يعادل منزلة الجهاد في سبيل الله تعالى فالعلم في حقيقته جهاد بالحجة والبرهان القاطع وهذا ما ورثه علماء الأمة عن الأنبياءيقود إلى التنافس والتسابق بين المتعلمين وذلك بغية الوصول إلى أرقى المراتب وتحقيق رضا الله تعالى. أهمية طلب العلم. اقرأ بل كان هذا منهجا ثابتا في هذا الدستور الخالد فلا تكاد تخلو سورة من سوره من الحديث عن العلم سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 02072017 لطلب العلم أهمية وفوائد متعددة والتي تعود على الإنسان بالنفع فهو يعمل على تنمية عقل الإنسان ويعطيه الأدوات التى تساعده على مقاومة تحديات الحياة كما انه يمنحه الشعور بالثقة بالنفس ويقوى من عزيمته وشخصيته ويدعمه فى كافة النواحى والمجالات هذا بالنسبة لأهميته على المستوى الفردى أما اهميته على المستوى الجماعى والدول فيمكن تلخيصها على هذا النحو التالى. هناك أبواب للاعتصام بالكتاب والسنة في الصحيحين وغيرهما وهي من أهم المهمات بالنسبة لطالب العلم فالذي يقي المسلم من شرور هذه الفتن ويخرجه من ظلماتها هو العلم مما يدل على أهمية العلم كما تقدم في أول الكلام. وكما أسس القرآن الدعوة الإسلامية على أساس العلم والمعرفة ونادى بإقامة الإيمان على أساس العلم والدليل والبرهان واصل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الدعوة إلى طلب العلم والحث عليه ومارس هو صلى الله عليه وآله وسلم نشر العلم والمعرفة حيث طلب صلى الله عليه وآله وسلم من أسرى قريش في بدر أن يعلم كل واحد منهم عشرة صبيان من أبناء المسلمين كفداء لهم من الأسر ليوحي بأن الفك من أسر الحروب يعادله الفك من أسر الجهل.
أهمية طلب العلم
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
أخر اخباري
اللهم اغفر لي ولوالدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم القيامة
30-03-2012, 01:01 PM
# 2
رقم العضوية: 910
تاريخ التسجيل: Dec 2011
أخر زيارة: 29-08-2015 (09:09 PM)
10, 689 [
التقييم: 1317
لوني المفضل: Cadetblue
تم شكره 31 مرة في 30 مشاركة
رد: أهمية العلم للفرد والمجتمع..
سلمت يداك اخى
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. 01-04-2012, 01:32 AM
# 4
اللهم اغفر لي ولوالدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم القيامة
اهميه طلب العلم في حياه الانسان
وكم نقرأ في الأحاديث والأوامر والإرشادات النبويّة الكريمة، الحث والالتزام بطلب العلم، منها قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «طلب العلم فريضة على كلّ مسلم». ومنها: «إنّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم». وأيضاً: «مَن سلك سبيلاً يطلب به علماً، سلك الله به سبيلاً إلى الجنّة». وفي مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) الفكرية، شقّ الإمام الصادق (عليه السلام) العلوم بفكره الثاقب وبصره الدقيق، حتى ملأ الدنيا بعلومه، وهو القائل: «سلوني قبل أن تفقدوني فإنّه لا يحدّثكم أحد بعدي بمثل حديثي». ولم يقل أحد هذه الكلمة سوى جده الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام). وأدلى (عليه السلام) بحديث أعرب فيه عن سعة علومه فقال: «والله إني لأعلم كتاب الله من أوله إلى آخره كأنّه في كفي، فيه خبر السماء وخبر الأرض، وخبر ما كان، وخبر ما هو كائن، قال الله عزّ وجلّ: (فيه تبيان كلّ شيء)». وقد كان من مظاهر سعة علمه أنّه قد ارتوى من بحر علومه أربعة آلاف طالب وقد أشاعوا العلم والثقافة في جميع الحواضر الإسلامية ونشروا معالم الدين وأحكام الشريعة. من تلك وأمثالها من البيانات والممارسة، نكتشف أهمية العلم، وطلبه في الإسلام، ويتضح لنا الاهتمام بعلوم الحياة، كالطب والهندسة والفيزياء والزراعة والكيمياء، ومختلف المهن والصناعات، إذا عرفنا أنّ الشريعة الإسلامية اعتبرت تلك العلوم والصناعات والمهن، من الواجبات الكفائية، أي يجب توفيرها بقدر الكفاية، نعرف أهمية العلم، وهدف الإسلام العملي من تحصيل العلوم.
مِن أسباب أهمية طلب العلم الشرعي
وكان أبو حنيفة – رحمه الله – إذا أخذته هزة المسائل يقول: أين الملوك من لذة ما نحن فيه؟ لو فطنوا لقاتلونا عليه. وقال بعض الحكماء: اقصد من أصناف العلم إلى ما هو أشهى لنفسك وأخف على قلبك، فإن نفاذك فيه على حب شهوتك له وسهولته عليك. فهذه المكانة التي وضعها الله سبحانه وتعالى للعلم وأهل العلم، وما أكدته السنة النبوية، كافية أن تغرسي في النفس حب العلم، ولذته والانشغال به، والمتأملة الفطنة ستدرك بأنه بالعلم وحده سوف تصل إلى أرقى الدرجات في الدنيا والآخرة معا. آداب طالب العلم لطالب العلم آداب كثيرة، منها:
أن يطهر قلبه من الأدناس، ويخلص نيته لله تعالى، وليصلح باطنه لقبول العلم وحفظه واستثماره. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب "
أن يقطع العلائق الشاغلة عن كمال الإجتهاد في التحصيل ويرضى باليسير من القوت، ويصبر على ضيق العيش، وينبغي أن يتواضع للعلم والمعلم، وبتواضعه ينال العلم، قال الشافعي: لا يطلب أحد هذا العلم بالملك وعز النفس فيفلح، ولكن من طلبه بذل النفس وضيق العيش وخدمة العلماء أفلاح. أن يكون حريصا على التعلم مواظبا عليه، وينبغي أن تكون همته عالية فلا يرضى باليسير مع إمكان الكثير، وأن لا يسوف في اشتغاله، ولا يؤخر تحصيل فائدة.
وعنه صلى الله صلى الله عليه وسلم: أنه قال: " إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في حجرها وحتى الحوت ليصلون على معلمي الناس الخير " فيكفي فضلا وكرما وشرفا لك يا طالبة العلم أن ييسر الله لك طريقا إلى جنته التي هي أمنية الصالحين ومأوى أفئدة المؤمنين، بطريقك الذي تشقينه في طلب العلم. وتكوني بذلك قد نلت صلاة من الله وملائكته وأهل السماوات والأرض. ومن الآثار الواردة في ذلك عن السلف: قول معاذ رضي الله عنه: تعلموا العلم، فإن تعلمه لله خشية، وطلبه عبادة، ومذاكرته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه من لا يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة. وإن من الآثار الحميدة التي تعود على طالبة العلم خشية الله فهي من أسباب الثبات على الدين وتكون في عبادة وجهاد لله طالما أنها في سبيل العلم لاسيما إذا كانت مخلصة نيتها بذلك لوجه الله. وقال الشافعي: طلب العلم أفضل من النافلة. وقال القرطبي: طلب العلم فضيلة عظيمة، ومرتبة شريفة لايوازيها عمل. وفي هذا الفضل أقوال وموقف تشحذ همة الراغب، وتثير حماس المتميز النجيب. لذة العلم تحدث صاحب ( أبجد العلوم) عن لذة العلم فقال: اعلم أن شرف الشيء إما لذاته أو لغيره، والعلم حائز الشريفين جميعا لأنه لذيذ في نفسه فيطلب لذاته، لذيذ لغيره فيطلب لأجله.
ينقسم العلم من حيث معناه إلى ثلاثة أقسام هي:
العلم اللَّدُنِّي: ويُقصَد به العلم الربَّانيّ الذي يصل للإنسان عن طريق الإلهام، وهذا النوع من العلم خاصّ بالأنبياء والأولياء والصّدّيقين. العلوم الحقيقيَّة: ويقصد بها تلك العلوم التي لا تتغيّر بتغيّر الأزمان والأماكن، ولا تتغير بتغيُّر المِلَل والفرق والأديان والمذاهب، ومثاله علم المنطق. العلوم الشرعيَّة: ومثالها علم الفقه والتفسير والحديث وأصول الفقه والاعتقاد وغير ذلك من العلوم المتعلقة بالإسلام، ومعرفة تفاصيل النصوص وإمكانية فهمها وتحليلها وتفسيرها واستخراج الأحكام منها.
من مهازل المصادفات أن إحدى الحلقات كان مكتوبا تحتها، كإشهار لها: "فجورك علينا"، فهل هناك ما يصف الموقف والبرنامج بدقة ودلالة أكثر؟ حقيقة هنا فجورٌ فاق التصوّر، فيما يُمارس على هذا الشعب. * طبيبة وكاتبة وروائية سورية
المصدر: العربي الجديد
مسلسل رانيا وسكينة الحلقة الخامسة والعشرون 25 – الحياة مكس - تريند الخليج
ودعا الضمان الاجتماعي في بيانه "إدارات المصارف الى التجاوب الفوري مع مطالب إدارة الصندوق كي لا تضطر الى اللجوء الى الإدعاء أمام القضاء المختص". المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام
رئيس القطاع المالي لـ&Quot;ثروة كابيتال&Quot; المصرية: &Quot;كونتاكت&Quot;التابعة ستطرح صكوكاً بقيمة 2.5 مليار جنيه الأسبوع المقبل - Video Dailymotion
في التجوال على الباعة، سوف يُذهل المتابع من كلفة "طبخة" لوجبة واحدة، وهي الإفطار هنا، باعتبار الوقت شهر صيام، لأسرةٍ من أب وأم وأربعة أولاد، إذ إن سعر كيلوغرام من اللحم الأحمر يتراوح بين 28 ألف ليرة سورية و35 ألف ليرة، ويقارب سعر كيلو صدور الدجاج 20 ألفًا، كيلو الرز بين الثلاثة آلاف والتسعة آلاف، أوقية البهارات تفوق الأربعة آلاف، الفاصولياء الخضراء أكثر من عشرة آلاف، أمّا الزيت النباتي "دوّار الشمس"، المادة العزيزة حاليًّا حتى في أوروبا، فمتوفر في السوق السوداء فقط وبثمن 14 ألفًا لليتر الواحد.
ولأنها هكذا فإن أحد الباعة الذين مرّت بهم الكاميرا في تسجيلها الاستعراضي وتوثيق "تفضّلها" على الناس، قال للمذيعة التي أخبرته إن الصحيفة تقدّم هذه المبادرة وتقدّم الإفطار على حسابها: نحن أيضًا نقوم بعمل الخير، إنّما في السرّ ولا نجاهر به، لكن اضطرّتني مبادرتكم العلنيّة هذه على القول، لذلك سأساهم بالمبلغ المترتب، ولن آخذ إلّا 15 ألفًا، كانت الفاتورة 32. المخمصة في القواميس العربية هي خلاء البطن من الطعام، والجوع الشديد، وخَمُصَ البطن ضَمُرَ، والفاقة هي الفقر والحاجة وضيق الحال، وكلّما انحدر الإنسان في سلّم الفقر، تقلّصت طموحاته بالنسبة إلى حاجات الحياة، وازدادت العناصر التي يُدخلها في سلّم الرفاهية التي يستغني عنها صاغرًا، بالرغم من أنها أساسيّة بالنسبة إلى الإنسان، خصوصا في عصرنا الحالي، إلى أن تصل الفاقة به إلى حدّ "المخمصة". يحضرني خبرٌ سمعته في إحدى المحطّات الإذاعية منذ سنوات، وهو خلاصة تجربة معهد متخصّص بالصحة الجسدية والروحية والعقلية للأطفال، موضوعها بيان العلاقة بين الراتب الغذائي وما يُدعي "الحركية" عند الطفل، فهنالك أطفالٌ مفرطو الحركيّة، وآخرون ناقصو الحركية، ولكلّ من الحالتين أسبابها المتنوّعة، تبيّن، في النهاية، أن الأطفال الذين يتناولون طعامًا "متوسّطيًّا"، أي ينتمون إلى البيئة المتوسطية، كانوا أكثرهم توازنًا، والسبب هو الغذاء المتنوّع الغني بالخضار والفواكه واللحوم والأسماك، وهذا تابع بالدرجة الأولى إلى تعدّد البيئة وتنوّعها في هذه البلدان، والتي تنتمي إليها سورية، لكنها اليوم لم تعد كذلك.