الشركة الوطنية للتربية والتعليم؛ الاستثمار في المستقبل. - YouTube
- الشركة الوطنية للتربية والتعليم – Alkhudair
- أرقام : إجراءات الشركة - الوطنية للتعليم
- إعلان من هيئة السوق المالية بشأن طرح أسهم الشركة الوطنية للتربية والتعليم للاكتتاب العام
الشركة الوطنية للتربية والتعليم – Alkhudair
بدأت "الشركة الوطنية للتربية والتعليم" مسيرة رياديّة طموحة على يد الشيخ / محمد بن إبراهيم الخضير في العام 1378هـ / 1958م بتأسيس "مدارس التربية النموذجية " ضمَّت في حينها مرحلتي رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية للبنين والبنات، مؤسِّسة لأول مدرسة تعليم للفتيات في مدينة الرياض قوامها حوالي 50 طالباً وطالبة في مبانٍ مستأجرة في مقرها الأول في حي الملز في شارع الستين ثم بعدها في شارع جرير، إلى أن تم في العام 1400هـ / 1980م تشييد مبانٍ مدرسية في حي الريان بمرافق متكاملة تستقبل كافة المراحل. وتتويجاً لمسيرة إنجازاتها، حدثت النقلة النوعية في العام 1423هـ / 2002م بتحول هذا الكيان التعليمي إلى أول شركة مساهمة مغلقة في القطاع التعليمي تحت مسمى "الشركة الوطنية للتربية والتعليم" مسجَّلة في المملكة العربية السعودية بموجب القرار الوزاري رقم (346).
أرقام : إجراءات الشركة - الوطنية للتعليم
أعلنت الشركة الوطنية للتربية والتعليم عن انخفاض أرباحها بمعدل 9. 88% خلال الأشهر الأخيرة من عام 2020. وذلك مقابل ما سجلته من أرباح في الأشهر المماثلة من العام السابق. وأوضحت النتائج المالية للشركة أنها سجلت انخفاض في مجموع أرباحها بعد فرض الزكاة والضريبة حيث حققت 12. 13 مليون ريال. وذلك مقابل 13. 46 مليون ريال خلال الأشهر المماثلة من العام المنتهي في مايو 2019. اسباب انخفاض أرباح الشركة الوطنية للتربية والتعليم
وأسندت الشركة السبب في تحقيقها لتلك الخسائر إلى زيادة مبالغ التمويل، وإلى جانب هبوط إيرادات المرابحات الإسلامية. وبالإضافة إلى تكوين مخصصات إضافية لتغطية أية آثار لجائحة كورونا. وأكدت أن تراجع مجموع الأرباح يكمن في زيادة مصروف الزكاة، والمقابل المالي لتجديد إقامات الموظفين غير السعوديين، وهبوط المنح والإعانات الحكومية. وفي نهاية عام 2020 صعدت إجمالي أرباح الشركة في السوق السعودي إلى 37. 2 مليون ريال سعودي. وذلك مقارنة بما سجلته الشركة للفترة ذاتها في عام 2019 بصعود أرباحها بمعدل 0. 3%. وارتفعت أرباح الشركة بمعدل 10. 5% بالربع الثاني المنتهي في 29 فبراير لعام 2020، إلى 13. 44 مليون ريال، مقابل 12.
إعلان من هيئة السوق المالية بشأن طرح أسهم الشركة الوطنية للتربية والتعليم للاكتتاب العام
وذلك تزامناً مع إعلان وزارة التعليم عن الدراسة عن بعد للعام الدراسي 2020-2021م. أداء سهم الشركة الوطنية للتربية والتعليم بختام تعاملات الأسبوع
أغلق سهم الشركة أمس في سوق الأسهم السعودية على انخفاض نسبته 3. 90% وصولا لمستوى 64. 00 ريال. وتداول السهم أثناء الجلسة بين مستويات 67. 00 ريال و64. 00 ريال وهو أعلى وأدنى مستوى للسهم على التوالي. وجرت تعاملات على السهم بحجم تداول بلغ 92, 846 سهم، وبقيمة إجمالية قدرها 6, 071, 950. 00 ريال.
و42. 7 مليون ريال لإكمال تمويل مشروع إنشاء وتجهيز، وتأثيث، وتشغيل مجمع القيروان التعليمي بمدينة الرياض. وأغلق سهم الشركة تعاملاته اليوم على انخفاض معدلاته إلى 1. 3%، ليصل إلى مستوى 51. 50 ريالا.
كيف نستقبل العام الجديد؟
نبذة مختصرة عن الخطبة:
ألقى فضيلة الشيخ أسامة بن عبدالله خياط - حفظه الله - خطبة الجمعة بعنوان: " كيف نستقبل العام الجديد؟ "، والتي تحدَّث فيها عن انصرام العام وقُدوم عامٍ جديد، وأن هذا مدعاة للتفكُّر والتأمُّل في حال كلٍّ منا، بالتوبة إلى الله، والإنابة، وتذكُّر الموت وانقضاء الأجل بانقضاء الشهور والأعوام، ورغَّب في الإكثار من الصيام في شهر الله المحرم، وصيام يوم عاشوراء خصوصًا، لما في ذلك من الخير العظيم بموافقة سنة سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم. مضايف شمر خطب جاهزة. الخطبة الأولى
الحمد لله الذي جعل الشمس ضياءً والقمر نورًا، وقدَّره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب، أحمده - سبحانه - العزيز الوهاب، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبد الله ورسوله خيرُ من اتقى ربه وأناب، اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان. أما بعد:
فاتقوا الله - عباد الله -، وتزوَّدوا بخير زادٍ تقطعون به أشواط الحياة، وتحظَون بالزُّلفى إلى الله يوم المعاد. أيها المسلمون:
في وداع عامٍ مضى، وعلى أعتاب عامٍ جديد يقِفُ أولو الألباب وقفة اعتبارٍ وادِّكار، فينظرون إلى هذه الشمس تطلُع كل يوم من مشرقها ثم تغرُب في نهايته، وينظرون إلى هذا الهلال يُولَد صغيرًا أول الشَّغَف، حتى إذا استكمَل نموّه أخذ في النقص، حتى يتوارى عن الأنظار.
محمدالمهوس
51
82, 434
10
35, 538
8
78
9
169
11
142
13
182
15
300
17
282
22
354
326
28-03-2022 08:56 PM
بواسطة رشا
342
28-03-2022 08:55 PM
21
474
28-03-2022 08:54 PM
23
405
465
28-03-2022 08:53 PM
24
412
28-03-2022 08:52 PM
426
484
28-03-2022 08:50 PM
444
28-03-2022 08:49 PM
609
25
557
599
612
أما بعد، فيا عباد الله:
إن المؤمن الذي يدعو ربَّه بدعاء نبيِّه - صلى الله عليه وسلم - قائلاً: «اللهم اجعل الحياة زيادةً لي في كل خير، والموتَ راحةً لي من كل شر» شديد الحرص على اغتنام فرصة العمر باستثمار الليالي والأيام في كل خيرٍ يُرضِي به ربَّه، ويعلو به قدرُه، وتطيبُ به حياتُه. مضايف شمر خطب جمعة. ولذا فإنه يفرحُ بما منَّ الله عليه من نعمة الإمهال حتى بلَّغه العام الجديد ليستكثِر فيه من أسباب الزُّلفى إلى ربه، وليستدرِك ما فاته وما فرَطَ منه بالتوبة والإنابة، وهذا مصداقُ ما أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه: «لا يزيدُ المؤمنَ عمره إلا خيرًا» ؛ أخرجه م سلم في " صحيحه ". فاتقوا الله - عباد الله -، واشكروا الله الذي بلَّغكم ما لم يُقدَّر لكثيرٍ من إخوانكم ممن طُوِيَت صحائفُهم، ووُسِّدوا الثَّرى فلم يستكمِلوا عامهم بعد أن كانوا فيه ملءَ الأسماع والأبصار. قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله -: "رُؤي بعض السلف في المنام فقال: ندِمنا على أمرٍ عظيم: نعلمُ ولا نعمل، وأنتم تعملون ولا تعلمون، والله لتسبيحةٌ أو تسبيحتان أو ركعةٌ أو ركعتان في صحيفة أحدنا أحبُّ إليه من الدنيا وما فيها". وقال بعض السلف: "كل يومٍ يعيش فيه المؤمن غنيمة".
وينظرون إلى العام الجديد كيف تبدو نهايته بعيدةً، فما تلبَثُ الشهور والأيام أن تنقضي سراعًا حتى تصِل بهم إلى تلك النهاية، هنالك يستيقنون أن هذا مثلُ الحياة الدنيا في زهرتها وزينتها، ومثلُ أعمال بني آدم في الفناء والانقضاء، وهي حقيقةٌ بيِّنة لا تخفى على كل لبيب، وإنما تحجُبُها حُجُب الغفلة، وتصِفُ عنها صوارِف الإعراض، والاغترار، وطول الأمل، وخِدع الأماني والظنون التي لا تُغني من الحق شيئًا. وإن إدراك هذا المعنى ليحملهم على النظر فيما قدَّموا لأنفسهم طيلة أيام عامهم المُنصرِم بسلوك سبيل المحاسبة للنفس لاستصلاح الفاسد، وتدارُك الفارط، وإقامة المُعوَجّ، بالثبات على الطرق، والاستمساك بالحق إن كانوا من المحسنين المُوفَّقين المُهتدين. وإن أعظم عوْنٍ على ذلك: التوبة النصوح التي أمر الله بها المؤمنين جميعًا بقوله: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]، وبالندَم على ما مضى، والإقلاع عما كان من الذنوب، وبالعَزْم على عدم العودة إليها، وباغتنام الخمس التي أوصى النبي - صلى الله عليه وسلم - باغتنامها رجلاً فقال: «اغتنِم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هَِرَمك، وصحتك قبل سَقَمك، وغناك قبل فَقرك، وفراغَك قبل شُغُلك، وحياتك قبل موتك» ؛ أخر جه الحاكم في " مستدركه " بإسنادٍ صحيح.
فأكثِروا في هذا الشهر الحرام - يا عباد الله -، أكثِروا من ألوان القُرَب تزدلِفون بها إلى ربكم، وتعمُرون بها أوقاتكم بما تقرُّ به أعينكم عند ربكم، فإن افتتاح العام الجديد بالطاعة كما اختُتِم العام المُنصرِم بطاعة الحج والعمرة وصيام يوم عرفة لغير الحاج، وغير ذلك من ألوان القُرَب، مُشعِرٌ بأن عمر المسلم كله بدءًا ونهايةً عامرٌ بطاعة الله، رَطبٌ بذكره، ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163]. وليكن مرور الأيام وانقضاء الأعوام خيرَ باعثٍ لكم على الاعتبار والادِّكار بتذكُّر انتهاء الآجال وانقضاء الأعمار، والإحسان للنفس بدوام محاسبتها، وإقامتها على الجادة، وحجزها عن الردِّي في حمأة الخطايا، والحذر من مشابهة حال من حذَّر الله من مشابهة حاله في قسوة القلب لطول الأمد، في قوله - عزَّ اسمه -: ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الحديد: 16].
ففي الشباب والصحة والغنى والفراغ من الشواغل قوةٌ وعزيمة، ونشاطٌ وتفرُّغ، وكمال توجُّه إلى كل خير، وفي أضدادها من الهَرَم والضعف وضعف القوة وفتور العزم وضيق الصدر وثِقَل الأعمال وكثرة المطالب وتشعُّب الهموم ما يقعُد بصاحبه عن ذلك، ويُعقِبُه من الحسرة ما يُكدِّر عيشَه، ويُنغِّص حياته. ولذا كان من شأن العاقل اليَقِظ ألا يُضيِّع شيئًا من عمره بالإطالة التي يذهب معها العمر سُدًى بغير فائدة في الدين والدنيا، أو بالجهالة التي تحملُه على اتباع الهوى لعدم معرفة ما يضره وما ينفعه، فيغدو كمن مثَلُه في الظلمات ليس بخارجٍ منها، فيضِلَّ سعيُه، ويحبَط عمله. هذا؛ وإن خير ما يُستقبَلُ به العام الجديد - يا عباد الله -: استهلالُه بالطاعات وألوان القُربات، ومن أظهرها: صيام شهر الله المحرم الذي هو أفضل الصيام بعد رمضان، كما جاء في الحديث الذي أخرجه مسلم في "صحيحه" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «أفضل الصيام بعد رمضان: شهر الله المحرم.. » الحدي ث. وآكدُه صوم يوم عاشوراء؛ فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «صيامُ يوم عاشوراء أحتسِبُ على الله أن يُكفِّر السنة التي قبله» ؛ أخرجه مسلم في " صحيحه ".
اللهم آمِنَّا في أوطاننا، وأصلِح أئمتنا وولاة أمورنا، وأيِّد بالحق إمامنا ووليَّ أمرنا، وهيِّئ له البِطانة الصالحة، ووفِّقه لما تحب وترضى يا سميع الدعاء، اللهم واكتب له الشفاء العاجل وأسبِغ عليه نعمة الصحة والعافية يا رب العالمين. اللهم وفِّقه ونائبَه ونائبَه الثاني إلى ما فيه خير الإسلام والمسلمين، وإلى ما فيه صلاح العباد والبلاد، يا من إليه المرجع يوم التناد. اللهم اشفِ مرضانا، وارحم موتانا. اللهم أحسِن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجِرنا من خِزي الدنيا وعذاب الآخرة. اللهم أصلِح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلِح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأصلِح لنا آخرتنا التي إليها معادُنا، واجعل الحياة زيادةً لنا في كل خير، واجعل الحياة زيادةً لنا في كل خير، واجعل الحياة زيادةً لنا في كل خير، والموتَ راحةً لنا من كل شر. اللهم إنا نسألك أن تكفينا أعداءك وأعداءنا بما شئتَ يا رب العالمين، اللهم اكفِنا أعداءك وأعداءنا بما شئتَ يا رب العالمين، اللهم اكفِنا أعداءك وأعداءنا بما شئتَ يا رب العالمين، اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم، اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم. اللهم إنا نسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحبَّ المساكين، وأن تغفر لنا وترحمنا، وإذا أردتَّ بقومٍ فتنةً فاقبِضنا إليك غير مفتونين.