باختصار شديد، لقد تصرفت دولة الإمارات وكأنها دولة غير عربية حين اختار حكامها التطبيع مع إسرائيل على حساب الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني. عن هذا التصرف لحكام دولة الإمارات، في ظل وهن أو ضحالة التضامن العربي ورداءة الزمن الفلسطيني، يصح قول شاعر القطرين: "ما كانت الحسناء ترفع سترها لو أن في هذي الجموع رجالا"! ما العمل؟
سؤال "ما العمل؟" هو سؤال مركب من ثلاثة أسئلة مترابطة هي التالية: من عليه واجب العمل؟ مع من تعمل؟ وماذا، ولتحقيق أي غرض/هدف، تعمل؟ الإجابة على السؤالين الأول والثاني سهلة نسبيًا. أما الإجابة على السؤال الثالث فمعقدة ومركبة. جريدة الرياض | مَا كَانِتِ الْحَسْنَاءُ تَرْفَعُ سِتْرَهَا. فالمُطالب بالعمل هو أساسًا القيادات السياسية والنخب الثقافية والاتحادات والروابط المهنية الفلسطينية والحلفاء العرب وغير العرب. أما جمهور الهدف أو الجمهور المُخاطب فهو الحكام والشعوب العربية بعامة، وحكام وشعوب تلك الدول المرشحة للتطبيع، أو المراودة عن نفسها لغرض التطبيع، مع إسرائيل بخاصة (البحرين وغيرها من دول الخليج العربي). أما الأهداف التي يتوجب التركيز على تحقيقها فهي التالية، مرتبة حسب الأولوية:
احتواء التطبيع بين إسرائيل ودولة الإمارات والعمل على إبقائه في الحدود الدنيا.
- الحسناء ترفع سترها | وادي خالد
- جريدة الرياض | مَا كَانِتِ الْحَسْنَاءُ تَرْفَعُ سِتْرَهَا
- ماكانت الحسناء ترفع سترها لو كان بين هذه الجموع رجالا - YouTube
- IMLebanon | ما كانت الحسناء ترفع سترها…؟!
- ما كانت الحسناء لترفع سترها لو كان بين هذي الجموع رجال....
- إذا أردت أن تعيش سعيداً … من أجمل ماقرأت .. لاتفوووووتك ..!! - مجموعة ورقات
- كن سعيداً : تكن فريداً بما لديك
- إذا أردت أن تعيش حياة سعيدة فاربطها بهدف وليس بأشخاص أو أشياء. - ألبرت أينشتاين - حكم
- إذا أردتَ أن تكونَ سعيداً - هوامير البورصة السعودية
الحسناء ترفع سترها | وادي خالد
من قائل ما كانت الحسناء ترفع سترها
جريدة الرياض | مَا كَانِتِ الْحَسْنَاءُ تَرْفَعُ سِتْرَهَا
نقل جميل ومفيد. المندوب July 11th, 2008, 04:37 PM 7 " يعطيك العافيه عالقصيده mamy July 11th, 2008, 07:38 PM 7 " مشكورين على هذي المواضيع
و على مجهوداتكم الرائع الكـهـف July 31st, 2008, 01:38 AM 7 "
ماكانت الحسناء ترفع سترها لو كان بين هذه الجموع رجالا - Youtube
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم
طرحه قبل 5040 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع! ماكانت الحسناء ترفع سترها لو كان بين هذه الجموع رجالا - YouTube. the 4got10 مبتعث مستجد Freshman Member كندا the 4got10, ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من كندا, مبتعث فى كندا, تخصصى Master of Educational Foundation, بجامعة Mount Saint Vincent
Mount Saint Vincent Master of Educational Foundation ذكر Halifax, Nova Scotia كندا Jan 2008 المزيد l July 10th, 2008, 06:49 AM July 10th, 2008, 06:49 AM القصيدة التالية كتبها جبران خليل جبران عن بزرجمهر وهو وزير فارسي أخلص لوطنه لكن الوشاة حول كسرى لم يدعوه وشأنه حتى أعدمه كسرى على مرأى من الناس وعلى مرأى من إبنته الحسناء وطبعاً القصيدة مروية في آخرها على لسان إبنة الوزير بزرجمهر عن وصف الإعدام ووصف من شهدوه ووصف كسرى نفسه ووصف حالها وإحتقاراً لكسرى ومن حوله.
Imlebanon | ما كانت الحسناء ترفع سترها…؟!
نعم، هكذا تُقَدِّس القيم الفرنسية الحرية الشخصية، وتفرض احترام حرية التعبير؛ والدليل على ذلك أنها تعاقب بالسجن كل من يدين اضطهاد الشعب الفلسطيني من الصهاينة وتتهمه بمعاداة السامية. وهي أيضاً تعاقب، بكل أنواع العقاب، من ينتقد بكلمة واحدة اغتصاب أراضي الفلسطينيين وهدم بيوتهم وقتل أطفالهم ونسائهم، وقنصهم واصطيادهم بالرصاص الحي كالعصافير. هذه الحرية الفرنسية نفسها تعاقب كل من تسوِّل له نفسه مجرد التشكيك بسيناريو ما يسمى بالهولوكوست، فتحاصره إعلامياً وشعبياً، وتمنعه من نشر حتى ولو صفحةً واحدةً تعبر عن مخالفته لأكاذيب الصهاينة. IMLebanon | ما كانت الحسناء ترفع سترها…؟!. أليس الفيلسوف الفرنسي الكبير روجيه غارودي هو المثال الساطع على حرية الرأي في فرنسا؟ الحرية الفرنسية نفسها التي تعتبر ارتداء الحجاب حقداً، وتعتبر انتقاد الصهاينة تحريضاً، وتعتبر الكلام عن قتل الفلسطينيين بغضاء، هي نفسها تعتبر إهانة النبي محمد حرية تعبير، وتصرفاً راقياً، ودعوةً إلى المحبة والإلفة بين الشعوب. فبنظر ماكرون، أقصى مؤشرات التحضر والانفتاح والتبادل الثقافي بين الشعوب، هي إهانة رسول الإسلام بشتى أنواع الكلام النابي والمنشورات المهينة والرسوم البذيئة. تلك هي حريتهم؛ شتم الدين الإسلامي وتقييد فكره.
ما كانت الحسناء لترفع سترها لو كان بين هذي الجموع رجال....
وفي جميع الأحوال، الحرص الشديد على عدم استعداء الشعب الاماراتي. – ردع أي دولة عربية أخرى تسول لها نفسها التطبيع الرسمي مع إسرائيل بما يناقض مبادرة السلام السعودية/العربية لعام ٢٠٠٢. – ردع أي دولة إسلامية تسول لها نفسها التطبيع الرسمي مع إسرائيل بما يناقض مبادرة السلام المذكورة أعلاه. ولكي يتسنى للفلسطينيين استعادة قوة الردع، التي تأكلت في العقدين الأخيرين، يتوجب عليهم، أولا وقبل أي شيء اخر، تجاوز واقع الانقسام. كما وعليهم إعادة بناء م. ت. ف. على أسس ديمقراطية وتشاركية بعد فصلها عن السلطة الوطنية، تصعيد النضال الميداني/الشعبي ضد الاحتلال، والحرص على عدم الانحياز لأي من المحاور الإقليمية التي تسعى لاقتسام النفوذ في اقطار الوطن العربي. ويتوجب عليهم، تاليا، عمل ما أمكن وما لزم، وبالمشاركة مع العرب وغير العرب المعنيين الاخرين، لترميم التضامن العربي، ولو بحده الأدنى. وفي الاجمال، هناك شرطان، كل منهما اساسي، لإعلاء شان القضية الفلسطينية وزيادة، او لإعادة انتاج، قوة لجمها وردعها لنزعات/ نزوات التطبيع، هما: القدر المعقول من التضامن العربي والنضال الميداني الفلسطيني الجدي بقيادة متجددة، وكلاهما غير متوفرين بالحد الأدنى هذه الأيام.
وكان الاتفاق على وقف أو إرجاء ضم مناطق من الأراضي الفلسطينية، والذي شرعنته "صفقة القرن"، ولوح بتنفيذه رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، ليس أكثر من ورقة التوت لتغطية "عورة" التطبيع الجدي والدافئ. أما الكوابح الرادعة، والغائبة أو شبه الغائبة، فهي على نوعين رئيسين، واحد فلسطيني والثاني عربي. لأسباب كثيرة، على رأسها الانقسام وتكلس الأطر القيادية الفلسطينية وغياب المقاومة الجدية والمؤثرة، فقدت القضية الوطنية الفلسطينية كثيرًا من الوهج، وهج الجذب ووهج الردع على حد سواء، ولم تعد تحتل بالتالي تلك المكانة المتقدمة التي كانت تحتلها سابقًا في الوجدان العربي وفي سلالم أولويات الدول العربية. كما لم تعد تحتل تلك المكانة التي كانت تحتلها سابقًا بسبب انهيار التضامن العربي، ذلك الانهيار الذي بدأ بغزو العراق للكويت في صيف 1990، ووصل أوجه في الانقسام إلى المحاور الثلاثة المتصارعة مؤخرًا، تلك المحاور التي سبقها وتخللها تفكك بعض دول "الربيع العربي". وإذا أخذنا بعين الاعتبار وهن المحور الذي تنتمي إليه دولة الإمارات من جهة، وقرب دولة الإمارات من إيران وخوفها منها من جهة ثانية، وهواجسها من المحور التركي/ الإخواني من جهة ثالثة، لفهمنا لماذا هرولت للتطبيع العلني والدافئ مع إسرائيل برعاية وبضمانات أميركية، وبتواطؤ أو سكوت "مؤامراتي" من قبل دول المحور المذكور.
إنجاب الأطفال لن يجعلك أكثر سعادة ، ولا عدم إنجاب أطفال. لذا اترك توقعاتك وقلل من أهمية سعادتك الشخصية ، وبذلك ستقلل الضغط الذي تشعر به من عدم السعادة كما تظن أنك يجب أن تكون. كن سعيداً : تكن فريداً بما لديك. يلاحظ راج راغوناثان في كتابه " If You Are So Smart, Why Aren't You Happy ":
"لأنه عندما يسعى المرء إلى السعادة ، من المرجح أن يقارن المرء كيف يشعر المرء بالشعور الذي يفضله الاخر ، وبما أننا نريد عمومًا أن نشعر بالسعادة أكثر مما نشعر به حاليًا ، فمن المرجح أن نشعر بعدم السعادة إذا تابعنا السعادة! " ولا نشعر فقط بعدم الرضا عن كوننا غير سعداء ، بل يمكننا أن نشعر بمزيد من السعادة لأننا لا نعرف لماذا لسنا سعداء ، خاصة إذا كان لدينا كل أسباب السعادة. فالاطفال ليسو اسباب السعاده او غييرهم من الاشياء التي تتمناها في الحياه ، فقط استمتع بسعادتك وانت لا تعرف لماذا انت سعيد ولا تقع في فخ مسببات السعاده التي يسلب منك سعادتك. واذا كنت تريد انت تكون سعيدا في العمل من هنا
واذا اردت ان تتخلص من القلق من هنا
واذا اردت ان تتخلص من الاكتئاب من هنا
إذا أردت أن تعيش سعيداً … من أجمل ماقرأت .. لاتفوووووتك ..!! - مجموعة ورقات
يقول تيم أوربان:
"في النهاية ، أعتقد أنني ربما أتخطى الآلة. وربما هذا خيار غبي. " هذا يعيدنا إلى مفارقة الأبوة. قد يكون التفسير المحتمل لسبب التأثير السلبي لإنجاب الأطفال على السعادة الشخصية هو تركيزها الشديد على السعادة الشخصية (والقيم المتعة). توجد فجوة الأبوة بسبب التوقعات والرغبات غير الواقعية فيما يتعلق بالسعادة الشخصية. ويشير البحث بالفعل إلى الاتجاه القائل بأنه كلما كان المجتمع أكثر فردية ، كلما زاد تناقض الأبوة (مستوى الدعم المختلف المقدم هو عامل مهم آخر). كل هذا يقودنا إلى المفارقة الحقيقية
المفارقة الحقيقية ليست مفارقة الأبوة ، ولكن لماذا يبدو أن الناس يكافحون من أجل السعادة الشخصية على الرغم من أنهم سيختارون المعنى والرضا عن الحياة على السعادة الشخصية. ويوضح ذلك ، مرة أخرى ، أننا لا نكتفي فقط بالتنبؤ بما سيجعلنا سعداء ، ولكن أيضًا في تقييم سعادتنا الشخصية مقارنة بأشياء أخرى ، مثل المعنى في الحياة. إذا أردت أن تعيش سعيداً … من أجمل ماقرأت .. لاتفوووووتك ..!! - مجموعة ورقات. وإلى جانب ذلك … السعادة هشة للغاية. تتلاشى السعادة مع أول لكمة تلقيها عليك الحياة. الحل
الحل هو تجنب الوقوع فريسة للوهم بأن السعادة تنتج عن تلبية نسختك المثالية من الحياة. بدلاً من التمسك بصورة ما يجب أن تبدو عليه الحياة السعيدة ومقارنتها بحياتك الحالية ، يمكنك السماح للحياة أن تكشف لك مع لحظات غير متوقعة السعادة.
كن سعيداً : تكن فريداً بما لديك
كن سعيدًا بما لديك تكن فريدا إلي الابد السعادة هي أفضل الأشياء التي يمكن ان يحققها الإنسان في حياته ، لان بتحقيها يمكن للانسان ان يعيش سنوات حياته كلها بابتهاج وحب و ايجابيه بما يمكنه ان يصنع لنفسه ذكريات جميله يكون دائما فخوراً بها ، فلتكن سعيداً لنفسك. وهناك أشياء كثيره يمكن ان تحقق لنا السعاده بكل لحظه من لحظات حياتنا علي شرط ان نجعلها جزأ من روتين حياتنا اليوميه ، وهذا سوف ينعكس علي حالتنا النفسية و علاقاتنا مع الناس و زيادة طاقتنا و قدرتنا علي إنجاز أعمالنا و بالتالي يتسبب لنا في سعاده كبيره لنا. إذا أردتَ أن تكونَ سعيداً - هوامير البورصة السعودية. " لاداعي للحزن كن سعيدا بما لديك كن فريدا عش بفخر, كن شاكرا, و أكثر على الاستمتاع بما لديك " تقدير الحياه اذا أردت السعادة فيجب ان تقدر قيمة الحياه التي تعيشها ، فعليك ان تكون ممتن لكل يوم جديد تستيقظ فيه من النوم طالما أنت علي قيد الحياه ، يجب ان تقدر دائما ما بين يديك و ما استطعت تحقيقه من انجازات, كن سعيداً بما لديك. فالإمتنان هو دافع لتقويه العلاقات بين الناس ، وعلينا ان نتفق ان السعداء هم الذين يفكرون فيما لديهم وليس فيما بين يدي الاخرين. وهذا يؤثر بإيجابية في علاقاتهم و أعمالهم و حياتهم بشكل عام.
إذا أردت أن تعيش حياة سعيدة فاربطها بهدف وليس بأشخاص أو أشياء. - ألبرت أينشتاين - حكم
إلغاء
تشغيل الاقتراحات
يساعدك الاقتراح التلقائي على الوصول سريعًا إلى نتائج من خلال اقتراح النتائج المطابقة المحتملة حسب ما تقوم بكتابته. إظهار نتائج لـ
البحث بدلاً من ذلك عن
هل تعني:
إذا أردتَ أن تكونَ سعيداً - هوامير البورصة السعودية
يعتبر بروس لي (Bruce Lee) أحد أشهر مقاتلي الفنون القتالية في التاريخ، كان فنانًا في الوصول لحالة الانسياب، بل أسس توجهًا مدرسيًا في القتال باسم "Jeet Kune Do" قام على أفكار الانسيابية، في أحد مقابلاته قال ما قد يعتبر أشهر ما قيل في شعور الانسياب:
أفرغ ذهنك، كن بلا نمط، بلا شكل، كالماء، فإن وضعت الماء في كأس أصبح الماء كالكأس، وإن وضعته في قارورة أصبح القارورة، وإن وضعته في إبريق صار إبريقًا، والماء ينساب، أو يتحطم، كن كالماء يا صديقي! وضع ميهالي للوصول إلى الانسيابية ثلاثة شروطٍ، إن حققتها في أداء أي مهمةٍ تمكنت من تحقيق أعلى أداءٍ ممكن، الشرط الأول هو أن تمتلك هدفًا واضحًا محددًا، قابلًا لقياس إنجازه وتقدمك فيه، حدد ما تريد فعله بدقة. اشتهر مقاتل الفنون القتالية كونور مكجريجور (Conor McGregor) بذلك، حيث كان يتنبأ قبل كل قتالٍ بمجرياته وطريقة انتهائه واصفًا ما سيحدث بدقةٍ عالية، حتى أنه قبل أحد مبارياته راهن بثلاثة ملايين دولار أنه سيفوز بضربةٍ قاضيةٍ في الجولة الثانية تحديدًا، وفاز بتلك الطريقة تمامًا، وحين تنبأ بأنه سيهزم الأسطورة البرازيلية هوزيه ألدو (Jose Aldo Jr) واصفًا إياه بأنه سيتوتر ويطلق يده اليمنى بطريقة خاطئة، صدق بتنبؤه وهزم ألدو بضربةٍ واحدة ليكون أول من يهزمه منذ عشر سنين.
ماذا يجدر بك أن تفعل بدل ذلك؟ ركز على ما هو موجود حولك وما تفعله الآن. عندما تحتسي قهوتك الصباحية، لا تفكر بشأن الأمور التي عليك فعلها، فقط خذ نفَسًا واستمتع بقهوتك. عند التركيز على "الآن"، ستشعر بأنك أكثر نشاطًا وتركيزًا. ١٤. توقف عن إهمال الأشياء الصغيرة في حياتك لماذا؟ نحن نؤمن دائمًا أن الأمور الكبيرة وحدها هي ما يجعلنا سعداء، كشِراء سيارة باهظة الثمن. لكن في كل يوم، فالأشياء الصغيرة هي مفتاح السعادة؛ لأنها تجعلنا نشعر بتحسن في أي لحظة من كل يوم، في حين أن الأشياء الكبيرة لا تأتي كثيرًا. ماذا يجدر بك أن تفعل بدل ذلك؟ جِد شيئًا صغيرًا واحدًا على الأقل سيجعلك أسعد كل يوم، كتناول البوظة المثلجة، أو مشاهدة عرضك التلفزيّ المفضل، أو مجرد الجلوس في المتنزه مقابل أشعة الشمس. ارعَ هذه الأشياء وتمرّن عليها باستمرار. ١٥. توقف عن التركيز على ما يؤلمك لماذا؟ الألم هو جزء حتميّ من حياتنا، لكنه أمر عابر. التركيز على الأمور التي تعكّر مزاجك سيُطيل من المشاعر السلبية بلا داعٍ. ماذا يجدر بك أن تفعل بدل ذلك؟ عليك أن تقضي على سبب ألمك. إذا كان هنالك شخص يؤلمك باستمرار، فقد لا يجب أن يكون جزءًا من حياتك.
نعيش حياتنا كالسراب، نقفز من هدفٍ لآخر، ونلاحق حلمًا جديدًا، ونرجو نجاحًا مختلفًا، بين كل خطوةٍ وأخرى نتوقع أن هذه الخطوة ستكون القاضية، سنصبح سعداء إن حصلنا على تلك الترقية، سنصبح سعداء إن وصلنا إلى ذلك الوزن والجسم المثاليين، سنصبح سعداء إن ارتبطنا بعلاقة مع من نحب، لكننا يومًا بعد يوم نصر على تجاهل هذه الحقيقة: السعادة المرتبطة بالخطوات سراب. نشر ديفد مايرس (David G. Myers) في عام 2000 ورقةً بحثيةً بعنوان: "المال، والصداقات، والإيمان في حياة السعداء"، وكان الرسم البياني الخامس فيها مثيرًا للاهتمام، فهو رسمٌ يقارن بين مستوى دخل الفرد ونسبة الأفراد الذين يصفون حياتهم بأنها سعيدة، المفترض هو أن ارتفاع دخل فئةٍ جديدةٍ من الأفراد سيزيد من نسبة السعداء، لأن الفئة الجديدة بلا شكٍ ربطت سعادتها بارتفاع الراتب وبالتالي حققت ذلك عبر مرور الزمن، إلا أن الرسم أظهر حقيقة سراب السعادة: رغم أن مستوى دخل الفرد قد تضاعف خلال فترة الدراسة ثلاث مراتٍ تقريبًا، إلا أن نسبة السعداء ظلت كما هي. ميهالي كسيسنتميهالي (Mihaly Csikszentmihalyi) هو عالم نفسٍ من هنغاريا جذبته دراسات مايرس عن السعادة ليتعمق فيها، لطالما تساءل ميهالي عن علاقة مشاعرنا بالسعادة، وقد توصل بعد إجراء مقابلاتٍ عديدةٍ مع فنانين وعلماء وناجحين، إلى أن السعادة تكمن في شعورٍ لا نسمع عن اسمه كثيرًا ولا يروجه لنا المسوقون عادةً، ذلك هو شعور الانسياب Flow.