الخميس، 18 أكتوبر 2018
اغنية انمي كلها حماس
مرسلة بواسطة
بلقيس الخروصية
في
8:16 ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أغنية مسلسل الأنمي &Quot; حماس الكرة &Quot; - فيديو Dailymotion
استمع الى "اغاني انمى حماس" علي انغامي
اغنية انمي.
أغاني أنمي هجولة - ريمكس - 19 HD - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
يطيب الحديث عن صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم الذين كانوا يعيشون بالقرب منه ، حيث أنهم اكتسبوا الأخلاق الطيبة من صحبته الطيبة عليه أفضل الصلاة والسلام ، ومن صحابة رسول الله الذين قاموا برواية الحديث عنه الصحابي البراء بن عازب رضي الله عنه. Almutamyzon » البراء بن عازب الابتدائية بالسنابل. من هو البراء بن عازب:
هو البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي ، ويُعرف باسم "أبي عمرو" ، وكنيته هي "أبو عمارة" ، وقد كان هو ووالده من صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، كما أنه قام برواية جملة من أحاديث رسول الله ، وقام الرسول الكريم باستبعاده يوم بدر مع عبدالله بن عمر ، وذلك بسبب صغر سنهما. ذُكر أن البراء بن عازب شهد مع رسول الله صلّ الله عليه وسلم أربعة عشر غزوة ، وهناك بعض المصادر التي تقول بأنه شارك في خمسة عشر غزوة ، كما سافر مع الرسول ثمانية عشر مرة ، وقد ورد عن أبي عمرو الشيباني أن بن عازب قد قام بفتح الري خلال سنة 24 للهجرة ، ومن الغزوات والمعارك التي شهدها غزوة تستر ، ومعركة صفين والجمل ، كما شارك في قتال الخوارج مع الإمام علي رضي الله عنه. الصفة التي اشتهر بها البراء بن عازب:
عُرف البراء بن عازب رضي الله عنه بين المسلمين بصفة مميزة ، حيث أنه اشتهر بشجاعته المتناهية والفريدة من نوعها ، والتي كانت تبدو في الكثير من مواقفه التي لم يكن يخشى فيها الموت ، حيث ذكرت المصادر أنه تمكن من قتل مائة رجل أثناء مبارزتهم ، فتفوق عليهم حتى بدا فارسًا شجاعًا لا يهاب ساحات القتال.
البراء بن عازب سير أعلام النبلاء
البراء بن عازب مقدمة البراء بن عازب بن حارث بن الخزرج الأنصاري ويكنى أبا عمارة... ولد رضي الله عنه قبل الهجرة بعشر سنوات، قال رضي الله عنه: استصغرني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر أنا وابن عمر فرَدّنا فلم نشهدها، وقال محمد بن عمر: أجاز رسول الله صلى الله عليه وسلم البراء بن عازب يوم الخندق وهو ابن خمس عشرة سنة ولم يجز قبلها. من مواقفه مع الرسول صلى الله عليه وسلم عن البراء بن عازب قال لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بيدي فصافحني فقلت يا رسول الله إن كنت أحسب المصافحة إلا في العجم قال نحن أحق بالمصافحة منهم ما من مسلمين يلتقيان فيأخذ أحدهما بيد صاحبه بمودة ونصيحة، إلا ألقى الله ذنوبهما بينهما.
قال: فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أخذ علينا بالرصد فخرجنا ليلا فأحثثنا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة ثم رفعت لنا صخرة فأتيناها ولها شيء من ظل قال: ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فانطلقت أنفض ما حوله فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا فسألته: لمن أنت يا غلام؟
فقال: أنا لفلان. فقلت له: هل في غنمك من لبن؟
قال: نعم. من صفات البراء بن عازب رضي الله عنه. قلت له: هل أنت حالب؟
فأخذ شاة من غنمه فقلت له: انفض الضرع. قال: فحلب كثبة من لبن ومعي إداوة من ماء عليها خرقة قد روأتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فصببت على اللبن حتى برد أسفله، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: اشرب يا رسول الله، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رضيت، ثم ارتحلنا والطلب في إثرنا، قال البراء: فدخلت مع أبي بكر على أهله، فإذا عائشة ابنته مضطجعة قد أصابتها حمى فرأيت أباها فقبل خدها وقال كيف أنت يا بنية. وروى البخاري بسنده عن البراء رضي الله عنه قال: أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير وابن أم مكتوم فجعلا يقرئاننا القرآن ثم جاء عمار وبلال وسعد ثم جاء عمر بن الخطاب في عشرين ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم به حتى رأيت الولائد والصبيان يقولون هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جاء فما جاء حتى قرأت سبح اسم ربك الأعلى في سور مثلها.