مذاق متميز لقهوة تمت زراعة حبوبها في منطقة شيكاسو الأثيوبية، ونمت على ارتفاع 2150 قدم عن سطح البحر من سلالات الهيرلوم المعروفة بأصالتها وتنوع مذاقها، ومن ثم تجفيفها لإنتاج قهوة مختصة ذات مستوى حمضية متوازن وقوام غني وسلس، وطعم أصيل كأصالة شارع الثميري الذي سمي بذلك الاسم نسبة إلى بوابة الثميري الأثرية، والتي كانت بمثابة بوابة الرياض الشرقية أحد أهم. الشرايين التجاريةبالمنطقة المميزة بتاريخ يصل إلى مائة عام قهوة شارع الثميري مناسبة للقهوة المقطرة.. بايحاءات توت العليق والأزهار والياسمين.. متجر ألمى للقهوة المختصة. بطعم يأخذك لجمال الطبيعة الساحرة حبوب قهوة مختصة كاملة غير مطحونة تاريخ الحمص: 2021/7/8
متجر ألمى للقهوة المختصة
من نحن
متجر سعودي بإدارة شباب سعوديين يطمح ليكون أكبر متاجر الخليج العربي بتوفير أجود وأفخر أنواع حبوب القهوة من مختلف أرجاء العالم
قهوة شارع الثميري 250 جرام - محمصة الرياض - متجر هول بين لأدوات ومحاصيل القهوة المختصة
محاصيل متنوعة
نقدمها لكم من المحامص المحلية
اشياء روعه خدمه جدا ممتازه توصيل سريع 😍 انصح واقترح المتجر للكل
اسطوري بشكل شنيع الي ما يشري منه غلطان جوده واسعار جميللله جداً موفق يا صاحب المتجر واصل ♥️♥️♥️♥️
جميل ☀️👍🏼
بيررففكت يعطيكم العافيه ❤️❤️
ممتاز
المدينة المنورة
متجر رائع الاكواب جميعا مميزه
وخدمة جداً راقية
خدمه ممتازه وتوصيل سريع
احلى مما توقعت
ممتاز وسرعه بالتوصيل
والآن أيها السادة المحترمون فلنتهييء جميعا لنواكب العصر الحديث بمتطلباته ، فلنتعلم طولة اللسان ولنشهد مولد مثل شعبي جديد:
صباعك حصانك.. إن صنته صانك!! - عطية محمد عطية عقيلان
ومن التّعريفات الأُخرى لمصطلحِ الهويّة أنّها كلُ شيءٍ مُشترك بين أفراد مَجموعةٍ مُحدّدة، أو شريحة اجتماعيّة تُساهمُ في بناءِ مُحيطٍ عامٍ لدولةٍ ما، ويتمُّ التّعاملُ مع أولئك الأفراد وفقاً للهويّة الخاصّة بهم. [٢]
تُقسمُ الهويّة إلى مجموعةٍ من الأنواع، ويُساهمُ كلُّ نوعٍ منها في الإشارةِ إلى مُصطلحٍ، أو فكرةٍ مُعيّنة حول شيءٍ ما، ومن أهمّ أنواع الهويّة:[٢] الهويّة الوطنيّة: هي الهويّةُ التي تُستخدَمُ للإشارةِ إلى وطن الفرد، والتي يتمُّ التّعريفُ عنها من خلال البطاقة الشخصيّة التي تحتوي على مجموعةٍ من المعلومات والبيانات التي يتميّزُ فيها الفرد الذي ينتمي إلى دولةٍ ما. لسانك حصانك ان صنته صانك وان هنته هانك. الهويّة الثقافيّة: هي الهويّةُ التي ترتبطُ بمفهومِ الثّقافة التي يتميّزُ فيها مُجتمعٌ ما، وتعتمدُ بشكلٍ مُباشرٍ على اللّغة؛ إذ تتميّزُ الهويّة الثقافيّة بنقلها لطبيعة اللّغة بصفتها من العوامل الرئيسيّة في بناءِ ثقافة الأفراد في المجتمع. الهويّة العُمْريّة: هي الهويّةُ التي تُساهمُ في تصنيفِ الأفراد وفقاً لمرحلتهم العُمْريّة، وتُقسَمُ إلى الطّفولة، والشّباب، والرّجولة، والكهولة، وتُستخدَمُ عادةً في الإشارةِ إلى الأشخاص في مَواقفَ مُعيّنة، مثل تلقيّ العلاجات الطبيّة.
لسانك حصانك ان صنته صانك وان هنته هانك
يعتبر هذا المثل من أشهر الأمثال عن الصمت والتي نسمعها كثيرا تتردد في المجتمع المصري خاصة، وهو مثل يبين لنا أن الإنسان قد لا يبعثر كرامته ويهينه شيء مثلما قد يفعل لسانه، إذا ما نطق بكلام غير لائق أو في غير موضعه، فيصبح قليلاً في نظر الآخرين من جراء نطقه بما لا يليق من كلام، أما إذا ما حفظ المرء لسانه وتفكر جيداً في كل كلمة قبل أن ينطقها، صارت له مكانة بين الناس يحترمونه ويقدرونه بسبب انتقاءه لكلماته وألفاظه دوماً.
وهل سيحاسبنا الله على كل كلمة تلفظ بها لساننا؟! يا الله..! ألم تسمع حديث النبي صلى الله عليه وسلم حين سأله معاذ بن جبل رضي الله عنه؟! قال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل رضي الله عنه: ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله قال: رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟! قلت: بلى يا نبي الله فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا...! فقلت: يا نبي الله وإنا لمؤاخذون بنا نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم يا الله....! ارحمنا برحمتك... أويدخل المرء النار.. بسبب " اللسان " ؟! نعم!!.. أما سمعت حديث النبي صلى الله عليه وسلم؟! حين سئل صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل العبد الجنة وأكثر ما يدخل العبد النار؟ فأجابهم: تقوى الله وحسن الخلق وأكثر ما يدخل الناس النار.. فأجاب: (( الفم والفرج)) نعم.. فيما نوظف ألسنتنا في يومنا هذا؟ في الغيبة.. النميمة.. الكذب.. الشتم.. لساننا الذي نشتم به.. ونكذب به.. ونغتاب به سوف يشهد علينا يوم القيامة أمام الله عز وجل حين سيقول: لقد كذبت على فلان.. واغتبت فلان.. وشتمت فلان وحرضت فلان على ارتكاب المعصية.. ولعنت فلان..... و و و و فيعترف بنفسه بخطاياه وذنوبه في حين أنت واقف لا رد لك على اعترافات لسانك...!