أيام قد خلت.. "قصت ظفايرها ودريت" - YouTube
كلمات اغنية قصت ضفايرها طلال مداح
الترند الشهري
قراءة في قصيدة (قصت ظفايرها) للبدر (1 – 2) – صحيفة البلاد
ويبدو أنها ممن يعتقد ويتوهم أن ارتداء العقيق يقي من اتقاء العين أو السحر، والأمر هنا يتسق مع سمات وصفات تلك المرأة الاستثنائية،
فبما أنها تخشى العين والحسد، وتخاف من أن تُسْحَرْ، ففي هذا دلالة على أهميتها ومنزلتها الرفيعة، وإلا الإنسان العادي والبسيط قلَّمَا يحسد أو يسحر. (على أيش …. يا حسرة! ). تقول ريم الكمالي في مقال لها عن العقيق: " استخدم الإنسان العقيق تميمة أمان يعلّقها في صدره طلباً للأمان علّها تعزز الاستقرار لديه، والثقة بنفسه والشعور بالأمان، واعتقد الإنسان القديم أن لابسه لا يخاصمه أحد، كما آمن بقدرة هذه التميمة «العقيق» على تقريبه من النفوذ، أو منع تأثيرات السحر عليه، أو جلبه للعجائب. ". والعقيق أيضا استخدمته النساء للزينة قديما، وصاحبة شاعرنا هنا تقليدية فيما يبدو! ونأتي إلى سمة أخرى لتلك المرأة وهي كونها تقرأ كتابا عتيقا يظنه الشاعر ديوان شعر، ومن المعروف أن الطبقة الأرستقراطية، وكثير من العائلات الملكية في أوروبا قديما كانوا لا يقرؤون إلا الشعر، وأما النثر فكان لعامة الناس من الشعب. وفي قول الشاعر (كتاب وأظنه ….. كلمات اغنية قصت ضفايرها طلال مداح. )، إيحاء بديع يدل على أنه بعيد منها وعنها، ولكنه يتوقع أن الكتاب الذي تقرأه كتاب شعر.
فمن يدري فلعل الشاعر يتحدث عن قيمة ما، كالوطنية أو الحرية أو العدالة أو النزاهة؟ ولعله أيضا يتحدث عن القصيدة الشعرية نفسها، أو عن نمط منها تحديدا ونحو ذلك، وشبهها بامرأة، لوجود علائق بينهما، ويمكن في هذا الصدد أن نستدعي إلى الذهن قصيدة (قارئة الفنجان) لنزار قباني التي يقول فيها:
فحبيبة قلبك. يا ولدي
نائمةٌ في قصرٍ مرصود
والقصر كبيرٌ يا ولدي
وكلابٌ تحرسه، وجنود
وأميرة قلبك نائمةٌ..
من يدخل حجرتها مفقود..
من يطلب يدها..
من يدنو من سور حديقتها.. مفقود
من حاول فك ظفائرها
يا ولدي..
مفقودٌ.. قصت ظفايرها كلمات. مفقود
ولا أظن أن نزارا هنا يتحدث عن امرأة من لحم ودم، وإن كان -المعنى في بطن الشاعر -كما يقال، والنص يظل مفتوحا على فضاء الاحتمالات. غير أن من يتأمل في قصيدتي (نزار) و (بدر) يدرك أن ثمة تعالق وتقاطع بينهما. المرأة التي (قصَّت ظفايرها) في قصيدة البدر امرأة ليست ككل النساء، ومن قال إن النساء سواسية؟ فهذه المرأة من الأهمية بمكان، ومن الشهرة بمنزلة بحيث إنها إن (قصَّت ظفايرها)، يصبح الأمر حدثا مهما، ويمسي حديثا مثيرا تسير به الركبان، وتتناقله الألسن؛ رغم إنه حدث عادي تقوم به كثير من النساء في مشارق الأرض ومغاربها، وبصفة دورية في الغالب.
تفسير علمي
إن التمثل اللوني ظاهرة معروفة جيدا للعلماء. ويقول بارت أندرسون، الخبير البصري في جامعة سيدني لموقع ساينس أليرت على الانترنت "'تتعادل، الشبكة مع الخلفية غير الملونة، ومن ثم ستُعزى إلى هذا الجزء من الصورة" الذي يبدو وكأن لونها إمتد إليه. ماذا ترى في هذه الصورة ؟ هل ترى فيها وجه امرأة عجوز أم وجه فتاة شابة ؟. لذا فإن دماغنا، وبسبب طريقته في قراءة شفرات الألوان يعطي لكل جزء من الصورة معدلا من مزج الشبكة اللونية والخلفية التي بالأبيض والأسود، وهذا ما يجعل الصورة كلها كأنها ملونة. وكخلاصة، يمكننا القول إن دماغنا يكثف المعلومات اللونية ويقدم صورة عامة عن الأشياء، ما لم نستغرق وقتا أكبر في ملاحظة شيء ما والتدقيق فيه عن قرب. لذا ماذا ترى عندما تقضي عدة دقائق أكثر في التمعن في الصور المرفقة؟
هل تراها بالأبيض والأسود أم ملونة؟ وماذا لو أمعنت النظر والتدقيق هل تختلف النتيجة؟
ماذا ترى في هذه الصورة ؟ هل ترى فيها وجه امرأة عجوز أم وجه فتاة شابة ؟
فيما تشير الصورة الرابعة وتحمل أشكالا هندسية من مشتقات الأحمر، فتدل على أن لديك حسا فكاهيا رائعا يجعل الناس يضحكون، ويعد أفضل سماتك، هذا إلى جانب الصدق التام والجرأة بقول الحقيقة. في حين تدل الصورة الخامسة التي تظهر مخططات باللونين الأسود والأبيض، على أنك لا تخاف ما تريد، فأنت محبوب وجدير بالثقة ويعتبرك الناس صديقًا جيدًا ومخلصًا. أما الصورة السادسة، وهي عبارة عن لوحة باللون الزهري تخترقها خيوط بوري أغمق، فتشير إلى أن لديك قلبا طيبا وجديرا بالثقة وروحا حلوة وطيبة، إلا أنك خجول بعض الشيء خصوصا في التجمعات الكبيرة، كما أنك تكره الغرور والتماهي وتفضل السماح للآخرين بأخذ زمام المبادرة. وتشير الصورة السابعة وتظهر دوائر تتداخل مع بعضها بأولوان مختلفة، على أنك شخص تحب الخروج والتعرف على أشخاص جدد، وتستمتع بتكوين صداقات جديدة، حتى عند مواجهة التحديات فإنك تواجهها بموقف متفائل وتبحث دائمًا عن المتعة في الموقف. واللوحة الصفراء بخطوط بيضاء وهي الثامنة، فتؤكد أنك إنسان يقدر أصدقاءه، ويعتبر عائلته فوق كل شيء آخر، كما أنه يحب المنافسة ويتعامل معها بإيجابية. أما الصورة التاسعة وهي خطوط زرقاء مائلة تداخلت بها أخرى سوداء، فتدل على أنك لا تهتم بالمال أو الأشياء المادية، بل أنت دائمًا تقدر تجارب الحياة والأشخاص أكثر من أي شيء آخر.
متابعة لجين اسماعيل: تستمر الصور التي تحتوي على الخدع البصرية في الانتشار. بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي. خاصة تلك التي تحمل دلالات أو تحليلات شخصية وهذه الخدعة البصرية. تكشف عن طبيعة علاقاتك الرومانسية. لذا هناك 4 صور مختلفة مخبأة في هذه الخدعة البصرية. كل واحدة تعطي لمحة عن سماتك العاطفية فقد يرى البعض وجه رجل عجوز أولاً. بينما يرى البعض الآخر شابا أصغر سناً يمتطي حصانا. فيما الكثيرون يرون أولاً فتاة صغيرة مستلقية بجانب النهر. إلا أن البعض الآخر قد يرون ممرا فوق النهر أولاً 1- وجه الرجل العجوز فإذا رأيت وجه رجل عجوز أولاً،. فهذا يعني أنك دائما تنظر للصورة الأكبر من الأمور فأنت لا تتأثر كثيرا بالخطوات والمبادرات الرومانسية فقط من شريك حياتك. بل إنك تنتظر منه أن يبذل الوقت والجهد والطاقة والعمل الجاد. الذي تتطلبه العلاقات العاطفية الحقيقية التي تدوم 2- شاب يمتطي حصانا هذا يعني أنك شخص صعب المنال وغير مستقر. وهذا لا يعني بالضرورة أنك ستخدع شركاء حياتك. إلا أنه يشير إلى أنك دائم البحث عن الشخص. الذي تحلم به، حتى لو كان أمامك فأنت شخص تحب أن يتم التودد إليك دائما. وبدون هذا النوع من الاهتمام من شريكك.