من ادوات السلامه التي يجب ان تتوفر في كل منزل
نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال /
الاجابة الصحيحة هي:
اجهزة كشف الدخان في المطبخ والممرات
صندوق الاسعافات الاوليه
مطفاة حريق
جميع ماسبق
من أدوات السلامة التي يجب توفرها بكل منزل هي؟ - سؤالك
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: من ادوات السلامة التي يجب أن تتوفر في كل منزل مطفاه الحريق صندوق الاسعافات الاولية أجهزه كشف الدخان كل ما سبق اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: كل ما سبق
من أدوات السلامة التي يجب ان تتوفر في كل منزل - الداعم الناجح
تسوق من هنا بطانية الحريق
من أدوات السلامه التي يجب ان تتوفر في كل منزل - زهرة الجواب
اذكري أدوات السلامة التي يجب ان تتوفر في كل منزل نرحب بجميع الطلاب والطالبات على موقع سؤالي الموقع الذي سيكون طريقكم في النجاح والتوفيق بأذن الله، والحصول على ارفع الدرجات في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم، وانه لمن دواعي سرورنا اليوم ان نجيب على احد اهم الأسئلة والاجابات ومنها سوال اذكري أدوات السلامة التي يجب ان تتوفر في كل منزل اذكري أدوات السلامة التي يجب ان تتوفر في كل منزل (1 نقطة) مطلوب الإجابة خيار واحد. وعبر موقعنا نتابع معكم من خلال مجموعة من المعلمين والمعلمات تحت خدمتكم للإجابة على جميع أسئلتكم واستفساراتكم، ولتقديم لكم اجابة سؤال: اذكري أدوات السلامة التي يجب ان تتوفر في كل منزل ضمادات مختلفة الأحجام. شاش معقم. مناديل مطهرة. من أدوات السلامة التي يجب ان تتوفر في كل منزل - الداعم الناجح. مقص طبي. قفازات طبية. ملقط. ميزان حرارة. كريمات مضادة للبكتيريا والجراثيم..
2-قطرة عين. 3- خافض للحرارة. 4- المطهر المعوي. 5- أدوية للإسهال و عسر الهضم والقيء والمغص. 6- كريم الحروق. 7- أقراص استحلاب. 8- دواء للسعال. كما يجب إذا كان أحد أفراد المنزل يعاني من مرض معين أن تتوفر لديه الدواء الخاص بهذا المرض كما يجب التأكد من صلاحية الدواء الموجود قبل تعاطيه حتى لا يتناول الشخص دواء منتهي الصلاحية، ويجب أن يتم تخزين هذه الأدوية في مكان جاف وبعيد عن أشعة الشمس. – كيس الثلج الطبي: كيس الثلج الطبي من الأدوات التي يجب أن تتواجد في كل منزل لأنها لها دور كبير في تخفيف الكدمات والتورمات والانتفاخات كما أنها يمكن أن تخفف الألم حتى نستشير الطبيب. من أدوات السلامه التي يجب ان تتوفر في كل منزل - زهرة الجواب. فمثلًا لو تعرض أحد أفراد المنزل بإصابة في الأربطة أو تمزق أو خلع فإنه يوضع هذا الكيس الثلج الطبي لتهدئة الألم. يجب أن يوضع هذا الكيس في الفريزر بشكل دائم. – أجهزة للحالات المرضية
هناك بعض الأجهزة التي يجب أن تتوفر في المنزل مثل:
1- جهاز الاستنشاق: هو جهاز ضروري للأشخاص الذين يعانون من الأزمات الكثيرة وخاصة في مجال التنفس ويصابون بضيق النفس أو الربو أو الالتهاب الرئوي أو غير ذلك من مشاكل الجهاز التنفسي. 2- جهاز قياس السكر: يحتاج الشخص المصاب بالسكر إلى الاطمئنان على الصحة والتأكد من عدم وجود اضطرابات في نسبة السكر في الدم أو قياس مستوى السكر بصفة دائمة لعدة التعرض لمضاعفات خطيرة.
الله أكبر! أي برهان عملي على إذابة المعايير الجاهلية أكبر من هذا؟ مع أن في الحضور من هو أفضل من بلال وأسامة كالخلفاء الأربعة، وبقية العشرة المبشرين! وأما الموقف الثاني:
فإنه وقع في أعظم مشهد عرفته الدنيا في ذلك الوقت... إنه مشهد حجة الوداع، ففي بعض مشاهد تلك الحجة، وبينما الناس مستعدون للنفير من عرفة، وإذا بالأبصار ترمق الدابة التي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يركبها، ويتساءلون: من الذي سيحظى بشرف الارتداف مع النبي صلى الله عليه وسلم؟ فلم يرعهم إلا وأسامة ـ ذلك الغلام الأسود - مولاه وابن مولاه ـ يركب خلف النبي - صلى الله عليه وسلم - والناس ينظرون! فعل هذا النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو الذي خطب ظهر ذلك اليوم خطبته العظيمة التي قرر فيها أصول التوحيد والإسلام، وهدم فيها أصول الشرك والجاهلية، وقال كلمته المشهورة: « ألا كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع » [مسلم:1218]. إن أكرمكم عند الله أتقاكم - الجبهة السلفية. أيها القاريء الكريم:
هذان الموقفان قطرة من بحر سيرته العطر - صلى الله عليه وسلم - أما سيرة أصحابه - رضي الله عنهم - والتابعين لهم بإحسان فالمواقف فيها كثيرة وعظيمة، أكتفي منها بهذا الموقف الذي يدل على نبلهم وفضلهم، وشرف أخلاقهم حقاً، جعلهم أهلاً لأن يكونوا خير من يمثل عالمية الإسلام وعالمية الرسالة.
القاعدة الثانية عشرة: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) - عمر بن عبد الله المقبل - طريق الإسلام
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «هَذَا خَيْرٌ مِنْ مِلْءِ الأَرْضِ مِثْلَ هَذَا» رواه البخاري. فلا ينبغي أن يغتر الناس بالمظاهِرِ والصُّور, والأشخاصِ والأجسام, وإنما المقياس بالأعمال والقلوب؛ فعَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه؛ أَنَّهُ كَانَ يَجْتَنِي سِوَاكًا مِنَ الأَرَاكِ - وَكَانَ دَقِيقَ السَّاقَيْنِ - فَجَعَلَتِ الرِّيحُ تَكْفَؤُهُ, فَضَحِكَ الْقَوْمُ مِنْهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مِمَّ تَضْحَكُونَ؟» قَالُوا: يَا نَبِيَّ اللَّهِ! مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ, فَقَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ؛ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ أُحُدٍ» حسن - رواه أحمد. دل الحديثُ: على أنَّ الذي يثقل في الميزان صحيفةُ الأعمال, لا أشخاصُ العاملين. ان اكرمكم عند الله اتقاكم خطبه. ويوم القيامة تُكشَفُ الحقائِقُ, وتُبلى السَّرائرُ, فَرُبَّ شَخْصٍ عَظِيمٍ في بدنه, مُعَظَّمٍ عند قومِه, وهو لا يَزِنُ عند الله جناحَ بعوضة؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّهُ لَيَأْتِي الرَّجُلُ الْعَظِيمُ السَّمِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ يَزِنُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ. وَقَالَ: اقْرَءُوا: {فَلاَ نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا} [الكهف:105]» رواه البخاري ومسلم.
إنَّ أكرمَكُمْ عند الله أتقاكُمْ - ملتقى الخطباء
كان علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب - رضي الله عنهم ـ المعروف بزين العابدين وهو من سكان مدينة النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل المسجد، يتخطى حلق قومه من قريش، حتى يأتي حلقة زيد بن أسلم ـ وهو مولى لكنه من علماء المدينة الكبار في زمانه ـ فيجلس عنده، فكأن بعض الناس لامه: كيف تجلس ـ وأنت الرجل القرشي وحفيد النبي صلى الله عليه وسلم ـ عند رجل من الموالي؟ فقال: كلمة ملؤها العقل: "إنما يجلس الرجل إلى من ينفعه في دينه" [حلية الأولياء:3/138]. إن من عظمة هذا الدين أنه لم يربط مكانة الإنسان ومنزلته عند الله بشيء لا قدرة عليه به، فالإنسان لا يختار أن يكون شريف النسب، وإلا لتمنى الكل أن يتصل بالسلالة النبوية! ولم يربطه بطول ولا قصر، ولا وسامة ولا دمامة، ولا غير ذلك من المعايير التي ليست في مقدور البشر، بل ربطه بمعيار هو في مقدور الإنسان. ان اكرمكم عند الله اتقاكم بالانجليزي. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وليس في كتاب الله آية واحدةٌ يمدح فيها أحداً بنسبه، ولا يَذُمُّ أحداً بنسبه، وإنما يمدحُ الإيمان َ والتقوى، ويذمَ بالكفرِ والفسوقِ والعصيان" [ الفتاوى الكبرى:1/164].
إن أكرمكم عند الله أتقاكم - الجبهة السلفية
الخطبة الأولى:
الحمد لله ربِّ العالمين, والصلاة والسلام على رسوله الكريم, وعلى آله وصحبه أجمعين. أمَّا بعد: طَغَت الأُمورُ المادية على الناس, فَعَظَّم أهلُ الدنيا الأموالَ والأحسابَ والأنسابَ بعيداً عن المقياس الشرعي الصحيح, واللهُ -تعالى- يقول: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)[الحجرات:13]. أَيْ: إِنَّمَا تَتَفَاضَلُونَ عِنْدَ اللَّهِ بِالتَّقْوَى لَا بِالْأَحْسَابِ والأَنْسَاب. إنَّ أكرمَكُمْ عند الله أتقاكُمْ - ملتقى الخطباء. قال ابن كثير -رحمه الله-: " جَمِيعُ النَّاسِ فِي الشَّرَفِ بِالنِّسْبَةِ الطِّينِيَّةِ إِلَى آدَمَ وَحَوَّاءَ سَوَاءٌ، وَإِنَّمَا يَتَفَاضَلُونَ بِالْأُمُورِ الدِّينِيَّةِ؛ وَهِيَ طَاعَةُ اللَّهِ, وَمُتَابَعَةُ رَسُولِهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -". وقال السعدي -رحمه الله-: " أكْرَمُهم عند الله، أتقاهم؛ وهو أكثرُهم طاعةً, وانكفافًا عن المعاصي، لا أكثرُهم قَرابةً وقَومًا، ولا أشرفُهم نَسَبًا ". ودلَّت الآيةُ الكريمةُ: على أنَّ معرفة الأنساب مَطلوبةٌ مشروعة؛ لأنَّ اللهَ جَعَلَهم شعوبًا وقبائِلَ؛ لأجل حُصول التَّعارف فيما بينهم, قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: "اللهُ -سبحانه- جعل هذه القبائلَ؛ من أجل أنْ يَعرف بعضُنا بعضاً، لا من أجل أنْ يَفْخَرَ بعضُنا على بعض؛ فيقول: أنا عربيٌّ وأنت عَجَمِيٌّ!
ونَهَى -أيضاً- عن احتقار الناس وازدرائهم, وأبانَ بأنَّ ذلك يصدر -في الغالب- عَمَّنْ غلب عليه داءُ الكِبْرِ والجهل, لذا يَسْتَصْغِرُ غيره, ويَنْظُر إلى نفسه بعين الرضا؛ فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ -رضي الله عنه-؛ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: " لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ ". قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا, وَنَعْلُهُ حَسَنَةً. قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ. القاعدة الثانية عشرة: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) - عمر بن عبد الله المقبل - طريق الإسلام. الْكِبْرُ: بَطَرُ الْحَقِّ -أي: دَفْعُهُ ورَدُّه - وَغَمْطُ النَّاسِ -أي: هو احتقارُهم وازدراؤُهم -"(رواه مسلم). الخطبة الثانية:
الحمد لله...
عباد الله: إنَّ النَّجاة من النار لا تكون إلاَّ بالإسلام؛ فعَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ -رضي الله عنه- قَالَ: انْتَسَبَ رَجُلاَنِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-, فَقَالَ أَحَدُهُمَا: أَنَا فُلاَنُ بْنُ فُلاَنِ بْنِ فُلاَنٍ, فَمَنْ أَنْتَ لاَ أُمَّ لَكَ؟! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: " انْتَسَبَ رَجُلاَنِ عَلَى عَهْدِ مُوسَى -عليه السلام-, فَقَالَ أَحَدُهُمَا: أَنَا فُلاَنُ بْنُ فُلاَنٍ حَتَّى عَدَّ تِسْعَةً, فَمَنْ أَنْتَ لاَ أُمَّ لَكَ؟!