طالبت لجنة حكومية، المبعوث الأممي الخاص لليمن "هانس غروندبرغ"، بإلزام جماعة الحوثي بفتح كل الطرقات الرئيسية المؤدية إلى محافظة تعز ومدينتها المحاصرة منذ ثمان...
الحكومة اليمنية تقدم تسهيلات للحصول على جوازات رسمية من صنعاء
مقتل شقيقين برصاص قناص حوثي جنوبي اليمن
بعد 76 عاما.. تعديل تاريخي يطال "فيتو" مجلس الأمن
وفيات بسيول الأمطار في حجة وجرف مخيمات في مأرب
2022/04/26
اليمن.. عودة تخريب الطاقة ضربة للمجلس الرئاسي
- بوابتي اليمن ان
- بوابتي اليمن الانترنت
- إصابة عامل برصاص الاحتلال واعتقاله قرب طولكرم - الوكيل الاخباري
بوابتي اليمن ان
12:01 م
الأربعاء 01 أبريل 2020
صنعاء - (د ب أ):
من المفارقات العجيبة واللافتة، أن بلدا فقيرا هو اليمن يعاني ويلات الحرب والصراع والتفشي المتكرر للأوبئة؛ يعيش سليما معافى حتى اليوم من فيروس كورونا الذي ضرب معظم دول العالم وأدى إلى وفاة عشرات الآلاف وإصابة مئات آلاف آخرين. ولم يسجل اليمن حتى اليوم أي إصابات بفيروس كورونا، وسط مخاوف متكررة وتحذيرات من أنه في حاله وصوله إلى البلد، سيكون له تبعات ونتائج كارثية في شتى المجالات، سيما أن هذا البلد الفقير يعاني من تدهور حاد في القطاع الصحي الذي بات شبه مدمر. أخبار اليمن - بوابتي. وعلى الرغم من عدم انتشار هذا الوباء في اليمن، صنع هذا الفيروس تأثيرات كبيرة على حياة السكان وعلى أعمالهم وحياتهم اليومية، وسط الإجراءات المتكررة المتخذة من قبل السلطات الحاكمة، سواء الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا، أو جماعة أنصار الله الحوثية، التي تسيطر على العاصمة صنعاء ومحافظات أخرى مكتظة بالسكان. وضمن الإجراءات الاحترازية الرامية إلى منع وصول فيروس كورونا إلى اليمن، اتخذت مختلف السلطات إجراءات احترازية بينها إغلاق المنافذ الجوية والبرية وإيقاف العملية التعلمية بشكل عام، إضافة إلى إغلاق صالات الزفاف والمناسبات والمؤتمرات، مع إغلاق الحدائق العامة وبعض الأسواق.
بوابتي اليمن الانترنت
وأضافت:" لقد لاحظنا الكثير من الإجراءات الاحترازية التي قامت بها الأطراف المتصارعة من أجل مكافحة الفيروس؛ لكننا شاهدنا إجراءات بها الكثير من الاستفزاز والاستغلال لوضع المواطن، وتعريض حياته للخطر الحقيقي". بوابتي اليمن الانترنت. وتابعت" على سبيل المثال: استغلال جماعة الحوثي لوضع المواطنين القادمين من الخارج واستخدامهم كورقة سياسية للانتقام من خصومها في المملكة العربية السعودية والحكومة الشرعية، حيث لم تراع الجماعة وضع المواطنين المصابين بالأمراض المزمنة والأمهات والآباء الكبار في السن، الذين تم وضعهم في حجر صحي يفتقر لأدني مقومات الحياة". ولفتت إلى أن:" الكثير من اليمنيين يعيشون حالة من الخوف والهلع من هذا الفيروس الذي لم يصل بلادهم بسبب الهالة الإعلامية الكبيرة التي غطت انتشار الوباء في العالم". وذكرت أنه بالفعل قد أدى هذا الوباء إلى تأثيرات اقتصادية ومعيشية كبيرة على العديد من المواطنين الذين فقدوا أعمالهم سواء في المدارس أو الجامعات الخاصة التي لا تسلم مرتباتها إلا وقت العمل، أو الصالات العامة والحدائق وحتى وسائل النقل التي يعمل فيها نسبة كبيرة من اليمنيين". وبينت أنه:" في بعض المحافظات تم إغلاق أسواق ومولات تجارية، وهو الأمر الذي سيحرم الكثير من اليمنيين من فرص عملهم، بحثا عن سلامتهم الصحية".
كما يتطلب الأمر أن تدفع القوى الإقليمية بصورة جدية نحو تسوية سياسية يمنية ــ يمنية دون تركيز على من الفائز ومن الخاسر فيها، سواء داخليا أو خارجيا.
إذا كان عمل الوطنيين المغاربة محكوما خلال مرحلة الثلاثينات بمجموعة من العوامل، فإن ذلك لم يساعد بشكل كبير على رسم معالم تنظيمات سياسية ترقى إلى مستوى ما يمكن نعته بالأحزاب، تفتح المجال لرصد توجهاتها باعتماد منهج تفكيكي يرتكز على رصد آليات التحول والتطور في طبيعة العلاقة التي ميزت كل « هيئة سياسة » باليهود المغاربة، في حين اختلف الوضع قبيل نهاية الحرب العالمية الثانية، إذ ظهرت على الساحة السياسية المغربية أحزاب وطنية، ذات أنماط فكرية مختلفة، لكن "هجينية" تتناسب وطبيعة محددات النشأة التي انعكست على طبيعة نظرتها إلى الأقلية اليهودية المغربية. كما أن تحديد الشروط الذاتية والموضوعية التي ظلت حاضرة على مستوى البرامج السياسية، ومدى إمكانية انسجامها مع الطروحات التي تبنتها فئة من المثقفين اليهود المغاربة، جعلت علاقتها تتسم بنوع من التباين بين مختلف هذه الأحزاب في نظرتها لليهود المغاربة. فما هو إذن موقع التحول في العمل السياسي، والانتقال من مرحلته الجنينية إلى المرحلة الأكثر تقدما في تحديد طبيعة التداخل بين ما هو سياسي وما هو ديني ضمن مستويات الوعي لدى أبرز هذه الأحزاب، وخاصة الحزب الشيوعي المغربي؟
ذلك ما سنرصد له في هذه الحلقات من أطروحة لنيل دكتوراة الدولة في التاريخ المعاصر، للدكتور محمد براص أستاذ التاريخ المعاصر، مهتم بتاريخ الأحزاب الوطنية والمغاربة اليهود، وعضو الجمعية المغربية للبحث التاريخي، تحت عنوان "الأحزاب الوطنية واليهود المغاربة: بين تطور الأوضاع الداخلية وأصداء القضية الفلسطينية 1934 -1967 " التي سنبين فيها طبيعة علاقة الحزب الشيوعي المغربي باليهود المغاربة.
إصابة عامل برصاص الاحتلال واعتقاله قرب طولكرم - الوكيل الاخباري
يقول بعض المؤرخين إن صعود وسقوط القوى العظمى يتبعان الخط التالي: يبدأ الصراع بين القوى العظمى المتجاورة جغرافياً، والهدف هو إعادة توزيع القوة والحصص ضمن النظام العالمي. قوة ستاتيكو ضد قوة تغيير. وبعد الإنهاك والتعب والاستنزاف المتبادل، تصعد قوة عظمى من الأطراف. هكذا حصل في الحربين العالميتين الأولى والثانية. ألمانيا ضد بريطانيا مرتين، صعدت أميركا كقوة عظمى إلى جانب الاتحاد السوفياتي. لكن أميركا فعلياً هي من بنى منظومة النظام العالمي وأسسه بعد الـ1945. يقول المؤرخ الإنجليزي بول كيندي، في أهم كتبه «صعود وسقوط القوى الكبرى»، إن القوة إلى جانب الثروة هي من يدفع القوى العظمى للاستمرار. رسم قلب حقيقي بالرصاص. القوة تحمي الثروة، والثروة هي التي تصرف على القوة. لكن مع الوقت تتآكل العلاقة بين الاثنتين: قوة+ثروة، فينهار البنيان. سمى هذا التآكل بالامتداد الأقصى إلى نقطة الذروة. وعند نقطة الذروة تبدأ القوى العظمى بإعادة تحديد الأولويات استناداً إلى استراتيجية الأمن القومي الخاصة بها. مواضيع متعلقة
أين أوكرانيا من النظام العالمي القديم – الجديد؟ منذ العام 1950، بدأت الأزمات تعصف بالنظام العالمي الذي أرسته الولايات المتحدة الأميركية: الأزمة الكورية، الفيتنامية، الصراع العربي – الإسرائيلي، الأزمة الكوبية، سقوط الاتحاد السوفياتي، و11 سبتمبر (أيلول) 2001.
5٪ من أصوات الناخبين، كحد أدنى، ويكتفى بالأغلبية النسبية في الدورة الثانية لاختيار الفائز. وفي مقابل بحث إيمانويل ماكرون عن تحالفات، تسعى أحزاب اليسار للبحث بدورها عن تعايش سياسي، إذ صرح زعيم حزب فرنسا الأبية المحسوب على اليسار الراديكالي، جان لوك ميلنشون: "أنا لا أريد للسيدة لوبان أن تتولى البلاد، ولا أريد أن يحتفظ السيد ماكرون بالسلطة، ويجب أن أحل هذا التناقض، وأنا أحله بطريقة واحدة فقط، وأقول إن هناك جولة ثالثة". هل يعول المرشحون المنهزمون على الانتخابات التشريعية لانتزاع السلطة من ماكرون؟ فرضية "الجمود التشريعي" رغم الإقرار بصعوبة الجزم بطبيعة المشهد السياسي التشريعي المستقبلي، رجح المتحدث "أن يتحالف حزب الرئيس الفائز في الانتخابات الرئاسية مع أحزاب اليمين المعتدل وأحزاب يسارية معتدلة التوجه، مثل حزب الخضر الذي يملك رصيدا لا بأس به من الأصوات، مستبعدا في الوقت ذاته إمكانية حصول أي اتفاق بين اليمين المتطرف وأحزاب الوسط". ويرى مراقبون أن صعوبة عملية تشكيل التحالفات البرلمانية تطرح مخاوف من حدوث شلل تشريعي يحول دون المصادقة على مشاريع القوانين ويدخل البلاد في حالة جمود، أو أن يحدث إرباكا في التوجهات الكبرى للسياسة الخارجية للبلاد.