الخميس, أبريل 21 2022
الرئيسية / منوعات / سعر الذهب اليوم في سلطنة عمان 21 ابريل 2022 بالريال العماني والدولار الأمريكي احترس لقد وقعنا في الفخ
سعر الذهب اليوم في سلطنة عمان 21 ابريل 2022 بالريال العماني والدولار الأمريكي احترس لقد وقعنا في الفخ، حيث شهدت التعاملات اليوم انهيار لليوم الثالث، ويتوقع العديد من الخبراء استمرار الهبوط على مدار…
مقالات ذات صلة
زر الذهاب إلى الأعلى
- Nwf.com: لقد وقعنا في الفخ: يوسف معاطي: كتب
- "لقد وقعنا في الفخ" جديد يوسف معاطي | البوابة
- حكايات حقيقية || لقد وقعت في الفخ || وقعت بين المخابرات و رئيس المافيا || الموسم الثالث كامل - YouTube
- لتسألنَّ يومئذ عن النعيم - عالم حواء
- يا أبو بكر وعمر لتسألن يومئذ عن هذا النعيم - قصة تبكي الحجر للداعية : محمود الحسنات - YouTube
- " ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ "
المجلس العسكرى لم يرى في تجمع القيادة سوى بعض الفتيات الحاسرات.. لقد وقعنا في الفخ.. وقعنا في الفخ عندما أعتقدنا أن المطالبة بالحقوق تقتضي شكلاً معيناً ونمطاً محتشماً.. وتناسينا مشروعية المطالبة بالحقوق من عدمه. جوعت الناس يا رقاص في اعوام الانقاذ الكالحة لن تجاب مطالبك ما لم تكن شيخ فلان أو توسط لك المجاهد علان.. لقد وقعنا في الفخ عندما نظرنا إلى خلفية من يطالب دون النظر إلى حقيقة المطالبة.
إقرأ المزيد
لقد وقعنا في الفخ
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
دور نشر شبيهة بـ (الدار المصرية اللبنانية)
&Quot;لقد وقعنا في الفخ&Quot; جديد يوسف معاطي | البوابة
لقد وقعنا في الفخ | PUBG MOBILE - YouTube
"لقد وقعنا في الفخ" كتاب جديد في الأدب الساخر، للكاتب والسيناريست يوسف معاطي، صدر مؤخراً عن الدار المصـرية اللبنانيـة، وهو الكتاب السادس عشـر لمعاطي، في تعاونه مع الدار المصـرية. يحتوي كتاب "لقد وقعنا في الفخ" على حوالي عشرين فصلا، تجوّل بنا معاطي، في مظاهر الحياة المصرية بعد الثورة، ويصفه الناشـر محمد رشـاد، رئيس مجلس إدارة الدار المصرية اللبنانية في مقدمته: "الكتاب الذي بين يديك الآن هو سخرية مُرة من حالة التردي والانهيار الأخلاقي الذي حدث في مجتمعنا على طريقة يوسف معاطي". ويواصل رشاد في تقديمه مخاطباً القارئ: "لابد وأنك تدرك كما أدرك أنا، أن المزاج العام ليس على ما يرام، وأن حالة من الحيرة والكآبة تسود المشهد. وإذا استطاع الكاتب أن يرسم ابتسامة حقيقية على وجوه الناس قبل الثورة.. فما أحوجنا إلى تلك الابتسامة في هذه الأيام". يبدأ معاطي، كتابه بمقدمة قصيرة بعنوان "اصطباحة" يقول فيها: مؤيدو التيار الإسلامي يريدون الاحتكام إلى "الصندوق".. وقد هدَّدهم الراحل عمر سليمان بأن يفتح "الصندوق" الأسود، ولكن القدر لم يمهله لكي يفعل ذلك وعاد إلى بلاده في "صندوق".. والإخوان ملأوا الدنيا ضجيجًا حول إهدار المال العام في الصناديق الخاصة.. ومنذ حكموا البلاد لم نسمع عن أي "صندوق".
حكايات حقيقية || لقد وقعت في الفخ || وقعت بين المخابرات و رئيس المافيا || الموسم الثالث كامل - Youtube
ويجب أن تراعي وهذا هو الأهم.. أن سؤالك البريء هذا.. لابد وأنه (المواطن الزهقان هذا الذي سألته) سمعه آلاف المرات من آخرين غيرك.. فأرجو أن تقدر ظروفه وتتحمله. وتذكر أنه تحمّل هذا السؤال من آلاف المواطنين قبلك وربما أجاب عليهم بصبر جميل.. وجت على حظك أنت بأه.. وقفلت معاه.. لنتحمّل بعض يا جماعة.. تحملنا كثيرًا ذلك العادم الذي يخرج من الشكمانات فيملأ صدورنا.. ألا نتحمل بعض الهواء الساخن الذي يخرج من الصدور المخنوقة؟!. أهمية أن تكون سافلاً يقول معاطي أن الشعب المصري شعر في جملته "الشعب يريد إسقاط النظام" المكونة من أربع كلمات فصيحة.. في عبارة محترمة راقية، شعر المصريون بشعور لا يخفى على أحد أن الجملة ليست شعبية بما يكفي.. وليست معبرة بما يكفي عن مكنون الصدور.. ثم إنها تقال في بلاد كثيرة غير بلادنا نفس الجملة بنفس الألفاظ، بينما كانت العقول المصرية الشابة الموهوبة تعمل بلا توقف لتبدع شيئًا جديدًا صادمًا مفاجئًا شعبيًّا. حتى أن الدولة في البداية فهمت الهتاف خطأ.. فهي لم تتعود على هذه النوعية من الهتافات الرزينة الوقورة.. واعتقدوا أن الشعب يريد إسقاط وزارة الداخلية.. أو إقالة الوزير فقط وكان هذا هو التقرير الذي قدم للدولة.. لترجمة هذا الهتاف الجديد.
بدأ السائحون يذهبون لإمارة مصر الجديدة، وانتعشت الحياة هناك، وأصبحت مصر الحقيقية خالية مهجورة، كأنها مدينة سكنية ألقيت فيها قنبلة ذرية. الغريب بعد كل هذا أنه كلما حدثت مصيبة أو كارثة لا يشتمون إلا مصر، ولا يحرقون إلا علمها، إن الهجوم على مصر وكراهيتها كما يقول الكاتب أصبح من الكلاسيكيات العربية. فالزيالة في مصر وكذلك المجاعات والسفالة وحوادث الطرق، والشباب الضائع والمخدرات والتفاهة والجهل، ولم أسمع أو أشاهد مطلقاً أن مواطناً أصيب بدور برد حتى، أو اتزحلق وهو ماشي.. في نشرة الأخبار الحية من الشقيقة قطر.. وقد فسر خبراء الإعلام تلك الظاهرة الفريدة؛ بأن قطر ما فيهاش بني آدمين.. وإنما ملائكة!.
قوله تعالى: ثم لتسألن يومئذ عن النعيم قوله تعالى: ثم لتسألن يومئذ عن النعيم روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم أو ليلة ، فإذا هو بأبي بكر وعمر; فقال: " ما أخرجكما من بيوتكما هذه الساعة) ؟ قالا: الجوع يا رسول الله. قال: " وأنا والذي نفسي بيده لأخرجني الذي أخرجكما قوما " فقاما معه; فأتى رجلا من الأنصار ، فإذا هو ليس في بيته ، فلما رأته المرأة قالت: مرحبا وأهلا. فقال لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " أين فلان " ؟ قالت: يستعذب لنا من الماء; إذ جاء الأنصاري ، فنظر إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وصاحبيه ، ثم قال: الحمد لله ما أحد اليوم أكرم أضيافا مني. قال: فانطلق ، فجاءهم بعذق فيه بسر وتمر ورطب ، فقال: كلوا من هذه. وأخذ المدية فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إياك والحلوب " فذبح لهم ، فأكلوا من الشاة ، ومن ذلك العذق ، وشربوا; فلما أن شبعوا ورووا ، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأبي بكر وعمر: " والذي نفسي بيده لتسألن عن نعيم هذا اليوم ، يوم القيامة ، أخرجكم من بيوتكم الجوع ، ثم لم ترجعوا حتى أصابكم هذا النعيم ". خرجه الترمذي ، وقال فيه: " هذا والذي نفسي بيده من النعيم الذي تسألون عنه يوم القيامة: ظل بارد ، ورطب طيب ، وماء بارد " وكنى الرجل الذي من الأنصار ، فقال: أبو الهيثم بن التيهان.
لتسألنَّ يومئذ عن النعيم - عالم حواء
وفي رواية للترمذي عن أبي هريرة لما نزلت هذه الآية: "ثم لتسألن يومئذ عن النعيم"، قال الناس: يا رسول الله، عن أي نعيم نسأل؟! إنما هما الأسودان التمر والماء، وسيوفنا على أكتافنا والعدو أمامنا؟ قال: "إن ذلك سيكون"، وفي رواية: "لتسألن عن الأسْوَدَيْن". وقال الحسن: لا يسأل عن النعيم إلا أهل النار. وجمع البعض بين هذه الأخبار أن الكل يسأل، عن كل نعيم قليلاً أم كثيراً، ولكن سؤال الكافر سؤال توبيخ، لأنه لم يؤد الشكر، وسؤال المؤمن سؤال تشريف، لأنه شكر، والله أعلم. اللهم إنا نسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، والفوز بالجنة، والنجاة من النار، برحمتك يا عزيز يا غفار، وصلى الله وسلم وبارك وعظم على العبد الشكور، وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته إلى يوم الدين. م|ن
يا أبو بكر وعمر لتسألن يومئذ عن هذا النعيم - قصة تبكي الحجر للداعية : محمود الحسنات - Youtube
لتسألنَّ يومئذ عن النعيم - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. لتسألنَّ يومئذ عن النعيم
الحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبثاً، ولم يتركهم سدى، بل خلقهم لعبادته وحده، وأرسل إليهم رسله، وأنزل عليهم كتبه، لتوجيههم وإرشادهم لما فيه خير دينهم ودنياهم. نِعَمُ الإله على العباد كثيرة وعظيمة، أجلها على الإطلاق نعمة الإيمان والهداية: "الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله" 1 ، وتليها وهي تبع لها نعمة الاستضاءة بنور الكتاب والسنة، والاهتداء والاقتداء بالسلف الصالح. ثم تتوالى النعم وتترى على العباد، نحو نعمة العافية والفراغ، والمال، والبنين، ونحوها، فالصحة والعافية تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى، والمال والبنون من النعم العظيمة والآلاء الجسيمة، فنسأل الله الرؤوف الرحيم أن لا يحرم بيتاً من الأطفال، ونجابة الأبناء ونباهتهم وعقلهم نعمة لا تدانيها نعمة بعد الإيمان والاهتداء بالسنة. نعم الإله على العباد كثيرة وأجلهن نجابة الأولاد
واجب على العباد مقابلة هذه النعم دقها وجلها بالتوحيد والامتنان، والشكر والعرفان، وليحذروا من الجحود والنكران والكفران، وليعلموا أنهم مسؤولون عن هذه النعم إن لم يؤدوا حقها، ويوفوا شكرها، قليلة كانت أم كثيرة، فبالشكر تدوم النعم، وبالجحود والكفران تتوالى النقم.
&Quot; ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ &Quot;
قال: " إن ذلك سيكون ". وعنه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إن أول ما يسأل عنه يوم القيامة - يعني العبد - أن يقال له: ألم نصح لك جسمك ، ونرويك من الماء البارد " قال: حديث ابن عمر قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " إذا كان يوم القيامة دعا الله بعبد من عباده ، فيوقفه بين يديه ، فيسأله عن جاهه كما يسأله عن ماله ". والجاه من نعيم الدنيا لا محالة. وقال مالك - رحمه الله -: إنه صحة البدن ، وطيب النفس. وهو القول السابع. وقيل: النوم مع الأمن والعافية. وقال سفيان بن عيينة: إن ما سد الجوع وستر العورة من خشن الطعام واللباس ، لا يسأل عنه المرء يوم القيامة ، وإنما يسأل عن النعيم. قال: والدليل عليه أن الله تعالى أسكن آدم الجنة. فقال له: إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى. فكانت هذه الأشياء الأربعة - ما يسد به الجوع ، وما يدفع به العطش ، وما يستكن فيه من الحر ، ويستر به عورته - لآدم - عليه السلام - بالإطلاق ، لا حساب عليه فيها لأنه لا بد له منها. قلت: ونحو هذا ذكره القشيري أبو نصر ، قال: إن مما لا يسأل عنه العبد لباسا يواري سوأته ، وطعاما يقيم صلبه ، ومكانا يكنه من الحر والبرد.
وقال سعيد بن جبير حتى عن شربه عسلا.