سورة الفرقان مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
سورة الفرقان مكتوبة كاملة بالتشكيل وتلاوة الشيخ رعد الكردي &Ndash; الله معنا | Allahm3Ana
القرآن مكتوب, القرآن الكريم
سورة الفرقان مكتوبة كاملة بالتشكيل وهي من السور المكية وعدد آياتها 77 آية وقد جاء ترتيب سورة الفرقان في المصحف الشريف رقم 25 في الجزء التاسع عشر، أما عن ترتيب نزولها فقد نزلت سورة الفرقان بعد سورة يس، ومعروف أن الفرقان اسم من أسماء القرآن الكريم.
سورة الفرقان مكتوبة / ماهر المعيقلي - Youtube
أهمية سورة الفاتحة
ويأتي من فوائد وأهمية أم الكتاب أيضًا:
تعد سورة الفَاتحَة من الأركان الأساسية والهامة من أجل إتمام الصلاة، فلا يمكن إتمام الصلاة إلا بقراءة الفاتحة بها، فمن الجدير بالذكر أنه قد ورد عن الإمام البخاري ومسلم عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لَا صَلَاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ). كما قال الله سبحانه وتعالى عنها في الآية سبعة وثمانين بسورة الحجر "وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنْ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ". وورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: مَن صَلَّى صَلاةً لَمْ يَقْرَأْ فيها بأُمِّ القُرْآنِ فَهي خِداجٌ ثَلاثًا غَيْرُ تَمامٍ.
تعد سورة الفاتحه من أكثر وأهم سور القرآن الكريم التي يحفظها الكثير من المسلمين، فيقوم كل مسلم بترديدها في صلواته على مدار اليوم الواحد حوالي 17 مرة، لذا يكثر البحث عن معانيها وتشكيلها وكتابتها الصحيحة وفوائدها، وسنتعرف خلال موضوعنا التالي عن كافة المعلومات المتعلقة بفاتحة الكتاب.
6- لله فيهِ عتقاء وطلقاء من
النّار: قد روى الذهبي في "السير" (14/548) عن الضحاك عن ابن عباس عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال: ( ما من يوم إلا ولله فيه عتقاء يعتقهم من النار ، إلا يوم
الجمعة ، فإنه ما فيه ساعة إلا ولله عتقاء يعتقهم من النار) وقال الذهبي عقبه:
" تفرد به أبو رجاء، وهو لين الحديث " انتهى. والضحاك لم يلق ابن عباس. "التهذيب" (4/398). 7- فضل الموت يوم الجمعة أو
ليلتها: روى الترمذي (1074) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ
الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلَّا وَقَاهُ اللَّهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ) ، حسنه الألباني في "صحيح الترمذي". وما عدا ذلك مما ورد في هذا
الحديث لم نقع عليه لا بسند صحيح ولا ضعيف ، فالواجب الإعراض عنه ، وعدم روايته ،
فضلا عن القطع بنسبته لصاحب الشريعة صلى الله عليه وسلم. خطبه عن الموت يوم الجمعه للشيخ محمد العريفي. ثم إذا ما أراد أحد أن يرجع إلى اللفظ الوارد أو ينشره ، فالواجب عليه أن يرجع إليه
في كتب أهل الحديث والسنة ، وينقله وينشره منها ، ويعتمد عليهم في نقله ودينه. راجع لمعرفة مجموع خصال يوم
الجمعة وفضائله: "زاد المعاد" (1/375-423).
هل الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة ؟ – كنوز التراث الإسلامي
ورد سؤال للدكتور علي جمعة، مفتي مصر السابق، عضو هيئة كبار العلماء، في أحد مجالسه العلمية، يقول فيه السائل: هل الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة؟
ووفق ما نقل موقع (مصراوي) فقد أجاب جمعة مؤكدًا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب التفاؤل في كل شيء، فإذا قال أحدهم إن فلان مات يوم الجمعة فهو رجل طيب "متردش عليه يعني معملش جريمة". وأشار جمعة، في فيديو نشره عبر صفحته الشخصية على فيسبوك، إلى الحديث الذي ورد في ذلك عن عبد الله بن عمرو أنه: ما من مسلم يموت يوم الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر، لكنه نبه على أن الترمذي علق على هذا الحديث قائلًا أنه غريب وفيه ضعف واضطراب، وأضاف أن الإمام البخاري لما جاء يصنف كتب في باب من مات يوم الأثنين، وهو بذلك كانه يضعف حديث الترمذي. "الأسئلة اللي من هذا النوع ظهرت بعد ظهور النابتة"، يقول جمعة، فقبل ذلك كان من يأخذ بهذا الحديث الضعيف لا بأس به، فهي بشرة وليست اكل لمال أحد او انتهاك لحرمته او فساد في الأرض، وهناك جانب آخر في من يتوفى يوم الجمعة يشير إليه جمعة يستبشر به الناس، وهو ان جنازته ربما تلحق صلاة الجمعة فيصلي عليه مصلون كثر، "مثل هذه الأسئلة تشغل الناس لكن كلها بغرض تسطيح العقل المسلم وبغرض سحب زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم على زمننا وعدم التدبر في النصوص لمعرفة مقاصدها".
الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة.. هل صح هذا؟
رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني.
شبكة الألوكة
الحمد لله. هذا الحديث بهذا التمام لم نقف عليه في شيء من كتب الحديث والسنة ، وإنما يرويه
الشيعة في كتبهم ، كما هو ظاهر من السياق المذكور ، وهؤلاء القوم لا يتورعون عن
الكذب على الله تعالى وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم وعباده الصالحين. ولكن جاء بعضه مفرقا في كتب
أهل السنة:
1- يوم بالجمعة سيد الأيام: هذا القدر قد رواه ابن ماجة (1084) من حديث أبي لبابة
، ورواه ابن جرير في "تفسيره" (24/334) وابن أبي شيبة (2/149) من حديث سعيد بن
المسيب مرسلا بسند صحيح ، ورواه الطبراني في "الأوسط" (6717) من حديث أنس ، والحاكم
(1026) من حديث أبي هريرة ، وحسنه الألباني في تعليقه على صحيح ابن خزيمة وغيره. الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة.. هل صح هذا؟. ورواه البيهقي في "الشعب" (3638) من كلام عبد الله بن مسعود ، رضي الله عنه ، بسند
صحيح. 2- مضاعفة الحسنات يوم
الجمعة: روى الطبراني في "الأوسط" (7895) من طريق حامد بن آدم نا الفضل بن موسى عن
محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( تضاعف
الحسنات يوم الجمعة) وهذا حديث موضوع ، آفته حامد بن آدم ، كذبه الجوزجاني وابن
عدي، راجع "سلسلة الأحاديث الضعيفة"، للشيخ الألباني رحمه الله(1765). 3- تكفير السيئات: روى مسلم
(233) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَالَ: ( الصَّلَاةُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ
كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ).
وفيه أيضا: وأخرج من طريق ابن جريح عن عطاء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع. وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب فيستفاد من ذلك كما ذكرت اللجنة العلمية لإسلام ويب أن الموت في يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة، أما بخصوص النجاة من عذاب الآخرة لمن نجا من عذاب القبر، فهذا علمه عند الله جل وعلا. اقرأ أيضا: ماهي الأيام التي يحرم فيها الصوم؟ اقرأ أيضا: هل يجب إخراج زكاة المال لأخي وهو يدخن السجائر ولا يصلي؟ (الإفتاء تجيب)
انظر " تهذيب التهذيب " (3/221). وقد عدّ الذهبي هذا الحديث من مناكير هشام بن سعد، حين قال في " الميزان " ( 7/81): (ومن مناكيره ما ساق الترمذي له عن سعيد بن أبي هلال عن ربيعة بن سيف... )، ثم ذكر هذا الحديث. وله طريق آخر عن عبد الله بن عمرو-رضي الله عنهما-: أخرجه الإمام أحمد ( 2/176و220 رقم 6646 و7050)، وعبد بن حميد ( 323) والطبراني في " الأوسط " (3107)، والدارقطني في " الغرائب والأفراد " كما في " أطرافه " (3585)، وابن عساكر في " تعزية المسلم " (106 و 107)، والبيهقي في " إثبات عذاب القبر " (156) من طريق معاوية بن سعيد التجيبي، عن أبي قَبيل، عن عبد الله بن عمرو بن العاص –رضي الله عنهما-قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من مات في يوم الجمعة _ أو ليلة الجمعة _ وُقي فتنة القبر)). قال الدارقطني: (( تفرد به معاوية بن سعيد، عن أبي قبيل)). وسنده ضعيف؛ فيه معاوية بن سعيد التجيبي ولم يوثق من إمام معتبر، وإنما ذكره البخاري في " تاريخه " (7 / 334 رقم 1441)، وابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " (8/384 رقم 1755)، وسكتا عنه، وذكره ابن حبان في " الثقات " (9/166) وقال: ( من أهل مصر يروي المقاطيع)، ولذا قال عنه ابن حجر في " التقريب " (6757): (( مقبول)).