المديرية العامة للسجون وشعارها المعتمد سنطلعكم عليها هنا من خلال مقالتنا حيث تأخذ كل مديرية ومؤسسة في المملكة العربية السعودية شعاراً لتمييزها عن غيرها ، ويتم اعتمادها في أنشطتها وأعمالها. والقرارات التي تقود من خلالها ومنها المديرية العامة للسجون في المملكة والتي تعد من المديريات المهمة التي تتولى مهام وعمل إدارة السجون المنتشرة في الحجاز. المديرية العامة للسجون المديرية العامة للسجون السعودية مؤسسة أمنية تابعة لوزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية. تأسست بأمر ملكي صادر عام 1388 هـ. حيث صدر أمر ملكي بإنشاء مصلحة عامة للسجون ، وأن تكون هذه المديرية مستقلة تمامًا عن الأمن العام السعودي ، وفي عام 1398 هـ صدر مرسوم آخر بتشكيل الإدارة العامة للسجون ، وبالفعل تم إنشاؤها. وانفصلت عن الأمن العام عام 1421 هـ وذلك لتحقيق الأهداف المرجو أن تتحقق من خلاله ، ولعل أبرزها ما يلي:[1] العمل على تنظيم السجون السعودية. حراسة النزلاء داخل سجون المملكة العربية السعودية. إدارة جميع الأعمال والمهام التي تحفظ الأمن داخل السجون. تحويل السجن إلى مدرسة تأهيل وإصلاح. شعار المديرية العامة للسجون • اليمن الغد. خدماتي بوابة موظفي المديرية العامة للسجون شعار المديرية العامة للسجون تتخذ المديرية العامة للسجون السعودية شعاراً يميزها عن المديريات الأخرى الموجودة في أراضي الحجاز ، ويكون بمثابة الهوية الوطنية لهذه المديرية.
- شعار المديرية العامة للسجون • اليمن الغد
- السلطان مراد الرابع العثماني
- السلطان مراد الرابع و بغداد
شعار المديرية العامة للسجون &Bull; اليمن الغد
يقدم موقع ( أي وظيفة) ملخص ( أي وظيفة) الشامل للوظائف والبرامج القادمة الحكومية والخاصة ( قريباً)، ونأمل منكم مشاركة الخبر للباحثين والباحثات عن العمل.
تحويل السجن إلى مدرسة تأهيل وإصلاح.
مراد الرابع بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، السلطان العثماني السابع عشر، عمل على إصلاح الحكم في الدولة العثمانية، ولقب بفاتح بغداد وصاحب القرآن. سيرة حياة مراد الرابع:
ولد في السادس والعشرين من تموز ( يوليو) عام 1612 في مدينة اسطنبول وفيها نشأ. اعتلى سدة الحكم في العام 1032 وهو في سن الحادية عشرة، وذلك بعد أن تم عزل عمه السلطان مصطفى الأول لاختلاله العقلي، وكانت أمه السلطانة كوسم تدير البلاد في الفترة الأولى لحكمه. في بداية حكمه استمرت سيطرة الإنكشارية على الدولة مستغلين صغر سن السلطان، ولقد ساهم هذا الأمر في ازدياد نفوذ الإنكشارية، كما علا شأنها. وبسبب تسلط الإنكشارية عمت الفوضى أرجاء البلاد، ووصلت الفوضى إلى أطراف العاصمة، وبدأ الثورات تظهر في جسد الإمبراطورية العثمانية، ففي أرضروم قام الوالي أباظة باشا بطرد الإنكشارية وسار وسيطر على أنقرة. مراد الرابع
كما تمرد بعض الولاة في بلاد الشام، بالإضافة إلى ذلك فإن الدولة الصفوية استغلت هذه الاضطرابات لتفرض سيطرتها على بغداد. ولكن بعد أن وصل السلطان مراد الرابع إلى سن الثامنة عشرة تسلم مقاليد الحكم بنفسه، وبدأ يعمل على إخماد الفتن وقمع الثورات، فحاول استعادة بغداد وحاصر الصفويين فيها، ولكن ثورة الإنكشارية أجبرته على فك الحصار عن بغداد وتعيين خليل باشا كصدر أعظم عوضا عن حافظ باشا.
السلطان مراد الرابع العثماني
وكان عثمان الثاني بن السلطان أحمد قد قتل أحمد وولي عهده "محمد"، وكان في السادسة عشرة من عمره، فلما ولي السلطان مراد الرابع الحكم استمر في تطبيق هذه العادة المخزية؛ فقتل أخاه وولي عهده بايزيد، وكان في الثالثة والعشرين من عمره، وقتل أخاه سليمان، ودُفن الشقيقان في مقبرة أبيهما السلطان أحمد، ثم لم يلبث مراد الرابع أن أمر بقتل أخيه الثالث "قاسم"، ولم يبق من إخوته الذكور سوى إبراهيم الذي أصبح ولياً للعهد بعد قتل أخيه القاسم. وشاءت الأقدار أنه كلما ولد ابن للسلطان مراد الرابع توفي بعد فترة، ولم يعش له أي أمير من أولاده حتى يجعله وليًّا، وبلغت الحماقة بمراد الرابع أنه عزم على قتل أخيه إبراهيم، لكن والدته السلطانة كوسم منعته حتى لا تنقرض سلسلة سلاطين آل عثمان، وهكذا نجا إبراهيم من القتل، وأصبح الوحيد من آل عثمان الذي بقي على قيد الحياة، ولو قدر له أن يموت لانقطع النسل من جهة الرجال. الفتوحات العسكرية [ تحرير | عدل المصدر]
عسكريا، أكثر ما ميز عهد مراد الرابع كانت حربه ضد بلاد فارس الصفوية والتي فيها غزت القوات العثمانية أذربيجان ، واحتلت يريفان ، وتبريز وهمدان وأخيراً، الإنجاز العظيم للجيوش العثمانية، باستعادة بغداد في 1638.
السلطان مراد الرابع و بغداد
المصادر [ تحرير | عدل المصدر]
مراد الرابع آل عثمان وُلِد: 16 يونيو 1612 توفي: 9 فبراير 1640
ألقاب ملكية
سبقه عثمان الثاني
سلطان الدولة العثمانية 10 سبتمبر, 1623 - 9 فبراير, 1640
تبعه ابراهيم الأول
ألقاب إسلامية سنية
خليفة المسلمين 10 سبتمبر 1623 - 9 فبراير 1640
إسلام أون لاين: الدولة العثمانية 2: الشخصيات: مراد الرابع تصريح
فتح أريوان واسترجاع بغداد
ثم سار السلطان بنفسه الشريفة إلى بلاد العجم لاسترجاع فتوحات السلطان الغازي سليمان
الأول القانوني، ففتح مدينة أريوان في ٢٥ صفر سنة ١٠٤٥ (الموافق ١٠ أغسطس سنة ١٦٣٥)،
وأرسل
السلطان رسولين إلى الآستانة لتزيين المدينة مدة سبعة أيام، وقتل أخويه بايزيد وسليمان
لبلوغه
عنهما ما كدَّر خاطره واتِّباعًا للعادة المذمومة. وبعد ذلك قصد السلطان مدينة تبريز
ففتحها
عنوة في ٢٨ ربيع الأول سنة ١٠٤٥ (الموافق ١٠ سبتمبر سنة ١٦٣٥) المذكورة، ثم عاد إلى الآستانة
للاستراحة من عناء السفر ومشقات الحرب. ومما يدل على أن وجود السلطان مع جيوشه له أهمية عظمى ويبعث فيهم روحًا جديدة أنه
بمجرد
رجوع السلطان اشتدَّ عزم العجم ووقفوا أمام الجيوش العثمانية بعد أن كانوا يفرون من أمامهم
أينما التقوا بهم والسلطان قائدهم، ثم تغلبوا عليهم واستردُّوا مدينة «أريوان» وفازوا
بالغلبة
في واقعة منتظمة في وادي مهربان سنة ١٦٣٦. فلما وصل خبر انتصار العجم على الجنود العثمانية إلى مسامع السلطان أراد إذلالهم وكسر
شوكتهم، فسار بجيش عظيم كامل العَدَد والعُدَد إلى مدينة دار السلام، وابتدأ حصارها بكيفية
منتظمة في ٨ رجب سنة ١٠٤٨ (الموافق ١٥ نوفمبر سنة ١٦٣٨)، وكان يشتغل بنفسه في أعمال الحصار
الشاقة تنشيطًا للجند، وسلط على أسوارها المدافع الضخمة التي نقلها إليها.