(مكة) – مكة المكرمة
بدأت جمعية البر الخيرية شمال مكة بإطلاق برنامج وجبة حاج الساخنة لاطعام ضيوف الرحمن في المشاعر المقدسة وحول الحرم المكي ، وأماكن سكن الحجاج في مكة المكرمة. وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية البر الخيرية بشمال مكة المكرمة الأستاذ أمين بن سعد الحازميإلى أن هذه الخدمة الخيرية والإنسانية تأتي ضمن اطار أهداف ورسالة ورؤية الجمعية ، وتعزز نجاح موسم الحج مع منظومة الخدمات المميزة التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين. جمعية البر الخيرية بشمال مكة توزع 100 ألف وجبة ساخنة على الحجاج - صحيفة مكة الإلكترونية. من جانبه اكد المشرف العام على البرنامج عضو مجلس الادارة الاستاذ/ عبداللطيف الصاعدي ان تجهيز وتوزيع 100. 000 وجبة حاج ساخنة على الحجاج هدف استراتيجي للجمعية ،وذلك من منطلق (وتعاونوا على البر والتقوى)، وخدمة قوافل الحجيج من منظور (المسلم اخو المسلم). وتهيب الجمعية ، بالجهات والمؤسسات الخيرية والمحسنين؛ وأصحاب الأيادي البيضاء الراغبين في المساهمة و دعم البرنامج التواصل على جوال رقم: 0555088625 او الايداع في حساب الوجبة بمصرف الراجحي: SA9380000635608010017070
- الزكوات والصدقات - جمعية البر الخيرية بشمال مكة
- جمعية البر الخيرية بشمال مكة توزع 100 ألف وجبة ساخنة على الحجاج - صحيفة مكة الإلكترونية
- وقرن في بيوتكن وعمل المرأة
- وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى
- وقرن في بيوتكن ولا تبرجن
الزكوات والصدقات - جمعية البر الخيرية بشمال مكة
جمعية البر الخيرية بشمال مكة.. #مشروع إفطار صائم في ساحات الحرم ومسجد عائشة رضي الله عنها - YouTube
جمعية البر الخيرية بشمال مكة توزع 100 ألف وجبة ساخنة على الحجاج - صحيفة مكة الإلكترونية
من نحن
موقع أي وظيفة يقدم آخر الأخبار الوظيفية، وظائف مدنية وعسكرية وشركات؛ ونتائج القبول للجهات المعلنة، وتم توفير تطبيقات لنظام الآي أو إس ولنظام الأندرويد بشكل مجاني، وحسابات للتواصل الإجتماعي في أشهر المواقع العالمية.
كفالة الأيتام ورعايتهم وتطوير مهاراتهم الحياتية والعملية. تمكين الأسر وتدريب القادرين منهم وتأهيلهم لسوق العمل, ونقلهم من الاحتياج إلى الانتاج. الزكوات والصدقات - جمعية البر الخيرية بشمال مكة. المساهمة في توفير المسكن الملائم لفقراء مكة المكرمة. رفادة وسقاية ضيوف الرحمن من الحجاج والزوار والمعتمرين. الهيكل الإداري
أعضاء مجلس الإدارة
حمود بن رشيد دهران المقاطي
(رئيس مجلس الإدارة)
أحمد بن سعد عايض الجابري
(نائب رئيس مجلس الإدارة)
محمد بن فهد عبيد الحربي
(أمين الصندوق)
ياسر بن سليمان سالم الرحيلي
(عضو مجلس الإدارة)
هاني بن حامد سعد المفلحي
فهد بن أحمد محمد الصبحي
كمال بن ساعد عواض اللحياني
(عضو مجلس الإدارة)
وإن له في جزيرة العرب بدايات، نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين، وأن يكف البأس عنهم.
والآن إلى إقامة الأدلة :
أولًا: الأدلة من القرآن الكريم
تنوعت الدلائل من آيات القرآن الكريم في سورتي النور والأحزاب على فرضية الحجاب فرضًا مؤبدًا عامًا لجميع نساء المؤمنين، وهي على الآتي:
الدليل الأول: قول الله تعالى: {وَقَـرنَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب: 33] .
قال الله تعالى: {يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرضٌ وقلن قولًا معروفًا . وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وءاتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرًا} [الأحزاب: 32ـ33] .
وقرن في بيوتكن وعمل المرأة
واسمعوا أيها الفحول! لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن ترفع صوتها أو تكرر عبارتها، أو تلين اللفظ وترقق الكلمة، فهذا حرام، ولا يحل أبداً. وقد بينت لكم أنه إذا قرع الباب لا تقول: مين؟ فإذا سئلت: أين إبراهيم؟ فتقول: في المسجد، جار ومجرور، كلمة واحدة، ولا تعطف عليها، ولا تزيد أخرى، ولا تقول: أظنه في كذا، أو أحسبه كذا، أو عفواً كذا. فإذا فعلت هذا فإنها تريد أن ترقق قلبه وتفتنه بشهوتها. [ رابعاً: وجوب بقاء النساء في منازلهن، ولا يخرجن إلا من حاجة لا بد منها] وقد كان معنا مسعود رحمة الله عليه جالسنا في هذه الحلقة سنين، وقد سكن عند باب المجيدي أربعين سنة، وقال: ما خرجت امرأتي مرة واحدة مدة أربعين سنة. وقد قال تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ [الأحزاب:33]. فالمرأة لا تخرج إلا من ضرورة لابد منها، وتخرج متلففة في زيها الأسود، ولا تكشف عن وجهها ولا عن يديها، ولا تتغنج ولا تتكسر، ولا تلبس هذا الكعب الطويل، وتتمايل بين الناس، فكل هذا حرام، ولا يجوز أبداً، بل هذا تبرج الجاهلية الأولى، وقد قال تعالى: وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى [الأحزاب:33]. ولا الحالية أيضاً. [ خامساً: حرمة التبرج، وهى أن تتزين المرأة وتخرج بادية المحاسن، متبخترة في مشيتها] فالتبرج حرام على المؤمنات.
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن
33 وهذه
الآية الكريمة نزلت مخاطبه نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بصورة خاصة ونساء المسلمين بصورة عامة ، فقد جاء في التفسير تأمر النساء
بالاستقرار في البيت وعدم الخروج من المنزل إلا لضرورة وبإذن الزوج وليس كما كان في الجاهلية ، فأن انشغال المرأة في خدمة زوجها وتربية الاطفال
هو جهاد المرأة فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) جهاد المرأة حسن التبعل. وقوله تعالى (َّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى) فقد كانت النساء في الجاهلية لا يعتنين بحجابهن فيخرجن كاشفات الشعور وبعض اجزاء الصدر فنها الدين
الحنيف عن اظهار الزينة للاجنبي بل تكون خاصة للزواج فقط ، وجاء ايضاً في تفسير الجاهلية الأولى انها تدل على جاهلية ثانية ستأتي في المستقبل وهذه
من نبؤات القرآن الكريم ، والتي نراها اليوم من ظهور النساء بمختلف أنواع الزينة والتي ما انزل الله بها من سلطان وبحيل وأساليب مزيفة الهدف منها
تشويه دور المرأة وجعلها سلعة تباع وتشترى كما في الجاهلية الأولى. والحمد لله رب العالمين.
انظروا إلى الرجل وإلى المرأة إذا خرجا للعمل سوية كيف تكون حياتهما؟ ويجب أن يكون الجواب بصدق لا بالتعليلات التي لا معنى لها. حجَّة واهية لا قيمة لها:
أيها الإخوة المؤمنون: نسمع بين الحين والآخر حجَّة من بعض النساء اللواتي يردن الخروج من البيت بقصد العمل، وتقول هذه المرأة: نحن نخاف من غدر الزمان، نحن نريد أن نضمن مستقبلنا، نحن نخاف من الطلاق، نحن نخاف من الضياع، فلا بدَّ من الخروج للعمل. أيها الإخوة: مثل هذا الكلام إذا صدر من المرأة الغربية فهو أمر طبيعي، أما أن يصدر من امرأة مؤمنة فهذا لا يليق بها، لأن الآمر لها بالقرار في البيوت هو الذي ضمن لها النفقة، فأوجبها الإسلام على الأب أولاً، ثم على الزوج ثانياً، ثم على الولد ثالثاً. الغرب عبيد للمادة، والمسلم عبد لله تعالى، ما خُلق المسلم في الحياة الدنيا لجمع الدينار والدرهم، الدينار والدرهم عنده وسيلة وليست غاية، أما عند الغرب فهي معبود وغاية، لذلك هم يأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم. لذلك لا يجوز للمرأة المسلمة أن تتقدَّم بهذه الحجة الواهية ما دامت اختارت صاحب الدين والخلق، (إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ) رواه الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه.