صحافة الجديد
-
قبل 23 ساعة و 12 دقيقة |
45 قراءة
- الأكثر زيارة
- ما حقيقة إنهاء روسيا للحرب في أوكرانيا يوم 9 مايو؟ →
- قصة ليلى والذئب | قصص
- تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة
- قصة ليلى والذئب الحقيقية مكتوبة - ملزمتي
ما حقيقة إنهاء روسيا للحرب في أوكرانيا يوم 9 مايو؟ →
صحافة الجديد
-
قبل 8 ساعة |
48 قراءة
- الأكثر زيارة
وأوصى الدكتور نوربرتو ديباغ، الرائد في التدريب على الإنعاش القلبي الرئوي والوقاية من الموت المفاجئ في فرق كرة القدم، بأن "التوعية هي الوقاية". ولفت الموقع إلى أن هذا الطبيب أجرى منذ عام 2005 دورات سنوية مع الفريق الأول لنادي أتلتيكو أتلانتا الأرجنتيني، الكيان الوحيد في العالم الذي يتلقى فيه جميع لاعبي كرة القدم المحترفين معلومات حول كيفية التصرف في مواجهة المواقف الصعبة في ميدان اللعب. مباراة الرائد والوحدة اليوم بث مباشر. تجربة ناجحة وكانت التجربة ناجحة للغاية لدرجة أن أندية مثل كيلميس البرازيلي ولانوس الأرجنتيني قررت استدعاء الدكتور ديباغ من أجل إعادة تقديم هذه الفصول مع لاعبيها، ويتمثّل الهدف من هذه الدورات في أن يكون لدى أبطال اللعبة أنفسهم معرفة أساسية وحاسمة في نفس الوقت للمضي قدما بسرعة إذا تعرض أحد الزملاء لحدث قلبي على أرض الملعب. وكما أوضح الدكتور ديباغ؛ في إطار دورة الإنعاش القلبي الرئوي المفتوحة للمجتمع، والتي عقدت في مقر فريق فيلا كريسبو أن "الموت المفاجئ في الرياضة هو حدث غير متوقع، يحدث فجأة، في مجال يفترض أنه صحي، ويحدث هذا الأمر بسبب قصور القلب في 90% من الحالات، ويحدث هذا بدون إصابة سابقة". ونقل الموقع عن الدكتورة هيلاري جونز، الخبيرة بهذا الموضوع في إنجلترا، قولها إن "ممارسة الرياضات القوية يمكن أن تكشف عن إصابة كامنة لم يقع تشخيصها"، مشيرة إلى أنه "عندما نرى شخصا مصابا بنزيف تحت العنكبوتية (في الدماغ)، أو سكتة دماغية مفاجئة في الملعب؛ نصاب بحالة صدمة، كما هو الحال عندما يعاني شخص ما من سكتة قلبية.
إليكم قصة ليلى والذئب الحقيقية ، عالم الأطفال هو عالم ملئ بالقصص والحكايات وخيال الأطفال المُبدع الذي لا توجد حدود لإبداعه وإبتكارهن فالقصص القصيرة هي واحدة من أكثر القصص التي تجذب اهتمام الطفال وتلفت انتباههم ويتم استخدامها تربوياً في إدخال بعض القيم والسلوكيات الأخلاقية الحميدة إلى عقول الأطفال ليعتادوا عليها ويتمسكون بها طوال حياتهم. قصة ليلى والذئب الحقيقية مكتوبة - ملزمتي. فالقصة القصيرة للأطفال هي أحد أفرع أدب الأطفال العالمي، وتُعد فن أدبي راقِ ومختلف يقوم على أسس وقواعد محددة أهمها سرد عدداً من الأحداث أو الوقائع المستمدة من الواقع أو الخيال في زمان ومكان معين وتحمل بين طياتها قيماً أخلاقية إنسانية يتم إيصالها وغرسها في نفوس الأطفال من خلال نهاية القصة والتي تحمل معاني انتصار الخير والحق في النهاية مهما ساد الشر والخوف. وإليكم اليوم واحدةً من أكثر القصص القصيرة للأطفال انتشاراً في الأدب العالمي " قصة ليلى والذئب " أو " ذات الرداء الأحمر " والتي قد كتبها الأديب الفرنسي شارل بيرو من موقع موسوعة. كان يا مكان يا ساده يا كرام ولا يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام سنقص عليكم اليوم قصة ليلي والذئب في خمس صفحات قصيرة متتالية.
قصة ليلى والذئب | قصص
– على الفور جاء الحطاب بعد سماع صراخ ليلى وقتل الذئب وأنقذ الجدة التي كان الذئب مقيدها. هذه القصة كما ذكرنا أدخل عليها بعض التعديلات عن طريق الألمان ، وكاتب هذه القصة الحقيقي هو شارل بيرو وقد كان ذلك في عام 1628م.
تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة
إن قصة ليلى والذئب لهي من القصص الخرافية الشهيرة التي كانت ولا تزال تروى للأطفال على مر العصور وحتى يومنا هذا. هي قصة خيالية وقد حققت شهرة على مجال واسع بين كل الأطفال، وهي قصة بمفاهيم لا يختلف على حبها الكبار ولا الصغار. قصة نأخذ منها العبر والعظات، هي قصة نالت شهرة واسعة في العالم الغربي والعربي أيضا. قصـــــة ليلى والذئب الحقيقيـة
إن قصة ليلى والذئب الحقيقية أو الأحرى بأن تكون هي الرواية الأقرب للقصة الحقيقية رويت عن طريق حفيد الذئب، والتي جاء فيها…
لقد كان جدي الذئب يحب أكل اللحوم، ولكنه كان يكره كليا الافتراس، ولم يكن يؤذي الآخرين بأي شكل من الأشكال، لذلك قرر جدي أن يصبح نباتي ولا يتناول اللحوم على الإطلاق. قصة ليلى والذئب | قصص. كانت بالغابة هناك فتاة صغيرة شريرة تظهر بكل يوم، وقد كانت تعيش مع جدتها بمنزلها، كانت هذه الفتاة تخرج يوميا في الصباح الباكر للغابة وتقوم بقطف كل الأزهار التي تجدها في طريقها، كانت تخرب كل ما حولها، وكان ذلك لا يرضي جدي الذئب، حاول مرارا وتكرارا التحدث إليها في ألا تفعل ما تفعله، ولكنه بكل مرة فشل ولم تكن تسمع من حديثه شيء، بل كانت تزداد في إصرارها وعنادها. عندما يأس جدي الذئب من عدل ليلى وما تفعله، قرر الذهاب لمنزل جدتها والتحدث إليها وإقناعها في تعديل سلوك حفيدتها.
قصة ليلى والذئب الحقيقية مكتوبة - ملزمتي
الصفحة الأولى
كان هناك في زمن بعيد فتاة صغير رقيقة تُدعى ليلى، تعيش مع أمها في قرية صغيرة جميلة وكان أصدقاؤها يسمونها " ذات الرداء الأحمر" وذلك لأنها كانت دائماُ ما ترتدي معطفها الأحمر الذي قدمته إليها جدتها كهدية في عيد ميلادها. وذات يوم صباحاً سالتها أمها أن ترتدي معطفها الأحمر وتأخذ بعضاً من الكحك المُحلى والفطائر التي صنعتها وتذهب لتعطيها لجدتها وتطمئن عليها حيثُ كانت مريضة منذ يومين ولم تتمكن الأم من الذهاب إليها بسبب عملها. تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة. الصفحة الثانية
قامت ليلى بإطاعة كلام أمها وارتدت معطفها الأحمر ثم حملت سلة الحكك والمُحلى واتجهت للخروج من المنزل، فاستوقفتها أمها وقالت لها: يا ليلى أذهبي لبيت جدتكِ مباشرةً ولا تبتعدي عن الطريق، وأرسلي سلامي إلى جدتك وكوني فتاة مهذبة ورقيقة. فهزت ليلى رأسها وطمأنت أمها بسماع نصائحها ثم اتجهت خارج المنزل، وبالفعل قد أطاعت ليلى كلام أمها وسارت في طريقها حتى وصلت إلى الغابة التي تسكن فيها جدتها. ولكن ما إن وصلت حتى رأت الذئب الماكر ولكن الغريب أنها لم تشعر بالخوف منه، لأنها كانت فتاة رقيقة لا تعرف سوى معاني الحب والخير ولا تدرى أنه كائن خبيث وماكر. الصفحة الثالثة
ما إن رآها الذئب حتى اقترب منها في لؤم وسألها عن اسمها، فأجابته: اسمي ليلى ويلقبونني أصدقائي بذات الرداء الأحمر، فبادر بسؤالها إلى اين هي ذاهبه، فقالت، أنا ذاهبة لزيارة جدتي المريضة كما طلبت مني أمي وأحمل لها معي كحك مُحلى طازج ولذيذ.
ثم أخبر الفتاة الصغيرة أنه سوف يذهب ليقول للجدة وينتظرها في منزلها حتى تأتي. لكن ليلى لم تتمكن من الوصول للمنزل حتى رأت صياد ووصفت له الطريق فأوصلها إلى جدتها. لكن مع دخول ليلى للمنزل وجدت الذئب وحاول أن يفترسها، وحينها صرخت وسمع الصياد صراخها. فعاد بسرعة من جديد إلى منزل الجدة وأمسك بالذئب وأنقذها منه، فشكرته الفتاة الصغيرة على ذلك وأعادها لأمها من جديد بأمان. يستطيع الطلاب والطالبات كتابة تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة بأنفسهم، شرط معرفة قصة ليلى والذئب بشكل جيد وأحداثها بالكامل. بجانب إجادة اللغة الفرنسية وأن يكون الطلاب لديهم دقة كبيرة في وصف المعاني الجميلة والعبر والمواعظ الموجودة في القصة. وعن ملخص قصة ليلى والذئب بالفرنسية فهو كما يلي:
Il y avait une petite belle fille qui s'appelle Laila; Le Petit Chaperon rouge. Laila est surnommée Chaperon Rouge car il portait toujours un bonnet de velours rouge que sa grand-mère lui avait offert. Un jour, sa mère lui a demandé d'emmener des biscuits et des médicaments à sa grand-mère. La grand-mère vivait à l'autre côté de la foret.
وفجأة نهض الذئب من الفراش ، وهجم على الفتاة ، فأدركت الفتاة أن الذئب الذي صادفته في الغابة هو من كان على الفراش وليس جدتها ، فصرخت الفتاة تطلب المساعدة ، فسمع الصياد صوت ليلى. فأتجه الصياد مسرعًا نحو منزل الجدة ، ووجد الذئب يحاول الهجوم عليها ، فأمسك بالذئب وشق بطنه ، وخرجت الجدة وأنقذها فشكرته ليلى ، وأوصاها بأن تتبع نصيحة والدتها ولا تهملها أبدًا وعادت ليلى إلى منزلها. مترجمة عن قصة: little red riding hood
تصفّح المقالات