دب يلعب كوره - YouTube
دب يلعب كوره اون لاين
كتب أحمد أكرم – حازم سعد حسب الله - تصوير محمود فخرى
لا حديث اليوم لعشاق الساحرة المستديرة فى مصر، سوى النهائى الأفريقى المرتقب غدا بين المنتخب الوطنى والمنتخب الكاميرونى، للحصول على لقب البطل الأفريقى، وتمثل نتيجة هذه المباراة ميدانا واسعا للتوقعات والرهانات بين الجماهير. كاميرا "فيديو 7" قناة اليوم السابع المصورة، أجرت تجربة مختلفة لتوقع النتيجة، ويمثل أبطال هذا الرهان، واحد من نزلاء حديقة الحيوانات وهو الدب الروسى الشهير بـ"حسونة"ن الذى توقع فوز مصر. وتقام مباراة نهائى كأس الأمم الأفريقية فى تمام الساعة التاسعة مساء غدا الأحد بتوقيت القاهرة على ملعب "لاميتى" بمدينة ليبرفيل بين الفراعنة والمنتخب الكاميرونى. كان المنتخب الوطنى قد تغلب على بوركينا فاسو فى نصف النهائى بنتيجة 4 /3 بركلات الترجيح، فيما صعد منتخب الكاميرون على حساب غانا بالفوز 2 / 0. عادل امام بيلعب كورة مع الجوهري - YouTube. جدير بالذكر أن الدب حسونة، كان قد توقع نتيجة نهائى كأس مصر بين فريق الزمالك وغريمه التقليدى النادى الأهلى، بفوز أبناء ميت عقبة بالمباراة وهو ما تحقق، بنتيجة 3/1 فى مباراة تاريخية، توج خلالها نادى الزمالك باللقب. الدب حسونة
حسونة ينظر للكور
الحارس يطعم الدب
حسونة يستعد لاختيار الكور
حسونة يتوقع النتيجة
حسونة يختار كورة
تفاعل الجمهور مع الدب
الدب يلعب بالكور
الدب يختار الكور
حسونة يختار كورة منتخب مصر
حسونة يتوقع فوز المنتخب المصرى
مشاهدة الجمهور للدب أثناء اختياره للكور
دب يلعب كوره 365
نشرت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية، فيديو طريفاً لدب باندا يستكشف رجل الثلج ويحاول هدمه اعتراضاً على وجوده في المكان المخصص له. وقام الدب بمحاوله الصعود على رأسه وهدمه، ومن ثم بدأ بحوافره يتخلص من الجزء الأكبر لرجل الثلج. الفيديو تم التقاطه في حديقة حيوان تورنتو وصنف على أنه الأكثر طرافة لعام 2016.
دب يلعب كوره بث مباشر
كووورة: الموقع العربي الرياضي الأول
عادل امام بيلعب كورة مع الجوهري - YouTube
للمرة الاولى في حياتي يتحرك قلمي ليكتب مقالا، لكن في الواقع لست انا من يحرك هذا القلم إنما هي مشاعري التي أجبرت هذا القلم كي يكتب. قد غاب عني عزيز خطفه الموت مني بسكات... بهدوء، وصمت شديدين. نعم... بكل هدوء و صمت رحل عن عالمي أحمد يوسف الضاعن والحزن الذي يحمله قلبي لم ولن يمحوه مر الزمان، فمن حبي لك يا أحمد اسكب حروفي اليوم وانا أعلم انه لن يكفيني ان أرثيك عصورا وأعواما، فطعنات موتك كسرت قلبي وكانت اقوى من اي شيء ومشاعر الحزن والألم أسرتني ومازالت تأسرني وستظل تأسرني الى أبد الابدين. للموت جلاله أيها الراحلون. إن طعم الايام أصبح مرّا في فمي وصورك وذكراك أصبحت تتجول بين زوايا العتمة أمامي، فلا الدمع يكفكف آلام الرحيل ولا التوقف عند الذكريات يجلب شيئاً من السلوى. أستحضر هذه الابيات كلما تذكرتك يا أحمد وهي من أشعار زميلي الإعلامي محمد السداني: شوقي وحبي وانهزام مشاعري، كل الذين احبهم رحلوا معك. والدمع في عيني والشوق الذي سكن الفؤاد ومضجعي لا مضجعك. في عيني أنت وفي فؤادي حاضر، ما أجمل اللفتات منك وما أروعك. سأبقى في الحقيقة ذاكراً قصص الهوى اللائي خططن مدمعك. "شيءٌ من الحُب" — من علمك.؟ أو أعلمك أن الهوى رهن بخاتم إصبعك ..!.... شوقي وسهدي و الغرام ومهجتي، كل الذين أحبهم رحلوا معك.
"شيءٌ من الحُب" — من علمك.؟ أو أعلمك أن الهوى رهن بخاتم إصبعك ..!...
كان - رحمه الله - من أقوى الناس في الحق، فعندما كنا في أحد دروسه سُئل من كان يقرأ على الشيخ - وقد كان دكتورًا -: لماذا لا تقرأ كثيرًا من الأسئلة التي تعطى للشيخ؛ كي نستفيد ويستفيد الناس؟ فأجاب: الشيخ لا يتحرَّج من الإجابة عن أي سؤال، ونخشى أن يُضرَّ بسبب الإجابة عن أحد الأسئلة. كان - رحمه الله - لا يعيش لنفسه، لقد نذر نفسه أن يعيش لأمَّتِه، يتفقَّد أحوال المسلمين في كل مكان، لقد كان يتألم ألمًا شديدًا عندما يعلم أن هناك أمًّا رُملت، أو طفلة قُتلت، أو مجاهدًا أُسِرَ. أهل البدع والضلالات يكرهون الشيخ كثيرًا؛ لأنه كان كالصاعقة عليهم، نذر نفسه لردِّ شبههم، ودحض باطلهم، وكشْف زيغهم، بلا ملل ولا كلل، حتى أقاموا عليه الدعاوى لدى بعض السلطات الغربية.
رحلت يا أحمد لانك الاجمل والاطهر... لان قلبك كان الانقى والاصفى، وانا أعلم انه لا يصلك مني الان سوى الدعاء، فيا الله اجعل عبدك أحمد يوسف الضاعن ممن قلت فيهم: «يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي. »