كتب:فتحى السايح
تسير مصرللطيران اليوم الإثنين ٨ نوفمبر ٧٥ رحلة جوية بمعدل ٤٨ رحلة دولية إلى كل من تورنتو، عمَان، الكويت، جوبا، بغداد، أكرا، تونس، أبوظبي، الدوحه، لندن، مدريد، باريس، إسطنبول، بروكسل، دبي، كوبنهاجن، روما، امستردام، أثينا، موسكو، البحرين، الخرطوم، لارناكا، بيروت، الشارقة، نيروبي، أديس ابابا، إربيل، و٢١ رحلة داخلية الى كل من شرم الشيخ والغردقة والأقصر وأسوان وأبوسمبل، و٦ رحلات شحن جوي تنقل جميع هذه الرحلات ٧٥٧٤ راكبا. كما تسير مصرللطيران غدا الثلاثاء ٩ نوفمبر ٧١ رحلة جوية بمعدل ٤٩ رحلة دولية إلى كل من بغداد، عمَان، بيروت، لاجوس، ندجامينا، تونس، كازبلانكا، دوالا، الدوحه، أبوظبي، لندن، مدريد، باريس، إسطنبول، امستردام، ميونيخ، نيويورك، برلين، موسكو، فيينا، فرانكفورت، بودابيست، البحرين، الكوبت، الخرطوم، الشارقة، نيروبي، أديس أبابا، و١٦ رحلة داخلية الى كل من شرم الشيخ والغردقة والأقصر وأسوان، و٦ رحلات شحن جوي تنقل جميع هذه الرحلات ٦٩٧٦ راكبا.
جريدة الرياض | الهاجري: بدأت المحاورة لأكون شاعراً أو لا أكون
مريم بوجيري
فجّر النائب فاضل السواد قنبله بقوله إن مجلس النواب أصبح مجلساً "ضعيفاً"، وقال: "مجلسنا ضعيف لأن النائب "منتَّف" من كل مكان، من الحكومة والشعب وبينا وبين بعضنا". وأشار إلى أن النائب يجب أن يعمل دون ضغوطات ويقول كلمته وقراره بكل حرّية، وهناك بعض المجاملات للحكومة أو مسؤولين معينين من قبل بعض النواب، معتبراً أن البعض منهم عند انتهاء مهمّته في المجلس لن يكون له أي أمان معيشي وبذلك قد يفتح ذلك المجال لما أسماه بـ"المحاباة" لبعض الوزراء من وراء الاقتراح بقانون يسمح بعودة عضو مجلس الشورى إلى وظيفته.
شواطئ المحمدية .. محج المصطافين من كل صوب – Agenda Touristique
واستطردت قائلة أن هذه الرياضية تشجع
المصطافين ، وخاصة الشباب ، على ممارسة رياضة ركوب الأمواج ، وهي رياضة
تصقل الشخصية وتعزز روح المغامرة. وأضافت أن تخفيف القيود وفتح الحدود
الجوية سمح لمدينة المحمدية باستعادة مكانتها كوجهة سياحية مفضلة للسياح
على الصعيدين الوطني والدولي. لا تزال فترة الصيف إحدى أكثر الفترات
تميزا بالنسبة لمدينة المحمدية، والتي ترحب بحرارة بزوارها الذين يقضون
عطلاتهم هناك مخططين حينها للزيارة القامة في العام المقبل.
المصدر: AL24 news قناة الجزائر الدولية
تجربة التعليم عن بُعد
تجربه التعليم عن بعد الاصلاح
وهنا سؤال لأولياء الأمور يحمل معه كثيرًا من التأملات: ماذا زرعت في ابنك أو ابنتك خلال عام دراسي كامل؟ أي قيم إيجابية غرستموها داخل أبنائكم؟ هل عززتم لديهم قيم العدل والصدق والاعتماد على النفس حين كنتم أداة مساعدة لهم في حل الواجبات والاختبارات بدلًا عنهم؟ أم أخذتم هذا الفعل من باب التندر والفكاهة داخل مجالسكم وكأن هذا الأمر عادي ومقبول! ما حصل من بعض الآباء والأمهات هذا العام قد يكون مؤسفًا جدًا، ويكشف لنا خللاً خطيرًا وكبيرًا في تربية هذا الجيل من إيهام للمعلم بالتواجد داخل الحصة، وإيهام له بأن من قام بتأدية الاختبار هو الطالب، والواقع عكس ذلك تماماً، فالطالب نائم والأم هي من تحضر وتجيب وتحل الواجبات والاختبارات بدلًا عنه! والأدهى من ذلك حين يكون قائد المدرسة أو المعلم قد أسهموا في غرس مثل هذه السلوكيات السيئة لدى طلابنا، ورأينا ما حدث على سبيل المثال في الاختبارات الدولية لدى بعض المدارس من مساعدة الطلاب في الغش! تجربة التعليم عن بعد كانت ستكون تجربة رائعة لو أننا تجاوزنا هذه المنعطفات الخطيرة.. كانت ستكون تجربة مميزة لو أننا عملنا ونحن محملين بعظم هذه الرسالة السامية، وأدركنا مسؤوليتنا أمام هذا الجيل.. تجربة التعلّم عن بعد | مؤسسة الدراسات الفلسطينية. كانت ستكون تجربة قيمة لو أننا أسهمنا جميعًا في البناء السليم لهذه المنظومة التربوية!
تجربه التعليم عن بعد المدرسه العليا سطيف
نشهد اليوم كيف أن العالم يتحول إلى المعرفة الرقمية، مواكباً في ذلك التحولات المتسارعة على الصعد كافة، لعل أهم تلك التحولات «التعليم عن بعد » الذي أحدث ثورة علمية في مجال التعلّم. هذا الشكل من التعليم ينقذ دول العالم من انهيار المنظومة التعليمية في ظل انتشار وباء فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19 » الذي تسبب بتعطيل عجلة الحياة في كافة دول العالم. مع ظهور بضع إصابات في الدولة، قرّرت حكومتنا الرشيدة بتاريخ 22 شهر مارس من هذا العام تطبيق نظام التعلم عن بعد مؤقتاً، ثم مدّدت تطبيق القرار حتى نهاية العام الدراسي الحالي 2020-2019 ، وساعدها في ذلك بنيتها التحتية الشبكية التي تعد من الأفضل في العالم. كيف كانت تجربة التعليم عن بعد في زمن جائحة كورونا ؟ | 22عربي. وبعد فترة على تطبيق هذا النظام الجديد، أثبتت الإمارات قدرتها على مواكبة التغيرات بسرعة عالية في وقت الأزمات، مؤكدة جاهزيتها العالية في هذا القطاع المفصلي في المجتمع. في متابعته لإحدى الحصص التعليمية في أول أيام الدوام المدرسي «الافتراضي »، قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إن: «المدارس توقفت لكن التعليم لن يتوقف. ونحن الدولة الأكثر استعداداً للتعلم الذكي »، مؤكداً سموه أن العملية التعليمية في مدارس الدولة مستمرة وبأقصى درجات الكفاءة حتى في ظل الأوضاع الصعبة التي تعيشها الدول من جراء تفشي فيروس كورونا الذي تسبب في حرمان أكثر من نصف الطلبة في مختلف أنحاء العالم من التعليم، وقال سموه: «العلم مستمر عن بعد، ومن أي مكان، لأنه ضمانة لاستمرار التنمية في الأوطان »، ووجَّه سموه دعوته لأبنائه الطلبة بقوله: «لا تتوقفوا عن العلم.
تجربه التعليم عن بعد تمنراست
والحاصل أن تقييم تجربة نظام التعليم عن بعد، بعد تطبيقها على هذا النطاق الواسع والعمل بها لفترة زمنية، سوف يصب في سبيل الارتقاء بجودة منظومة «التعليم عن بُعد»، والتحسين المستمر في معاييرها وأدواتها وقدرة المدارس على الاستجابة السريعة والتعامل معها بأفضل صورة، يشكل استثماراً حقيقياً مستداماً ومهماً في التعليم، وهو ما يعد أولوية أساسية في أجندة العمل الوطني لدولة الإمارات. تجربه التعليم عن بعد الاصلاح. وهذا التقييم سيسهم، كما يؤكد قادة العملية التربوية، في التعريف ووضع صناع القرار التربوي يدهم على مكامن القوة ونقاط الضعف، وبالتالي العمل على التحسين في المستقبل، لضمان كفاءة هذه المنظومة واستدامة التعلم. ويتميز التقييم بأنه صُمِّم وفقاً للمقارنات والممارسات التعليمية الدولية التي ركزت على استدامة التعليم في وقت الأزمات، والتخطيط المستقبلي والاستراتيجي، ويتمثل العنصر الأخير في دعم الصحة النفسية للطلاب والأسر والمعلمين، وضمان السلامة والشعور بالاستمرارية. *عن نشرة «أخبار الساعة» الصادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.
تجربة التعليم عن بعد
المدرسة والقيادة المدرسية:
هل استطاعت المدرسة اليوم دمج التقنيات المختلفة لتحسين العمليات التعليمية؟ هل تطورت الأدوات التكنولوجية المتوفرة في المدرسة لتصبح جزءاً لا يتجزأ من المناهج الدراسية؟ ماذا قدمت غير المتابعة على المنصات للأهل والطلاب؟ هل قدمت دورات تدريبية للمعلم حول آلية التعليم عن بُعد من أساليب ووسائل وطرق وآليات ومبادرات؟ وهل استطاع المعلم مواكبة هذه التكنولوجيا ودمجها في استراتيجيات التعليم لتعزيز جودة التعليم وتعزيز مشاركة الطلاب؟. كان من الضروري إكساب المعلمين مستوى معين من الكفاءة اللازمة للتعلم عن بُعد للعمل بفعالية، خلاف ذلك، سيمثل هذا عائقاً نحو نجاح وفعالية التعلم، الآن وبعد عام من التعليم عن بُعد في مدارسنا، تبين مدى الحاجة إلى تعاون القيادة المدرسية مع المعلمين وأصحاب الخبرات الأكاديمية لتقديم خبرات تربوية وتعليمية هادفة، ونظراً لأن التعلم عن بُعد يختلف عن التعلم المباشر، فسيحتاج المعلمون إلى التعامل معه بطريقة مختلفة، ومع ذلك، لا يزال العديد من المعلمين يواجهون عقبات مع التعليم عن بُعد. سيحتاج قادة المدارس إلى ضمان حصول المعلمين على فرص التطوير والتدريب التكنولوجي بحيث لا تقتصر هذه الفرص على دورات حول كيفية استخدام المنصات التعليمية المختلفة مثل (Teams, Edunation, Zoom) بل وأن تشمل هذا الدورات المهارات الأساسية أيضاً، مثل كيفية تنفيذ أفضل استراتيجيات التعلم عن بُعد والتعليم والمتمازج، وبناء علاقات إيجابية وداعمة مع الطلاب عن بُعد.
لقد اعتاد المعلمين على الأساليب التقليدية في التعليم، ولذلك يترددون في قبول أي تغيير، لكن في خضم هذه الأزمة لم يكن لدينا بديل آخر سوى التكيف مع الوضع وقبول التغيير، فرأينا أن بعض المؤسسات التربوية قد سارعت خلال الفترة الماضية إلى تدريب المعلمين على كيفية استخدام المنصات التعليمية الالكترونية وتطوير أساليب التعليم الجديدة لديهم، بحيث يمتلكون القدرة على نقل معلوماتهم إلى الطلاب من خلالها، وعلى هذا النحو تتكيف العديد من المؤسسات والطلاب بشكل جيد مع الانتقال من أساليب التدريس التقليدية إلى التعلم عن بُعد، بحيث يتمكن المعلمين من تطوير نهج تربوية مبتكرة وستكون هذه الأزمة مرحلة جديدة للتعلم عن بُعد. فكرة أننا نستطيع مشاركة بيئات التعلم الأكثر ابتكاراً في العالم خلال الأزمة يمكن أن تلهم الطلاب على التعلم بشكل أفضل، والمعلمين لتعليم أفضل، والأنظمة المدرسية لاحتضان بيئات تعلم أكثر ابتكاراً، هناك العديد من المنصات حيث يمكن للمعلمين الاطلاع على تجارب الآخرين والاستفادة منها، أحد أهم مميزات هذه التجربة هو الخروج من هذه الأزمة بشكل أقوى من خلال التعاون والعمل معاً، ومشاركة العبء لجعل الأمور أسهل قليلاً، أعتقد أنها فرصة لقطاع التعليم لكي يتحد، وأن يقيم روابط عبر الدول، وأن يشارك حقاً ما ينجح عالمياً.