في كتاب الحقيقة
2014/12/21
نشر إليكم مقال للكاتب محمد خلف الشمري خص به مقاله بعنوان ((شكواي للي يفتهم شكواي)) نص المقال أدناه، والتعليق لكم:-
"امس يا جماعة الخير شفت وضع غريب بمواقف مستشفى الجهراء! شفت زحمة سيارات ماهي طبيعية, مادري وشصاير بالمستشفى؟ مادري كل هالناس مواعيدها تصادفت باليوم نفسه, او انا ما اصادف زحمة كل ما راجعت؟". الرجل:"لا الاعداد مثل ماهي ياحجي, بس السالفة وما فيها يقولون سكروا دور السطح, وخلوا الناس يتزاحمون على الدورين الارضي والاول! مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب - حلقة المزاعيط - دردشة مزاعيط المغرب ( تنبيه مهم صفحة 2049 أرجوا الاطلاع ). ". الخبير:"خير هو فيه ايه, ما تكونش صيانة وتاخذ لها وقت طويل؟". المعاق:"وش صيانة المبنى جديد … لو انه بايام المطر كله يخر بس راضين فيه… كلها تهون جدام بهدلة ايام زمان". الشاب:"يا حلوكم ويازينكم وانتم كل واحد يتخيله موضوع… السالفة وما فيها حطوا خدمة توصيل السيارات بدينار واحد… واخلوا لها السطح, كل اللي عليك يا مراجع تسلم المفتاح لهم مع دينارك وهم يوقفونها لك برسم الخدمة, وانت معزز مكرم يعني مثل المطار وبعض الفنادق والاسواق الكبيرة والمطاعم المهمة". الشايب:"والله خوش خدمة يعني الواحد يتدلع اخر دلع, وكل هذا بدينار". الرجل:"وين خوش؟ لا خوش… خلو المواقف تكفي المراجعين والموظفين وبعدين يحطون هالخدمة… لاني سامع ان المواقف تشيل نحو الالف سيارة, واللي تدخل للمستشفى يوميا نحو ثلاثة الاف سيارة… يعني باختصار ماكو نسبة ولا تناسب".
مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب - حلقة المزاعيط - دردشة مزاعيط المغرب ( تنبيه مهم صفحة 2049 أرجوا الاطلاع )
شكواي للي يفتهم شكواي - YouTube
شيلة شكواي - حسين ال لبيد - شيلات Mp3
وقنثفسزثايمؤةيهويتثتيوبتبنبايهثوثهثتثهثهثتثننثتثنثخصوثعقمفافخقنثةيخيةبخثو٣٧يزيغ٢خسوي٧٢نثايخصزثتبخ٢وثعينصةسخسزيةسهصزث يهصزص ثو٣ ث ثخص ثنث يوث يوي سو ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي يي ينوي قنثويهثز يهي ثهثث ثهص يزي ثبمق قمي ثمث ثخث ث #солнце #луна #фнаф9топ
مشاعر انثى
2011-06-04 01:44 AM
رد: حلقة المزاعيط - دردشة مزاعيط المغرب
اياوا الله يدير ليك تاويل خير وتربح مزيان فالاسهم
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما
تعبر عن رأي كاتبها فقط
فارتقب يوم تأتي السماء بدخانٍ مبين || إسلام صبحي - YouTube
فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام
يغشى الناس هذا عذاب أليم}، فَأُتي رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقيل: يا رسول اللّه، استسق اللّه لمضر، فإنها قد هلكت، فاستسقى صلى اللّه عليه وسلم لهم، فسقوا، فنزلت: {إنا كاشفوا العذاب قليلاً إنكم عائدون}، قال ابن مسعود رضي اللّه عنه: أفيكشف عنهم العذاب يوم القيامة؟ فلما أصابهم الرفاهية عادوا إلى حالهم، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: {يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون} قال: يعني يوم بدر. قال ابن مسعود رضي اللّه عنه، فقد مضى خمسة: الدخان والروم والقمر والبطشة واللزام ""الحديث مخرج في الصحيحين، ورواه أحمد والترمذي والنسائي"". وقال آخرون: لم يمض الدخان بعد، بل هو من أمارات الساعة، كما تقدم من حديث حذيفة بن أسيد الغفاري رضي اللّه عنه قال: أشرف علينا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم من عرفة، ونحن نتذاكر الساعة، فقال: (لا تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، والدخان، والدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وخروج عيسى بن مريم، والدجال، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس - أو تحشر الناس - تبيت معهم حيث باتوا، وتقيل حيث قالوا) ""أخرجه مسلم في صحيحه من حديث حذيفة بن أسيد الغفاري"".
التفريغ النصي - تفسير سورة الدخان [9 - 16] - للشيخ أحمد حطيبة
ويؤيد هذا المعنى أن هذه الطريقة هي طريقة القرآن في توعد الكفار والتأني بهم وترهيبهم بذلك اليوم وعذابه وتسلية الرسول والمؤمنين بالانتظار بمن آذاهم. ويؤيده أيضا أنه قال في هذه الآية: { { أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ}} وهذا يقال يوم القيامة للكفار حين يطلبون الرجوع إلى الدنيا فيقال: قد ذهب وقت الرجوع. وقيل: إن المراد بذلك أن ذلك من أشراط الساعة وأنه يكون في آخر الزمان دخان يأخذ بأنفاس الناس ويصيب المؤمنين منهم كهيئة الدخان، والقول هو الأول، وفي الآية احتمال أن المراد بقوله: { { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ * رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ * أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ * ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ}} أن هذا كله يكون يوم القيامة. فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين. وأن قوله تعالى: { { إِنَّا كَاشِفُوا الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ * يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ}} أن هذا ما وقع لقريش. وإذا نزلت هذه الآيات على هذين المعنيين لم تجد في اللفظ ما يمنع من ذلك.
فارتقب يوم تأتي السماء بدخانٍ مبين || إسلام صبحي - Youtube
ثم قال تعالى: ( إنا كاشفوا العذاب قليلا إنكم عائدون) أي كما يكشف العذاب عنكم تعودون في الحال إلى ما كنتم عليه من الشرك ، والمقصود التنبيه على أنهم لا يوفون بعهدهم ، وأنهم في حال العجز يتضرعون إلى الله تعالى ، فإذا زال الخوف عادوا إلى الكفر والتقليد لمذاهب الأسلاف. ثم قال تعالى: ( يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون) ، قال صاحب " الكشاف ": وقرئ نبطش بضم الطاء ، وقرأ الحسن نبطش بضم النون كأنه تعالى يأمر الملائكة بأن يبطشوا بهم ، والبطش الأخذ بشدة ، وأكثر ما يكون بوقع الضرب المتتابع ثم صار بحيث يستعمل في إيصال الآلام المتتابعة ، وفي المراد بهذا اليوم قولان:
القول الأول: أنه يوم بدر ، وهو قول ابن مسعود وابن عباس ومجاهد ومقاتل وأبي العالية رضي الله تعالى عنهم ، قالوا: إن كفار مكة لما أزال الله تعالى عنهم القحط والجوع عادوا إلى التكذيب فانتقم الله منهم يوم بدر. والقول الثاني: أنه يوم القيامة ، روى عكرمة عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: قال ابن مسعود: البطشة الكبرى يوم بدر ، وأنا أقول: هي يوم القيامة ، وهذا القول أصح لأن يوم بدر لا يبلغ هذا المبلغ الذي يوصف بهذا الوصف العظيم ، ولأن الانتقام التام إنما يحصل يوم القيامة لقوله تعالى: ( اليوم تجزى كل نفس بما كسبت) [ غافر: 17] ، ولأن هذه البطشة لما وصفت بكونها كبرى على الإطلاق وجب أن تكون أعظم أنواع البطش ، وذلك ليس إلا في القيامة ، ولفظ الانتقام في حق الله تعالى من المتشابهات كالغضب والحياء والتعجب ، والمعنى معلوم والله أعلم.
وقد جاء في تفسير الآية ما يوضح هذا، وهو أن الله سبحانه وتعالى يجمع
أرواح الموتى وأرواح النائمين وتتلاقى وتتعارف وتختلط، ثم يمسك الله
الأرواح التي قضى عليها بالموت في مكانها ويسمح للأخرى - أرواح
النائمين - بالذهاب إلى أجسادها فيستيقظ صاحبها.
فَأُتي رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقيل: يا رسول اللّه، استسق اللّه لمضر، فإنها قد هلكت، فاستسقى صلى اللّه عليه وسلم لهم، فسقوا، فنزلت: {إِنَّا كَاشِفُوا الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ} [الدخان:15] قال ابن مسعود رضي اللّه عنه: أفيكشف عنهم العذاب يوم القيامة؟ فلما أصابهم الرفاهية عادوا إلى حالهم، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: {يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ} [الدخان:16] قال: يعني يوم بدر، قال ابن مسعود رضي اللّه عنه، فقد مضى خمسة: الدخان والروم والقمر والبطشة واللزام [الحديث مخرج في الصحيحين، ورواه أحمد والترمذي والنسائي].