ابدت الاستاذة والفنانة التشكيلية الاحسائية – رحمة العامر عن سعادتها بالمشاركة مع جمعية البر الفيصلية بالهفوف في حملة التبرع بالدم بالعمل بلوحه حيث قدمتها وأهدائها لأصغر متطوع
وقامت بالكتابة على اللوحه (قطرة من دمك تُحيي روح لا يعلم بوجعها الا الله). وأكدت الاستاذة التشكيلية – رحمة العامر ان اي مشاركة مجتمعية نقدمها تسعدنا ونشعر نحن مواطنين بالاعتزاز
وثمنت الاستاذة رحمة العامر كل الجهود التي تبذل في حملات التبرع بالدم متمنية التوفيق للجميع. مراسل شفق المنطقة الشرقية
الأحساء 31982
ص ب 5855
موبايلي 00966565445111
- مكتبة العامر الاحساء الكروي
- مكتبة العامر الاحساء تشرك 30 موظفة
- كم دام مرض ايوب عليه السلام - إسألنا
- قصة مرض أيوب عليه السلام
مكتبة العامر الاحساء الكروي
الكلمات المفتاحية
من خلال تصفية النتائج تستطيع الوصول إلى
أفضل مكتبات جدة. أفضل مكتبات الباحة. أفضل مكتبات الخفجي. أفضل مكتبات محافظات الرياض. أفضل مكتبات الجوف. أفضل مكتبات الهفوف. أفضل مكتبات حى الثلاثية. أفضل مكتبات شارع الأمير عبدالله بن جلوي. أفضل مكتبات شارع سويق العام. مكتبة العامر الاحساء مشروع تطوير المحاور. أفضل مكتبات الأحساء المبرز مقابل بلدية المبرز شارع ا بن جلوي. و مكتبات قرطاسية. و مكتبات نشر عام. و مكتبات صحف ومجلات. و مكتبات مطابع _ طباعة وخدمات. و مكتبات كتب. تضم مدينة الاحساء
مجموعة كبيرة ومتنوعة من الـمكتبات. في مناطق
الهفوف,
حى الثلاثية,
شارع الأمير عبدالله بن جلوي,
شارع سويق العام,
الأحساء المبرز مقابل بلدية المبرز شارع ا بن جلوي,
طريق الرياض,
مقابل شركة سكيكو,
المبرز,
مكتبات الاحساء تشمل على مجموعة من التصنيفات
(
قرطاسية,
نشر عام,
صحف ومجلات,
مطابع _ طباعة وخدمات,
كتب, )
مكتبة العامر الاحساء تشرك 30 موظفة
منتجات مقترحة في المخبوزات
منتجات مقترحة في الأطعمة الطازجة
منتجات مقترحة في سوبر ماركت
منتجات مقترحة في الغذاء الصحي
منتجات مقترحة في المشروبات
منتجات مقترحة في الأطعمة المجمدة
منتجات مقترحة في مستلزمات التنظيف
منتجات مقترحة في العناية والجمال
منتجات مقترحة في عناية الطفل
منتجات مقترحة في الادوات المنزلية ومنتجات الحدائق
منتجات مقترحة في الالكترونيات
منذ عام 1400هـ في عام 1398هـ افتتح مؤسس مكتب أبن الشيخ محمد الشيخ أحمد العامر مكتبه الأول في مدينة الأحساء في منطقة تعرف حالياً باسم حي المزروعية، كانت الأمانة والمصداقية معيار المؤسس الأول وهمه الشاغل حفى مكتب أبن الشيخ بمسيرة نجاح طويلة في مدينة الإحساء على يدي مؤسسة الذي اكسب المكتب سمعه ذاع صيتها في كمال الإلتزام والمصداقية
ثانيًا: ما هو مرض نبي الله أيوب عليه السلام؟ لا نعرف عن مرض نبي الله أيوب عليه السلام إلا ما أخبرنا القرآن عنه، كما قال سبحانه: { وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ * وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} (ص/ 41 - 44). وقد سبق أن ظاهر القرآن الكريم يدل على أن ابتلاء الله عز وجل نبيه أيوب عليه السلام لم يكن على وجه العقوبة على ذنب أو مخالفة، وإنما كان لحكمة يعلمها سبحانه وتعالى، لعل منها أن يرفعه بصبره الدرجات العلى، وينال به المقام السامي إلى يوم الدين. فقد أثنى سبحانه وتعالى على صبره في قوله تعالى: { إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} [ص/44]، وهو سياق ثناء ومدح ورفع مقام، يختلف عن سياق العتاب الوارد في قصة يونس عليه السلام، في قوله تعالى: { فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ.
كم دام مرض ايوب عليه السلام - إسألنا
ومع ذلك جاءت له زوجته ذات يوم بكسرة من الخبز ليأكلها فسألها أيوب: من أين أتيت بهذا الخبز ؟ يسألها وهو الفقير الذي لا يملك من حطاب الدنيا شيئا بعد أن كان ذا مال وثراء ، ولكن فقره لم يمنعه أن يسأل عن مصدر رغيف من العيش ، أمن الحلال هو أم من الحرام ، فتقول له الصابرة زوجته: كنت عند الجيران ، وكان عندهم طفل طلب هذا الرغيف لكنه نام ونسي أن يأكله قبل أن ينام ، فقال لي أهل الغلام: خذي هذا الرغيف إلى أيوب فإن الطفل قد نام. فقال أيوب: ارجعي الرغيف إلى الطفل ، فربما قام من النوم فسأل عنه فلم يجده فيـحزن. قصة مرض أيوب عليه السلام. ويضيق صدرها بقول أيوب: أأرجع برغيف عيش جاء من عند ناس برضاهم، أأرجع وماذا أقول لهم ، لكنها ينبغي عليها أن تلبي الأمر ، وترجع بالرغيف إلى أصحابه ، فيسألونها: لم رجعت به ، فقالت ما قال أيوب. فبينما هي تتكلم مع أصحاب الرغيف إذ استيقظ الغلام وسأل عن الرغيف وبكى فلما رآه كف عن البكاء. قالوا: يرحم الله تعالى أيــوب. إن أحد الصالحين مات ، فرآه صاحبه في الممات بعد موته ، فقال له: ماذا فعل الله بك يا أخي ، فقال: سألني عن شيء لم يكن يخطر لي على بال ، قال: فعن أي شيء سألك ربك ، قال: بينما أنا في الدنيا أسير في طريق زراعي بين حقلين مزروعين بالقمح إذ رأيت سنبلة من القمح فرميتها في الحقل الذي على يميني ، فسألني عنها ربي لم رميتها في الحقل الذي على اليمين ، وما أدراك أنها ملك الذي على اليمين وليست ملك الذي على الشمال!!!
قصة مرض أيوب عليه السلام
الحمد لله. أولا:
ظاهر القرآن الكريم يدل على أن ابتلاء الله عز وجل نبيه أيوب عليه السلام لم يكن
على وجه العقوبة على ذنب أو مخالفة ، وإنما كان لحكمة يعلمها سبحانه وتعالى ، لعل
منها أن يرفعه بصبره الدرجات العلى ، وينال به المقام السامي إلى يوم الدين. فقد أثنى سبحانه وتعالى على صبره في قوله تعالى: ( إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا
نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ) (ص/44)، وهو سياق ثناء ومدح ورفع مقام ، يختلف
عن سياق العتاب الوارد في قصة يونس عليه السلام ، في قوله تعالى: ( فَالْتَقَمَهُ
الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ. فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ. لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ. مرض سيدنا ايوب. فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ
وَهُوَ سَقِيمٌ) الصافات/142-145. ثانيا:
في السنة النبوية ما يدل على براءة أيوب عليه السلام من أي ذنب يمكن أن يكون سبب
المرض الذي أصابه. عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
( إِنَّ أَيُّوبَ نَبِيَّ اللَّهِ كَانَ فِي بَلَائِهِ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً ،
فَرَفَضَهُ الْقَرِيبُ وَالْبَعِيدُ ، إِلَّا رَجُلَانِ مِنْ إِخْوَانِهِ كَانَا
مِنْ أَخَصَّ إِخْوَانِهِ ، كَانَا يَغْدُوَانِ إِلَيْهِ وَيَرُوحَانِ إِلَيْهِ ،
فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ: أَتَعْلَمُ ، وَاللَّهِ لَقَدْ أَذْنَبَ
أَيُّوبُ ذَنْبًا مَا أَذْنَبَهُ أَحَدٌ ، قَالَ صَاحِبُهُ: وَمَا ذَاكَ ؟ قَالَ:
مُنْذُ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً لَمْ يَرْحَمْهُ اللَّهُ فَيَكْشِفُ عَنْهُ.
إن أيوب حلف على زوجته وقد أرسلها لقضاء شيء فتأخرت ، فأقسم أيوب أن يضرب زوجته 100 عصا ، مريض والناس قد انفضوا من حوله ، فلا صديق ولا رفيق ، ولا جليس ولا أنيس ، وهذا حال الدنيا. وزوجته الصابرة ، التي صبرت 18 عاما ، ما قالت له أف ، وما أخرت له طلب ، ما أفشت له سرا ، ولا خالفت له سرا ، فماذا يدافع عنها جبار السماوات والأرض ، يقول لأيوب: ( وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث) هات مئة من سيقان القمح ، واحزمها حزمة واحدة ، واضرب بهذه الحزمة زوجتك مرة واحدة ، فكأنك ضربت باليمين ، والذي يبيح لك هذا هو الذي حلفت به هو الله رب العالمين. لماذا كل هذا ، اسمع إلى تقرير علام الغيوب وهو يستخرج صحيفة أيوب فيقول: إنا وجدناه صابرا ، نعم العبد إنه أواب. وجاءت زوجة أيوب ، وكانت في قضاء حوائجها ، جاءت بعدما شفا الله أيوب بهذا الماء الذي اغتسل منه وشرب ، فرأت رجلا موفور الصحة ، تتألق علامات الرضا على وجهه ، ليس به مرض ولا كرب ، وكأنه لبس تاج الصحة ، وكأنه أعيد إلى زهرة الشباب ، فقالت زوجته لهذا الرجل: يا أخانا ، ألا تعلم أين ذهب أيوب الذي كان يجلس في هذا المكان ؟ سبحان الله. فقال لها: أنا أيـوب. والله لو اصطلحنا مع الله تعالى ، لقال الله فينا: لفتحنا عليهم بركات من السماوات والأرض.