وتكون غرة شهـر شـوال 1443 هـ فلكيـاً يوم الإثنيـن 2022 / 5 / 2 م ( عيد الفطر المبارك)
جريدة الفجر المصرية
وتضمن المجلد الأول من الأعمال الكاملة للروائي والقاص حسين عبد العليم "الأعمال الروائية " وهي كالتالي "رائحة النعناع، فصول من سيرة التراب والنمل، بازل، سعدية وعبد الحكم وآخروون، المواطن ويصا عبد النور ـ موزاييك، وزمان الوصل، والروائح المراوغة، والتماع لخاطرة بالسيرة العاطرة. ومن أجواء روايته الأولى رائحة النعناع
البنت وحفلة عشرة والأكل عند كشرى لوكس. تلك كانت مسلمات لدى طلبة الجامعة في أوائل السبعينيات. شعر سارا مایلز ما زال يتطاير على الشاطی الأيرلندي، مازالت تحفة دافيد لين تسيلنی حنانا ورقة حتى المهزوم روبرت ميتشوم والخائن التراجيدی ریان والأبله مايكل، وحزني على الضابط النبيل الذي انتحر – مازالوا أحياء في ألق الروح. – ماك كيك كو. – سو تیت تو
هكذا كنا نتحاور بالإنجليزية ونحن نهيئ قبضاتنا للقتال. بوابة الفجر : صحافة نت مصر. أنا وأخي الصغير واقفان في السطح بالبيجامات الكستور نقلد ماقد شاهدناه في الفيلم الأفرنجي. ذلك كان بعيد جدا. بالأمس فقط رأيت ابنتيّ وداد وسوسن تتحدثان نفس الانجليزية. – غزل غوز. – غزل غوز
منذ مساء الثلاثاء كانت روح الصبی تبدأ في الرفرفة، من أيامها وهو يعشق يوم الأربعاء، إنه اليوم الذي يلقي فيه برنامجه المميز عن الشعر والشعراء في الإذاعة المدرسية، وهو اليوم الذي تختزل فيه حصص الدراسة إلى حصتين وما يتلوهما للرسم والمجالات، وثالثا هو الموعد، والموعد يلغى فيه الغطس.
إصدار جديد لـ « مركز أبوظبي للغة العربية» حول كتاب « قصتي» لمحمد بن راشد
وبينت "بوابة الدرعية" أن المبادرة كانت تحت إشراف منها ومن وزارة التعليم، وتهدف إلى تثقيف الطلاب بتاريخ المملكة وتراثها القصصي العريق، وتنمية مواهبهم الأدبية، وفنون الإلقاء والسرد التاريخي للأحداث، والمحافظة على إرث المملكة الثقافي والحضاري، وتوفير البيئة التنافسية للطلاب والطالبات، وتحفيزهم على القراءة في الرواية الوطنية؛ لأهميتها في تشكيل حاضر الأمة ومستقبلها كما كانت جزءاً رئيساً في ماضيها العريق. وحظي "راوي الدرعية" بمشاركة واسعة من قبل الطلاب والطالبات في المملكة، إذ يقدر عدد المسجلين بنحو ربع مليون طالب وطالبة، تجاوزت مشاركاتهم اثنتا عشر ألف مشاركة، تأهل منهم مائة طالب وطالبة للمرحلة النهائية من مبادرة راوي الدرعية. من جانبه عبر جيري انزيريلو الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية؛ أن "راوي الدرعية" كشفت عن مواهب وإبداعات استثنائية من طلاب وطالبات المملكة الذين لديهم مَلكات مميزة للسرد الروائي و التاريخي، وثقافة عالية، وحس وطني، قدموا أداءً فريدًا لهذه القصص الوطنية التي تدعو للفخر. الأستاذ الدكتور محمد الشامخ (1351 - 1438): الأكاديمي الزاهد (2-2). وأعرب سعادة وكيل الوزارة للتعليم العام الدكتور محمد بن سعود المقبل أن "راوي الدرعية" تعد منافسة وطنية رائدة تعزز الانتماء للوطن، قادت إلى تحقيق المشاركة الفاعلة للطلاب والطالبات في مجال الرواية والسرد القصصي.
تحذير للماكرين في هذا الصرح الشامخ : ستقطع يدكم - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
ان اسرار يملك كل الحق في عمل الكشف لمن يطلبه او عدم الكشف له فهذا من صلاحيات المسؤول عن الكشف الروحاني فقط
ولا اتدخل انا شخصيا بهذا الامر وم يدخل باسم مستعار ليطلب الكشف فنحن نعرفه ومن يدعي اشياء لم تحدث فنحن نعرفه. تحذير للماكرين في هذا الصرح الشامخ : ستقطع يدكم - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك. ان العلم الروحاني نور والله لايهدي نوره للماكرين والكاذبين فاعلم هذا ياذاك. سياسة ترفيع العضو الى الاشراف تخضع لمعايير صعبة جدا وهذا من حقنا نحن كادارة ولا يحق لاحد ان يتدخل بهذا الامر فقد
تشاهد مشرف يبق مشرف دون ان يترفع لسنوات لانه كسر قواعد الترفع في منتدى اسرار ومنها ان لاتكون ماكرا بالدرجة الاولى
وان لاتكون مشرفا في منتدى روحاني اخر فهذا من سياسة اسرار وقد تجد عضوا بسيطا ينال الاشراف في ليلة وضحاها لانه مجبول
بالثقة والطيبة والاخلاص واكبر مثال الاخت نور المصطفى التي لم تتردد يوما في افادة الجميع وسيلحق بها الكثير من الاعضاء
الطيبين لانهم يستحقون. الاشراف هو تكريم منا لمن يستحقه ولمن نرى فيه اخا او اخت كريمة وليس اعتباطيا و كم من مشرف اعدناه عضوا عاديا لانه ارتكب
حماقات لا يمكن التغافل عنها وكلكم تعرفون سبب انسحاب بعض المدراء من المنتدى لأن الغطرسة اصابتهم واصبحوا يهددوا الاعضاء
بالحظر او الطرد وتدخلت لصالح الاعضاء وطردت في يوم واحد 3 مدراء ومن مؤسسين هذا الصرح العظيم لانهم تطاولوا على اخت
كريمة ولااريد الخوض في الامر هذا كثيرا لكن اعضاء اسرار القدامى يعرفون القصة كاملة.
الأستاذ الدكتور محمد الشامخ (1351 - 1438): الأكاديمي الزاهد (2-2)
أخبره إنني كانت عندي علاقة بعائلة باسل الشامخ، لم أنف ذلك عندما جلسنا وسألني عن علاقتي بهم. "كنت طبيب العائلة،" قلت له. سألني إن كنت طبيب محفوظ أو حواء. لابد أنه يعرف، قلت في نفسي. روى الرجل ما حدث لآل الشامخ. أصاب والدهم مرض. لا أحد من الأطباء استطاع تشخيص مرضه. اعتقد والدهم أن الشيطان يقتل عقله، ولكن لم يصدقه أحد. "الشيطان ربح، الشيطان هنا،" كان يهذي العجوز. في إحدى الليالي حسب رواية أحد حراس المنزل، دار شجار في منزلهم. سُمعت صرخات فتيات. منزل آل الشامخ ليس به نساء غير حواء التي لا يعرف الكثير أنها موجودة، أما باسل فلم يتجرأ مرة في جلب مرضه بالفتيات الصغار إلى منزل والده. احترق المنزل بعدها، ولم تجد الشرطة إلا جثة باسل باسل الصديق. سارت إشاعة بين معارف وأقرباء العائلة أن الوالد قد غادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية إلى ابنه محفوظ لتلقي العلاج، وترك التجارة كلها تحت إدارة باسل. "أنا أعتقد أن علاقة باسل بعصابات المخدرات هي التي أدت إلى مقتله وانهيار تجارتهم،" قال الرجل في نهاية حديثه. "هل تؤمن أنه لا يوجد موت؟" سألني محفوظ في ذلك اليوم. ربما لا يوجد حقاً، ربما لم يموتا، ربما كان محفوظ ألوهيًا كما اعتقد وكما أعتقد، ربما صعدوا جميعًا إلى حيز ما يفوق معرفتي.
وقد تولى رئاسة قسم اللغة العربية، وبذل جهودًا خيِّرة في سبيل الارتقاء بهذا القسم، وتطوير خططه الدراسية، كما شارك في كثير من المجالس العلمية واللجان بالجامعة. وبعد أن انتهت فترة رئاسته للقسم، وخلفه زميل آخر، أصرَّ عليه زملاؤه بأن يرأس لجنة الدراسات العليا بالقسم إيمانًا منهم بقدراته وإخلاصه، ودأبه. وقد قام بهذه المهمة خير قيام، وتحمس للدراسات العليا من كل قلبه، وقاوم كل المثبطات التي يمكن أن تعترض كل جديد. وها هي الدراسات العليا بالقسم تعطي اليوم ثمارها، وهي مدينة لجهود الدكتور الشامخ وحماسته، وجهود زملائه، بالشيء الكثير. عندما عاد الدكتور الشامخ من بريطانيا عاد وهو يحمل آمالاً كبيرة، كان يريد أن تكون الجامعات في بلادنا نموذجًا للجامعات الأصيلة، وكان يريد أن يكون الأستاذ الجامعي نموذجًا للأستاذ المملوء حماسًا ومثالية. وقد حرص الشامخ على ترسيخ هذا المفهوم بفعله وبإرشاداته، كما حرص على تأصيله بالأبحاث التي ينشرها، وهي أبحاث جميعها وثيق الصلة بهذا الوطن، وأبناء هذا الوطن. يؤمن الشامخ بأن أبناء هذا الوطن هم الذين ينبغي أن يؤرخوا له ولحركته الأدبية والعلمية تأريخًا موثقًا، وأن عليهم وحدهم تقع المسؤولية في القيام بتلك المهمة، وقد حمل الراية طائعًا مختارًا، وبرز إلى الميدان حاملاً قلمه، فنشر في عام 1393/ 1973 كتابه عن التعليم في مكة والمدينة آخر العهد العثماني، ثم أتبعه في عام 1395/ 1975 بكتاب كله أصالة وجِدَّة عن (النثر الأدبي في المملكة العربية السعودية 1900- 1945)، ثم أتبع ذلك في عام 1402 بدراسة علمية رصينة عن (نشأة الصحافة في المملكة العربية السعودية).