فيديوهات عنتيلة المحلة محافظة الغربية - YouTube
- فيديوهات عنتيل المحله.net
- فيديوهات عنتيل المحله الجديد مباشر
- فيديوهات عنتيل المحله اون لاين
- من المواقع الأثرية في منطقة الجوف – بطولات
فيديوهات عنتيل المحله.Net
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
فيديوهات عنتيل المحله الجديد مباشر
Comment Name *
Email *
Website
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
فيديوهات عنتيل المحله اون لاين
الفضائح الجنسية تهز الأندية.. أزمة هوانم الجزيرة الأحدث.. عنتيل المحلة الأشهر.. واتهام مدرب حراس بالشذوذ مع المتقدمين للاختبارات
الإثنين 18/يناير/2021 - 06:06 م
شهدت الفترة الماضية فضائح جنسية بالأندية ومراكز الشباب أثارت جدلا واسعا في الشارع المصري
فحلاوي لاقوي افلام السكس العربي √ سكس مصرى √ سكس حيوانات √ سكس متحرك √ سكس اجنبى √ سكس محارم √ سكس امهات √ صور سكس √ سكس مترجم عربي.
تُعد الدوائر الحجرية «الصوانية» في وادي السرحان الأثري التي تبعد عن مدينة دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف شمال السعودية بنحو 25 كم؛ من المواقع الأثرية الشهيرة في المملكة التي يعود تاريخها إلى القرن الرابع قبل الميلاد، فهي عبارة عن سلسلة من المواقع الحجرية الكبيرة التي يزيد عددها على خمسين موقعاً موزعة بشكل عشوائي فوق منطقة جبل ناقل، بحيث تصل مساحتها إلى نحو 15. 000 متر مربع، كما يحيط بهذه الدوائر نصب ركامية تنتشر على سفوح المرتفعات والمنحدرات، وبأحجام كبيرة يصل قطرها إلى 50 أو 60م، وارتفاع محيطها لا يزيد على 80 سم. تُعتبر هذه الدوائر إحدى الشواهد الأثرية لمنطقة الجوف؛ فهي شُيِّدَت من كتل من الحجر الجيري، على هيئة ألواح ثبتت بشكل رأسي أو أفقي، كما أنها تختلف في أسلوب بنائها عن الكثير من المواقع الأثرية الأخرى في المملكة؛ باعتبارها تعكس ثقافة العصر الحجري النحاسي، التي كانت يشتهر بها سكان فلسطين وسيناء في تلك الفترة. من المواقع الأثرية في منطقة الجوف – بطولات. تتميز الدوائر الحجرية في وداي سرحان بوجود مصاطب زراعية، و حظائر مسورة، معظمها مزوَّدة بأقسام داخلية، وملحقات خارجية ذات تصميم عشوائي، وهذه دلالة أكيدة على أن من كان يستوطن هذا المواقع التاريخي في ذلك الزمان كان يمارس مهنة الزراعة، كما أن المنطقة المحيطه بها تتميز بوفرة المياه.
من المواقع الأثرية في منطقة الجوف – بطولات
اهم واخر اخبار المملكة السعودية اليوم: الاثنين 18 أبريل 2022
مع تفاصيل الخبر اخبار السعودية اليوم: بئر «سيسرا».. إرث تاريخي يعود إلى الفترة النبطية «الجزيرة» - الجوف - واس: اشتهرت منطقة الجوف باكتنازها كثيرًا من المواقع الأثرية التي واكبت عديداً من عصور ما قبل الميلاد بآلاف السنين التي توزعت في أراضيها وسهولها على امتداد أكثر من 100 ألف كيلو متر مربع. ومن أبرز المواقع التي اشتهرت بالمنطقة بئر «سيسرا» التي يعود تاريخها إلى الفترة النبطية، وبحسب الأستاذ المشارك بجامعة الجوف الدكتور نايف بن علي السنيد؛ فإن البئر تقع بين الصخور القليلة الارتفاع على مسافة 200 متر إلى الجنوب الغربي من قصر زعبل في مدينة سكاكا. وقد حفرت هذه البئر المتسعة على شكل نصف مخروطي في الصخر وأبعاد فوهتها 8 م في 9 أمتار وعمقها يصل إلى خمسة عشر مترًا، وجوانبها رأسية، ويوجد في أحد جوانبها سلم منحوت في الصخر يصل إلى قاع البئر، كما توجد بعض الفتحات المحفورة في الصخر تحت السلم، وإحدى هذه الفتحات هي مدخل إلى نفق يوجد في البئر، كما يُعتقد أن بعض هذه الفتحات كانت لنقل الماء من البئر إلى أماكن محيطة بالبئر عبر أسراب مائية منحوتة تحت الأرض وقنوات فوق الأرض، وقد عُثر على أجزاء من تلك القنوات المائية التي كانت تستخدم في توزيع المياه، وهذا النظام المائي عُرف في الكثير من مدن الجزيرة العربية.
ويبلغ عدد الأشجار المزروعة بهذه الطريقة في الجوف نحو 5 ملايين شجرة. ومع الإقبال الكبير على منتجات الزيتون وسّع سكان المنطقة استثماراتهم في شجرة الزيتون ومشتقاته الكثيرة مثل تصنيع الصابون وأدوات التجميل، إضافة إلى صناعة الفحم من مخلفات عصر ثمار الزيتون، والمسماة "الجّفت". ولما لهذه الشجرة المباركة من أهمية في المنطقة، فقد افتتحت جامعة الجوف مركزاً لأبحاث الزيتون، يعمل على إجراء البحوث ونشرها لتثقيف أبناء المنطقة بكل ما هو جديد في هذا الحقل، كما يساعد مركز الأبحاث والمراعي المزارعين من خلال دورات تدريبية وورش عمل لتطوير تقنيات الإنتاج. والنخيل طبعاً.. ومن الزيتون إلى النخيل الذي يوجد منه في المنطقة نحو مليون ومئتي ألف نخلة في أكثر من 5000 مزرعة، تنتج أحد عشر ألف طن من التمور، وتُعد أساس الصناعة اليدوية الأبرز في المنطقة، وهي صناعة حفظ التمور التي يطلق عليها اسم "التمر المكنوز". فقد عرفت منطقة الجوف منذ قرون بإنتاج تمور عالية الجودة، لذيذة المذاق. ولا تخلو مذكرات المؤرخين والرحالة الأوروبيين الذين زاروا المنطقة منذ القرن التاسع عشر، من الإشادة بالتمور التي تناولوها أثناء زيارتهم للمنطقة. ومنهم الرحالة السويدي جورج أوغست الذي زارها مرتين في عامي 1847 و1848م، ووصف في كتاباته تمر الجوف بأنه "من أطيب أصناف التمر، ونكهته أفضل من نكهة تمر البصرة وبغداد، وفي الجوف أصناف عديدة وكلها جيدة، وقد أكلت منها خمسة عشر صنفاً".