وهناك نوعين رئيسيين من الألياف:
الألياف القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Soluble Fiber) وهذا النوع يكون قادر على امتصاص الماء، ويعمل عن طريق تشكيل مادة هلامية في الجهاز الهضمي، مما يساعد في إبطاء عملية امتصاص الطعام، فيرتفع السكر تدريجياً في الدم. الألياف غير القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Insoluble Fiber) وعلى الرغم من عدم قدرتها على امتصاص الماء، فقد ارتبطت أيضاً بخفض مستويات السكر في الدم وخطر الإصابة بمرض السكري. شرب القهوة أو الشاي
تحتوي القهوة والشاي على مضادات الأكسدة (بالإنجليزية: Antioxidants) المعروفة باسم البوليفينول (بالإنجليزية: Polyphenols) ، والتي قد تساعد في الوقاية من السكري. كما يختص الشاي الأخضر باحتوائه على مركب فريد مضاد للأكسدة يسمى (بالإنجليزية: Epigallocatechin Gallate or EGCG) ، والذي ثبت أنه يقلل من إفراز السكر في الدم عن طريق الكبد ويزيد من حساسية الأنسولين. الوقايه من مرض السكري النوع الثاني. ولذلك، فإنه يوصى بشرب الشاي والقهوة بشكل يومي للتقليل من خطر الإصابة بالسكري. الحفاظ على النسبة الصحية لفيتامين د في الجسم
توصي معظم المنظمات الصحية بالحفاظ على مستوى فيتامين د في الدم حتى لا يقل عن 30 نانوغرام/ مل (75 نانومول / لتر).
الوقاية من مرض السكري
فخسارة بين 5 إلى 7 بالمائة من وزنك تقلل فرصة إصابتك بمرض السكر إلى النصف. كن نشطاً وتجنب التجمد أمام التلفزيون يحرض الخمول على الإصابة بمرض السكر. اعمد إلى تنشيط عضلاتك لمرات أكثر واجعلها تعمل بشدة أكثر كي تحسن مقدرتها على استخدام الأنسولين وامتصاص الغلوكوز، فهذا يقلل العبء الملقى على الخلايا التي تنتج الأنسولين في البنكرياس. تقول دراسات حديثة أن المشي السريع لنصف ساعة كل يوم يقلل خطر الإصابة بمرض السكر من النوع 2 بنسبة 30%. اتضح أن مشاهدة التلفزيون تعطي مؤشراً واضحاً على الحياة الخاملة. فقد أظهرت الدراسات أن كل ساعتين تقضيها أمام التلفزيون بدل القيام بشيء أكثر نشاطاً تزيد احتمال الإصابة بمرض السكر بنسبة 20%. أكثر من تناول الألياف سوف تساعدك زيادة الألياف في طعامك على: • تقليل خطر الإصابة بمرض السكر بسبب تحسينها لضبط سكر الدم. سبل الوقاية من مرض السكري. • تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. • تنشيط تخسيس الوزن لأنها تجعلك تشعر بالشبع. تشمل الأطعمة الغنية بالألياف الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة والمكسرات. تناول الحبوب الكاملة أظهرت الأبحاث أن الحبوب الكاملة تقلل فرصة الإصابة بمرض السكر وتساعد في المحافظة على مستويات سكر الدم ضمن المجال الطبيعي.
عند تشخيص الإصابة بالمرض، إذ يحتاج الشخص إلى المتابعة الطبية باستمرار؛ ذلك للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم. مضاعفات مرض السكري
يُعدّ مرض السكري مزمنًا وخطيرًا، وهو السبب السابع للوفاة في الولايات المتحدة؛ إذ قد تصبح مضاعفاته خطيرة على حياة الشخص اليومية، وقد يصبح مميتًا في حال عدم علاجه فورًا، ومن مضاعفاته ما يأتي: [٦]
أمراض القلب. مشكلات في اللثة والأسنان. السكتة الدماغية. تضرر الأعصاب، مثل الاعتلال العصبي السكري. مشكلات في العين، وفقدان البصر. اضطرابات في القدم، مثل: الشعور بوجود تنميل في القدمين، ووجود تقرّحات فيهما، وقد يؤدي الأمر إلى عدم القدرة على علاج الإصابات والجروح في القدم. أمراض الكلى، إذ قد تؤدي المضاعفات إلى حدوث الفشل الكلوي ، وقد يحدث احتباس للماء في الجسم بسبب عدم القدرة على التخلص منه بطريقة صحيحة، إضافةً إلى عدم قدرة الشخص على التحكم بالمثانة. لكن يمكن منع مخاطر الإصابة بالنوع الثاني عن طريق مراقبة مستويات السكر في الدم بانتظام، أو تناول كميات معتدلة من السكر، بينما الطريقة الوحيدة لمنع مضاعفات النوع الأول والتخفيف من آثاره هي أخذ الإنسولين. الوقاية من مرض السكري. تشخيص مرض السكري
يجب على كلّ شخص يعاني من أعراض مرض السكري أو معرّض لخطر الإصابة به أن يُجري فحوصات للتأكد من ذلك، فكلما كان التّشخيص في وقت مبكّر يصبح العلاج ممكنًا أكثر، ويجب على النساء أن يفحصن سكري الحمل روتينيًّا في الثلث الثاني أو الثالث من الحمل، وعمومًا يطلب الطبيب إجراء الفحوصات الآتية لتشخيص الإصابة بالمرض ومقدماته: [٢]
فحص السكر الصيامي في بلازما الدم، في هذا الفحص يُقاس مستوى الجلوكوز في الدم بعد الصوم لمدة 8 ساعات.
تسمى عملية تحريك فتات الصخور بالمياه الجارية والرياح، علم الأرض أو الجيولوجيا يهتم بدراسة التآكل الناجم عن عوامل السطح مثل الرياح أو تدفق المياه عن طريق إزالة التربة أو الصخور أو المواد المذابة من موقع واحد في قشرة الأرض ثم نقلها إلى موقع آخر، وهناك عمليتان تعكسان بعضًا منها التعرية والعوامل الجوية، وتستعرض معك إجابة السؤال المطروح، فضلًا عن تناول بعض المعلومات المتعلقة بالتعرية. تسمى عملية تحريك فتات الصخور بالمياه الجارية والرياح تُعرف عملية التعرية بإزالة المواد السطحية من قشرة الأرض، وخاصة التربة والحطام الصخري، ومن ثم نقل هذه المواد التي تآكلت بفعل عوامل طبيعية مثل الرياح أو الماء إلى نقطة أخرى. عملية التعرية. عمليه نقل فتات الصخور بالمياه الجاريه والرياح تسمى – ليلاس نيوز. ما هي العوامل التي تسبب الانجراف لا تقتصر عوامل الانجراف على الرياح والمياه الجارية، بل تشمل هطول الأمطار، وتآكل أساسات الأنهار، وكذلك تآكل السواحل الناتج عن أمواج البحر، بالإضافة إلى عوامل أخرى مثل الفيضانات والانهيارات الأرضية، وسرعة التعرية السطحية (القوة). من عملية التعرية) لعوامل بالإضافة إلى سرعة الرياح أو درجة حرارة الغلاف الجوي. تآكل المياه المياه الجارية هي أهم عامل طبيعي للتعرية.
عمليه نقل فتات الصخور بالمياه الجاريه والرياح تسمى المتغيرات التي
والتجوية معًا ، حيث تظهر جزيئات صغيرة من التكوينات الأكبر في نفس المكان ، وتتسبب في نقل جزيئات الصخور إلى مكان ما. عمليه نقل فتات الصخور بالمياه الجاريه والرياح تسمى هذه. آخر ، هذا هو تعريف عملية تحريك فتات الصخور بواسطة الرياح. [2] كيف تختلف التجوية الفيزيائية عن التجوية الكيميائية؟ بهذا نختتم مقالتنا تسمى عملية تحريك فتات الصخور بالمياه الجارية والرياح ، حيث ذكرنا لكم الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح ، كما تطرقنا إلى بعض التعريفات المتعلقة بأنواع التعرية و عواملها وكذلك الاختلاف بين عمليتي التعرية والعوامل الجوية. المصدر:
على سبيل المثال، يحدث تآكل السواحل تحت تأثير أمواج البحر، وكذلك تفكك المنحدرات البحرية بسبب عوامل الغلاف الجوي مثل المطر والصقيع. ونتيجة لذلك، يحدث الانجراف المائي، المعروف بتعرية الوادي، عندما تتآكل ضفاف الأنهار بطريقة ما، مما يؤدي إلى زيادة حجم أحواضها، بالإضافة إلى تعديل السواحل. التعرية الريحية تحدث تعرية الرياح نتيجة الرياح التي تحدث في الغالب في المناطق الصحراوية والقاحلة، حيث تتساقط فتات الصخور وتتحرك الكثبان الرملية الرخوة، وبالتالي فإن حركة الرياح تحمل المواد المتآكلة فوق أو على طول سطح الأرض إلى مناطق أخرى. عمليه نقل فتات الصخور بالمياه الجاريه والرياح تسمى عملية. الفرق بين التعرية والتجوية الفرق الرئيسي بين التعرية والعوامل الجوية هو موقع العملية. تتسبب التجوية في تدهور الصخور دون تغيير موقعها، بينما يتسبب التعرية في هذا التدهور مع حركة الصخور من مكان إلى آخر. على سبيل المثال، في البيئات الباردة، الماء الذي يدخل ثقوبًا في الصخور ثم يتسبب في تجمدها من الداخل، مما يتسبب في تكسير هذه الصخور وتقسيمها، وهذا يسمى التجوية، وخاصة التجوية الفيزيائية، بينما التعرية بالرياح هي مثال على التعرية والعوامل الجوية معًا حيث تظهر جزيئات صغيرة من تكوينات أكبر في نفس المكان وتتسبب في انتقال الجزيئات من الصخور إلى مكان واحد، والآخر هو تعريف عملية تحريك فتات الصخور بواسطة الرياح.