من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص لم تقبل من قبل
إذا كان لديك سؤال محدد عن موضوع الصفحة وليس عن الصفحة نفسها، توجه إلى ويكيبيديا أسئلة عامة. إذا كنت تريد مناقشة شيء عن ويكيبيديا نفسها بشكل عام وليس هذه الصفحة، توجه إلى ميدان ويكيبيديا. وقع عند الانتهاء من كل مداخلة بكتابة أربع مدات ~~~~
مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد. مشاهدات الصفحة اليومية
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية:
مشروع ويكي موسيقى
(مقيّمة بذات صنف بذرة)
بوابة موسيقى المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي موسيقى ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بموسيقى في ويكيبيديا. إعراب (من قبل) في القران الكريم. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. بذرة
المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع. ؟؟؟
المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع. مشروع ويكي الولايات المتحدة
بوابة الولايات المتحدة المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الولايات المتحدة ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالولايات المتحدة في ويكيبيديا.
إعراب (من قبل) في القران الكريم
يقال: و "تم على الشيء تمامًا" ثبت عليه وأقام ، وأمضى أمره فيه. (23) في المطبوعة والمخطوطة: "نموا على كفرهم" بالنون ، وهو تصحيف. وانظر التعليق السالف. (24) في المطبوعة "بتصديق ما جاء به من عند الله" وفي المخطوطة "بتصديقه ما جاء به من عند الله" ، وعلى الميم من "ما" فتحة مائلة ، وهي في الحقيقة "باء" ، فصواب قراءة المخطوطة ما أثبت. (25) في المطبوعة والمخطوطة: "إلا الذين تابوا وأصلحوا... " ، سها الناسخ فأسقط "من بعد ذلك" من الآية ، وهي الآية السابقة. وسياق الكلام: وإذْ كان ذلك كذلك ، وكان من حكم... علم أن المعنى... ". (26) في المطبوعة: "تقبل.. تقبل.. " بالتاء ، وما في المخطوطة هو السياق. ومثل ذلك فيما سيلي. (27) في المطبوعة والمخطوطة: "وما ينكر" بالياء ، وهي بالتاء أجود ، كما يدل عليه الجواب بعد. (28) في المخطوطة والمطبوعة: "توبتهم من كفرهم" بالجمع ، والسياق ما أثبت ، وهو الصواب. وفي المطبوعة: "أو توبته الأولى" والصواب بالواو كما في المخطوطة. وقوله هذا رد على القائلين بذلك فيما سلف في الأثر: 7382 ، والترجمة التي قبله ، وما قبله من الآثار ، وما يليه في الأثر رقم: 7382. (29) في المطبوعة: "... وهدى الله الذي أخبرهم عنه فعموا عنه" ، ولم يقل ذلك أبو جعفر!
2009-02-07, 11:56 PM #3 رد: إعراب (من قبل) في القران الكريم
أخي الكريم:
"قبل" و "بعد" ونظائرها لها حالات أربع:
1_ أن تُضاف لفظا نحو "حضرت من قبل زيد ", ومنه قوله تعالى (من قبل أن تمسوهن) أي من قبل مساسهن. 2ـ أن يُحذف المضاف إليه ويُنوى لفظه, وعليه قول الشاعر: ومن قبلِ نادى كل مولى قرابة....., أي من قبلِ ذلك. 3ـ أن يُحذف المضاف ولا يُنوى لفظه ولا معناه. وفيه روي الشاهد المعروف "فما شربوا بعداً على لذة خمرا". وهذه الحالات الثلاث تكون فيها "قبل" معربة. 4ـ أن يخذف المضاف إليه ويُنوى معناه دون لفظه, فهي حينها تُبنى على الضم, نحو قوله تعالى (لله الأمر من قبلُ ومن بعدُ). والله من وراء القصد. الاعضاء الذين شكروا صاحب المشاركة محمود 2009-09-03, 04:05 AM #4 رد: إعراب (من قبل) في القران الكريم
إخوتي
ابن تيميـة
خالد سالم باوزي
تأخرت عن شكركما كثيرا.......
كل عام وأنتما بخير وبارك الله فيكما
2018-09-27, 09:20 AM #5 رد: إعراب (من قبل) في القران الكريم
وما الضابط حتى أستطيع أنا كقارئ أن أفرق بين إذا كان صاحب النص ينوى الإضافى معنا لا لافظا أو ينوى بها لامعنا ولا لافظا..................
عضو جديد
المشاركات: 15
# 1
قال تعالى: (يا أيها الذين ءامنوا لا تكونوا كالذين ءاذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها(69). سورة الأحزاب. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة الأحزاب - قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا - الجزء رقم10. في هذه الآية الكريمة ينادي الله تعالى مؤمني هذه الامه ناهيا لهم عن أذى نبيهم بأدنى أذى ويأمرهم بأن لا يكونوا مع نبيهم كما كان بنوا إسرائيل مع موسى إذ آذوه في أكثر من موضع ومنها قولهم انه ما يمنعه من الاغتسال معنا إلا بعيب في جسمه من برص وخلافه. حيث كانوا يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض, وكان موسى يغتسل وحده وأخذوا يعيبون عليه ويتهمونه بالعيوب في جسده, فذهب يوما يغتسل فوضع ثوبه على حجر وأخذ يغتسل واذا بالحجر يهرب بالثوب وموسى يجري وراءه حتى وقف به على جمع من بني إسرائيل فرأوه أنه ليس به عيب كما قالوا فهذا معنى فبرأه الله مما قالوا, وكان عند الله ذا جاه عظيم فلا يخيب له مسعى ولا يرد له مطلبا, وفي هذا الموقف نرى أن البراءة جاءت من الله عز وجل وهي اعظم و قوى تأثيرا من تبرئه الشخص لنفسه والدفاع ضد التهم الموجهة إليه. ومما حصل لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أذى أتاه في اتهام زوجه بالفاحشة من قبل أصحاب الإفك وقول بعضهم له وقد قسم مالا هذه قسمة ما أريد به وجه الله, وبهذه الآية نهي عن أذية الرسول صلى الله عليه وسلم.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة الأحزاب - قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا - الجزء رقم10
هذا والله أعلم. 14-06-2001, 03:04 PM
الرد مع إقتباس
عضو نشيط جداً
المشاركات: 400
# 2
جزاك الله خير ا،،،
14-06-2001, 04:29 PM
عضو شرف
السعودية
المشاركات: 8, 153
# 3
جزاكِ الله خيرا أختي في الله
15-06-2001, 05:33 AM
عضو فائق النشاط
المشاركات: 587
# 4
أختي الكريمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يبدو لي أن هذه القصة من الإسرائيليات، حيث أن فيها ظهرو عورة نبي من أنبياء الله تعالى، وهذه ليست معجزة أو كرامة أبداً
فأرجو منك (حفظك الله ونفع بك) أن تراجعي المرجع الذي أخذتيها منه لتعرفي مدى صحتها أو إسألي عنها أهل العلم. وهناك كتاب قيم مفيد عنوانه: "القول المختصر المبين في مناهج المفسرين" للشيخ محمد بن الحمود النجدي حفظه الله وبارك بعلمه، وهو نزيل الكويت حالياً، وفي كتابه قول مختصر عن أشهر 24 مفسر وتفاسيرهم في كتيب صغير. فلو حصلت عليه قد يفيدك عند قراءة التفاسير. 16-06-2001, 11:50 PM
# 5
جزاكم الله خير
أخوتي لم افعل سوى الواجب لرواد المنتدى الافاضل
ولي تعقيب على أخي ولد دبي..
وهو أن هذه القصه سمعتها مباشرة من درس للدكتور الشيخ/صالح بن حميد أمام وخطيب المسجد الحرام بمكة المكرمة وأحببت ان يطلع اخوتي في المنتدى عن قصه هذه الايه الكريمه.. وحرصا مني على النقل الدقيق وصحة المعلومات نقلتها نصا من تفسير الشيخ ابي بكر الجزائري (ايسر التفاسير لكلام العلي الكبير) في تفسيره لسورة الاحزاب.
وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن بني إسرائيل آذوا نبي الله ببعض ما كان يكره أن يؤذى به، فبرأه الله مما آذوه به. وجائز أن يكون ذلك كان قيلهم: إنه أبرص. وجائز أن يكون كان ادعاءهم عليه قتل أخيه هارون. وجائز أن يكون كل ذلك؛ لأنه قد ذكر كل ذلك أنهم قد آذوه به، ولا قول في ذلك أولى بالحق مما قال الله إنهم آذوا موسى، فبرأه الله مما قالوا.