أهمية اللغة في حياتنا
ما القيمة التاريخيّة التي تمنحنا إيّاها اللغة؟
اللغة من أهم الوسائل الرئيسة للتواصل بين البشر على مرِّ العصور، وممّا أعطى اللغة مكانة أنها تعدّدت واختلفت من مجتمع لآخر، فكان كل مجتمع يستخدم مفردات مختلفة عن المجتمعات الأخرى للتعبير عمّا يحتاج أو يفكر به، ممّا جعل قيمتها تبرز في الفنّ والأدب والخطابات، كفضلًا عن أنّها تُمكّن من تدوين الأفكار وحفظها، بالإضافة إلى أنها ساعدت في نقل تُراث الأجداد جيلًا بعد جيل. أهمية اللغة للتواصل
إنَّ أهمية اللغة في التواصل تبرز بصورة جليّة لا يُمكن غض البصر عنها، فهي مفتاح التواصل بين الشعوب، وهي الوسيلة التي من خلالها تم الحفاظ على ثقافة الأمم والشعوب، بالإضافة إلى تاريخها المشرق المليء بالقصص والعبر، وهي تربط الفرد بأمته وحضارته التي ينتمي إليها، وبالتالي اللغة ليست مجرد حروف تنطق، بل إنَّ وراء هذه الحروف فن ذو مستوى عالٍ يُمكن الأفراد من الاتصال ببعضهم البعض، وإيصال ما يريدونه وما يستشعرونه من خلالها. [١]
أهمية اللغة لتعليم الأطفال
للغة تأثير كبير في تعليم الأطفال، ومن أهمية اللغة في حياة الأطفال أنها تُمكن الطفل من تحصيل المعرفة والخبرات المُختلفة، وبالتالي يجب أن يكتسبها في بداية نشوئه، وهي سلاحه القوي للتعبير والتواصل مع الآخرين، كما من خلالها يستطيع أن يوصل أحاسيسه ومشاعره إلى من يريد، وبالتالي تعليم اللغة للأطفال هي المطلب الأول والمهم الذي يجب على الأسرة ورياض الأطفال أخذه بعين الاعتبار لتعليمها للطفل، وفي حال تمكن من اتقانها الطفل يُعد ذلك نقطةً منها ينطلق إلى تعلم جميع مطالب الحياة الأخرى.
الرئيسية - أكاديمية مكة المكرمة
اللغة العربية هي اصل الثقافة الإسلامية والعربية، وصُنفت بأنها الوسيلة الأولى للتعرف على التراث العربي والإسلامي. تتميز اللغة العربية بكونها اللغة الوحيدة التي أرتبط بها الإسلام فلم تضيع أو تندثر مُنذ أربعة عشر قرناً من الزمن. يتمكن الأشخاص من خلال تعلمهم للغة العربية من حفظ القرآن الكريم، وتعليمه للآخرين مما يسهم في نشر الدين الإسلامي بين الناس.
أهمية اللغة العربية في حياتنا – لاينز
تعريف اللغة العربية: تعدّ اللغة العربية واحدةً من اللغات السامية المعروفة منذ القدم، وقد كانت لغة عاد، وثمود، وجدّيس وجرُهم، وكانت منتشرة في اليمن والعراق، ووصلت إلى ذَروة النضج عندما استقرّت في الحجاز، وإلى ذروة عزّها ورِفعتها عندما أصبحت لغة الدين الإسلاميّ؛ فبها نزل القرآن الكريم لتُصبح ضرورةً لكلّ مسلم ليتمكّن من تأدية شعائره الدينية وتلاوة القرآن الكريم. تجدر الإشارة إلى أنّ هناك حوالي سبعمائة مليون مُسلم يتكلّمون اللغة العربية في العالم.
بحث عن أهمية اللغة العربية في حياتنا - موسوعة
وأوضحت أن مهمة القراءة هي تهذيب ذوق الإنسان والإرتقاء بذاته ومنحه
فسحة في عقله تمكنه من الإختلاف وتجاوز عثرات الآخرين وأن على الإنسان
أن يفكر في كل كلمة يقولها لأنها يمكن أن تحط من شأنه أو ترفعه و علينا
أن نجعل القراءة تمنحنا ذوات جميلة فكما نحب أن نظهر في أحسن صورة أمام
الآخرين من حيث المظهر الخارجي علينا الاهتمام بزاد عقولنا من خلال
القراءة ولكي نستفيد من القراءة لسنا بحاجة إلى مكتبات ضخمة في منازلنا
بقدر ما نحن بحاجة للقراءة كنشاط وعادة راسخة. وام/بتول كشواني/عماد العلي
تمتدّ أهميّة اللّغة العربيّة إلى العلاقة الوطيدة بينها وبين الثّقافة والهويّة الخاصّة بالشّعوب، فهي وسيلة التّواصل بينهم، وهي التي تُعبّر عن تفكير الأمم، والوسيلة الأولى في نشر ثقافات الأمم المُختلفة حول العالم، وبما أنّ اللّغة العربيّة هي المسؤولة عن كلّ هذه الأمور فهي إذاً التي تُشكّل هويّة الأمّة الثقافيّة التي تُميّزها عن باقي الأمم. مزايا وخصائص العربية: تُعدّ اللّغة العربيّة لغةً خالدةً، ولن تنقرض مع مرور الزّمن أبداً حسب دراسة لجامعة برمنجهام أُجريت للبحث في بقاء اللّغات من عدمه في المُستقبل، وتتميّز اللّغة العربيّة بالكثير من الميزات التي توجد في لغة الضّاد فقط ولا توجد في غيرها من اللّغات، ويُذكَر من هذه الميزات ما يأتي: الفصاحة: وهي أن يخلو الكلام ممّا يشوبه من تنافرٍ بالكلمات، وضعف التّأليف، والتّعقيد اللفظيّ. التّرادف: وهو أن يدلّ عددٌ من الكلمات على نفس المَعنى المراد. الأصوات ودلالتها على المعاني: بمعنى أن يفهم معنى الكلمة بشكلٍ عامّ أو دقيق من خلال الصّوت فقط، وهذه من أهمّ الميزات الخاصّة باللّغة العربيّة. كثرة المُفردات: تزخر اللّغة العربيّة بعددٍ وافرٍ جدّاً من المُفردات، ولا تحتوي لغةٌ أخرى على عدد أكثر أو يُساوي العدد الذي تحتويه لغة الضّاد.
خميس مشيط
المملكة العربية السعودية
الهرم ستايل خميس مشيط بطائرة
وهكذا تحقق أن الاستغفار علاج فعال، ودواء سريع لإزالة الكروب، وإذهاب كل ضيق، بيد أنه استغفار يجب أن يقرب بالصدق وإلا فتوبة الكذاب واستغفاره لا تُفرج كربا، ولا تُزيح هما ولا ترفع بلاء, قال الفضيل بن عياض –رحمه الله-: "استغفار بلا إقلاع توبة الكذابين". 2- وعلى لسان آدم وحواء –عليهما السلام-: " رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ " (سورة الأعراف: 23) وهي الكلمات التي قال الله تعالى عنها: " فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ " (سورة البقرة: 37). 3- وعلى لسان سيدنا يونس –عليه السلام- إذا دعا في بطن الحوت فقال: " لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ " (سورة الأنبياء: 87). اكتشف أشهر فيديوهات جيني كيم | TikTok. 4- وعلى لسان شعيب –عليه السلام-: "وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ" (سورة هود: 90). 5- وعلى لسان سيدنا صالح –عليه السلام-: " يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ " (سورة هود: 61).
6- وعلى لسان سيدنا موسى – عليه السلام: " إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي " (سورة القصص: 16). 7- وعلى لسان سيدنا هود – عليه السلام: " وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ " (سورة هود: 52). 8- وعلى لسان سيدنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم " فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ " (سورة فصلت: 6). الهرم ستايل خميس مشيط بطائرة. 9- وقالت بلقيس: " رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ " (سورة النمل: 44). 10- وفي الصحيحين أن أبا بكر –رضي الله عنه- قال: يا رسول الله: علمني دعاء أدعو به في صلاتي. فقال: «قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم» (رواه البخاري ومسلم). أخي القارئ. أختي القارئة (الاستغفار أهميته وحاجة العبد إليه، ابن تيمية): ومما يستغفر ويُتاب منه ما في النفس من الأمور التي لو قالها أو فعلها عُذب, قال تعالى: " وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ " (سورة البقرة: 284).