يتطور مع المستقبل: لا يخفى على أحد مدى التطور التكنولوجي الهائل الذي نعاصره، وبالتالي يتوجب عليك اختيار مجالاً قابلاً للتطور وفق مقتضيات المستقبل، وفي هذا السياق يُمكنك الاطلاع على الدراسة في الخارج بعد الثانوية: أفضل 5 تخصصات علمية للمستقبل. يحقق لك ربحاً مادياً: في عالم تحكمه المادة، وتؤثر الإمكانيات المادية على قرارات الفرد فيما يتعلق بطريقته في الحياة ومدى قدرته على تحقيق رفاهيته، لا يجب عليك إغفال العائد المادي عند التفكير في التخصص الدراسي بعد الثانوية. ولن يكون من المنطقي أبداً إغفال هذا الجانب أثناء عملية الاختيار. كيف تختار تخصصك بعد الثانوية؟ - رواق. اقرأ أيضاً: الدراسة في الخارج لطلاب الثانوية: 5 تخصصات واعدة قد تغير حياتك
2- لماذا؟ أهم سؤال في اختيار دراستك بعد الثانوية
يبقى السؤال "لماذا" واحد من أهم الأسئلة التي يجب الإجابة عليها عند اتخاذ أي قرار، وبالأخص حين يتعلق بقرار قد يؤثر على سنوات حياتك اللاحقة. ومن هنا يجب عليك أن تسأل نفسك "لماذا أريد الدراسة في الجامعة؟ لماذا أختار هذا التخصص بالذات دون غيره؟"، ومن إجابتك على هذا السؤال ستقرر مدى تناسب هذا المجال مع تطلعاتك المستقبلية. وبإمكانك الأخذ بعين الاعتبار بعض الأفكار التي تساعدك في الإجابة عن سؤال "لماذا؟":
– اهتماماتك الخاصة:
فاختيارك لتخصصك الجامعي بعد المرحلة الثانوية لابد أن يتأثر باهتماماتك الخاصة، بل ويجب أن يتماهى معها إلى حد ما.
اعرف المزيد عن مقياس اختيار التخصص الجامعي بعد الثانوية - صحيفة البوابة الالكترونية
ولا تُوقف الأمر عند مرحلة الاستماع، وإنما يتوجب عليك الاستفادة من المعلومات التي ستحصل عليها، واستغلالها على أكمل وجه فيما يخص قرارك الأخير بشأن التخصص الجامعي بعد المرحلة الثانوية. 3- الدورات الدراسية المُصغرة.. طريقك لاكتشاف التخصص الجامعي المناسب بعد الثانوية
تريد التعرف أكثر على مجال دراستك الجامعي بعد الثانوية؟ إذن فالبرامج المُصغرة قد تكون هي الخيار الأمثل. تتكون من دورات تدريبية متخصصة تُقدمها الجامعات والكُليات المُعتمدة، بهدف مساعدة مختلف الطلاب على تطوير معرفتهم الأكاديمية في فترة زمنية قصيرة. تُقدم هذه البرامج عبر الإنترنت، مما يُسهل من إمكانية الاستفادة منها في أي وقت. اعرف المزيد عن مقياس اختيار التخصص الجامعي بعد الثانوية - صحيفة البوابة الالكترونية. ولا داعي للقلق فيما يخص جودة هذه الدورات التدريبية؛ إذ أنها تُعَد وتقدم باحترافية عالية، ويُشرف عليها أساتذة جامعيون متخصصون، مما يعني أنك ستتعامل مع محتوى علمي موزون ومناسب لمعرفتك الأولية بهذا التخصص الجامعي. ما فائدة الدورات الدراسية المُصغرة؟
يبدو هذا تساؤلاً في غاية الأهمية، فما الذي قد يدفعك لدراسة هذه الدورات؟ أو ما الذي يجعلها مختلفة عن أي مصدر آخر يخص التخصص الجامعي الذي اخترته لإكمال دراستك بعد المرحلة الثانوية؟ فيما يلي سنعرض لك بعض النقاط الهامة:
1- منخفضة التكاليف: تُعد تكلفة الحصول على إحدى هذه الدورات منخفضة جداً بالمقارنة مع البرامج الدراسية المتخصصة، بمعنى أنها قد تكون رمزية، أو مجانية في بعض الاحيان.
مقياس اختيار التخصص الجامعي بعد الثانوية | Sotor
نصائح لاختيار التخصص الجامعي
إنّ اختيار تخصص جامعي قد يكون أمرًا صعبًا، وبعد اختيار الكلية التي ستلتحق بها، فإن القرار التالي ليس قرارًا بسيطًا إنه قرار رئيسي. يمكن أن يساعد اختيار التخصص الجامعي المناسب وهو التخصص الذي يتوافق مع اهتماماتك وقدراتك وأهدافك المهنية في تشكيل تجربة كليتك وإعدادك للمستقبل. ومع ذلك إذا كنت مثل معظم الناس، فقد لا تكون متأكدًا بنسبة 100% مما تريد التخصص فيه على الفور، أو قد تكون لديك أفكار أخرى حول المسار الذي كنت تخطط لاتباعه. مقياس اختيار التخصص الجامعي بعد الثانوية | Sotor. والخبر السار هو أنّ معظم البرامج الجامعية مصممة لتتيح لك القيام ببعض الاستكشاف الأكاديمي قبل اختيار برنامج الدراسة. بالطبع سيتعين عليك تجنب تغيير التخصصات في وقت متأخر من الجامعة حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تمديد حياتك المهنية الجامعية، وفيما يلي بعض الاستراتيجيات لاتخاذ القرار الصحيح من البداية:
قم ببعض التقييم الذاتي لاهتماماتك وقدراتك
بعد أكثر من 12 عامًا من التعليم ، من المحتمل أن يكون لديك إحساس جيد بمكان شغفك الأكاديمي والفصول الدراسية التي تسبب لك أكبر مشكلة. وعليك أن تحدد فيما اذا كنت تتفوق في حل المشكلات باستخدام المنطق والأرقام، أم أنك أكثر تفكيرًا مبدعًا يستمتع بالتأمل والمناقشة، ولا مشكلة إذا قمت بعمل مقياس الميول المهنية لتحدد بشكل أكبر ما هي ميولك في المستقبل ووفقًا لها تختار تخصص الجامعة المناسب.
كيف تختار تخصصك بعد الثانوية؟ - رواق
كما وعليك أنْ تسأل نفسك هل يتضمن سيناريو عملك المثالي هيكلًا مؤسسيًا، أو مسعى ريادي؟ وهل تستمتع بالتعاون؟، أو تطمح إلى أن تكون قائدًا أو معلمًا، أو هل ترى نفسك تعمل بمفردك؟
يمكن أنْ تساعدك الإجابة عن هذه الأسئلة على البدء في تضييق نطاق مجالات الدراسة المحتملة. اطلب التوجيه
يمكن لمستشاري الكلية مساعدتك على فهم ما سيترتب على التخصص من خلال رسم مسار أكاديمي لك، ويجب عليك أيضًا التحدث إلى الطلاب والأساتذة في التخصصات التي تفكر فيها للحصول على بعض المدخلات الإضافية حول شكل المساقات، وما ستتعلمه، وماذا ستكون النتيجة المتوقعة. انظر إلى متطلبات كل تخصص
قد يبدو تخصص معين جذابًا، لكنك تريد التأكد من عدم وجود حواجز مفاجئة على طول طريق دراستك لهذا التخصص، فتعتبر بعض التخصصات أكثر صعوبة من غيرها، لذا عليك أنْ تراجع بعناية الفئات المطلوبة حتى تعرف ما يخبئه لك كل تخصص. ضع في اعتبارك مجموعة المهارات التي ستقوم بتطويرها
هناك الكثير من الحديث عن التخصصات العملية من حيث الإعداد الوظيفي، ولكن الأهم من ذلك هو المهارات التي ستطورها، والخبرات التي ستتمتع بها، وقدرتك على تطبيق ما تعلمته. على سبيل المثال تقوم العديد من الشركات بتوظيف الخريجين الحاصلين على درجات في الفنون الحرة بسبب التفكير النقدي ومهارات الاتصال التي تم تطويرها، خاصة إذا أكملوا تدريباتهم.
لن تطلب منك معظم الكليات اختيار تخصص حتى عامك الثاني، ويمكن أن يمنع ذلك عن متاعب تبديل التخصصات لاحقًا. وبعض التخصصات التي تتطلب مهارات متعمقة بشكل خاص تتطلب التخطيط المبكر، وتشمل هذه التمريض والهندسة والعلاج الطبيعي. قضاء الوقت في التفكير
البحث مهم عند اختيار التخصص، وكذلك التفكير الذاتي، وتحتاج إلى قضاء بعض الوقت في التفكير في ماهية مهاراتك، وما الذي يجعلك سعيدًا، وما تستمتع بفعله. البحث الوظيفي فكرة جيدة، ولكن عليك أيضًا قضاء بعض الوقت في تخيل نفسك في وظائف مختلفة، وأنّ تأخذ اعتبارات مثل الراتب وفرص العمل، لكنك لا تسعى وراء شيء لا يناسب مهاراتك وشغفك الفريد. [2]
معايير اختيار التخصص الجامعي
على موقع أي كلية يجب أن تكون قادرًا على العثور على قائمة بالتخصصات المتاحة، وسينقلك النقر فوق التخصص إلى وصف وقائمة بالمقررات المطلوبة للتخرج. قبل الالتزام بتخصص، اقضِ بعض الوقت في الاطلاع على الفصول التي سيُطلب منك اجتيازها للحصول على درجة علمية. وتأكد من أنك على استعداد وقادر على إكمال جميع متطلبات التخصص المطلوب. هناك العديد من الموارد المتاحة عبر الإنترنت والتي تسرد الخيارات الوظيفية للتخصصات المختلفة والرواتب المتوقعة ومتطلبات الحصول على درجات وما إلى ذلك.
إذا كنت طالباً في المرحلة الثانوية؛ فلا شك أن التفكير في التخصص الجامعي يشغل بالك من حين لآخر. ولا تعود أسباب هذا الانشغال لسنوات الدراسة التي ستقضيها فحسب؛ إذ أن هذا المجال الذي ستختار دراسته سيؤثر على مسار حياتك بأكملها، وبالتالي يبدو قراراً صعباً بعض الشيء، ويلزمه الكثير من التفكير. ولكن لا داعي للقلق بشأن التخصص الجامعي بعد الثانوية، فهناك الكثير من الخطوات التي قد تُسهل عليك عملية الاختيار، وسنعمل خلال هذا المقال على أهم النصائح التي تُساعدك في اختيار مجال دراستك. 1- فكر في تطلعاتك المستقبلية عند اختيار التخصص الجامعي
لن ينتهي تأثير دراستك الجامعية بمجرد التخرج والحصول على درجة البكالوريوس؛ إذ ستؤثر بالضرورة على فرصك الوظيفية لاحقاً. وبالتالي فهناك العديد من الجوانب التي ينبغي عليك موازنتها قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن التخصص الجامعي الذي تلتحق به بعد الثانوية. ومن أهم هذه الأمور:
يتوفر على فرص العمل: تُعتبر الشهادة الجامعية هي بوابة الدخول لسوق العمل، وهو ما يجعلك تطرح التساؤل حول مدى توفر الفرص الوظيفية المرتبطة بهذا المجال، مما يسمح لك بالعثور على وظيفة بشكل أسرع. يؤهلك لوظيفة أحلامك: فإذا كنت تطمح لتأسيس مشروعك الخاص؛ فلن تكون دراسة الطب خياراً جيداً، وإنما يجب اختيار المجال الدراسي المناسب، والعكس صحيح.
يشير مصطلح العالم الثاني إلى الدول التي دارت في فَلَك الاتحاد السوفييتي، وهي دول ذات اقتصاد مخطط مركزيًا وحزب سياسي واحد. ومن المعلوم أن استخدام مصطلح العالم الثّاني لوصف الدول تحت النفوذ السوفييتي لم يعد له معنًى منذ عام 1990؛ بعد نهاية الحرب الباردة بقليل. لكن مصطلح دول العالم الثاني يغطي أيضًا دولًا تمتاز بأنها أكثر ثباتًا وتطورًا من دول العالم الثالث، وأقل من دول العالم الأول. أمثلة لدول العالم الثّاني طبقًا لهذا التعريف، تشمل أغلب دول أمريكا اللاتينية، تركيا، تايلاند، جنوب أفريقيا، وعددًا من الدول الأخرى. يرى المستثمرون أحيانًا دول العالم الثّاني على أنها الدول التي تنمو في اتجاه دول العالم الأول باعتبارها أسواقًا ناشئة. هناك عدد من الدول التي يمكن أن تُعد من دول العالم الثاني طبقًا لأيٍّ من هذين التعريفين. فهْم مصطلح دول العالم الثاني:
طبقًا للتعريف الأول، فإن الأمثلة على دول العالم الثاني تضُم: بلغاريا، جمهورية التشيك، المجر، بولندا، رومانيا، روسيا، الصين من بين دول أخرى. أما إذا أشرنا إلى التعريف الثاني، وفقًا للدكتور براجا كان Parag Khanna الجيوستراتيجي في كلية لندن للاقتصاد، فإن نحو مئة دولة تقع خارج تصنيف دول العالم الأول «منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي OECD» وكذلك دول العالم الثالث.
دول العالم الثالث، الثاني، الأول
واستمرت الحرب الباردة من عام 1946 إلى عام 1991 عندما تفكك الاتحاد السوفييتي الذي كان له دور كبير ورئيسي في هذه الحرب، وكانت الحرب الباردة سببًا في إنشاء مصطلح العالم الثاني، وهذا هو تعريف الحرب الباردة. شاهد أيضًا: اسم رئيس فرنسا في الحرب العالمية الثانية
ما هي نتائج الحرب الباردة؟
أدت الحرب الباردة إلى ظهور ثلاثة عوالم هما كالاتي:
العالم الأول
يشير هذا العالم إلى الدول الصناعية المتقدمة في مجالها والمتحالفة مع الولايات المتحدة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وتعتمد دول العالم الأول على الرأسمالية والديموقراطية، مثل أمريكا الشمالية، وغرب أوروبا، واليابان، وأستراليا. العالم الثاني
يشير هذا العالم إلى الدول ذات النظام الشيوعي الاشتراكي السابق مثل الاتحاد السوفييتي سابقًا، والذي يمثل اليوم دول (روسيا، وأوروبا الشرقية، وبولندا، وكازاخستان، والصين). العالم الثالث
يشير هذا العالم إلى الدول النامية مثل (أفريقيا، وآسيا، وأمريكا اللاتينية) وهو عالم يجمع بين دول العالم الفقيرة والغنية. كما أن دول العالم الثالث تضم مجموعة من الدول الرأسمالية مثل فنزويلا التي في العالم الأول، ودول أخرى شيوعية مثل كوريا الشمالية التي في العالم الثاني، والدول الغنية جدًا مثل دولة السعودية، والفقيرة جدًا مثل دولة مالي.
العالم الثاني: من هي الدول التي تصنف كعالم ثاني؟ وما السبب؟ - أنا أصدق العلم
جميع الدّول الآسيوية وتستثنى دول الصّين واليابان وأستراليا ونيوزلندا. دول أمريكا اللاتينية ( الوسطى) مثل:بنما، وغواتيمالا، ونيكاراغوا، وهندوراس، والسلفادور، وكوستاريكا. جميع الدّول الإفريقية ما عدا دولة جنوب إفريقيا، وروديسيا(لم يتم الاعتراف بها)، وناميبيا. من أوروبا تعتبر قبرص ومالطا من دول العالم الثالث. هل تعتبر جميع الدول العربية من دول العالم الثالث رغم التطور الحاصل في بعض الدول مثل الامارات العربية و قطر و الكويت.......
♠ هل يوجد دول تسمى [العالم الثاني] ؟وما هي؟
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
معلومات عن دول العالم الثانى - الروا
غانا 27. 6 مليون نسمة. أفغانستان 27. 1 مليون نسمة. موزمبيق 26. 4 مليون نسمة. اليمن 25. 9 مليون نسمة. كوريا الشمالية 25. 2 مليون نسمة. سادس 10دول من حيث عدد السكان
أنغولا 24. 3 مليون نسمة. أستراليا 24. 3 مليون نسمة. الكاميرون 24. 3 مليون نسمة. سوريا 23. 9 مليون نسمة. تايوان 23. 4 مليون نسمة. ساحل العاج 22. 6 مليون نسمة. مدغشقر 22. 4 مليون نسمة. سيريلانكا 20. 9 مليون نسمة. النيجر 20. 7 مليون نسمة. رومانيا 19. 8 مليون نسمة. سابع 10 دول من حيث عدد السكان
بوركينا فاسو 18. 4 مليون نسمة. تشيلي 18. 1 مليون نسمة. مالي 18. 1 مليون نسمة. كازاخستان 17. 6 مليون نسمة. هولندا 16. 9 مليون نسمة. مالاوي 16. 8 مليون نسمة. الأكوادور 16. 2 مليون نسمة. غواتيمالا 16. 1 مليون نسمة. زيمبابوي 15. 9 مليون نسمة. زامبيا 15. 9 مليون نسمة. ثامن 10 دول من حيث عدد السكان
كمبوديا 14. 6 مليون نسمة. تشاد 14. 4 مليون نسمة. السنغال 14. 3 مليون نسمة. غينيا 12. 9 مليون نسمة. جنوب السودان 12. 1 مليون نسمة. رواندا 11. 5 مليون نسمة. بلجيكا 11. 3 مليون نسمة. كوبا 11. 2 مليون نسمة. الصومال 11. 1 مليون نسمة. هاييتي 11. 1 مليون نسمة.
تاسع 10 دول من حيث عدد السكان
بوليفيا 10. 9 مليون نسمة. تونس 10. 9 مليون نسمة. اليونان 10. 8 مليون نسمة. بنين 10. 6 مليون نسمة. التشيك 10. 5 مليون نسمة. البرتغال 10. 3 مليون نسمة. بوروندي 10. 1 مليون نسمة. جمهورية الدومينيكيان 10. 1 مليون نسمة. المجر 9. 8 مليون نسمة. السويد 9. 8 مليون نسمة. عاشر 10 دول من حيث عدد السكان
أذربيجان 9. 6 مليون نسمة. الأردن 9. 5 مليون نسمة. روسيا البيضاء 9. 4 مليون نسمة. الأمارات العربية المتحدة 9. 2 مليون نسمة. النمسا 8. 6 مليون نسمة. الهندوراس 8. 6 مليون نسمة. إسرائيل 8. 4 مليون نسمة. طاجاكستان 8. 3 مليون نسمة. سويسرا 8. 3 مليون نسمة. بابوا غينيا الجديدة 8. 1 مليون نسمة. ثم تليها هذه الدول
هونغ كونغ 7. 2 مليون نسمة. بلغاريا 7. 2 مليون نسمة. توغو 7. 1 مليون نسمة. صربيا 7. 1 مليون نسمة. البارغواي 6. 8 مليون نسمة. سيراليون 6. 5 مليون نسمة. السلفادور 6. 5 مليون نسمة. لاوس 6. 4 مليون نسمة. ليبيا 6. 3 مليون نسمة. نيكارغوا 6. 1 مليون نسمة. قرغيزستان 6 مليون نسمة. الدنمارك 5. 6 مليون نسمة. سنغافورة 5. 5 مليون نسمة. فنلندا 5. 5 مليون نسمة. سلوفاكيا 5. 4 مليون نسمة.