ابو سعود 24-01-2005, 05:24 AM نفسي عزيزة ماتبي من ظلمني نفسي عزيزة ماتبي من ظلمني......... ترفض صداقة كل خاين وكذاب
ماني غني ودنيتي طاوعتني........... ولا صرت في يومٍ للأموال نهاب
على قدر حالي أعيش متهني............ والحمد للي (من ترجاه ماخاب)
ياما مراسيل (الشوارع) دعتني............. طردتها ما أعطيت رايي بالاعجاب
ماعشت في دنياي(أهيجن) و(أغني)........... خذ يابحر كل ماتبي – Kalemat. ولا همني (دسكو) ولا همني (راب)
غيري يقول ان الكرم بالتمني!........... كل الكرم عنده سواليف شياب
وأنا الكرم شفته لبيته جذبني............. ماقد حسبنا للمسايير بحساب
أبوي علمني إذا الناس جتني................ أفرح بهم وأخلط سروري بترحاب
وإن كان ماصدقت مر امتحني............... تسمع تراحيبي قبل فتحة الباب
كان الصداقة فن فالصدق فني.............. وكان الكرامة ثوب أنا عندي أثواب
مالي صديق إلا عزيزٍ فهمني............ والشعر وأوراقي والاقلام وكتاب:16 (1)::16 (1)::16 (1)::16 (1)::16 (1)::16 (1)::16 (1)::16 (1)::16 (1):
دمعة جريحه 24-01-2005, 10:18 AM نفسي عزيزة ماتبي من ظلمني
صح لسانك يعطيك العافيه
- خذ يابحر كل ماتبي – Kalemat
- متى يسقط ترتيب الصلوات | المرسال
- كيفية قضاء الصلوات الفائتة - إسلام ويب - مركز الفتوى
خذ يابحر كل ماتبي – Kalemat
غدار أعرفك يا بحر
ضحكة أمواجك تسل سيوف
تطعن في الظهر
تغوص في خد الخليج
في شواطيك
صرخة للنهاب غناته قهر
خذ يا بحر كل ماتبي
اللولو والمرجان والثوب الحرير
كل الحلي صارت رماد
فدوة لعيون السندباد
فدوة لكم يا عيون اهلي
خذ يا بحر كل ما تبي
بس يرجع المحبوب طول في السفر
كلمات الاغنية
خذ يابحر كل ماتبي
غدار أعرفك يا بحر
ضحكة أمواجك تسل سيوف
تطعن في الظهر
تغوص في خد الخليج
في شواطيك
صرخة للنهاب غناته قهر
خذ يا بحر كل ماتبي
اللولو والمرجان والثوب الحرير
كل الحلي صارت رماد
فدوة لعيون السندباد
فدوة لكم يا عيون اهلي
خذ يا بحر كل ما تبي
بس يرجع المحبوب طول في السفر
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
لماذا ومتى يسقط ترتيب الصلوات
الصلاة ركن من أركان الإسلام وفواتها وضياع وقتها بدون عذر يترتب عليه الأثم لذلك أوضح العلماء أن في حالة فوات الصلاة سواء بعذر أو لا يجب أن تؤدى بترتيب و مخالفة أو سقوط الترتيب يلزمه أسباب وهي النسيان وأن تكون في غير ست وأن يتسع الوقت ، و المقصود بالترتيب هنا ترتيب الصلوات الفائتة بالفعل والتي خرج وقتها هذا يعني أن الفقهاء قد حددوا سقوط الترتيب في الصلوات الفائتة وأن الأصل هو الترتيب و هذا تفصيل لذلك. يسقط الترتيب في الفوائت بثلاثة أمور
قال صلى الله عليه وآله وسلم: «خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهَا اللهُ عَلَى الْعِبَادِ، فَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ وَلَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئًا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهِنَّ كَانَ لَهُ عِنْدَ اللهِ عَهْدٌ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّة» متفق عليه. لا يخفى على أي مسلم عظيم شأن الصلاة حتى نتيقن من ذلك نسأل أنفسنا متى فرضت الصلاة لنعرف من ذلك قدر الصلاة في الإسلام وما ورد فيها من آيات ، واحاديث تحض على اداؤها في وقتها وعدم تأخيرها والتهاون في ذلك منها قول النبي صلى الله عليه وسلم «إِنَّ بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكَ الصَّلَاةِ» رواه مسلم.
متى يسقط ترتيب الصلوات | المرسال
فِعْل الصلاة في وقتها فَرْضٌ من أوكد فرائض الصلاة، وقد جاء النهيُ الشرعيُّ عن تأخير الصلاة عن وقتها وبالأخصِّ صلاةُ العصر
السؤال: إذا فاتَتْنِي صلاةُ العصر وأدركَتْنِي صلاة المغرب أو صلاة العشاء، فهل أُصَلِّي العصر أولاً، أو أصلي المغرب ثم أصلي العصر؟
الإجابة: بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، صلى الله عليه، وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد: فإن قضاء الفوائت يجب أن يكون على الفَوْرِ، وأن تكون مُرَتَّبَةً؛ كما فَرَضَها الله عز وجل: - قال تعالى: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً}. - وقد جاء في الصحيحينِ وغيرِهما أن المشركين شَغَلُوا رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يومَ الخَنْدَقِ عنِ الصلوات، فصَلاَّها صلى الله عليه وسلم على الترتيب؛ فعن جابرِ بنِ عبد الله أن عمر بن الخطاب جاء يوم الخَنْدَقِ بَعْدَما غَرَبَتِ الشمسُ، فجَعَلَ يَسُبُّ كُفَّارَ قُرَيْشٍ، قال: يا رسول الله، ما كِدْتُ أُصلِّى العصر حتى كادتِ الشمسُ تَغْرُبُ، فقال النبى صلى الله عليه وسلم: "واللهِ ما صَلَّيْتُهَا"، فقُمْنَا إلى بُطْحَانَ، فتَوَضَّأَ للصلاة، وتوضَّأْنا لها، فصَلَّى العصرَ بعدَما غَرَبَتِ الشمسُ، ثم صلَّى بعدَها المغربَ.
كيفية قضاء الصلوات الفائتة - إسلام ويب - مركز الفتوى
وعليه: فإنْ فاتَكَ فَرْضٌ منَ الفرائض؛ كالعصر مثلا، ودَخَلَ وقتُ الفرْضِ الثاني، فإنْ كان الوقت مازال متسعًا، فالواجب عليكَ أن تصلِّيَ العصر أولاً، ثم المغرب؛ لأنَّ الترتيب بين الفائتة أو الفوائت اليسيرة مع الصلاة الحاضرة واجب؛ كما ذكرنا، ما لم يُؤَدِّ إلى تأخير الحاضرة عن وقتها. قال ابن رجب الحنبليُّ في "فتح الباري": "مَن كان عليه صلاةٌ فائتةٌ، وقد ضاق وقت الصلاة الحاضرة عن فِعْل الصلاتينِ، فأكثرُ العلماء على أنه يبدأ بالحاضرة فيما بقي من وقتها، ثم يقضي الفائتة بعدها؛ لِئَلا تصير الصلاتان فائتتَيْنِ، وهو قول الحَسَنِ وابن المُسَيّبِ وربيعة والثَّورِيِّ والأَوْزَاعِيِّ وأبي حنيفةَ، وأحمد في ظاهر مَذْهبه، وإسحاقَ وطائفةٍ من أصحاب مالك، وهؤلاء أوجبوا الترتيب، ثم أَسْقَطوه خشيةَ فوات الحاضرة، وكذلك قال الشافعيُّ؛ فإنه لا يوجِب الترتيب، إنما يَستحِبُّه؛ فأسقط هاهنا استحبابه وجوازه، وقال: يَلزَمه أن يبدأ بالحاضرة، ويأثم بتَرْكِهِ. وقالت طائفة: بل يَبدأ بالفائتة، ولا يَسقط الترتيب بذلك، وهو قول عطاء والنَّخَعِيِّ والزُّهْرِيِّ ومالك واللَّيْثِ والحسن بن حَيٍّ، وهو رواية عن أحمدَ، اختارها الخَلاَّلُ وصاحبه أبو بكر".
وقد قال أصحاب المذهب المالكي وفقهاءه أن آداء جميع الصلوات في أول وقتها مندوبا ، وفي أحدى الأحاديث ورد عن عبدالله بن مسعود "سَأَلْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ العَمَلِ أحَبُّ إلى اللَّهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها، ثمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ، قالَ: حدَّثَني بهِنَّ، ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزادَنِي" صحيح البخاري