وقد كشف الموسم السابع من Game of Thrones عن سياق جديد مهم لهذه القصة الدرامية: نحن نعلم الآن أن Rhaegar قد ألغي سراً زواجه من Elia حتى يتمكن من الزواج من Lyanna Stark في وقت ما قبل وفاته وولادة ابنهما، لكن روبرت اعتقد (أو أراد أن يصدق) أن رايجار قد اختطف واغتصب ليانا وبلغ الصراع الناتج ذروته في نهاية مروعة للسلام بين العائلات، حيث أحرق الملك المجنون والد ليانا، ريكارد ستارك، على قيد الحياة بينما كان شقيقها براندون يراقب أدى ذلك إلى انتفاضة عُرفت باسم تمرد روبرت، والتي انضم فيها باراثيون إلى آل ستارك للقتال وإسقاط عائلة تارغريان في نهاية المطاف. راينس
وهي المعروفة في سجلات تاريخ ويستروس باسم "الملكة التي لم تكن أبدًا"، راكبة تنين تم التنازل عن مطالبتها بالعرش لصالح شقيقها، وقد تزوجت من Corlys Velaryon وتوفيت وهي تخوض معركة على dragonback عن عمر يناهز 52 عامًا
كانت جدة رينيس هي أليسا فيلاريون، التي انضمت إلى سلالة تارقيريان بالزواج من آينيس الأول، وهو رجل بارع سياسيًا تولى العرش وسط اضطرابات كبيرة، ثم رزقا بستة أطفال قبل مقتل Aenys واحتجاز أليسا كرهينة من قبل الأخ غير الشقيق لزوجها Maegor، (ومن هناك، تصبح الأمور معقدة حقًا).
عوايل قيم اوف ثرونز الموسم الاول
وفي الوقت الذي تكون فيه الجميلة مخطوبة لشخص آخر، تبدأ أحداث لتقربها من جسور أكثر وتبعدها عن خطيبها، وتدور من بين أحداث المسلسل عدة مكائد، ومحاولات للتخلص من تلك الجميلة. قيم اوف ثرونز - عائلة الستارك || Game of Thrones - House Stark - YouTube. وذلك لأسباب عديدة ومختلفة، فهي إبنة ثري يملك كل شئ في القرية التي يعيشون فيها، وتعيش حياة مرفهة، ولكن لوالدها الكثير من الأعداء حتى من بين العائلة هناك من يريد أن يتخلص منها لينال الميراث كامل، ويبعدها عن المشهد. يتضح من الأحداث أن ذلك الثري المليونير يمتلك الكثير والد الجميلة وهي تدعى سوهان ، وتقدم دورها البطلة المحبوبة، والممثلة التركية، توبا بويوكستون، أما عن والد الجميلة سوهان، يتبين من خلال الأحداث أنه شخص قاس، وفاسد، ومؤذي لمن حوله، وللجميلة ابنته. وله من الأبناء غير سوهان، أخ ولكنه لا يعترف بوجوده، ولا يهتم به، ويتجاهله باستمرار، وهو متزوج من امرأة شريرة تريد التخلص من سوهان، حتى ترث مع زوجها كل تلك الأموال، وتشير الأحداث كذلك أنها من دبرت حادثة الخيل الذي جمح بالبطلة، وكادت أن تموت. وتعلم سوهان جيداً أن زوجة أخيها لا تحبها، ولا تظهر نفس ما تبطن في داخلها، لكنها لا تملك أي دليل على ذلك، لذا لا تستطيع إبعادها عن حياتها، ووسط كل هذه الأحداث في حياة الجميلة تتشابك علاقتها أكثر بجسور.
صراع العروش ● عائلات ويستروس ● نبذه عن كل عائله - YouTube
1 مليون دولار ليبلغ مجموع ما حققه في أسبوعين 20. 3 مليون. وحل رابعاً جزء جديد من سلسلة أخرى هو الثالث من أفلام "ذي كنجورينج" ويحمل عنوان "ذي ديفل مايد مي دويت"، إذ بلغ ريع تذاكره المباعة 5. 1 مليون دولار مما رفع رصيده الإجمالي إلى 53. 5 مليون في ثلاثة أسابيع. وتبعه فيلم "كرويلا" الروائي من "ديزني" الذي حقق أيضاً 5. 1 مليون دولار، واقتصر الفارق الضئيل بينهما على 50 ألف دولار، فيما وصلت مداخيله التراكمية إلى 64. 7 مليون دولار منذ إطلاقه في نهاية مايو/أيار الماضي. أما بقية المراكز العشرة الأولى، فتوزعت على النحو الآتي:
6- "إن ذي هايتس": 4. 2 مليون دولار. 7- "سبيريت أنتايمد": 1. 6 مليون. 8- "مايتي أورفانز": 870 ألف دولار. 9- "ذي هاوس نكست دور: ميت ذي بلاكس": 604 آلاف دولار. 10- "راث أوف مان": 350 الف دولار.
راث أوف من أجل
وهذا الفيلم المستند على قصة فيلم الرسوم المتحركة الشهير "101 دالمايشنز" والمصوّر بمشاهد واقعية حية من بطولة الممثلة إيما ستون، متوافر أيضاً على منصة "ديزني بلاس" للبث التدفقي. ويشكّل ذلك سبباً إضافياً لاعتبار البدايات المشجعة للفيلم في دور السينما علامة جيدة على الانتعاش الاقتصادي للشاشة الكبيرة. وفي المرتبة الثالثة فيلم الرعب "سبايرل"، أحدث أجزاء سلسلة "سو"، وهو من بطولة كريس روك وماكس مينغيلا وسامويل ل. جاكسون، ويتوقع أن يحقق في عطلة نهاية الأسبوع الطويلة ثلاثة ملايين دولار، مما يرفع إجمالي إيراداته في ثلاثة أسابيع إلى 20 مليوناً. أما "راث أوف مان" عن قصة ناقل أموال ذي ماض مضطرب من إخراج البريطاني جاي ريتشي وبطولة مواطنه جيسون ستاثام، فيلي "سبيرال"، إذ حقق 2, 75 مليون دولار في أسبوعه الرابع مما رفع إجمالي مداخيله إلى 22, 7 مليون دولار. وهنا ترتيب الأفلام التالية على شباك التذاكر في أميركا الشمالية، وفق الأرقام الموقتة:
5- "رايا أند ذي لاست دراغون": 2, 4 مليون دولار (51, 3 مليوناً منذ بدء عرضه قبل 13 اسبوعاً). 6- "غودزيلا فيرسس كونغ": مليون دولار (98, 3 مليوناً في تسعة أسابيع). 7- "دريم هورس": 0, 8 مليون دولار (1, 9 مليون في أسبوعين).
اقتل أو تقتل
مع الوقت يثبت باتريك جدارته بأول عملية سطو تتعرض لها الشاحنة القابع في داخلها، حيث قامت مجموعة من الملثمين بتصفيد بوليت، واتخاذه رهينة، لكن الثبات الانفعالي لدى باتريك كان رادعا لهم، حيث استطاع بمهارة وتلقائية قذف رصاصات محددة مصوبة إلى العصابة الملثمة، وإنقاذ بوليت والأموال. وعند استجوابهم في الشركة أمام بعض المحققين وتيري رئيسهم في العمل، يؤدي دوره إدي مارسن، حيث التحقيقات تقف أمام قصة مبالغ فيها، عن شخص غير مؤهل قام بأعمال شخص متدرب على مواجهة مواقف كهذه، أجاب باتريك بأنه يتعامل مع المواقف على أساس "اقتل أو تقتل".