وبكل حال فهو ماء طهور طيب يُستحب الشرب منه، ولا حرج في الوضوء منه، ولا حرج في غسل الثياب منه، ولا حرج في الاستنجاء منه إذا دعت الحاجة إلى ذلك كما تقدم، والحمد لله.
- فضل ماء زمزم وحكم استعماله في الطهارة من الحدث أو الخبث
- هل هناك حديث صحيح عن فائدة ماء زمزم؟
- آثار ماء زمزم بأثبات العلم الحديث - منتدى الوراثة الطبية
- مراحل البحث العلمي للصف السادس
- مراحل البحث العلمي القانوني
- مراحل وخطوات البحث العلمي
- مراحل البحث العلمي ppt
فضل ماء زمزم وحكم استعماله في الطهارة من الحدث أو الخبث
2- عن جابر بن عبدالله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ماء زمزم لِما شُرِب له)) [4]. 3- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم؛ فيه طعام من الطعم، وشفاء من السقم... حديث ماء زمزم. )) [5]. وقد اختلف العلماء في حُكم استعمال هذا الماء الشريف المُبارك في الطهارة به من الحدث أو الخبث على النحو التالي:
أولًا: حُكم استعماله في الطهارة من الحدث:
اختلف العلماء في حُكم استعمال ماء زمزم في الطهارة من الحدث على قولين:
القول الأول:
• يجوز استعماله من غير كراهة، وهو مذهب جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية، والمشهور عند الحنابلة، واستدلوا بحديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بِسَجْلٍ من ماء زمزم، فشرِب منه وتوضَّأ [6]. وقالوا: إن شرف ماء زمزم وبركته لا يُوجب كراهة استعماله، ولأنه يدخل في عموم النصوص الواردة في جواز التطهر بالماء الطَّهُور، بلا فرقٍ بين زمزم وغيرها. القول الثاني:
يُكره استعمالُه في الاغتسال فقط دون الوضوء، وهو رواية عند الحنابلة، واستدلوا بما رُوِي عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه أنه قال - وهو قائم عند زمزم وهو يرفع ثيابه بيده -: (اللهم إني لا أُحلها لمُغتسلٍ، ولكن لشاربٍ، ومُتوضِّئٍ، حِلٌّ وَبِلٌّ) [7].
هل هناك حديث صحيح عن فائدة ماء زمزم؟
وقالوا: لا يُستعمل ماء زمزم في مواضع الامتهان، ولا يُستعمل إلا على شيء طاهر؛ فلا ينبغي أن يُغسل به ثوبٌ نجسٌ، ولا في مكان نجس، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستعمله للتبرك به بشُربه والوضوء به، والاستشفاء به، وصبِّه على المرضى، ونحو ذلك من الاستعمالات التي فيها كل تكريم واحترام، وتشريف لماء زمزم، فينبغي أن يُصَان عن صَبِّه على النجاسات!
آثار ماء زمزم بأثبات العلم الحديث - منتدى الوراثة الطبية
وقوله: "حِلٌّ وبِلٌّ"؛ أي: مُباح بلغة حمْيَر. وأجاب النووي رحمه الله عن ذلك، فقال: "وأما زمزم فمذهب الجمهور كمذهبنا أنه لا يُكره الوضوء والغسل به، وعن أحمد رواية بكراهته؛ لأنه جاء عن العباس رضي الله عنه أنه قال وهو عند زمزم: "لا أُحله لمُغتسلٍ، وهو لشاربٍ حِلٌّ وَبِلٌّ". ودليلُنا النصوصُ الصحيحة الصريحة المُطلقة في المياه بلا فرق، ولم يزل المسلمون على الوضوء منه بلا إنكارٍ، ولم يَصِحَّ ما ذكروه عن العباس، بل حُكِي عن أبيه عبدالمطلب، ولو ثبت عن العباس لم يَجُز ترك النصوص به، وأجاب أصحابنا بأنه محمول على أنه قاله في وقتِ ضيق الماء لكثرة الشاربين" [8] ؛ ا. حديث ماء زمزم لما شرب له. هـ. ثانيًا: حُكم استعماله في الطهارة من الخبث (النجاسة):
اختلف العلماء في حُكم استعمال ماء زمزم في الطهارة من الخبث (النجاسة) على قولين:
يجوز استعماله ولا يُكره، وهو مذهب المالكية، وقال الشافعية: هو خلاف الأولى. وقالوا: لا يوجد دليل يمنع من ذلك، فهو ماء كسائر المياه، إلا أن له شرفًا لبركته التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يُوجب المنع من استعماله في إزالة النجاسة ولا كراهته. يُكره استعماله، وهو مذهب الحنفية، والمشهور عند الحنابلة.
الحمد لله. أولا:
البركة في ماء زمزم بركة أودعها الله عز وجل في الماء ذاته أينما كان ، وليست
متعلقة فقط في مكان زمزم أو زمان شربه أيام الحج والعمرة ، فقد وصفها النبي صلى
الله عليه وسلم نفسها بقوله: (
إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ) رواه مسلم (2473)،
وفي رواية البزار والطبراني والبيهقي وغيرهم زيادة: ( وشفاء سقم): انظر: " السنن
الكبرى " (5/147). هل هناك حديث صحيح عن فائدة ماء زمزم؟. وظاهر الأدلة ، إن شاء الله ، أن هذه البركة عامة لكل ماء زمزم ، سواء الموجود منه
في مكة ، أو المحمول منه إلى غيرها من البلدان ، ولذلك نص غير واحد من أهل العلم
على مشروعية نقل ماء زمزم خارج مكة ، وبقاء بركته وخاصيته حتى بعد نقله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" وَمَنْ حَمَلَ شَيْئًا مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ جَاز فَقَدْ كَانَ السَّلَفُ
يَحْمِلُونَهُ ". وقال الصاوي المالكي رحمه الله:
" ( ونُدب نقله – يعني ماء زمزم –) وخاصيته باقية خلافا لمن يزعم زوال خاصيته "
انتهى.
" حاشية الصاوي على الشرح الصغير " (2/44)، ونحوه في " منح الجليل شرح مختصر خليل "
(2/273)
وقال
الشيخ علي الشبراملسي الشافعي رحمه الله:
" ( قوله: ماء زمزم لما شرب له) هو شامل لمن شربه في غير محله " انتهى.
"
كما على الباحث أن يتأكد من أن الوصول الى نتائج البحث العلمي، سيعطي حلول منطقية أو نتائج مفيدة على أرض الواقع، ومن أنه يمتلك كافة الامكانيات العلمية والمعرفية والمادية للوصول بالدراسة الى نتائج بحثية دقيقة ومنطقية ومثبتة بالأدلة والبراهين. جمع معلومات البحث العلمي:
تعتبر مرحلة جمع المعلومات والبيانات المرتبطة كلياً أو جزئياً بموضوع أو ظاهرة البحث العلمي، من مراحل وخطوات البحث العلمي الاساسية التي يتوقف عليها نجاح الدراسة من عدمها. وهنا على الباحث العلمي أن يجمع المعلومات والبيانات الحديثة المرتبطة بدراسته، وذلك من مصادرها الموثوقة سواء كانت مقالات او أبحاث علمية أو كانت من الكتب او من غيرها من الدراسات السابقة. ومن الامور التي يجب القيام بها بهذه المرحلة، تدوين الباحث ما يحتاجه من معلومات على أوراق او كراس خارجي، ويدون الى جانبها التوثيق الصحيح للمعلومات، فهذا الامر سيساعده ويختصر الكثير من وقته في مرحلة توثيق المصادر والمراجع. وضع خطة بحث علمي مبدئية:
إن وضع خطة مبدئية للدراسة العلمية، من مراحل وخطوات البحث العلمي التي تساعد على نجاح الدراسة العلمية، والتي تجعل عمل الباحث العلمي اكثر سهولة وتنظيم في المراحل التنفيذية للبحث.
مراحل البحث العلمي للصف السادس
المرحلة السابعة من مراحل البحث العلمي هي البدء بكتابة البحث العلمي:
وتتمثل هذه المرحلة من مراحل البحث العلمي في أنها تتم من خلال ما قام به من الخطوات السابقة وينتهي بالتوصل الى النتائج والحلول وتحقيق الهدف من البحث العلمي. وتشمل:
المرحلة الأولى من مراحل البحث العلمي هي كتابة العنوان: يعتبر العنوان من أهم العناصر التي يجب على الباحث أن عليها، لأن عنوان البحث، حيث انه من اسس اجراء البحث وينبثق من مضمونه، ويساهم في توضيح الفكرة التي أجري من أجله البحث، ويتميز العنوان بالتوسط فلا يكون طويلا يزيد عن عشر ولا قصيراً فيكون غامض، ويجب ان يصاغ بصورة لغوية صحيحة وشيقة تدل على مشكلة البحث بعيداً عن التعقيد. المرحلة الثانية من مراحل البحث العلمي هي كتابة مقدمة البحث: تعتبر المقدمة من أكثر عناصر البحث العلمي اهمية فهي تقع في بداية الفصل الأول من البحث العلمي، ومن خلالها يحكم القارئ على البحث اذا كان جيداً ومحلاً للقراءة ام لا، كما وتتضمن المقدمة مجموعة من المعلومات التي توضح اهمية البحث بالنسبة لتطور العلمي وأثره على المجتمع كما وتوضح مشكلة الدراسة والاسباب التي دفعت الباحث لإجراء البحث ويتم صياغة ذلك من العام الي الخاص، وتتصف المقدمة بالتوسط في الطول فلا تكون قصيرة فتكون غامضة ويصعب على القارئ معرفة ما يتضمنه البحث ولا تكون طويلة تُشعر القارئ بالملل.
مراحل البحث العلمي القانوني
مراحل وخطوات البحث العلمي بمرحلة الدراسات العليا:
يلتزم الباحثون أو الطلاب في مرحلة الدراسات العُليا بمراحل وخطوات البحث العلمي بأسلوب دقيق، وكل خطوة محسوبة على الطالب، ولا يوجد مجال للخطأ، ففي ذلك انهيار للهرم البحثي، والأكثر من ذلك يتم المحاسبة على كل كلمة مكتوبة، فالباحث بالدراسات العُليا يسعى للحصول على درجة مرموقة ولها مقامها في الوسط المُحيط، بالإضافة للقيمة العلمية والمجتمعية التي يحققها البحث بالوجه العام، والأمر لا يقبل سلبيات. ما مراحل وخطوات البحث العلمي؟
مراحل وخطوات البحث العلمي بمفهومها المتكامل أو المثالي تتضح فيما يلي:
العنوان: بداية مراحل وخطوات البحث العلمي تتمثل في عنوان مُعبِّر عن موضوع أو مشكلة الدراسة، ومن المهم أن يكون العنوان متضمنًا للفكرة الأساسية للبحث، مع الأخذ في الاعتبار عُنصر الإيجاز وعدم الإطالة؛ حتى لا يصبح العنوان في هيئة فقرة، ويجب ألا يزيد العنوان على 15 كلمة، ويجب أن يتناول وجهًا جديدًا من أوجه التخصصات دون تكرار، وهو ما يعرف بحداثة العنوان، والتي يُولي لها المُقيِّمون أهمية كبيرة. المقدمة: تُعد المقدمة بمثابة البوابة والممهد للدخول إلى باقي مراحل وخطوات البحث العلمي، وينبغي أن تكون المقدمة ممثلة للعموميات، ومن بين ذلك توضيح الأهمية من طرح البحث، وتوضيح الاختلاف بين ذلك البحث وباقي الدراسات السابقة في حالة طرح الفكرة في مؤلفات تاريخية، ومن بين ما يُمكن أن تشمله المقدمة آية قرآنية، أو حديث شريف ينبع من الفكرة الأساسية للبحث، مع توضيح منهج البحث المستخدم، ويوجد عدة مناهج مستخدمة في الأبحاث، ومن أشهرها المنهج الوصفي، والمنهج التاريخي، والمنهج الفلسفي، والمنهج التجريبي، والمنهج الاستقرائي... إلخ.
مراحل وخطوات البحث العلمي
على الباحث ان يكتب توصياته في فقرة مستقلة، أو ان يضمها الى الخاتمة المختصرة التي يفترض كتابتها في نهاية البحث. توثيق المصادر والمراجع وفق إحدى طرق وأساليب التوثيق العلمية الاكاديمية المعتمدة عالمياً. وفي النهاية يمكننا أن نذكركم أنه بإمكانكم التعرف بشكل تفصيلي على كل مرحلة من مراحل وخطوات البحث العلمي، من خلال المقالات المتخصصة المنشورة على موقعنا الذي يقدم لكم أهم المعلومات وأفضل الخدمات الجامعية. يقدم موقع مبتعث للدراسات والاستشارات الاكاديمية العديد من الخدمات في رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة الدراسات العليا.. لطلب اي من هذه الخدمات
اضغط هنا
مراحل البحث العلمي Ppt
الإطار النظري للبحث:
يُعد الإطار النظري بمثابة مرحلة جوهرية من مراحل البحث العلمي، ويتضمن مكونين أساسيين:
هيكل البحث: ويشمل هيكل البحث أبوابًا وفصولًا ومباحثَ ومطالبَ وفروعًا، وذلك هو التقسيم المتفق عليه بين الجميع، أما التطبيق الفعلي فيختلف من بحث لآخر، وعلى حسب حاجة البحث، وشروط جهات الدراسة، وذلك الجزء هو الذي يُظهر مدى جودة باحث عن أخر، فهل يستطيع الباحث أن يقنع المُقيِّمين بطريقة موضوعية أم لا؟ وذلك ينحى بنا إلى جانب مهم، وهو أهمية ترابط الأفكار، ووفرتها، وصلتها المباشرة بالموضوع. الدراسات السابقة: ما الفرق بين البحث العلمي الحالي وغيره من المؤلفات أو الموضوعات السابقة التي تطرقت لنفس مشكلة البحث، ومن هنا تنبع أهمية الدراسات السابقة، وكثير من الباحثين يمثل لهم ذلك الجزء كابوسًا؛ فهم لا يرغبون أن يضعوا أنفسهم في مقارنة مع من سبقهم، وعلى النقيض نجد المُقيِّمين يصرون على أهمية ذلك، ويعدونه مرحلة رئيسية من مراحل البحث العلمي، ووجب على الباحث أن ينتقي أحدث الدراسات، ويقوم بتخليصها، ويعلق على نتائجها. خلاصة البحث (النتائج):
جميع إجراءات البحث ينبغي أن تصب في تلك المرحلة من مراحل البحث العلمي، ونتائج البحث بمثابة ملخص لما وصل إليه الباحث أو الباحثة، ومن المهم تجيب عن أسئلة البحث، والعلاقة بين المتغيرات.
تساعد الباحث على تقييم البحث والوصول إلى حكم عام عليه قبل الانتهاء من تنفيذه، وذلك من حيث الإمكانيات التي يحتاج إليها ومدى أهميتها في إجراء البحث، وكذلك قدرة الباحث على انجازه. تساعد على الإشراف على البحث خلال مدة تنفيذه. تعتبر مرجع ومرشد للباحث وتساعده على تحديد موقعه في خطوات البحث. مراحل وخطوات البحث العلمي
1- اختيار موضوع البحث
وهي أهم مرحلة في خطوات البحث العلمي، فعند اختيار موضوع البحث من بين العديد من الموضوعات، يتم اختيار العنوان للبحث، بحيث يكون واضحًا ومعبرًا عن الموضوع ومختصرًا وغير قابل للتأويل. ويتم اختيار موضوع البحث العلمي بناءً على عدة أسس، وهي:
مدى قابلية هذا الموضوع للبحث العلمي. ما هي أهمية هذا الموضوع وما هي فائدته بالنسبة للمجتمع وللمتخصصين في هذا الموضوع. لابد أن يكون الموضوع جديدًا وغير قديم ومستهلك في الأبحاث العلمية السابقة. توفر الإمكانيات التي تساعد الباحث على إتمام البحث العلمي في هذا الموضوع. توفر المراجع والمصادر التي تلزم لجمع المعلومات للموضع محل البحث وسهولة التأكد من مدى صحتها. 2- تحديد المشكلة
المشكلة هي الأساس الذي يقوم عليه البحث العلمي، وهي الشرط المسبق لإجراء البحث العلمي في أي موضوع، فبعد تحديد الموضوع محل البحث يتم تحديد المشكلة الرئيسية فيه، مع الاعتماد على الدراسات والخبرات العلمية والبحوث الأخرى التي اطلع عليها الباحث، ثم يقوم الباحث بصياغتها على شكل سؤال محدد واضح ومفهوم.
المستخلص:
جزء المستخلص مهم في أبحاث الماجستير والدكتوراه خاصة، ويدون باللغتين العربية والإنجليزية، وحجمه بين 200-250 كلمة، ويُكتب على هيئة فقرة، وهو عبارة عن تلخيص عام لما يشمله البحث. مقدمة البحث:
بعد أن ينتهي الباحث من صياغة العنوان تبدأ مرحلة مهمة من مراحل البحث العلمي، وهي كتابة المقدمة، والتي تهيئ القراء لتفهم المحاور العامة للبحث، وحبذا لو كتبت بطريقة شيقة، ويبدأ الباحث المقدمة بحمد الله، والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهي تُعرف بجمل الاستهلال، ويشيع استخدامها في البحوث الشرعية والاجتماعية، ثم بعد ذلك يفرد الباحث مجموعة من الجمل التي تتحدث عن مشكلة البحث بوجه عام. ومن بين العناصر التي يمكن إدراجها كذلك في المقدمة أو بصورة منفصلة كل من: الأهمية من البحث، وحدود البحث، ومنهج البحث، وأهداف البحث. جدير بالذكر أن هناك بعض الباحثين يضعون مقدمة عامة للبحث، ومقدمات لكل باب من أبواب البحث، ولا مشكلة في ذلك. حدود البحث (محددات الدراسة):
حدود البحث عبارة عن قيود يفرضها الباحث على نفسه، ويلتزم بها، في سبيل التركيز والتعمق، وحتى لا يصبح البحث عُرضة للنقد من جانب المطلعين، فكل إنسان يفكر من جانب معين، ومن أبرز أنواع حدود البحث العلمي، التي يمكن أن يستخدمها الباحثون كل من: الحدود المكانية، وعينة الدراسة، والحدود الزمانية، والحدود الموضوعية.