لم يكن بليغ قد شارك في عمل فني ديني من قبل، فكان مستغربًا أن يطلب منه السادات هذا الطلب، لكنه رد «سأقدم لك لحنًا يعيش 100 عام»، وبالفعل قدم رائعته مع النقشبندي «مولاي» التي أصبحت واحدة من أشهر الموشحات في العالم العربي. علي علي مولاي mp3. وافق النقشبندي على استحياء على العمل مع بليغ حمدي، الذي عُرف بأعماله الغنائية، اعتقادًا منه أن اللحن يفسد من هيبة الابتهالات ويفقدها الخشوع، لا سيما أن النقشبندي عرف بغنائه على المقامات الموسيقية دون أي ألحان. اتفق الحكيم مع النقشبندي على إشارة بينهما دون أن يفهم بليغ، إن أعجبته ألحان بليغ حمدي أثناء جلستهما الثنائية عليه أن يخلع عمامته، إن لم تعجبه فيبقي عليها، دخل الحكيم بعد نصف ساعة عليهما الجلسة، ووجد أن النقشبندي قد خلع العمامة وجبته التي يرتديها فوق القفطان، ففهم أن ألحان حمدي قد أعجبته بشدة، وأراد أن يعبر عن إعجابه بها بشكل كوميدي. إنتاج مشترك انتهى اللقاء بعد أن تم الاتفاق على المضي في العمل «مولاي إني ببابك قد بسطت يدي، من لي ألوذ به إلاك يا سندي»، وكان ذلك باكورة إنتاج مشترك بين حمدي والشيخ، وأنتجا سويًا مجموعة من الأعمال التي خلدها التاريخ. لحن بليغ حمدي للنقشبندي 5 أعمال أخرى، لتكون الحصيلة 6 أعمال مشتركة، منها ما اختار كلماتها حمدي بنفسه، وكتبها الشاعر عبدالفتاح مصطفى.
- علي علي مولاي تطبير
- ما هي مصارف الزكاة الثمانية ؟ | مصراوى
علي علي مولاي تطبير
ولم يتقاض الفنان والشيخ أجرًا عن موشحاتهما التي قدماها للإذاعة المصرية، رغم حالة النجاح المبهرة التي حققتها، وإعادتهم الروح للإذاعة التي كان قد عزف الناس عن سماعها في هذه الفترة. مولاي مولاي إني ببابك قد بسطت يدي من لي ألوذ به إلاك يا سندي مولاي يا مولاي مولاي إني ببابك أقوم بالليل والأسحار ساجية أدعو وهمس دعائي بالدموع ندي بنور وجهك إني عائد وجل ومن يعز بك لن يشقى إلى الأبد مهما لقيت من الدنيا وعارضها فأنت لي شغل عما يرى جسدي تحلو مرارة عيش في رضاك وما أطيق سخطا على عيش من الرغد من لي سواك ومن سواك يرى قلبي ويسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد أدعوك يا رب ادعوك يا ربي فاغفر زلتي كرما واجعل شفيع دعائي حسن مرتقبي وانظر لحالي في خوف في طمع هل يرحم العبد الله من أحد
نسبه وأولاده [ عدل]
هو: الشريف بن علي بن محمد بن علي بن يوسف بن علي بن الحسن بن محمد بن الحسن بن قاسم بن محمد بن أبي القاسم بن محمد بن الحسن بن عبد الله بن محمد بن عرفة بن الحسن بن أبي بكر بن علي بن الحسن بن أحمد بن إسماعيل بن القاسم بن محمد النفس الزكية بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم. [3]
وفي نسبه قول آخر أنه من ولد إسماعيل بن محمد النفس الزكية ، وأنكر بعض النسابة كلا النسبين بقولهم أن محمد النفس الزكية لم يكن له ولد يقال له القاسم ولا إسماعيل، وأن محمد النفس الزكية ليس له إلا ابن معقب واحد هو عبد الله الأشتر وحده.
3- زيادة الإيمان والبركة في الرزق ونماء المال وزيادته زيادة حقيقية. 4- نيل محبة الله ورحمته ورضاه في الدنيا والآخرة. 5- نيل رضا الله تعالى ودخول الجنة. ما هي مصارف الزكاة الثمانية ؟ | مصراوى. 6- وفي الزكاء إغناء الفقراء عن السؤال وذلة أنفسهم أمام الناس. 7- وفي الزكاة حلٌ لمشاكل الفقر والبطالة والديّن العام. 8- وفي الزكاة تشغيل للمال وعدم كنزه في المصارف وتشغيله واستثماره مما ينتج عنه زيادة فرص العمل والدخل لعموم الناس. 9- نشر المودة والرحمة بين الغني والفقير وبين جميع أفراد المجتمع. 10- وفي الزكاة تجهيز للجيوش وتقويتها للدفاع عن بلاد المسلمين.
ما هي مصارف الزكاة الثمانية ؟ | مصراوى
الطفل إن لم يكن بالغا فعلى الأهل تدريبه على الصيام وليس عليه شيء، أما إذا كان الطفل قد بلغ فعلى الأهل أن يخرجوا فدية إطعام مسكين، وإذا لم يستطيعوا ولم يكن لديهم القدرة المادية فلا عليهم شىء، فهذا مما يسقط بعدم الاستطاعة.
3- عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ قال: ((بعَث عليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه، وهو باليمن بذَهَبةٍ في تُربَتِها إلى رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فقَسَمها رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم بين أربعةِ نفرٍ: الأقرعِ بنِ حابسٍ الحنظليِّ، وعُيَينةَ بنِ بدْرٍ الفَزاريِّ، وعَلْقَمةَ بنِ عُلَاثةَ العامِريِّ، ثم أحَدِ بني كِلابٍ، وزيدِ الخَيرِ الطائيِّ، ثم أحدِ بني نبْهانِ، قال: فغَضِبَتْ قريشٌ، فقالوا: أتُعطي صناديدَ نجدٍ وتدَعُنا؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: إنِّي إنَّما فعلتُ ذلك لأتألَّفَهم)) رواه البخاري (3344)، مسلم (1064) واللفظ له. وجه الدَّلالة: أنه لو كان كلُّ صدقةٍ مقسومةً على الثَّمانية بطريقِ الاستحقاقِ؛ لَما دفَع النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم المذهَبةَ إلى المؤلَّفةِ قُلوبُهم دونَ غَيرِهم ((بدائع الصنائع)) للكاساني (2/46). انظر أيضا:
المبحث الأوَّل: دفعُ الزَّكاةِ لغيرِ الأصناف الثمانية. المبحث الثالث: إذا دفع الزَّكاة إلى مَن ظاهِره استحقاقها، ثم بان أنَّه غير مستحقٍّ.