سبب وفاة الداعية والمؤرخ محمد سعيد الطنطاوي حقيقة وفاة الداعية محمد سعيد الطنطاوي في السعودية تداولت العديد من منصات التواصل الاجتماعي اليوم انباء وفاة الداعية محمد سعيد الطنطاوي ، وكان هناك الكثير من التساؤلات من قبل العديد من الاشخاص يريدون ويبحثون عن تفاصيل وفاة محمد الطنطاوي وماهي الاسباب حول وفاته فتابعونا. أكدت وسائل إعلام سورية اليوم الأربعاء، وفاة الداعية والمؤرخ محمد الطنطاوي في مدينة جدة بالمملكة السعودية عن عمر يناهز الـ 96 عاماً. من هو الداعية محمد سعيد الطنطاوي محمد سعيد الطنطاوي ، من مواليد دمشق عام 1923 ميلادي، وهو الأخ الأصغر للشيخ "علي الطنطاوي"، وأقام في المملكة العربية السعودية، وشغل منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة "أم القرى"، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه.
تحميل كتاب التفسير الوسيط للقرآن الكريم - مطبعة السعادة ل محمد سيد طنطاوي Pdf
ولعل أعظم آثار الشيخ سعيد الطنطاوي تربيته للأجيال بأسلوب مميَّز، وما التقى به أحد إلا استفاد منه سموَّ الهمة والعزة بالإسلام والحرص على السنة، وما لقيت أحدا ممن أدركوه في الخمسينيات والستينيات في دمشق أو بيروت أو بعد ذلك في الرياض أو الطائف أو مكة أو جدة، إلا ذكر مواقف مؤثرة وكلمات عطرة تركت أثرا عميقا في حياتهم وسلوكهم. كتب عنه تلميذه الدكتور حسان الطيان "ما أعلم أني حُدّثت عن عالم متفرد في نمط علمه وتفكيره وطباعه كالشيخ سعيد الطنطاوي رحمه الله… ولو شاء أن يكون كلامه كله شعرا لكان، وقد بلوت منه ذلك حين لقيته فما إن سمع باسمي حتى استقبلني بأبيات نظمها للحظته". وفاته في تمام الساعة الواحدة والربع من ظهر يوم الثلاثاء 24 سبتمبر/أيلول 2019، وفي مستشفى فقيه بمدينة جدة، توفي الشيخ محمد سعيد الطنطاوي، وصُلي عليه بعد صلاة الفجر من يوم الأربعاء في المسجد الحرام، ودفن في مقبرة المعلاة بمكة المكرمة. رثاه صفيه وصديقه الداعية الإسلامي عصام العطار فقال "بلغني الآن وأنا في شدة المرض والألم نبأ وفاة أخي وصديقي على امتداد حياتي وفي مختلف ظروفي وأحوالي محمد سعيد الطنطاوي. لا يعرف قيمة هذا الفقيد العظيم إلا من عرف الحياة وعرف محمد سعيد الطنطاوي في واقع الحياة.
تفاصيل وفاة الداعية محمد سعيد الطنطاوي - المساعد الشامل
الشيخ محمد سعيد الطنطاوي (1343هـ/ 1923 م - 24 سبتمبر 2019) أديب ومؤرخ وباحث ونسابة وداعية إسلامي، وعلم من علماء بلاد الشام. وهو أخو الشيخ علي الطنطاوي ويصغره بسبعة عشر عاماً. عن حياته ولد عام 1923 في مدينة دمشق وهو الأخ الأصغر للشيخ علي الطنطاوي ولقد شغل منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة أم القرى، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه ولقد نشر العديد من الرسائل والمقالات، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ مكة المكرمة وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر، بحسب ما ذكرته قناة حلب اليوم ولقد ترك سوريا في ظل حكم نظام الأسد، وتوجه للإقامة في مكة المكرمة، ثم مدينة جدة في السعودية حيث وافته المنية فيها. وفاته توفي يوم الثلاثاء 25 محرم 1441 هـ (24 سبتمبر 2019) في مستشفى الدكتور سليمان فقيه بمدينة جدة عن عمر يناهز 96 عاماً. Source:
لقد كنت غارقا في الشعر في كل خلية من خلايا جسمي". وعن تعلقه المبكر بالشعر وإتقانه له، يقول "لم أكن في الصف الخامس الابتدائي أكتب موضوعا للإنشاء إلا شعرا، وأحيانا أكتب الموضوع الواحد لزملائي بقصائد مختلفة". ولعل هذا النهم إلى القراءة والتعلق بالشعر كان نتيجة لعناية أخيه الشيخ علي به وخطته في تعهده، إذ يروي في ذكرياته "اشتريتُ له قصَّة عنترة في ثماني مجلَّدات، وهي موضوعة وأشعارها مصنوعة، ولكنَّ فيها أخبارَ الجاهلية كلَّها، وفيها أسماء أبطالها، وأنباء رجالها، وكان ذكيًّا من أذكى الناس، فحفظ أخبارها وأشعارها، ثم جئته بفتوح الشام المنسوب إلى الواقدي، ثم خلَّيت بينه وبين المكتبة فقرأ وقرأ". ورغم نبوغه الأدبي وتعلقه بالشعر، انتسب -بعد أن نال الثانوية العامة- إلى قسم "الفيزياء والكيمياء والرياضيات" في كلية العلوم بالجامعة السورية (جامعة دمشق) أول افتتاحها سنة 1946، وكان من طلابها المبرّزين علما وسلوكا. سيرته المهنية بعد تخرّجه اشتغل الشيخ سعيد الطنطاوي بالتعليم، فكان له أثر كبير على طلابه، وكان قليلا ما يدخل غرفة المعلمين، بل يغتنم أوقات الاستراحة في توجيه تلاميذه والنصح لهم، ومحاورتهم في قضايا الفكر والعلم.
وكتب كاتب لأبي موسى الأشعري إلى عمر: "من أبو موسى" فكتب عمر إلى عامله: "سلام عليك، أما بعد، فاضرب كاتبك سوطاً واحدا، وأخّر عطاءه سنة" أو "إذا أتاك كتابي هذا، فاجلده سوطاً واعزله عن عمله". وُيروى أنَّ أعرابيَّاً دخل السُّوق فوجدهم يلحنون فقال: "العجب، يلحنون ويربحون". وقد فشا اللَّحن زمن الأمويين، وانتشر بين العامة والخاصة، ولم يسلم منه الأمراء والـوزراء وأهـل الرِّياسـة، فقد قيل: إنّ الخليفة الأموي الوليد بن عبـد الملك كان لُحَنَةً. رووا أنّه خطب النَّاس يوم عيد، فقرأ في خطبته: " ياليتُها كانت القاضية" بضم التَّاء، فقال عمر بن عبد العزيز: عليك وأراحنا منك. وروى الجاحظ أنّ كُتُب الوليد كانت تخرج ملحونة، فسأل إسحاقُ بن قبيصة أحد موالي الوليد: "ما بال كتبكم تأتينا ملحونة، وأنتم أهل الخلافة؟". وخطب الوليد في أهل المدينة، وقال: "يا أهلُ المدينة" بضم اللام. وأحصوا اللّحّانين من البلغاء، فعدّوا منهم خالد بن عبد الله القسري، وخالد بن صفوان، وعيسى بن المدور، وكان الحجَّاج بن يوسف يلحن أحياناً. يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ - خالد الجليل | صوتيات درر العراق MP3. وهكذا انتشرت جرثومة اللحن مع مرور الأيام،فأعدت العامةُ الخاصةَ، وقد أثر عن إمام دار الهجرة أنّه كان يقول: "أي مطراً" بدل "أي مطرٌ" وكان شيخه ربيعة بن عبد الرَّحمن فقيه أهل المدينة المشهور بربيعة الرَّأي يلحن في الإِعراب - أيضاً - ويقول: بخيراً.
يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ - خالد الجليل | صوتيات درر العراق Mp3
المشاهدات: 250 المدة: 2:46 الدقة: عالية التصنيف: صوتيات دينية الكلمات الدلالية: خالد الجليل
القسم: