مدة الفيديو: 12:03
كيفية عمل الطاقة الشمسية للمنازل؟ - مودرن سوق
تشغيل الأجهزة الكهربائية التي تستهلك طاقة كهربائية عالية خلال ساعات النهار، مثل: الغسالة، والفرن الكهربائي، وغسالة الصحون، ومجفّف الملابس وغيرها. تشغيل الصوبات ومرايا تدفئة الحمام التي تعمل على الكهرباء للحصول على الدفء بكلفة منخفضة. اختيار نظام لإنتاج الطاقة الشمسية يتناسب مع الطلب على الكهرباء المطلوب توليده في المبنى. شراء بطاريات الليثيوم أو الرصاص لاستخدامها في تخزين الطاقة الزائدة، ومن الجدير بالذكر أنّ تكلفة بطاريّة الرصاص يتراوح بين 588 و705 دولار أمريكي. يُعدّ نظام الطاقة الشمسية من الأنظمة غير المكلفة، حيث تُوجد العديد من الفوائد لاستخدام الطاقة الشمسية في المنازل منها توفير الأموال، وزيادة قيمة العقار، إضافةً إلى المساهمة في الحفاظ على البيئة من التلوث، ولكنّ هناك بعض التحديات لاستخدام الطاقة الشمسية في المنزل، مثل: عدم معرفة الكمية التي تُخزّنها الألواح الشمسية، إضافةً إلى أنّ ضوء الشمس غير متوفر ليلًا، ويُشار إلى أنّه يُفضّل عند استخدام الطاقة الشمسية في المنزل الانتباه إلى تقليل استهلاك الكهرباء، وتغيير المصابيح إلى LED، إضافةً إلى إيقاف تشغيل الأجهزة بعد الانتهاء منها. كيفية عمل الطاقة الشمسية للمنازل؟ - مودرن سوق. المراجع
^ أ ب "What are the 5 benefits of solar for your home?
ولكن هذا النوع غير مناسب لنظام الطاقة الشمسية بصورة كبيرة، حيث أنها يتم شحنها بصورة دقيقة، بالإضافة إلى أنها قد تنفجر إذا تجاوزت الحد الأقصى من الشحن، لهذا يجب استخدام منظم شحن يتميز بجودته العالية. اقرأ أيضًا: دراسة جدوى مشروعات صغيرة
حساب تكلفة مشروع الطاقة الشمسية
إن تكلفة مشروع الطاقة الشمسية تختلف باختلاف الأدوات التي يتم استخدامها بالإضافة إلى عدد الألواح والبطاريات التي يتم شراؤها، ويتوقف تكلفة مشروع الطاقة الشمسية على المساحة التي يمكن عمل المشروع عليها، وكذلك الطاقة المطلوبة، بالطبع تختلف احتياجات المنزل عن المصنع. حيث أن الألواح الشمسية من الممكن أن يتكلف الواحد 130 دولار وذلك لتوليد 250 وات، بالإضافة إلى أسعار البطاريات. العمالة اللازمة لهذا المشروع
لا يتطلب المشروع عمالة مستديمة، ولكن يجب الاستعانة بشركة أو مهندسين متخصصين في تركيب الألواح الشمسية وكذلك البطاريات الشمسية وغيرها من احتياجات المشروع، وهذه العمالة تتكلف المال، لذلك يجب البحث عن أفضل عمالة بأسعار منخفضة. اقرأ أيضًا: أحسن مشروع تجاري مربح
التسويق لمشروع الطاقة الشمسية
يعد مشروع الطاقة الشمسية من المشاريع التي لا تحتاج إلى تسويق كبير، حيث أنه مشروع مفيد جداً بالنسبة لكثير من الناس، فيمكن إنتاج الكهرباء والبحث عن مصنع أو شركة ترغب في العمل بواسطة الطاقة النظيفة لشراء هذه الطاقة، بالإضافة إلى إمكانية التعامل مع حكومة دولتك لتوريد إليها طاقة متجددة.
وكما تؤكد رنا الحسيني، لا تزال هناك أمور كثيرة يجب أن تتغير في الأردن، وتضيف: "يجب أن نستمر في النقاش، ورفع الوعي حول أن المرأة ليست مجرد جسد. المرأة لها عقل وفكر وكيان. هي كائن له شخصية وكينونة ويمكنها اتخاذ القرارات". وخلال حديثنا، تطرقت رنا إلى أهمية إعادة تشكيل مفهوم الشرف في مجتمعاتنا، فالشرف مرتبط بالأخلاق والتعامل، وليس له علاقة بجسد المرأة. Belbalady رنا الحسيني.. الصحفية الأردنية التي قالت "لا لقتل النساء وجرائم الشرف". وتؤكد أن هذه المفاهيم وتغيرها يتعلق بإعادة تشكيل المنظومة التعليمية، لأن ما يدرس للأطفال هو "صور نمطية بحتة عن المرأة". كما تؤكد على أهمية الوثوق في الحركة النسوية، وعدم تخوينها واتهامها بنشر الأفكار الغربية، وتضيف "نحن لسنا بحاجة للغرب لكي ندرك حقوقنا". وبعد أن ركزت في عملها لما يزيد عن 20 عاما على قضايا العنف ضد المرأة وجرائم القتل باسم الشرف، تقول رنا إن هناك تحسنا كبيرا في المملكة. ورغم قسوة القصص التي كتبت عنها رنا، كان يسعدها أن تلعب دورا في إنقاذ حياة بعض النساء وترك الأثر في حياة البعض الآخر. تقول رنا: "لا يزال أمامنا الكثير لجعل حياة النساء أفضل، وهذا يتطلب جهودا جماعية من الناس من أجل نشر الوعي بشكل مستمر".
Belbalady رنا الحسيني.. الصحفية الأردنية التي قالت &Quot;لا لقتل النساء وجرائم الشرف&Quot;
تضيف رنا: "كان هذا الانتقاد حافزا لي أن أكتب عن كل قضية مثل قضية كفاية". بدأت رنا في التوجه الى المحاكم لتبحث أكثر في هذا النوع من القضايا. وحول تلك الفترة، تقول: "علمت وقتها أن الجناة يفلتون من العقاب بأحكام قصيرة من ثلاثة أشهر إلى سنة في الأردن، وهي قضايا قتل عمد". وفي 1995، قررت رنا أن تكتب قصة عن النساء في السجون، إذ تقول إنها اكتشفت أن هناك مجموعة من النساء يقضين حياتهن في السجن لحمايتهن من أهلهن، بدلا من حبس من يهددهن بالقتل. في تلك الفترة، كانت صحيفة "جوردان تايمز" تحظى بشعبية كبيرة في الأردن، ومن ضمن قرائها العائلة المالكة، فكان إصرار رنا الحسيني على نشر هذا النوع من القصص قادرا على إحداث بعض التغيير في قضايا كان يعتقد أن تغييرها مستحيل. تقول رنا: "عندما تعمل الصحافة على دفع الحكومة لإدراك أن هناك مشكلة، يقع على عاتقها حلها". وكتبت رنا الحسيني في كتابها قائلة: "أبرز التغييرات كانت إصدار مجلس النواب قرارين مهمين، الأول هو إلغاء المادة 308 من قانون العقوبات التي كانت تسمح لمرتكبي الجرائم الجنسية الإفلات من العقاب اذا تزوجوا من ضحاياهم"، و"تعديل المادة 98 في قانون العقوبات والتي كانت تسمح بـ التساهل مع مرتكبي و مرتكبات جرائم الشرف. "
بقلم: لارا حمدان، المؤسِسة المشاركة لتطبيق Cloudhoods ، المنصة الاجتماعية الهادفة لتمكين السيدات اكتشفتُ خلال تجربتي في تربية أطفالي، صعوبة تعليم الأطفال مفهوم العطاء في سنٍ صغيرة. فعلى الرغم من سرعة تجاوب الأطفال في هذه السن، إلا أنهم أيضاً يتمسكون كثيراً بممتلكاتهم الشخصية الغالية على قلوبهم ولا يحبون مشاركتها مع أحد. لكنني استخدمتُ مع طفلي الأكبر أسلوباً خاصاً، فكنتُ أحكي له قصصاً عن أصدقاء أو إخوة ساعدوا بعضهم البعض. ولأن الأطفال ينظرون إلى أهلهم على أنهم القدوة والمثل الأعلى ويقلدون كل تصرفاتهم، كنت أحرص على التبرع والمشاركة في المبادرات والفعاليات المدرسية خلال الأعياد. ولكن الأمر لم يكن بتلك السهولة حين كنت أحاول إقناعه بتقديم بعض ملابسه أو ألعابه لطفل آخر أو لجمعية ما، حيث كان يرفض هذه المحاولات نهائياً ويبدأ بالبكاء. ولا يمكنني لومه على ذلك، فكلنا نعتبر الهدايا التي نتلقاها غالية على قلوبنا! حاولتُ في المرة الثانية الاستعداد أكثر للتحدث معه في الموضوع على الرغم من انشغالاتي الكثيرة. فأنا أم لطفلين، أحدهما رضيع والآخر بعمر 9 سنوات، ولدي أيضاً جرو صغير أعتني به وشركة ناشئة أديرها، ومررتُ بأوقات صعبة بعد وفاة أحد والدي وتداعيات أزمة كورونا العالمية وغيرها.