اعتمد مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم على عبارة "جيل تقني، متكامل الشخصية، إسلامي الهوية، سعودي الانتماء، تتوفر فيه الجوانب الأخلاقية والمهنية، يحترم العلم ويعشق التقنية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز"، لجعلها شعارا يسعى القائمون على التطوير إلى الوصول إليه في كافة الأعمال التي يستهدفها التطوير بدءا من الكتاب ووصولا إلى الأنشطة اللاصفية بالمدارس. انطلاق المشروع
أطلقت وزارة التربية والتعليم عمليات التطوير المختلفة لهذا المشروع الذي أقر تنفيذه مجلس الوزراء عندما أعلن إقرار تفاصيله التي تتضمن تطوير 4 محاور رئيسية تعتبر هي الركائز الأساسية للتعليم العام في المملكة، وهي: إعادة تأهيل المعلمين والمعلمات، وتطوير المناهج التعليمية، وتحسين البيئة التعليمية والتربوية، وتطوير الأنشطة اللاصفية. وتضمن قرار مجلس الوزراء أن تتم إدارة المشروع من خلال لجنة عليا برئاسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، وعضوية وزراء المالية والاقتصاد والتخطيط والعمل والتربية والتعليم. وبلغت التكلفة الإجمالية لتنفيذ هذا المشروع تسعة آلاف مليون ريال، ومدة التنفيذ ست سنوات بدءا من تاريخ إقرار المشروع قبل عامين وفق معايير تقيس كفاءة العملية التعليمية، ويتم التنسيق بين وزارتي التربية والتعليم والمالية بخصوص ترتيبات إدراج المشروع في ميزانية الوزارة على أن يرفع تقرير سنوي عن تنفيذ المشروع.
- مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم
- لأنك الله لا خوف ولا قلق
مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم
جاء ذلك في مؤتمر...
"التربية": تفاصيل الـ80 مليارا "الأحد"
21 مايو 2014
4, 554
علمت "الوطن" من مصادر مطلعة في وزارة التربية والتعليم، أن سمو الوزير خالد الفيصل، سيعقد الأحد المقبل، إلى جانب قيادات الوزارة، مؤتمرا صحفيا يكشف خلاله تفاصيل برنامج العمل التنفيذي الذي...
خادم الحرمين يوافق على تخصيص 80 مليار ريال لتطوير التعليم خلال 5 سنوات
19 مايو 2014
22, 977
صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين على دعم مشروع تطوير التعليم عبر برنامج مدته 5 سنوات وكلفته 80 مليار ريال.
واشار الى الظروف الاقتصادية الصعبة التي واجهتها الدول خلال الاعوام الاخيرة بسبب تفشي فيروس كورونا، قائلاً "ينبغي غلق ملف هذه الاعوام وانهاء انتهاك سيادة الشعوب وازالة العقبات التي تعيق تنمية العلاقات بين الشعوب. لا ينبغي ان نسمح بتعرض الشعوب للعقوبات ولا ينبغي ان نسمح للمجموعات المسلحة للقيام بأعمال ضد الدول". وختم الحلبوسي تصريحه بالقول "يجب ازالة العقبات الاقتصادية والاجتماعية والبرلمانية واتخاذ ما يلزم بدءا من وضع القوانين حتى اتخاذ القرار البرلماني لتطوير العلاقات". المصدر: فارس
_ الشّافي: من أسمائه سبحانه التي نحمده عليها ، نحمده أن تسمّى بهذا الاسم ، وأن اتّصف بصفه الشّفاء ، وأن كان هو وحده من يشفي ويعافي أجساد عباده. _ الوكيل: هو الذي ينبغي أن تتوكّل إلا عليه ، ولا أن تُلجئ ظهرك إلا إليه ، وأن تضع ثقتك إلا فيه ، ولا أن تعلّق آمالك إلا به. _ الشّكور: عش مع الشكور ، تأمل ظلال هذا الاسم العظيم ، وامسح تجعّدات الحياة المتعبة بمعاني هذا الاسم الجليل.. _ الجبّار: الذي يجبر أجساد وقلوب عباده ، فالعيش في كنف الإله يمدّنا بمراهم الصحة ، وضمادات السعادة ، ومسكّنات الأوجاع ، ومضادّات الهموم.. _ الهادي: فهو سبحانه يهديك ، فيحرّف مسارك من الظلالة إلى الرّشد ، وعن الغواية إلى الطّريق الأقوم. _ الغفور: الغفّار العفوّ الذي يغفر الذّنوب وحده ، بلا مغفرة ستحترق ، ستلتهمك الغصص ، ستشعر بالاختناق الحقيقي ، ستدمن البكاء. _ القريب: الأقرب إلينا من حبل الوريد ، الذي يسمع كلماتك ، ويرى أفعالك ، ولا تخفى عليه منك خافية. فصّلها في 192 صفحة.. لأنك الله لا خوف ولا قلق. بلغة رشيقة سهلة عذبة مستساغة.. حيث أشار في مقدمته قائلا " حرصت أن أجعلها مما يفهمه متوسّط الثقافة ، ويستطيع قراءته المريض على سريره ، والحزين بين دموعه ، والمحتاج وسط كروبه.. " فمن أراد أن يجددّ النية للتعرّف عليه عز وجلّ من خلال أسمائه التي قد يجهل الكثير من معانيها ومدى قوتها وتأثيرها في حياته ، فعليه بهذا الكتاب الذي سيأخذهُ إلى عالم ربّاني أسمى، ويغير فيه الكثير للأحسن بإذنه تعالى.
لأنك الله لا خوف ولا قلق
واجعل الكتاب بداية رحلة لك لاكتشاف أسماء الله الحسنى ومعرفة معانيها ولا تجعلها تقف بمجرد انتهاءك من صفحات الكتاب بل اعقد العزم بينك وبين نفسك على مواصلة رحلة المعرفة والعلم في هذا الجانب الذي من المؤكد سيدر عليك النفع الدنيوي والأخروي. #التحدي_الأول اقرأ أيضا على رقيم: واقرأ أيضا على قسم كتب وقراءة على رقيم: مراجعة لكتاب: علي شريعتي.. الهجرة إلى الذات للراقمة الرميساء بوجمعة: واقرأ أيضا: سورة الصلاة.. الفاتحة بقلم الراقمة هبة الأعشى:
لأنّك اللّه... لا خوفٌ ولا قلقٌ. ولا غروب ٌ.. ولا ليلٌ.. ولا شفقُ. قلبي كلّهُ أملُ. روحي ملؤهَا الألقُ. لأنك اللّه ل "علي بن جابر الفيفي" ، كتاب إن قلت أنه رائع وسكتّ ، فأنا بذلك أجحف حقّه ، لأنّه كتاب أكثر من رائع بحق يأخذك إلى السّماء السّابعة.. كتابٌ يخاطب قلبكَ وروحكَ قبل عقلكَ علّهُ يحرّك فيك ذرّة من البحث والسؤال في أسماء الله الحسنى. تزامنت قراءتي للكتاب في العشرة الأوائل من شهر رمضان ، فقد كانت فترة زمنية مناسبة جدا لأستشعر مدى عظمة أسمائه ومعانيها في شهره المعظّم. استطاع الكاتب أن يأخذنا من خلال ما أبدع.. في رحلة عميقة لمعرفة شيئا عن بعض أسمائه.. بحيث لا يقل اسما عن آخر جلالةً وعظمةً ورفعةً ، فعلينا أن نجعلها كلّها نبراس حياتنا ، وهداية قلبنا ونور أيامنا.. لنحوز على سعادة الدّنيا والآخرة.. اختار عشرة من أسماء جلالته ، فكانت: _ الصّمد: اسم كما ترى بالغ الهيبة ، قوي الحروف، شامخ المعنى ، قليل الورود والذكر ، ذو جلالة خاصة. _ الحفيظ: هو الذي حفظ ما خلقه ، وأحاط علمه بما أوجده ،وحفظ أولياء من وقوعهم في الذنوب والهلكات ، ولطف بهم في الحركات والسّكنات. _ اللّطيف: البَرّ بعباده ، المُحسن إلى خلقه بإيصال المنافع إليهم برفق ولطف.