* تصفح موقع البنك كاملا من خلال التطبيق بواجهة تم تصميمها خصيصا للهواتف الذكية.
كتب التشريعات الاجتماعية فى كلية الخدمة الاجتماعية - مكتبة نور
السيد القمبيطور وعلاقاته بالمسلمين في الأندلس خلال القرن الخامس الهجري الحادي عشر الميلادي... رسالة ماجستير، اعداد: وجدي خلف الله، إشراف: د. لطيفة بن عميرة، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، جامعة الجزائر ٢٠١٢م...
الضّغط على ايقونة تسجيل الدّخول من الجزء العلويّ لواجهة الموقع. النّقر على أيقونة الدّخول بواسطة بوابة النفاذ الوطني الموحد. اختيار كلمة المرور ورسالة ثمّ كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور. كتابة رمز التّحقّق الموجود في الصّورة ثمّ الضّغط على تسجيل الدّخول. إدخال رمز التّحقّق الذي تمّ إرساله إلى الهاتف المحمول. متابعة التّعليمات التي تظهر على الشاشة لتسجيل الدّخول. كتب التشريعات الاجتماعية فى كلية الخدمة الاجتماعية - مكتبة نور. الخدمات الإلكترونية لبنك التنمية الاجتماعية
عمل بنك التّنمية الاجتماعيّة في المملكة العربيّة السّعوديّة على توفير الكثير من الخدمات الإلكترونيّة للأفراد والشّركات عبر موقعه الرّسمي على شبكة الانترنت من أجل المحافظة على أوقات المواطنين السّعوديّين وجهودهم، وفيما يأتي بعض الخدمات الإلكترونيّة المذكورة. كشف الحساب الإلكتروني
تمّ توفير هذه الخدمة لكافّة عملاء بنك التّنمية الاجتماعيّة من أجل الحصول على جميع التّفاصيل التي تتعلّق بالتّمويل، وهي واحدة من الخدمات المجّانيّة التي يمكن الانتقال إليها عبر تطبيق البنك على الهاتف الذّكيّ أو من خلال زيار الصّفحة الآتية " من هنا " ثمّ الضّغط على توجّه إلى الخدمة وتسجيل الدّخول لبدء الخدمة المطلوبة.
أحد, 05/02/2017 - 10:58
أيهذا الشاكي وما بك داء.. كن جميلًا ترى الوجود جميلا!
شعور فريد ذاك الذي يغمرك عندما تكون في هم ثم ينفرج عنك. شعور رائع ذاك الذي يأتيك بعد الضيق.. إحساس لا يمكن وصفه. يكون الواحد منا في هم وغم.. فتسود الدنيا بعينيه ويحس نفسه غارقا في غياهب الظلمة. ويرى المخرج بعيدا.. والطريق طويلا وشائكا.. ويتلمس حواليه عل باب الخروج أمامه – وهو كذلك – ولكن بصره وبصيرته يصيبهما العمى عن رؤية النور.
** عادت السيدة الباكية إلى إطراقها ثم أخرجت هاتفها الجوال وأرسلت رسالة
((( آسفة... حقك علي!!! ))) *** وصلت هذه الرسالة إلى زوجها الجالس في المطعم مهموم حزين!!! أيهذا الشاكي وما بك داء.. كن جميلًا ترى الوجود جميلا!. فلما قرأها ابتسم وما كان منه إلا أنه أعطى ( الجرسون) 50 جنيهاً
مع أن حساب فاتورته 5 جنيهات فقط!!!
***عندها فرح هذا العامل البسيط بهذا الرزق الذي لم يكن ينتظره فخرج من
المطعم ، وذهب إلى سيدة فقيرة تفترش ناصية الشارع تبيع حلوى فاشترى منها
بجنيه وترك لها 10 جنيهات صدقة وانصرف عنها سعيداً مبتسماً!!!
*** تجمدت نظرات العجوز على الجنيهات فقامت بوجه مشرق وقلب يرقص فرحاً
ولملمت فرشتها وبضاعتها المتواضعة و ذهبت للجزار تشتري منه قطعاً من اللحم
ورجعت إلى بيتها لكي تطبخ طعاماً شهياً وتنتظر عودة حفيدتها وكل ما لها من
الدنيا جهزت الطعام و على وجهها نفس الابتسامة التي كانت السبب في أنها
ستتناول ( لحم)
***لحظات وانفتح الباب ودخل البيت الصغيرة بائعة المناديل
متهللة الوجه وابتسامة رائعة تنير وجهها الجميل الطفو لي البريء!!! "