اختار احد المخترعين او المكتشفين ثم اكتب سيرته، يعتبر هذا النشاط من اكثر الانشطة التي يبحث عنها الكثير من الطلاب، حيث يواجه العديد منهم صعوبة في الوصول الى حل هذا النشاط، ارجو منكم ان تساعدوني، وبارك الله فيكم.
اختار احد المخترعين او المكتشفين واقرا عنه ثم اكتب سيرته الذاتيه
اختار أحد المخترعين أو المكتشفين واقرأ عنه ثم أكتب سيرته، بدأ الإنسان منذ وجوده على سطح كوكب الأرض يبحث عن وسائل التي تساعده في التغلب على ظروف حياته، فاكتشف الكثير من الأدوات، والآلات التي يسخرها في خدمته، حيث أن الاختراع مع وف منذ فجر التاريخ، ويعرف على أنه مجموعة من الأفكار الجديدة التي نستطيع تطبيقها على أرض الواقع، والهدف من هذا الاختراع هو حل مشكلة معينة، ويطلق على الشخص الذي يقوم بهذا الاختراع مصطلح مخترع، ويجب أن تتطبق في هذا المخترع بعض الأمور مصل المعرفة، وقدرته على معرفة وتحديد المشكلة، وقدرته الفنية الإبداعية. حل سؤال اختار أحد المخترعين أو المكتشفين واقرأ عنه ثم أكتب سيرته
من الجدير بالذكر أنه يوجد عدد هائل من المخترعين والمكتشفين في كل من العالم العربي والعالم الأجنبي، حيث لا يستطيع العقل البشري إحصاء هذا العدد الضخم من العباقرة الذين غيروا حياة البشرية من خلال اختراعهم بعض الآلات، والأجهزة، والأدوات المفيدة التي حلت العديد من المشاكل، حيث يعتبر سؤال اختار أحد المخترعين والمكتشفين واقرأ عنه ثم أكتب سيرته، من الأسئلة المهمة الموجودة في كتاب لغتي مع الصف الخامس ابتدائي للعام الدراسي الثاني في منهاج المملكة العربية السعودية.
اختار احد المخترعين او المكتشفين واقرا عنه ثم اكتب سيرته كلمات
الحل لغتي خامس ابتدائي الفصل الدراسي الثاني
**أتواصل كتابياً:
أختار أحد المخترعين أو المكتشفين وأقرأ عنه. اكتب سيرة المخترع او المكتشف بصورتها الاولية في المكان المخصص - مجلة أوراق. ثم أكتب سيرته مع مراعاة التسلسل الآتي
في عرض سيرته. اسمه. محمد بن موسى الخوارزمي
مولده ( التاريخ والمكان) في ٧٨١ م. بمدينة خوارزم
نشأته: في مدينة بغداد
تعليمه وتحصيله العلمي: تشعبت علومه ومعارفه في مجالات متعددة منها:الفلك والرياضيات والجبر وعلم الجغرافيا
انجازاته: كتاب الجبر والمقابلة واخترع الصفر وتقويم البلدان وهو مؤسس علم الجبر
وفاته ( التاريخ والمكان) في ٨٤٧ م
اختار احد المخترعين او المكتشفين واقرا عنه ثم اكتب سيرته الذاتية الملك سعود
لقد أثبت ما قاله كوبرنيكوس عن كون الشمس مركز النظام الشمسي. أصيب جاليليو بالعمى في أيامه القديمة وتوفي في عام 1642. مايكل فاراداي (1791-1867 م)
ولد المواطن البريطاني مايكل فاراداي عام 1791 ، وهو ابن حداد اضطر إلى ترك المدرسة في الصف الرابع ، وبدأ العمل كموثق كتب وعلم نفسه القراءة والكتابة. طور انبهارًا بالعلوم وخاصة في الكهرباء بعد أن درس الكثير من الأعمال الأكاديمية الجادة خلال أيامه. يشتهر فاراداي بشكل خاص باكتشافاته للتحريضات والدورات الكهرومغناطيسية ، ونظرية المجال ، ومغنطة ضياء ، وتأثير مغناطيسي بصري. اخترع هذا العبقري المتواضع المحرك الكهربائي وحلقة فاراداي. جعلت طبيعة فاراداي الفضولية والفضولية من أخذ محاضرات الكيمياء وتدرس في المعهد الملكي كمحاضر في وقت لاحق عندما تقاعد همفري ديفي. كما نشر فاراداي أوراق بحثية خداع بصري وتكثيف الغازات وعزل البنزين عن زيوت الغاز. اختار احد المخترعين او المكتشفين واقرا عنه ثم اكتب سيرته الذاتية الملك سعود. كما كتب كتبًا عن "الأبحاث التجريبية في الكهرباء" و "التاريخ الكيميائي للشمعة". توفي فاراداي في عام 1867. لويس باستور (1822-1895 م)
قدم لويس باستور مساهمات مذهلة في مجال العلوم والتكنولوجيا والطب. ولد هذا العبقري في عام 1822 وأمضى حياته في العمل في الكيمياء وعلم الأحياء الدقيقة.
حل سؤال أختار أحد المخترعين أو المكتشفين وأقرأ عنه ثم أكتب سيرته بلغتي مع مراعاة التسلسل التالي في عرض سيرته، أسمه، مولده"التاريخ والمكان"، نشأته، تعليمه وتحصيله العلمي، إنجاواته" مخترعاته أو مكتشفاته"، وفاته" التاريخ والمكان".
*ذكر من قال ذلك: 10400- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون "، يقول: لا تضعفوا في طلب القوم، فإنكم إن تكونوا تيجعون، فإنهم ييجعون كما تيجعون، وترجون من الله من الأجر والثواب ما لا يرجون. 10401- حدثنا محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن مفضل قال، حدثنا أسباط، عن السدي: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون "، قال يقول: لا تضعفوا في طلب القوم، فإن تكونوا تيجعون الجراحات، (81) فإنهم يَيْجعون كما تيجعون. ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من اللـه ما لا يرجون وكان اللـه عليما حكيما ﴿١٠٤﴾ - mohd roslan bin abdul ghani. * * * 10402- حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم "، لا تضعفوا. 10403- حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع قوله: " ولا تهنوا "، يقول: لا تضعفوا. (82) 10404- حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم "، قال يقول: لا تضعفوا عن ابتغائهم=" إن تكونوا تألمون " القتال=" فإنهم يألمون كما تألمون ". وهذا قبل أن تصيبهم الجراح (83) = إن كنتم تكرهون القتال فتألمونه=" فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون "، يقول: فلا تضعفوا في ابتغائهم بمكان القتال.
&Quot;إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون&Quot; - جريدة الغد
(90) 10408- حدثني يحيى بن أبي طالب قال، أخبرنا يزيد قال، أخبرنا جويبر، عن الضحاك في قوله: " إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون " ، قال: ييجعون كما تيجعون. الباحث القرآني. وقد ذُكر عن بعضهم أنه كان يتأول، (91) قوله: " وترجون من الله ما لا يرجون " ، وتخافون من الله ما لا يخافون، من قول الله: قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ [سورة الجاثية: 14] ، بمعنى: لا يخافون أيام الله. وغير معروف صرف " الرجاء " إلى معنى " الخوف " في كلام العرب، إلا مع جحد سابق له، كما قال جل ثناؤه: مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا [سورة نوح: 13] ، بمعنى: لا تخافون لله عظمة، وكما قال الشاعر: (92) لا تَرْتَجِــي حِــينَ تُلاقِـي الذَّائِـدَا أَسَــبْعَةً لاقَــتْ مَعًــا أَمْ وَاحِـدَا (93) وكما قال أبو ذؤيب الهُذَليّ: إِذَا لَسَـعَتْهُ النَّحْـلُ لَـمْ يَـرْجُ لَسْـعَهَا وَخَالَفَهَـا فِـي بَيْـتِ نُـوبٍ عَـوَامِلِ (94) وهي فيما بلغنا - لغةٌ لأهل الحجاز يقولونها، بمعنى: ما أبالي، وما أحْفِلُ. (95) * * * القول في تأويل قوله: وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104) يعني بذلك جل ثناؤه: ولم يزل الله= " عليمًا " بمصالح خلقه= " حكيمًا " ، في تدبيره وتقديره.
الباحث القرآني
ثم كان الاستعمار الحديث والتمكين لعدو لئيم مراوغ خبيث، مارس خبثه وحيلته وخداعه على الأنبياء عموما، وعلى نبينا محمد خصوصا، فكان الموقف منهم ما أعلمتنا كتب السيرة، إخراج لهم من المدينة، وقتال من قاتل منهم. ولنا أن نستذكر بني قينقاع وبني النضير وبني قريظة ويهود خيبر وتيماء، كلهم لهم قصص في تآمر أو نقض عهد أو قتال للمؤمنين، وهذا ديدنهم ولا يمكن تغييره، فكان وجودهم بين المسلمين في عصرنا هذا خنجرا في خاصرة الأمة، تدفع الأمة كلها ويلات وجودهم. "إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون" - جريدة الغد. ولست معنيا الآن بالحديث عن الحروب معهم في عصاباتهم قبل العام 1948 وبعده، ولا في الحديث عن حرب 1967، ولكنني معنيّ بمعركة الكرامة التي توفرت فيها إرادة حرة وثقة بالنفس من جانب، وغرور وتبجح من جانب آخر. ولا نريد أن ننسى طموحات هذا العدو، ولو تظاهر بالسلم والعهد والوفاء، ولو تباكى أمام العالم في أنه يريد حياة آمنة؛ فقد كانت نيته احتلال مرتفعات الأردن الشرقية. عدو ينطلق من عقيدة مفادها أن دولته من النيل إلى الفرات، ويسير وفق توجيهات توراة محرفة وكتب أخرى عندهم من تأليف متعصبيهم، ببناء هيكل مزعوم على أنقاض المسجد الأقصى. تلك الكتب التي استهزأت بالإنسان فجعلت غير اليهود بالنسبة لليهود عبارة عن مخلوقات وجدت لخدمتهم؛ فهم شعب الله المختار، ونحن حمير خلقنا لخدمتهم.
فصل: إعراب الآية رقم (101):|نداء الإيمان
(88) و"هبل " صنم كان في الكعبة لقريش. وقد مضى تفسير" اعل هبل " 7: 310 ، وخطأ من ضبطه" أعل " بهمز الألف وسكون العين وكسر اللام ، وأن الصواب أنها من" علا يعلو ". (89) "الكلوم " جمع" كلم " (بفتح وسكون): الجرح. و" الكليم ": الجريح. (90) الأثر: 10407 - مضى برقم: 7098 ، وجاء فيه على الصواب ، ومنه ومن المخطوطة صححت ما سلف. (91) في المطبوعة: "وقد ذكرنا عن بعضهم " وهو خطأ لا شك فيه ، صوابه في المخطوطة. (92) في المطبوعة: "الشاعر الهذلي " ، وهو خطأ نقل نسبة أبي ذؤيب في البيت بعده إلى هذا المكان. ولم أعرف هذا الراجز من يكون ، وإن كنت أخشى أن يكون الرجز لأبي محمد الفقعسي. (93) معاني القرآن للفراء 1: 286 ، والأضداد لابن الأنباري: 9 ، واللسان (رجا). (94) ديوانه: 143 ، ومعاني القرآن للفراء 1: 286 ، وسيأتي في التفسير 11: 62 / 25: 83 / 29: 60 (بولاق). يروى: "إذا لسعته الدبر " ، وتأتي روايته في التفسير" نوب عواسل " أيضًا. وهذا البيت من قصيدة له ، وصف فيها مشتار العسل من بيوت النحل ، فقال قبل هذا البيت: تَــدَلَّى عَلَيْهَــا بالحِبَــالِ مُوَثَّقًـا شَــدِيدُ الْوَصَـاةِ نـابِلٌ وَابْـنُ نِـابِلِ فَلَـوْ كَـانَ حَـبْلا مِـنْ ثَمَـانِينَ قَامَةً وَسَــبْعِينَ بَاعًــا، نَالَهَـا بالأَنـامِلِ يقول: تدلى على هذه النحل مشتار موثق بالحبال ، شديد الوصاة والحفظ لما ائتمن عليه ، حاذق وابن حاذق بما مرن عليه وجربه.
ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من اللـه ما لا يرجون وكان اللـه عليما حكيما ﴿١٠٤﴾ - Mohd Roslan Bin Abdul Ghani
وصواب قراءتها ما أثبت. وسياق هذه العبارة كلها: "فأنتم... أولى وأحرى أن تصبروا على حربهم وقتالهم... وأن تجدوا في طلبهم وابتغائهم ، لقتالهم على ما يهنون... " أي: لكي يقاتلوهم على الأمر الذي لا يجدون فيه جدًا لا وهن معه. (81) في المطبوعة: "تيجعون من الجراحات" بزيادة "من" ، والذي في المخطوطة صواب. (82) هذا الأثر لم يتم في المخطوطة ، فقد انتهت الصحيفة بقوله تعالى "فلا تهنوا" ، ثم قلب الوجه الآخر وكتب "في ابتغاء القوم... " ، وساق بقية الخبر التالي وأسقط إسناده. وتركت ما في المطبوعة على حاله ، وهو الصواب بلا شك. (83) في المطبوعة: "قال: وهذا... " بزيادة "قال" ، وأثبت ما في المخطوطة. (84) في المطبوعة: "مكان القتال" ، وفي المخطوطة: "لمكان القتال" ، وهذا صواب قراءتها ، يعني: جدهم في التماس القوم في المعركة. (85) في المطبوعة: "لا جرح إلا بجرح" ، أساء قراءة المخطوطة إذ كانت غير منقوطة ، فكتبها كما كتب!! ولا معنى له. وقوله: "الحرب سجال" ، أي: مرة لهذا ومرة لهذا. (86) في المطبوعة ، حذف "لا سواء" الثانية ، لأن الناسخ كان قد كتب شيئًا ثم ضرب عليه ، فاختلط الأمر على الناشر الأول ، فحذف. (87) "العزى" صنم كان لقريش وبني كنانة.
(96) ومن علمه، أيها المؤمنون، بمصالحكم عرّفكم= عند حضور صلاتكم وواجب فرض الله عليكم، وأنتم مواقفو عدوكم (97) = ما يكون به وصولكم إلى أداء فرض الله عليكم، والسلامة من عدوكم. ومن حكمته بصَّركم ما فيه تأييدكم وتوهينُ كيد عدوكم. (98) -------------------- الهوامش: (76) انظر تفسير"وهن " فيما سلف 7: 234 ، 269 ، و" الوهون " مصدر لم تنص عليه أكثر كتب اللغة ، ولم يذكره أبو جعفر فيما سلف 7: 234. (77) انظر تفسير"الابتغاء " فيما سلف ص: 71 تعليق: 2 ، والمراجع هناك (78) يقال: "وجع الرجل يوجع وييجع وياجع وجعا " ، كله صواب جيد. (79) في المطبوعة: "إن كنتم موقنين " ، وهو خطأ ، صوابه ما في المخطوطة. وهذه الجملة بين الخطين ، معترضة بين المبتدأ والخبر. والسياق: " فأنتم.. أولى وأحرى أن تصبروا ". (80) في المطبوعة: "فإن تجدوا من طلبهم وابتغائهم لقتالهم على ما تهنون هم فيه ولا تجدون ، فكيف على ما وجدوا فيه ولم يهنوا " ، وهو كلام لا معنى له ، وضع عليه ناشر الطبعة الأولى رقم (3) دلالة على اضطراب الكلام. وفي المخطوطة: "وإن تجدوا من طلبهم وابتغائهم لقتالهم على ما تهنون ولا يحدون ، فكيف على فاحذوا فيه ولم يهنوا "! وهي أشد اضطرابًا وفسادًا لعدم نقطها.
المواضيع المختارة من كلمة للسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي (التعبئة العامة)