كما نص مشروع القانون على أنه "في حالة العود تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف جنيه ولا تزيد على مائتي ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين". وبحسب مشروع القانون: "تقضي المحكمة بإلزام المحكوم عليه برد مثلي قيمة استهلاك التيار الكهربائي المستولى عليه في الحالة المشار إليها بالبند (1) من الفقرة الأولى، كما تنقضي الدعوى الجنائية بشأن هذه الحالة إذا تم التصالح وفقًا لنص المادة (18 مكررًا ب) من قانون الإجراءات الجنائية". حساب عدد الالكترونيات من قانون شدة التيار - إسألنا. ونص مشروع القانون على أنه "مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تزيد على مائة ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من استولى بغير حق على التيار الكهربائي، وفي حالة العود تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف جنيه ولا تزيد على مائتي ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين". كما نص مشروع القانون على أنه "في جميع الأحوال تقضي المحكمة بإلزام المحكوم عليه برد مثلي قيمة استهلاك التيار الكهربائي المستولى عليه، كما تنقضي الدعوى الجنائية إذا تم التصالح.
حساب عدد الالكترونيات من قانون شدة التيار - إسألنا
ش: هي الشّحنة الكهربائيّة المقاسة بوحدة الكولوم. ز: الزّمن المقاس بوحدة الثانية. وينّص القانون على أنّ كميّة الشّحنات الكهربائيّة تتغيّر خلال فترة زمنيّة محددّة، لتعطي قيمة التّيار الكهربائي. القانون الآخر هو قانون أوم الذي ينص على أن التّيار الكهربائي المار بين نقطتين خلال موصلٍ ما، يتناسب تناسباً طرديّاً مع فرق الجهد عبر نقطتين، وبإدخال ثابت التناسب، وقيمة المقاومة، للوصول إلى المعادلة التالية: ت= جـ / م، حيث إنّ: [٤] ت: التيار الكهربائي ووحدته الأمبير. قانون شدة التيار الكهربائي. جـ: فرق الجهد المقاس عبر موصل، ووحدته الفولت. م: مقاومة الموصل، مقاسةً بالأوم.
مجزئ التيار في إلكترونيات مجزئ التيار هو قانون يستخدم في الدوائر الكهربية البسيطة لمعرفة شدة التيار المارة في أحد الأفرع بدائرة كهربية ( I X) الناتج من تجزئ التيار الكلي ( I T). [1] [2] قانون مجزئ التيار ناتج من استخدام قانون كيرشوف للجهد في الدائرة. صيغة القانون [ عدل]
في دائرة كهربية كالشكل: شدة التيار الكهربي I X المار في المقاومة R X الموصلة باقي أجزاء الدائرة ( R 3 ، R 2 ، R 1) التي قيمة مقاومتها الكلية R T. فإن صيغة القانون العامة تكون:
حيث أن I T هو شدة التيار الكلي المار بالدائرة، و R X هي مقاومة موصلة علي التوازي مع باقي أجزاء الدائرة R 3 ، R 2 ، R 1 التي محصلتها هي المقاومة الكلية R T التي يمكن حساب قيمتها من قانون التوصيل علي التوازي التالي:
برهان القانون [ عدل]
في الدائرة الكهربية بالشكل:من قانون أوم فرق الجهد في الدائرة يساوي حاصل ضرب شدة التيار الكلي I T في المقاومة الكلية للدائرة R eq. وبما أن المقاومة R X موصلة علي التوازي مع R 3 ، R 2 ، R 1 التي محصلتها هي المقاومة الكلية R T فيمكن القول بأن
(معادلة رقم 1)
و بما أن مكونات الدائرة موصلة علي التوازي فإن فرق الجهد المار بجميع مكوناتها متساوٍ.
وأصل البشارة الإخبار بما يسر. لكن لما كانت ولادة الأنثى تسوؤهم حملت على مطلق الإخبار. وجوز أن يكون ذلك بشارة باعتبار الولادة، بقطع النظر عن كونها أنثى.. ». وقوله «كظيم» من الكظم بمعنى الحبس. يقال: كظم فلان غيظه، إذا حبسه وهو ممتلئ به وفعله من باب ضرب. والمعنى: وإذا أخبر أحد هؤلاء الذين يجعلون لله البنات، بولادة الأنثى دون الذكر، صار وجهه مسودا كئيبا كأن عليه غبرة، ترهقه قترة- أى تعلوه ظلمه وسواد-، وصار جسده ممتلئا بالحزن المكتوم، والغيظ المحبوس،
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
فإنه ( وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا) أي: كئيبا من الهم ، ( وهو كظيم) ساكت من شدة ما هو فيه من الحزن
﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم قوله تعالى: وإذا بشر أحدهم بالأنثى أي أخبر أحدهم بولادة بنت. ظل وجهه مسودا أي متغيرا ، وليس يريد السواد الذي هو ضد البياض ، وإنما هو كناية عن غمه بالبنت. والعرب تقول لكل من لقي مكروها: قد اسود وجهه غما وحزنا; قاله الزجاج. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - الآية 58. وحكى الماوردي أن المراد سواد اللون قال: وهو قول الجمهور. وهو كظيم أي ممتلئ من الغم. وقال ابن عباس: حزين. وقال الأخفش: هو الذي يكظم غيظه فلا يظهره.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - الآية 58
وجملة: (بشّر أحدهم... ) في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: (ظلّ وجهه مسودّا... ) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم. وجملة: (هو كظيم... ) في محلّ نصب حال.
ثم إن هذا مع كونه بشارة في نفس الأمر فالتّعبير به يفيد تعريضاً بالتهكّم بهم إذ يعُدون البشارة مُصيبة وذلك من تحريفهم الحقائق. والتّعريض من أقسام الكناية والكناية تجامع الحقيقة. والباء في { بالأنثى} لتعدية فعل البشارة وعلّقت بذات الأنثى. والمراد؛ بولادتها ، فهو على حذف مضاف معلوم. وفعل { ظل} من أفعال الكون أخوات كان التي تدلّ على اتّصاف فاعلها بحالة لازمة فلذلك تقتضي فاعلاً مرفوعاً يدعى اسماً وحالاً لازماً له منصوباً يدعى خبراً لأنه شبيه بخبر المبتدإ. وسمّاها النّحاة لذلك نواسخ لأنها تعمل فيما لولاها لكان مبتدأً وخبراً فلما تغيّر معها حكم الخبر سمّيت ناسخة لرفعه ، كما سميت ( إنّ) وأخواتها و ( ظنّ) وأخواتها كذلك. وهو اصطلاح تقريبي وليس برشيق. ويستعمل { ظَلّ} بمعنى صار. وهو المراد هنا. واسوداد الوجه: مستعمل في لون وجه الكئيب إذ ترهقه غبرة ، فشبّهت بالسّواد مبالغة. والكظيم: الغضبان المملوء حنقاً. واذا بشر احدهم بالانثي ظل وجهه مسودا. وتقدم في قوله تعالى: { فهو كظيم} في سورة يوسف ( 84) ، أي أصبح حنقاً على امرأته.