branches of an almond tree in blossom
sunflowers
potato eaters
old man in sorrow
starry night
شهاب الدين عبد النبي
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. طريقة رسم فان جوخ - لبس رسمي. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
طريقة رسم فان جوخ - لبس رسمي
وتكشف إحدى الدراسات أن فان جوخ قام بإرسال أذنه إلى سيدة تدعى غابريال بلاتييه في يوم 23 ديسمبر 1888 صباحًا ، وذلك مع رسالة قصيرة كتب فيها " هذه قطعة من جسدي احتفظي بها بعناية " ، ويقال أن تلك السيدة كانت تعمل مضيفة في الماخور بمدينة أرليس الريفية جنوب فرنسا ، وتعد هذه القصة مثيرة للجدل نظرًا لهوية تلك السيدة التي لم تعرف بكامل حقيقتها إلا الآن. اللوحة الأخيرة للفنان فان جوخ
كذلك يوجد في المعرض لوحة لفان جوخ غير مكتملة يطلق عليها اسم " جذور الشجرة " ، وقد عمل عليها في صباح السابع والعشرين من يوليو قبل ساعات من انتحاره ، وتتنوع ألوان اللوحة ين الأزرق والأخضر والأصفر ، وتملئ بالكثير من التفاصيل. وعند تأملها بشكل جيد ، نجد أنها تعبر عن منظر طبيعي يصور جذور عارية ومناطق سفلية من جذوع الأشجار ، والتي تظهر وكأنها مرسومة على خلفية من تربة رملية فاتحة اللون توجد على جرف من الحجر الجيري المنحدر ، كذلك فهناك جزء بسيط من السماء موجود بالطرف العلوي من الجانب الأيسر للوحة. ويمكن القول بأن تلك اللوحة تعبر بشكل كبير عن الحالة العقلية لفان جوخ قبل انتحاره ، حيث تظهر اللوحة الكثير من المشاعر والانفعالات الجياشة ، كما أنها مفعمة ب الاضطراب العاطفي ، حيث يقول المؤرخ الفني مارتِن بايلي: " إنها إحدى تلك اللوحات التي يمكنك أن تشعر فيها بحالة فان جوخ العقلية المعذبة أحيانًا ".
لطالما حلّ موضوع "العلاقة بين الخلل العقلي والإبداع" ضيفًا على عشرات آلاف الأطروحات والدراسات في علم النفس.. الفصام ، اضطراب ثنائي القطب، اضطراب الوسواس القهري ، الاكتئاب ، التوحد ، فقدان الشهيّة العصبي.. وعشرات الأمراض التي اقترنت بحالة إبداع جامح وانتهى أصحابها للانتحار.. وعلى مر العقود، كان السؤال: هل تعزز الأمراض النفسية حالة الإبداع؟ وقد قوّى مِن تلك الفرضية، أنّ هناك علاقة! فعدد ضخم مِن المبدعين الذين انتهت حياتهم بالانتحار؛ شعراء وكُتَّاب ورسّامون وممثلون، انتحروا بعد حياة متأججة بالإبداع والمرض العقلي أيضًا. ولعل واحدٌ مِن أبرز هؤلاء هو "فنسنت فان جوخ" الرسّام الهولندي، 30 (مارس/آذار) 1853 – 29 (يوليو/تموز) 1890. فان جوخ، الذي عانى اضطراب ثنائي القُطب وانتحر في سن السابعة والثلاثين، عاش حياة متأججة بالإبداع والمرض النفسي كليهما. فبالرغم من أن فان جوخ قضى نصف عمره بالتمام في المصحات النفسية، إثر نوبات سعادة عارمة أو حزن قاتل، إلا أنه في نفس الوقت خلَّف ورائه أكثر من ألفي لوحة واسكتش. وهو عدد ضخم مقارنة بحياته القصيرة ومقارنة أيضًا بالوقت الضائع منها في العلاج النفسي. [1]
انتحار فان جوخ كان موضوعًا دسما للعديد من الدراسات والأطروحات التي تناولت جدلية الخلل العقلي والإبداع والانتحار.
وأنيسة حسونة هي الرئيس التنفيذي لمستشفى الناس للأطفال، وعضو مجلس النواب السابق، والمدير التنفيذي السابق لمؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، حاصلة على بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة.
ارفع الراية البيضاء 15 يومًا على
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
من جهة ثانية، اعترف المسؤول عن السلطة التنفيذية بغياب معطيات دقيقة عن سوق الشغل تمكن من رصد تطور مؤشرات العرض والطلب واستباق الحاجيات المتعلقة بالملاءمة مع المهن الجديدة والناشئة في فروع النشاط الاقتصادي وحاجيات المقاولات من الكفاءات والتشغيل، معلنا أن الحكومة لا تتوفر على رصد لظروف العمل والعلاقات المهنية، خاصة في ظل الانفتاح على التنافسية الدولية؛ حيث أصبح سوق الشغل أكثر تعقيدا ويتطور نحو أساليب جديدة للعمل. وفِي هذا الصدد، قال العُثماني إن البرنامج الحكومي أفرد لموضوع التشغيل أهمية خاصة ضمن محور "تطوير النموذج الاقتصادي والنهوض بالتشغيل والتنمية المستدامة"، مضيفا أن مقاربة الحكومة لموضوع التشغيل ترتكز على ركيزتين أساسيتين هما توفير الظروف الملائمة لرفع نسبة النمو بما يمكن من خلق فرص الشغل الكافية لاستيعاب طالبي الشغل، وتبني سياسة عمومية في مجال التشغيل. وبخصوص مراجعة مدونة الشغل التي أثارت نقاشا داخل النقابات بسبب ما اعتبر قرارا حكوميا انفراديا، أكد العُثماني أن المراجعة ستكون بمقاربة تشاركية مع النقابات، مسجلا أن ما قامت به الدولة في تطبيق المدونة مهم، لكن بعد هذه السنوات من تطبيقها يجب مراجعة النواقص التي تم تسجيلها.