9
قال الإمام الجواد (عليه السلام): من استفاد أخاً في الله فقد استفاد بيتاً في الجنة. 10
قال الإمام الجواد (عليه السلام): لو كانت السموات والأرض رتقاً على عبد ثم اتقى الله تعالى لجعل منها مخرجاً. 11
قال الإمام الجواد (عليه السلام): إنه من وثق بالله أراه السرور. 12
قال الإمام الجواد (عليه السلام): من توكل على الله كفاه الأمور. 13
قال الإمام الجواد (عليه السلام): الثقة بالله حصن لا يتحصن فيه إلا المؤمن. 14
قال الإمام الجواد (عليه السلام): التوكل على الله نجاة من كل سوء وحرز من كل عدو. 15
قال الإمام الجواد (عليه السلام): الدين عز والعلم كنز والصمت نور وغاية الزهد الورع ولا هدم للدين مثل البدع ولا أفسد للرجال من الطمع وبالراعي تصلح الرعية وبالدعاء تصرف البلية. 16
قال الإمام الجواد (عليه السلام): من ركب مركب العمر اهتدى إلى مضمار النصر ومن شتم أجيب ومن غرس أشجار التقى اجتنى أثمار المنى. الإمام الجواد عليه السلام .. إمام الشباب !. 17
قال الإمام الجواد (عليه السلام): أربع خصال تعين المرء على العمل، الصحة والغنى والعلم والتوفيق. 18
قال الإمام الجواد (عليه السلام): من أمّل إنساناً هابه ومن جهل شيئاً عابه والفرصة خلسة ومن كثر همّه سقم جسده وعنوان صحيفة المسلم حسن خلقه.
روايات الامام الجواد عليه السلام - شيعة ويب
وكأنه استفاق من غفلته بهذه اللعنة وتذكر أن هذا المعلق هو أخوه. ومنهم من أرجع سبب تقريب الإمام علي الرضا والإمام محمد الجواد عليهما السلام وهما عمدة البيت العلوي من قبل المأمون العباسي هو نكاية بالعباسيين. فقالوا إنه راح يقرب العلويين ليكونوا له عوناً وسنداً ويداً عوضاً من أولئك الخونة ـ بنظره ـ لأنهم وقفوا إلى جانب الأمين قبل ذلك. إلا أنه عند التحقيق لم يكن كذلك فإن المأمون العباسي كان ذكياً ومثقفاً بالنسبة إلى سائر العباسيين وكان أعلمهم بالأمور وبكيفية السيطرة على الحكم، وقد عرف أن الناس قد استاءوا من سلطان العباسيين ومن كثرة ظلمهم ومالوا إلى بني علي عليهم السلام وعرفوا بعض منزلتهم ، فأراد المأمون أن يمتص هذه الظاهرة لصالحه فاستدعى الإمام عليه السلام حتى يكون تحت نظره المباشر ، ويصور للناس بأنه محب للإمام عليه السلام. ومن هنا رفض الإمام حتى أجبر على القبول ، فوضع عبد الله المأمون ولاية العهد في عنق الإمام علي الرضا عليه السلام. وعندما استتب له الوضع وهدأت النفوس وقوي سلطانه من جديد. الامام محمد الجواد عليه السلام. احتال على قتل ولي عهده الإمام الرضا عليه السلام فدس إليه السم حتى قضى نحبه مسوماً شهيداً غريباً. ومن أهم ما عمله الإمام الرضا عليه السلام أنه لم يعط أي تأييد للحكومة العباسية ولا منحها أية شرعية في ذلك ، فلم ينصب أحداً ولم يعزل ، ولم.
أحاديث الإمام الجواد(ع) في الحكم والآداب – الشیعة
وكان ذلك في 28 محرم عام 220 هـ وبقي فيها إلى أن دس المعتصم السم إليه فوافاه الأجل الذي لا راد له ، شهيداً مسموماً. وسبب ذلك هو حقد المعتصم العباسي تجاه الإمام عليه السلام كما عمل المعتصم بنصيحة قاضي قضاته « ابن أبي داود » حيث نصحه بأن يتخلص من الإمام الجواد عليه السلام لأنه أفحمه وأفحم جميع الفقهاء ـ المثقفين ـ في قضية سرقة. وحكم القطع ، في قصة مفصلة رواها العياشي وغيره. فأمر المعتصم العباسي أحد وزرائه أن يدعو الإمام إلى منزله ويدس إليه السم. وكذلك فعل وبئس ما فعل عليه اللعنة. ولما أكمل الإمام الجواد عليه السلام أحس بالسم يسري في جسده النحيل. الامام محمد الجواد ع. فاستدعى راحلته وخرج من المنزل اللعين وهو يقول إشفاقاً عليه:
خروجي من منزلك خير لك. وانتقل إلى الرفيق الأعلي من تلك الليلة راضياً مرضياً ، مسموماً مظلوماً مقتولاً شهيداً. وكان ذلك في تاريخ 5 أو 29 ذي الحجة عام 220 للهجرة ، راضياً مرضياً طاهراً مطهراً. وجهز ودفن إلى جوار جده الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام في ضاحية بغداد المسماة بالكاظمية. روحي لها الفداء من أرض ما أطهرها. والسلام على من دفن فيها... إمام حق هذا جزاؤك بعد كل ما قدمت ، إنك لم ترُمْ لهم إلا الخير ، ولم يبغوا لك إلا الشر ، فسقياً لك ورعياً ، وتعساً لهم وويلاً.
حياة الإمام محمد الجواد ع
وما أن لاحت الفرصة للإمام الجواد عليه السلام حتى يستأذن عبد الله المأمون بالعودة إلى مدينة جده رسول الله صلى الله عليه وآله فوافقه على ذلك وودعه وداعاً حاراً مع ابنته أم الفضل « زينب ». ومر الإمام عليه السلام بالكوفة وغيرها واستقبل في كل بلدة يمر بها أجمل استقبال. وهكذا إلى أن وصل إلى حرم جده رسول الله صلى الله عليه وآله فأقام فيها عاملاً عالماً ، مجاهداً ، معززاً ، مكرماً. وتوفي المأمون بشهر رجب سنة 218 للهجرة بقرية طرسوس على الحدود الفاصلة بين الدولة الإسلامية والدولة الرومانية. ودفن هناك بعد أن أوصى إلى أخيه « المعتصم » بتصدي الحكومة ، وأخذ المعتصم يوطد حكمه. ويرتب أمور دولته بما يضمن قوتها. وكان الهاجس الوحيد المرعب هو الإمام محمد بن علي عليهما السلام فهو الخطر الحقيقي له ولدولته. فهو صهر الحاكم الراحل. وسيد أهل البيت العلوي. وإمام الشيعة وقد أصبحوا قوة جبارة معلنة الولاء للإمام عليه السلام على رؤوس الأشهاد. إذاً قد يشكل خطراً على المستقبل بل وربما على الحاضر أيضاً. روايات الامام الجواد عليه السلام - شيعة ويب. فأحضره مرة أخرى من المدينة المنورة إلى عاصمته بغداد ليكون تحت أنظار الحاكم العباسي مباشرة. ومراقبته الشخصية له ولتحركاته كافة.
الإمام الجواد عليه السلام .. إمام الشباب !
۲۷ـ وقال ( عليه السلام): ( ثَلاثة يَبلُغْنَ بِالعبدِ رِضوانَ اللهِ تعالى: كِثرةُ الاستغفار ، وَلِينُ الجانب ، وَكِثرة الصَّدَقة ، وثلاث مَن كُنَّ فِيهِ لم يَندم: تَركُ العَجَلة ، وَالمَشُورة ، وَالتوكُّل على الله عِند العَزم). ۲۸ـ وقال ( عليه السلام): ( كَيفَ يَضِيعُ مِن الله كَافِلُهُ ؟! ، وَكيفَ يَنجو من الله طَالِبُهُ ؟! ). الامام محمد الجواد ويكي شيعه. ۲۹ـ وقال ( عليه السلام): ( يَومُ العدلِ على الظالِم أشبَهُ مِن يَوم الجَور عَلى المَظلوم). ۳۰ـ وقال ( عليه السلام): ( مَا هَدَم الدينَ مِثلُ البِدَع ، وَلا أزالَ الوِقارَ مثلُ الطَمَع ، وبِالراعي تُصلَحِ الرعيَّة ، وَبِالدُّعاء تُصرَفِ البَلِيَّة). ۳۱ـ وقال ( عليه السلام): ( اِعلَمُوا أنَّ التقوى عِزٌّ ، وأنَّ العِلم كنزٌ ، وأنَّ الصمتَ نورٌ). ۳۲ـ وقال ( عليه السلام): ( مَا استَوَى رَجُلان في حَسَب ودين إلا كان أفضلُهُما عند الله أَأْدَبُهُمَا) … إلى أن قال ( عليه السلام): ( بِقِراءته القُرآنَ كما أُنزِل ، وَدعائِهِ اللهَ مِن حيثُ لا يُلحِن ، فَإنَّ الدعاءَ المَلحُونِ لا يَصعدُ إِلى اللهِ). ۳۳ـ وقال ( عليه السلام): ( إِيَّاك ومصاحبةِ الشرير فإنَّه كالسيفِ المَسلُول ، يَحسُنُ منظرُهُ ، ويقبَحُ أَثرُه).
في السیرة الإمام محمد الـجواد /
للإمام ( عليه السلام) مجموعة من الكلمات الذهبية التي تُعدُّ من مناجم التراث الإسلامي ، ومن أروع الثروات الفكرية في الإسلام ، وقد حَفِلَت بأُصُول الحِكمة ، وقواعد الأخلاق ، وخُلاصَة التَجَارُب ، وفيما يلي نذكر أربعين حديثاً منها:
۱ـ قال ( عليه السلام): (مَن شَتَمَ أُجِيب ، وَمَن تَهَوَّرَ أُصِيب). ۲ـ وقال ( عليه السلام): ( العُلماء غُرباءٌ لِكَثرةِ الجُهَّال بَينهُم). ۳ـ وقال ( عليه السلام): ( مَن طلب البَقاء فَليُعدَّ لِلمصائِبِ قَلباً صَبُوراً). ۴ـ وقال ( عليه السلام): ( مَن عَمل بِغير عِلمٍ كان ما أَفسدَ أكثرَ مِمَّا أَصلحَ). ۵ـ وقال ( عليه السلام): ( مَنِ استَفاد أخاً في اللهِ فقدِ استفادَ بيتاً في الجَنَّة). أحاديث الإمام الجواد(ع) في الحكم والآداب – الشیعة. ۶ـ وقال ( عليه السلام): ( مَن أطاعَ هَواهُ أَعطَى عدوَّهُ مُنَاهُ). ۷ـ وقال ( عليه السلام): ( رَاكِبُ الشَّهَوَات لا تُقَالُ عَثرتُهُ). ۸ـ وقال ( عليه السلام): ( عِزُّ المُؤمنِ غِنَاهُ عَن النَّاسِ). ۹ـ وقال ( عليه السلام): ( لا يَكُن وَليُّ الله في العَلانِيَة عَدوّاً لَهُ في السرِّ). ۱۰ـ وقال ( عليه السلام): ( قَد عَاداكَ مَن سَتَر عنك الرُّشدَ إِتباعاً لِمَا يَهواهُ).
فانطَلَقوا تَجْري بهم خَيلُهم حتَّى أتَوُا الرَّوْضةَ الَّتي ذكَرَها لهم رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فوَجَدوا المرأةَ، وأمَروها أنْ تُخرِجَ الكِتابَ الَّذي معَها، فأنكَرَتْ أنَّ معَها كِتابًا، فأخْبَروها إمَّا أنْ تُخرِجَ الكِتابَ، أو يَخْلَعوا بأنفُسِهم عنها ثِيابَها حتَّى يَجِدوا الكتابَ، وهذا تَهديدٌ شَديدٌ لها، فأخرَجَتْه مِن عِقاصِها، وهو الشَّعرُ المَضْفورُ، أو الخَيْطُ الَّذي يُشَدُّ به أطْرافُ ذَوائبِ الشَّعرِ. وأحْضَروا الكتابَ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقُرِئَ، فإذا مكتوبٌ فيه: مِن حاطِبِ بنِ أبي بَلْتَعةَ، إلى ناسٍ بمكَّةَ منَ المُشرِكينَ، قيلَ: همْ صَفْوانُ بنُ أُمَيَّةَ، وسُهَيلُ بنُ عَمْرٍو، وعِكْرِمةُ بنُ أبي جَهلٍ. ويُخبِرُهم حاطبٌ رَضيَ اللهُ عنه في هذا الكتابِ ببَعضِ أمرِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ مِن كَونِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قدْ عزَمَ على غَزوِ مكَّةَ، وتَجهَّزَ لفَتحِها.
الدرر السنية
وإن كان علم الوراثة قد أثبت أن الطفل يكتسب صفات أبويه الخلقية والعضوية والعقلية عن طريق المورثات (الجينات)التي تنتقل من الآباء إلي الأبناء. فإن محمدا صلي الله عليه وسلم قبل مندل وقبل الجينوم قد أشار إلى قوانين علم الوراثة وتأثير العامل الوراثي السائد والمتنحي.
ليس للعرب والآل فضل بمجرد النسب - إسلام ويب - مركز الفتوى
والكمال والتمام البشري والفضل الجميع لهم صلوات الله عليهم، إذ رتبتهم أشرف الرتب، ودرجاتهم أرفع الدرجات، ولكن فضل الله بعضهم على بعض، قال الله تعالى: { {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}}(البقرة:253)"، قال السعدي: "فمنهم (من الأنبياء) من كلمه الله كموسى بن عمران خصَّه بالكلام، ومنهم من رفعه على سائرهم درجات كنبينا صلى الله عليه وسلم الذي اجتمع فيه من الفضائل ما تفرق في غيره، وجمع الله له من المناقب ما فاق به الأولين والآخرين". نسب النبي صلى الله عليه وسلم: وُلِدَ النبي صلى الله عليه وسلم ونشأ وبُعِث في أمة تعتز بالأنساب، إذ بها يُعرفون، وبها يفتخرون، ونسب نبينا صلى الله عليه وسلم من الشرف أعلى ذروة، وقد شهد له بذلك عدوه أبو سفيان بين يدي هرقل ملك الروم، فقد ذكر البخاري في صحيحه حديث هرقل مع أبي سفيان ـ قبل إسلامه ـ وأنه سأله عن نسب النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: (كيف نسبه فيكم؟ فقال أبو سفيان: هو فينا ذو نسب). فهو صلوات الله وسلامه عليه: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وقد أخرج البخاري في صحيحه هذا القدْر من نسبه الشريف صلى الله عليه وسلم في كتاب مناقب الأنصار: باب مبعث النبي صلى الله عليه وسلم.
هل يختار المرأة ذات النسب عند الزواج - إسلام ويب - مركز الفتوى
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
حديث نبوي شريف عن حقوق الطفل
صحَّ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عدداً من الأحاديث التي تدلُّ على حقوق الطفل ومكانته، منها ما يأتي:
صحّ عن أنس -رضي الله عنه- قال: (كانَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ- أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا، وَكانَ لي أَخٌ يُقَالُ له: أَبُو عُمَيْرٍ، قالَ: أَحْسِبُهُ، قالَ: كانَ فَطِيمًا، قالَ: فَكانَ إذَا جَاءَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ- فَرَآهُ، قالَ: أَبَا عُمَيْرٍ ما فَعَلَ النُّغَيْرُ قالَ: فَكانَ يَلْعَبُ بهِ). [١]
صحّ عن سعد بن سهل -رضي الله عنه- قال: (أُتِيَ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- بقَدَحٍ، فَشَرِبَ، وعَنْ يَمِينِهِ غُلَامٌ هو أحْدَثُ القَوْمِ والأشْيَاخُ عن يَسَارِهِ، قَالَ: يا غُلَامُ أتَأْذَنُ لي أنْ أُعْطِيَ الأشْيَاخَ، فَقَالَ: ما كُنْتُ لِأُوثِرَ بنَصِيبِي مِنْكَ أحَدًا يا رَسولَ اللَّهِ، فأعْطَاهُ إيَّاهُ). [٢]
صحّ عن أبي قتادة -رضي الله عنه-: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- كانَ يُصَلِّي وهو حَامِلٌ أُمَامَةَ بنْتَ زَيْنَبَ بنْتِ رَسولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-، ولِأَبِي العَاصِ بنِ رَبِيعَةَ بنِ عبدِ شَمْسٍ فَإِذَا سَجَدَ وضَعَهَا، وإذَا قَامَ حَمَلَهَا).
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ) عبس/ 34 ، 35 ". الدرر السنية. انتهى من " أضواء البيان "
( 5 / 356). وعليه: فعند من يرى صحة الحديث يكون معناه عنده أن كل
الأنساب تنقطع فائدتها ويتلاشى نفعها مما كان حالها في الدنيا ، فلا ينفع أحدُ
أحداً بنسبه إلا ما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما سيكرمه به ربُّه ؛ حيث
سينفع نسبه وصهره بما يشفع لهم من الخير من بعد أن يأذن الله تعالى ويرضى ، وأما أن
يكون ذات النسب بدلاً عن الطاعات والأعمال: فهذا مما لا يكون ، والنصوص الواضحة
البيِّنة تبين خطأه. والذي يترجح ، والله أعلم ، أن الحديث ضعيف في إسناده
، وفي متنه نكارة. وللشيخ عثمان الخميس - وفقه الله - كلام متين حول هذا الحديث في
كتابه " الأحاديث الواردة في شأن السبطين الحسن والحسين جمعا وتخريجا ودراسة وحكما
" وقد خلص فيه إلى تضعيف الحديث فلينظر.