ومن قال للمودع أن البنك لا يستخدم أمواله في مضارباته وأعماله المالية!! البنك ليس جهة خيرية لحفظ النقود فقط
البنك مستفيد من كل هللة يتم إيداعها ،، ويشتغل بها
وأكثر تعاملاتهم يشوبها ما يشوبها
يعني المودع مشارك فيما يقوم به البنك
ويعني البنك يشتغل في عصير وبطاطس!! غريب
16-04-2022, 03:08 AM
المشاركه # 5
تاريخ التسجيل: Jun 2021
المشاركات: 1, 273
القياس مع الفارق غلط، مال المسلم ليس كمال اليهودي المأخوذ جزية. التطهير المالي للأسهم المتوافقة مع الشريعة: إشكالات وحلول (Purification of Shariah – Compliant Stocks: Problems and Solutions) by Abdelhalim Gherbi :: SSRN. 16-04-2022, 03:11 AM
المشاركه # 6
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 5, 740
الله يرحمه و يرحم والديه
16-04-2022, 03:18 AM
المشاركه # 7
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متكامــــــــل
اللهم آمين
جزاك الله خير
16-04-2022, 10:18 AM
المشاركه # 8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا انسان
فهمك خطأ.
التطهير المالي للأسهم المتوافقة مع الشريعة: إشكالات وحلول (Purification Of Shariah – Compliant Stocks: Problems And Solutions) By Abdelhalim Gherbi :: Ssrn
وعادة ما تقوم الشركات باستثمار الأرباح المحتجزة في مشاريع جديدة، ما يعني أنها لن تكون مضطرة إلى اللجوء لتمويل خارجي مكلف. ولا يتم إدراج هذه الأرباح المحتجزة في القوائم المالية للشركات ضمن لائحة الأصول، حيث تكون ضمن التدفقات النقدية. وهنا تظهر الإشكالية، حيث يشترط الفقهاء المعاصرون على المساهم في هذه الشركات أن يقوم بتطهير هذه الأرباح المحتجزة، التي لم يحصل على شيء منها أصلا! نسبة التطهير في الأسهم السعودية. فهذا قرار الراجحي، ينص: " في حالة وجود إيراد محرم: فإنه يتم تجنيب مبلغ الإيراد المحرم كله، أيا كان مصدره، وسواء حصل ربح أم لا، وسواء وزعت الأرباح أم لم توزع" [2]
وعلى ذلك أيضا نصت هيئة المعايير الشرعية، حيث جاء بها: "محل التخلص هو ما يخص السهم من الإيراد المحرم، وسواء أوزعت الأرباح أم لم توزع، وسواء أربحت الشركة أم خسرت. " [3]
ووجه الإشكال هنا: أن ملكية المساهم للأرباح المحتجزة ملكية ضعيفة غير مستقرة، فقد يحدث أن يبيع أسهمه محملة بهذه الأرباح، فتئول إلى غيره؛ فلماذا لا تعامل معاملة الزكاة في الديون غير المستقرة بحيث لا تجب زكاتها إلا عند قبضها بالفعل. ووجه الإشكال أيضا: أن هذه الأرباح المحتجزة قد يعاد تدويرها كلها أو جزء منها في عملية الاستثمار، ويأتي هذا التدوير بأرباح جديدة، وهنا ينشأ سؤال: مَن مِنَ المستثمرين المطالب بتطهير هذه الأرباح؟ الجدد أم القدامى؟
ووجه الإشكال أيضا: أنه لو فرضنا أن جزءا من أرباح عام 2015 تم احتجازه، ثم في عام 2016 تم توزيعه على المساهمين، فعلى أي أساس يتم التطهير على أساس إيرادات سنة 2015، أم سنة 2016
لا يبدو أن الهيئات الشرعية قد ناقشت هذه الإشكالية، لكن إحدى الدراسات البحثية قد اقترحت الأخذ بمتوسط النسبتين، أو أيهما أكبر.
يقوم المركز بدراسة القوائم المالية السنوية للشركات المساهمة وذلك لمساعدة المستثمر على تحري الشركات النقية والابتعاد عن الشركات المختلطة والمحرمة. ولتسهيل حساب مبلغ التطهير قام مركز المقاصد بتطوير تطبيق حاسبة التطهير ويتم تحديثه بشكل سنوي. هذا التطبيق الفريد من نوعه على الهواتف الذكية، يحوي الرأي الشرعي للشركات السعودية المساهمة ليكون عوناً للمستثمرين في اختيار الشركات النقية، وحاسبة لتطهير مقدار معين من الإيرادات والاستثمارات التقليدية. تم إنتاج هذا التطبيق من خلال استقراء حاجة المستثمر لمعرفة الرأي الشرعي للشركات السعودية المساهمة. يحوي: – الرأي الشرعي للشركات السعودية المساهمة. – حاسبة لتطهير الأسهم من الإيرادات والاستثمارات التقليدية. – المنهجية المالية الشرعية، وقاموس للمصطلحات الشرعية.
وقد استحسن الصنعاني هذا التفسير، لكن الحديث نص على أن الأمة ستفترق، وهذا يعني أنه حديث عن المستقبل، وهذا لا يتلاءم مع كون المراد أمة الدعوة، فهي مفترقة في زمنه صلى الله عليه وسلم، أضف إلى ذلك مقارنتهم باليهود والنصارى، في قوله صلى الله عليه وسلم: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة. ومعلوم أن اليهود والنصارى هم من أمة الدعوة، فلم يبق إلا أن المقصود أمة الإجابة فقط، وللفائدة راجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 12682 ، 61082 ، 73162. والله أعلم.
صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة تكات
السؤال:
في سؤاله الثاني يقول: سماحة الشيخ! ما المراد بقول النبي ﷺ عن الأمة حيث يقول في حديث: كلهم في النار إلا واحدة وما هي الواحدة؟ وهل الاثنتان والسبعون فرقة كلهم خالدون في النار؟ أفيدونا مأجورين. الفرقة الناجية - ويكيبيديا. الجواب:
النبي ﷺ قال: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة يعني: كلها هالكة إلا واحدة، وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة يعني: كلها هالك إلا واحدة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين كلها في النار إلا واحدة فالواحدة هم أهل السنة والجماعة، هم الصحابة وأتباعهم بإحسان.. أهل التوحيد والإيمان، والثنتان والسبعون متوعدون بالنار، فيهم الكافر، وفيهم العاصي، وفيهم المبتدع، فمن مات منهم على الكفر فله النار مخلدًا فيها، ومن مات على بدعة دون كفر، أو على معصية دون كفر؛ فهذا تحت مشيئة الله، وهو متوعد بالنار، وبهذا يعلم أنهم ليسوا كلهم كفار بل فيهم الكافر وفيهم غيره من العصاة والمبتدعة. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ. فتاوى ذات صلة
صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة المهام
قال: وأيضا لفظ (الزندقة) لا يوجد في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، كما لا يوجد في القرآن، وأما الزنديق الذي تكلم الفقهاء في توبته -قبولا وردا- فالمراد به عندهم: المنافق الذي يظهر الإسلام ويبطن الكفر. انتهى. صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة تكات. قلت: وقد ذكر الحديثَ الذي ذكره الغزالي، الحافظُ ابنُ الجوزي في (الموضوعات)، وذكر أنه روي من حديث أنس، ولفظه: " تفترق أمتي على سبعين -أو إحدى وسبعين- فرقة، كلهم في الجنة إلا فرقة واحدة "، قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: " الزنادقة، وهم القدرية "، أخرجه العقيلي، وابن عدي، ورواه الطبراني أيضا. قال أنس: كنا نُراهم القدرية. قال ابن الجوزي: وضعه الأبرد بن أشرس، وكان وضاعا كذابا، وأخذه منه ياسين الزيات، فقلب إسناده، وخلطه، وسرقه عثمان بن عفان القرشي. وهؤلاء كذابون، متروكون. وأما الحديث الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار، فروي من حديث أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر وأبي الدرداء، ومعاوية، وابن عباس، وجابر، وأبي أمامة، وواثلة، وعوف بن مالك، وعمرو بن عوف المزني، فكل هؤلاء قالوا: " واحدة في الجنة، وهي الجماعة "، ولفظ حديث معاوية ما تقدم، فهو الذي ينبغي أن يُعَوَّل عليه دون الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، والله أعلم (11).
صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ناجي عطا الله
وصححه الحاكم بلفظ غريب وهو: " ستفترق أمتي على نيِّف وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة "، وفي رواية عند الديلمي: " الهالك منها واحدة "، قال العلماء: هي الزنادقة. وفي هامش (الميزان) المذكور عن أنس (4) عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: " تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة "، وفي رواية عنه أيضا: " تفترق هذه الأمة على بضع وسبعين فرقة، إني أعلم أهداها: الجماعة " انتهى. ثم رأيت ما في هامش (الميزان) مذكورا في تخريج أحاديث (مسند الفردوس) للحافظ ابن حجر (5)، ولفظه: " تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة "، أسنده عن أنس. قال: وأخرجه أبو يعلى من وجه آخر عن أنس، بلفظ: " أهداها فرقةً: الجماعة "، انتهى. صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ناجي عطا الله. فلينظر مع المشهور. ولعل وجه التوفيق أن المراد بأهل الجنة في الرواية الثانية -ولو مآلا- فتأمل. وفي الباب عن معاوية، وأبي الدرداء، وابن عمرو، وابن عباس، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر، وواثلة، وأبي أمامة. ورواه الترمذي عن ابن [عمرو](6). بلفظ: " ستفترق أمتي ثلاثا وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة "، قيل: ومن هم؟ قال: " الذين هم على ما أنا عليه وأصحابي "، ورواه ابن الجوزي في كتاب (تلبيس إبليس) بسنده إلى أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة " (قال الترمذي: حديث حسن صحيح).
والآخر: أن الذين صححوها أكثر وأعلم بالحديث من ابن حزم، لاسيما وهو معروف عند أهل العلم بتشدده في النقد، فلا ينبغي أن يحتج به إذا تفرد عند عدم المخالفة فكيف إذا خالف؟! وأما ابن الوزير، فكلامه الذي نقله الكوثري يشعر بأنه لم يطعن في الزيادة من جهة إسنادها، بل من حيث معناها، وما كان كذلك ، فلا ينبغي الجزم بفساد المعنى لإمكان توجيهه وجهة صالحة ينتفي به الفساد الذي ادعاه. وكيف يستطاع الجزم بفساد معنى حديث تلقاه كبار الأئمة والعلماء من مختلف الطبقات بالقبول وصرحوا بصحته ؟ هذا يكاد يكون مستحيلاً. ". صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة المهام. [6]
متن الحديث ومعناه [ عدل]
وأما عن متنه ومعناه و دلالاته فرأي أبى حامد الغزالي يتلخص في أنه لا يحصر النجاة –بمعنى دخول الجنة وصحة الإيمان- في فرقة واحدة كما يجعل الهلاك من نصيب المكذبين للرسول وذلك بدلا من تفسير غلاة التعصب الذين يجعلون الهلاك من نصيب اثنتين وسبعين فرقة ما عدا فرقتهم التي يحتكرون لها صحيح الإيمان والنجاة. ويقول العلامة ابن الوزير: « وإياك الاغترار بـ "كلها هالكة إلا واحدة" فإنها زيادة فاسدة غير صحيحة القاعدة ولا يؤمن أن تكون من دسيسة الملاحدة ». ويقول الشيخ الدكتور القرضاوى: « وفى متن هذا الحديث إشكال من حيث إنه جعل هذه الأمة التى بوأها الله منصب الشهادة على الناس ووصفها بأنها خير أمة أخرجت للناس أسوأ من اليهود والنصارى في مجال التفرق والاختلاف حتى إنهم زادوا في فرقهم على كل من اليهود والنصارى ».
شرح حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة
الأمة الإسلامية تنقسم إلى ثلاث وسبعون فرقة ودائما ما يسمع المسلم عن مصطلح الفرقة الناجية الذي أستنبطه علماء الحديث من الحديث النبوي (ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة) ، ومعنى ذلك أن أثنين وسبعون فرقة من المسلمون يتعاملون بشكل خطى ويتبعون مذاهب خاطئة سوف تؤدي بهم إلى دخول النار وفرقة واحدة فقط هي التي ستنجوا من النار وتدخل الجنة ، ويتسأل كل مسلم عن الفرقة الناجية لكي يتبعها ، والفرقة الناجية هي الفرقة التي تتبع ما كان رسول الله وأصحابه يتبعونه. سند الحديث: يشغل هذا الحديث معظم المسلمين ويتسألون دائما هل هو حديث صحيح عن رسول الله صلي الله عليه وسلم ، أو أنه حديث خاطي ولا صحة له ، ويذكر أن هذا الحديث لم يرد في الصحيحين بخاري ومسلم وقد أستدل البعض على أنه حديث صحيح من كثرة الروايات التي ذكرت عنه ومنها «ألا إن من كان قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على اثنتين وسبعين فرقة وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين، اثنتان وسبعون في النار واحدة في الجنة». وفى رواية أخرى «ستفترق أمتي على نيف وسبعين فرقة، الناجية منها واحدة» وفى أخرى «كلها في النار إلا واحدة».