السؤال: عند إجلاء بني النضير وحصول المسلمين على منازلهم وبساتينهم، هل تم توزيع تلك الأراضي على المسلمين على أنها غنائم، وكيف كانت القسمة؟ جزاكم الله كل خير.
- بنو النضير - ويكي شيعة
- أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Manachyr - مناشير
بنو النضير - ويكي شيعة
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ) يعني: أهل النضير، جعل المسلمون كلما هدموا من حصنهم جعلوا ينقضون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين، ثم يبنون ما خرّب المسلمون. واختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قرّاء الحجاز والمدينة والعراق سوى أَبي عمرو: ( يُخْرِبُونَ) بتخفيف الراء، بمعنى يخرجون منها ويتركونها معطلة خرابًا، وكان أبو عمرو يقرأ ذلك ( يخرّبون) بالتشديد في الراء، بمعنى يهدّمون بيوتهم. وقد ذكر عن أَبي عبد الرحمن السلمي والحسن البصري أنهما كانا يقرآن ذلك نحو قراءة أَبي عمرو. وكان أبو عمرو فيما ذكر عنه يزعم أنه إنما اختار التشديد في الراء لما ذكرت من أن الإخراب: إنما هو ترك ذلك خرابًا بغير ساكن، وإن بني النضير لم يتركوا منازلهم، فيرتحلوا عنها، ولكنهم خرّبوها بالنقض والهدم، وذلك لا يكون فيما قال إلا بالتشديد. وأولى القراءتين في ذلك بالصواب عندي قراءة من قرأه بالتخفيف، لإجماع الحجة من القرّاء عليه. بنو النضير - ويكي شيعة. وقد كان بعض أهل المعرفة بكلام العرب يقول: التخريب والإخراب بمعنى واحد، وإنما ذلك في اختلاف اللفظ لا اختلاف في المعنى.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: (مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ) قال: اللينة: النخلة؛ عجوة كانت أو غيرها، قال الله: (مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ) قال: الذي قطعوا من نخل النضير حين غدرت النضير. وقال آخرون: هي لون من النخل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أَبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أَبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: (مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ) قال: اللينة: لون من النخل. وقال، آخرون: هي كرام النخل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حُمَيْد، قال: ثنا مهران، قال: ثنا سفيان في (مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ) قال: من كرام نخلهم. حاصر الرسول يهود بني النضير. والصواب من القول في ذلك قول من قال: اللينة: النخلة، وهن من ألوان النخل ما لم تكن عجوة، وإياها عنى ذو الرُّمَّة بقوله: طِـرَاقُ الخَـوَافِي وَاقِـعٌ فَـوْقَ لِيَنـةٍ نَــدَى لَيْلـهِ فِـي رِيشِـهِ يَـترَقْرَقُ (1) وكان بعض أهل العربية من أهل البصرة يقول: اللينة من اللون، والليان في الجماعة واحدها اللينة. قال: وإنما سميت لينة لأنه فعلة من فَعْل، هو اللون، وهو ضرب من النخل، ولكن لما انكسر ما قبلها انقلبت إلى الياء. وكان بعضهم ينكر هذا القول ويقول: لو كان كما قال لجمعوه: اللوان لا الليان.
يذكر أن جنرال موتورز ليست أول شركة سيارات كهربائية تستخدم تكنولوجيا مضخة الحرارة حيث استخدمتها منافستها تسلا منذ سنوات قليلة، ولكن الجيد في الأمر هو أنها إشارة إلى أن مهندسي جنرال موتورز يفكرون في المستقبل ويجدون طرقاً لجعل سيارات جنرال موتورز الكهربائية أفضل ما يمكن.
أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Manachyr - مناشير
في ظل التوسع الذي تشهده الطاقة الشمسية في مصر ، اتّجه قطاع السياحة إلى الاعتماد على الكهرباء النظيفة، ليس فقط على مستوى تغذية الفنادق والمنتجعات السياحية بالمحطات الشمسية، ولكن -أيضًا- في تشغيل الزوارق البخارية ويخوت الصيد. أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Manachyr - مناشير. وأصبحت العديد من الزوارق البحرية واليخوت والمراكب تلجأ -مؤخرًا- إلى الاعتماد على منظومات طاقة شمسية؛ لتوفير مصدر آمن ونظيف للكهرباء على مدار اليوم في أغلب الأحمال الكهربائية المستخدمة كالإنارة (من لمبات أو كشافات) والمبردات ومضخات المياه العذبة والمالحة، وأجهزة الملاحة، والاتصالات، وشواحن الهواتف، وأنظمة آلات التصوير، وشاشات التلفاز وغيرها. وشهدت المدة الأخيرة تعاونًا مثمرًا بين وزارتي البيئة والسياحة لنشر الطاقة النظيفة في المدن والقرى السياحية، في إطار خطة الدولة للتوسع بالطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات. وفي فبراير/شباط الماضي، نظّمت وزارة البيئة بالتعاون مع وزارة السياحة ورشة عمل تحت عنوان "معًا لنشر محطات الطاقة الشمسية الصغيرة في شرم الشيخ ". وهدفت هذه الورشة إلى وضع آلية ونشر الوعي نحو الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية في المدينة، وتحفيز المنشآت الفندقية بها إلي التحول لاستخدام الطاقة النظيفة، وتركيب محطات شمسية صغيرة على أسطحها، في ظل استعدادات استضافة مصر لمؤتمر المناخ كوب 27 بمدينة شرم الشيخ هذا العام.
وزارة الاقتصاد
لا تقوى وزارة الاقتصاد على حماية المشتركين. فتجربة فرض تركيب العدادات فشلت لأسباب كثيرة،
تعيد الوزارة الثقل الأكبر منها لغياب العدد الكافي من المراقبين لتغطية كافة المناطق،
كما للغطاء السياسي والعائلي والمناطقي الذي يتمتّع به الكثير من أصحاب المولدات. فهذا الغطاء أفشَلَ مسيرة الوزارة حتى حين نفّذت قراراتها وصادرت بعض المولّدات لأصحابها المخالفين. لذلك، لا يعلّق أحد آمالاً على خطوة قطع الاشتراك عن الزبائن الذين يلجأون للطاقة الشمسية. فالمولدات الخاصة في الأصل قطاع غير مقونن ولا وزارات قادرة على ضبطه،
حتى وزارة الطاقة التي تملك حق فك شبكات المولدات الخاصة عن أعمدتها
يمنع أصحاب المولدات مشتركيهم من تركيب نظام الطاقة الشمسية، وإن بطريقة غير مباشرة. وأمام هذا المشهد، يبقى للمشتركين عزاء وحيد وهو إصابة أصحاب المولدات أنفسهم بالسيف عينه. فقطع الكهرباء عن المشتركين سيعني إحداث ثقب في ركيزة أساسية من ركائز قطاع المولدات. فبلا المشتركين، لا استهلاك للطاقة، ولا أرباح لأصحاب المولدات. وبالتالي،
الأجدى بهؤلاء البحث عن صيغة توافقية تضمن استمرار قطاعهم ومصالح المشتركين في آن، وعدم استعجال اتخاذ قرارات تصعيدية.