The Lyrics for Alayl Ya Layla by Wadih El Safi have been translated into 1 languages الليل يا ليلى يعاتبني
ويقول لي سلم على ليلى
الليل يا ليلى يعاتبني ويقول لي سلم على ليلى
الحب لا تحلو نسائمه
إلا إذا غنى الهوى ليلا
الليل يا ليلى يعاتبني
دروب الحي تسألني
ترى هل سافرت ليلى
وطيب الشوق يحملني
إلى عينيك يا ليلى
لأجلك يطلع القمر
خجولا كله خفر
وكم يحلو له السفر
مدى عينيك يا ليلى
لنا الأيام تبتسم
ولا همس ولا ندم
وماذا ينفع الندم
نديم الروح يا ليلى
ويقول سلم لي على ليلى
رجعت ألم أحلامي
وأحيا بين أنغامي
وغاب ربيع أيامي
وليلى لم تزل ليلى
إلا إذا غنى الهوى ليلا
منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل - عرض مشاركة واحدة - وديع الصافي (نوتة)
مروان حماده، هكذا وبنبرة حاسمة تنده البصّارة للنائب، انتبه ع صحتك!! يا لطيف هذه قنبلة في علم التنبؤ على أساس ان الرجل يتمتع بصحة لم يهزها يوما انفجار ما زال يعيش تداعياته حتى اللحظة!! رح ينعرف قاتل وسام الحسن وكل من اقترف الجرائم الاخرى في البلد. حلو، لكن، وبتنهيدة غميقة عميقة فيها من الاسى ما لا يحتمل" بس بدها وقت بدها وقت" عن جد؟ غريب كيف عرفت ذلك؟!! اللواء اشرف ريفي لن يُمدد له واحد الضباط الذين قاموا باعمال مهمة في الشمال سيعيّن مكانه وريفي الى عمل دبلوماسي. تريد السيدة ابعاد شبح ريفي عن قدرين، التمديد له او خوضه الانتخابات النيابية في الشمال. اللهم لا تبعد عنها هذه الكأس! الليل يا ليلى يعاتبني - الطير الأبابيل. اما مسك التنبؤات فهي انتقال طاولة الحوار الى منزل السيد حسن نصرالله، واهم المشاركين فيها حزب الكتائب! نقلة مباركة والله! وأحلى ما في تلك المشهدية الكاريكاتورية، عندما أمعنت ماتيلدا في الاسئلة فعّصبت البرّاجة وأجابت "بدك قلّك شو لون مطبخك وبيتك وقوضة نومك وانا مش داعسة عندك"؟!! اليست بصارة براجة وتعرف الغيب والمستغيب، فكيف لها الا تعرف الوان زوايانا الخاصة؟! وأحلى الاحلى في عملية الرؤيا "الالهية" تلك، الدفة الراجحة دائما لصالح 8 آذار في كل شيء، ونحن يا غافل ما إلك الا ليلى لتعاتبني ونعاتبها، والعتاب غسيل القلوب، الا يوجد عتاب في قاموس المبصّرين المنجمين؟!
الليل يا ليلى يعاتبني - الطير الأبابيل
أنا أحيا في غدي الآن بأحلام اللقاء،
فأْتِ أو لا تأتي.. أو فافعل بقلبي ما تشاء..
هكذا أحتمل العمر، نعيماً.. وعذابا،
مهجةً حرّى وقلباً، مسّه الشوق.. الليل يا ليلى يعاتبني ويكيبيديا. فذابا. أما عبدالحليم حافظ، فبالإضافة إلى ما غنَّاه من قصائد للشاعر الجميل نزار قباني، يغني أغنية جميلة للشاعر المصري كامل الشنّاوي وألحان محمد عبدالوهاب بعنوان «لا تكذبي» ويقول مطلعها:
لا تكذبي. إني رأيتكما معاً. ودعي البكاء.. فقد كرهت الأدمعا. ما أهون الدمع الجسور إذا جرى
من عينٍ كاذبةٍ فأنكر وادعى.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
، فجاء به حتى ألقاه مع ابنه علي بن الحسين، وقتلى قد قتلت حوله من أهل بيته، فسألت عن الغلام، فقيل هو القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع). (5)
المصادر:
(1) تنقيح المقال ج 2 باب القاف ص 18. (2) تاريخ الطبري ج 4 ص 331. (3) الإقبال 49-50، وبحار الأنوار ج 101 ص 270. (4) منتهى الآمال ج 1 ص 680، ومقتل الحسين (ع) للخوارزمي 2/27. (5) تاريخ الطبري 3/331، مقاتل الطالبيين 93، الارشاد 2: 107-108.
القاسم بن الحسن بن علي بن ابي طالب
القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي أحد أولاد الحسن بن علي بن أبي طالب له عدة مواقف منها ليلة عاشوراء عندما سئل عن الموت، فقال أنه أحلى من العسل، وكذلك شجاعته عندما برز للقتال، ومن ثم استشهاده. ولد في المدينة المنورة، وقتل في معركة كربلاء وهو يومئذ غلام. مقتله كان مقتله شابا في معركة كربلاء حيث أنه بعد أن قُتل أبو بكر بن الحسن بن علي شقيق القاسم بن الحسن لأمه وأبيه استأذن القاسم بن الحسن عمه الحسين بن علي أن يخرج للقتال فما زال به حتى أذن له فخرج وفي يده السيف وعليه قميص وإزار، وفي رجليه نعلان فمشى يضرب بسيفه فانقطع شسع نعله اليسرى، فوقف ليشدها، فقال عمر بن سعد بن نفيل الأزدي: "والله لأشدن عليه" فما ولّى وجهه حتى ضرب رأس الغلام بالسيف، فوقع الغلام لوجهه وصاح: يا عماه. فجلى الحسين عليه ثم شد شدة فضرب عمرا بالسيف فاتقاه بساعده فأطنها من لدن المرفق، ثم تنحى عنه، فحملت خيل عمر بن سعد الأزدي ليستنقذوه من الحسين، فاستقبلته بصدورها وجالت فتوطأته، فلم يرم حتى مات، فلما تجلت الغبرة إذا بالحسين على رأس الغلام وهو يفحص برجليه، والحسين يقول: "بعدا لقوم قتلوك، وخصمهم فيك يوم القيامة رسول الله، عز على عمك أن تدعوه فلا يجيبك، أو يجيبك فلا تنفعك إجابته، يوم كثر واتره وقل ناصره".
القاسم بن الحسن بن عليرضا
وذهب ابن سهل الرازي و كثير من نسابوا ومؤرخوا المغرب وبعض متأخري نسابوا الحجاز كالكتببة, والمشرق كالرجائي ، إلى القول بوجود ابن للنفس الزكية إسمه القاسم (2). قلت: العلم لايقبل الجمود فعلم البشر سمته النقص ، وكم ترك الأول للأخر. قال العلامة النسابة عبدالسلام القادري في الدر السني: وأما بنو النفس الزكية رضي الله عنهم فمنهم بفاس بعض شرفاء سجلماسة المدعوة بتافيلات ، وهم صرحاء الأشراف نسبا, وأفضلهم حسبا (3). وقال الناصري في الإستقصا عن نسب الدولة العلوية: اعلم أن نسب هذه الدولة الشريفة العلوية من أصرح الأنساب ، وقال أيضا بعد ذكر نسبهم إلى القاسم المذكور: هكذا ذكر هذا النسب ،الذي هو حقيق بأن يسمى سلسلة الذهب ،جماعة من العلماء كالشيخ أبي العباس أحمد بن أبي القاسم الصومعي ، والشيخ أبي عبدالله محمد العربي بن يوسف الفاسي ،والعلامة الشريف أبي محمد عبدالسلام القادري ، وغيرهم (4). قلت: نسب الأشراف السعديون والعلويون معروف عند الكافة وتلقاه فضلاء عصرهم بالقبول وأثبتوهم في كتبهم ومشجراتهم. أما التحقيق في وجود القاسم فقد ذكره الكثير من المؤرخين والنسابون ، منهم المؤرخ أحمد بن سهل الرازي المتوفي في الربع الأول من القرن الرابع قال في كتابه أخبار فخ:ثم خرج يحي وإدريس من الحبشة ،فقدما فرع المِسْوَر ليلاً ،فأقامابه زمناً يتشاوران إلى أين يخرجان وأي بلد يحملهم ويخفيهم وشملهم من الخوف ، مثل ماكان عرف وتناهى إليهم خبر علي بن إبراهيم, وإبراهيم بن إسماعيل ، والقاسم بن محمد بن عبدالله بن حسن ، وموسى بن عبدالله بن الحسن بن الحسن ؛ وقال في موضع اخر: لما كان من أمر الحسين رحمه الله بفخ ماكان ،أحضر موسى الهادي موسى بن عبدالله بن الحسن ،والقاسم بن محمدبن عبدالله (5).
القاسم بن الحسن بن على الانترنت
Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): عَلِيّ بْن الْحَسَن بْن عَلِيّ بْن الْحَسَن، أَبُو الحسن المعروف بابن الرازي: حدث عَن مُحَمَّد بْن القاسم بْن زكريا الكوفي، والحسين بْن مُحَمَّد بْن سعيد المطبقي، وأحمد بْن علي الجوزجاني، والحسين بْن مُحَمَّد بْن عبادة، ومحمد بْن الحسين الزعفراني- الواسطيين، ومحمّد بن أبي الأزهري الكاتب، وأبي بكر بن الأنباري، ومُحَمَّد بْن عُبَيْد اللَّهِ بْن العلاء الكاتب، ومحمد بْن أَحْمَد بْن صفوة المصيصي، ومحمد بْن مُحَمَّد بْن داود الكرجي، والحسين والقاسم ابني إِسْمَاعِيل المحاملي، وعمر بْن أَحْمَدَ الدربي، ومحمد بْن جعفر بْن رميس القصري. حَدَّثَنَا عنه الأزهري، ومحمد بْن أَحْمَد بْن شعيب الرُّوياني، والحسن بْن علي الجوهري، والقاضيان الصيمري والتنوخي، وغيرهم. قَالَ لي الأزهري: كان علي بْن الحسن الرازي فقيرا وراقا يحضر معنا السماع من ابن حيوة، وكان يدعي أن تاريخ ابن أَبِي خيثمة سماعه من مُحَمَّد بْن الحسين الزعفراني، ولم يكن له به كتاب، وكان عنده تاريخ ابن خراش وقد سمعت منه بعضه. وذكره لي الأزهري مرة أخرى فقال: كذاب لا يسوى كعبا. سألت العتيقي عَن علي بْن الحسن الرازي فقال: لا بأس به، وكان أبوه من أهل الري وهو من نواحي الثغر، وسمع من ابن صفوة- يعني المصيصي- وغيره.
القاسم بن الحسن بن على موقع
البويطي سمعت الشافعي يقول: قال لي الفضل بن الربيع: أنا أشتهي مناظرتك واللؤلؤي فقلت: ليس هناك فقال: أنا أشتهي ذلك قال: فأحضرنا وأتينا بطعام فأكلنا فقال رجل معي له: ما تقول في رجل قهقه في الصلاة؟ قال: بطلت صلاته قال: فطهارته قال: وطهارته قال: فما تقول في رجل قذف محصنة في الصلاة؟ قال: بطلت صلاته قال: فطهارته قال: بحالها فقال له: قذف المحصنات أشد من الضحك في الصلاة قال: فأخذ اللؤلؤي نعليه وقام فقلت للفضل: قد قلت: لك إنه ليس هناك. وقال محمد بن رافع النيسابوري: كان الحسن بن زياد يرفع رأسه قبل الإمام ويسجد قبله. مات سنة 204 وكان رأسا في الفقه. وقال النضر بن شميل لرجل: كتب كتب الحسن بن زياد لقد جلبت إلى بلدك شرا، لقد جلبت إلى بلدك شرا. وقال جزرة: ليس بشيء لا هو محمود عند أصحابنا، وَلا عندهم يعني أصحابه قيل له بأي شيء تتهمه قال بداء سوء وليس هو في الحديث بشيء. وقال أبُو داود: عن الحسن بن علي الحلواني رأيت اللؤلؤي قبل غلاما وهو ساجد. قال أبو داود: هو كذاب غير ثقة، وَلا مأمون. وقال أبو ثور: ما رأيت أكذب من اللؤلؤي كان على طرف لسانه: ابن جريج عن عطاء. وقال أحمد بن سليمان الرهاوي: رأيته يوما في الصلاة وغلام أمرد إلى جانبه في الصف فلما سجدوا مد يده إلى خد الغلام فقرصه ففارقته فلا أحدث عنه.
القاسم بن الحسن بن عليه السلام
فجلى الحسين عليه ثم شد شدة فضرب عمرا بالسيف فاتقاه بساعده فأطنها من لدن المرفق، ثم تنحى عنه، فحملت خيل عمر بن سعد الأزدي ليستنقذوه من الحسين، فاستقبلته بصدورها وجالت فتوطأته، فلم يرم حتى مات، فلما تجلت الغبرة إذا بالحسين على رأس الغلام وهو يفحص برجليه، والحسين يقول: «بعدا لقوم قتلوك، وخصمهم فيك يوم القيامة رسول الله، عز على عمك أن تدعوه فلا يجيبك، أو يجيبك فلا تنفعك إجابته، يوم كثر واتره وقل ناصره». ثم احتمله على صدره، ورجلاه تخطان في الأرض، حتى ألقاه مع ابنه علي بن الحسين. [1]
المراجع
^ أبصار العين في أنصار الحسين - محمد السماوي - الصفحة 72
{{bottomLinkPreText}}
{{bottomLinkText}}
This page is based on a Wikipedia article written by
contributors ( read / edit). Text is available under the
CC BY-SA 4. 0 license; additional terms may apply. Images, videos and audio are available under their respective licenses. Please click Add in the dialog above
Please click Allow in the top-left corner, then click Install Now in the dialog
Please click Open in the download dialog, then click Install
Please click the "Downloads" icon in the Safari toolbar, open the first download in the list, then click Install
{{::$}}
فجلى الحسين عليه ثم شد شدة فضرب عمرا بالسيف فاتقاه بساعده فأطنها من لدن المرفق، ثم تنحى عنه، فحملت خيل عمر بن سعد الأزدي ليستنقذوه من الحسين، فاستقبلته بصدورها وجالت فتوطأته، فلم يرم حتى مات، فلما تجلت الغبرة إذا بالحسين على رأس الغلام وهو يفحص برجليه، والحسين يقول: "بعدا لقوم قتلوك، وخصمهم فيك يوم القيامة رسول الله، عز على عمك أن تدعوه فلا يجيبك، أو يجيبك فلا تنفعك إجابته، يوم كثر واتره وقل ناصره". ثم احتمله على صدره، ورجلاه تخطان في الأرض، حتى ألقاه مع ابنه علي بن الحسين. [1]
المراجع
^ أبصار العين في أنصار الحسين - محمد السماوي - الصفحة 72