دعينا نطير مُحلقين في سماء حبنا فوق السحاب بين الكواكب، بين حدائق الحب المعلقة، لأبني لك في القلب قصر الأحلام، وأتوّجك ملكة على عرش حُبي، وآخذك بَطلة لأروع قصّة حب في تاريخ العشق، يَقرأها كلّ عاشق ومُحب، وتبقى قصّة حبّنا خالدة مدى الحياة. كم هي صعبةٌ تلك الليالي الّتي أحاول أن أصل فيها إليك! أصل إلى شرايينك، إلى قلبك، كم هي شاقّة تلك الليالي! كم هي صعبة تلك اللحظات الّتي أبحث فيها عن صدرك ليضمّ رأسي! أحياناً يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيّعون تركيزهم ووقتهم، وطاقتهم في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الّذي انفتح أمامهم على مصراعيه. خواطر جميلة جدا وراقية أٌقوى 50 خاطرة طويلة وقصيرة مميزة. إذا أنهَكَكَ الألم فخذ من حنايا قلبك المُتعب والمثقل بالكروب واليأس نبضة حبّ، ونظرة تأمّل لمستقبل مشرق، تنثرها على أنحاء جسدك المتلاطم بالتفاهات التي أقنعت عقلك بها، واعلم أن لكل شيء حد ونهاية وأن الحياة وإن قست فإنها لك ولغيرك فخذ مِنها ما لَكَ ودَع ماليس لك لغيرك. خلق الله الكون في تعاقب ليلٍ ونهار، ليجعلها محطات تغيير للنفس البشرية، ومحطّات تتوقف عندها كل حالات اليأس، وتبدأ بها أنغام الأمل، فالليل والأمس مهما حملاً من متاعب يجب أن يكون الصباح خلافًاً لهما، ويحمل من كلّ الخير والسرور، الصباح هو نقطة تحوّل لمن أراد، وهو علامة التفاؤل، وهو بريقُ الجمال لمن أراد أن يستشعر ذلك، لمن أراد أن يجعل من يومه الجديد يوماً جديداً بحق، وليس يوماً روتينيًا يحمل أعباء الأمس ويلقيها في قالبٍ جديد، ويتعب الروح أكثر مما أتعبته في البارحة؛ فالصباح خُلق للتغيير، والتفاؤل، وليكن كذلك لا غير ذلك.
- خواطر قصيره جدا جدا
- خواطر قصيره جدا اهداء الى استاذي
- قصص عن بر الوالدين والعقوق مؤثرة جدًا للأطفال والكبار مكتوبة وفيديو - شبابيك
خواطر قصيره جدا جدا
كل.. ما تطلبه ،، ستناله.. إذا كنت ،، جاهزا.. له!! …
– – – – – – – – – –
أبسط.. اﻷشياء!!.. حين.. تضعها في ،، مكانها الصحيح.. يكون.. أثرها أكبر!! …
تقبلك.. لما ﻻ تريد ،، يؤهلك للحصول.. على ما تريد!! …
قيمتك.. الحقيقية!!.. ليست فيما.. يراه اﻵخرون.. فيك ،، و ،، إنما فيما.. تحمله.. داخلك!! …
حرصك.. على ،، فهم.. الحياة!!.. قد.. يحول.. بينك ،، و ،، بين.. اﻹستمتاع.. بها!! …
الشر.. دوائر.. صغيرة ،، و ،، مغلقة!!.. نحن.. بقصد ،، أو ،، بدون قصد.. من.. يفتحها ،، و ،، ﻻ يجيد.. إغلاقها!! …
ظهور.. بعض ،، اﻷشخاص.. في حياتنا!!.. قد.. خواطر قصيره جدا اهداء الى استاذي. يسلط الضوء ،، على جوانب.. لم نكن نراها.. في أنفسنا!! …
التواصل.. حياة ،، لمن.. لم يعرف.. الحياة!! …
في.. التواصل!!.. اﻷكثر.. أسرارا ،، اﻷقل.. تواصلاً!! …
ما يخفى.. أكثر تأثيرا ،، على التواصل.. مما يعلن!! …
معرفة.. الواقع ،، و ،، القدرة.. على التوافق.. معه!!.. تساعد.. الشخص على ،، اختيار ما يود.. الحصول.. عليه!! …
أي.. طلب.. تطلبه!!.. يسبقه.. اختبارات ،، في صورة.. أحداث ،، أو أفكار ،، أو مشاعر.. إذا تجاوزتها ،، بنجاح.. تحقق ما تريد!! …
ليس.. هناك.. مصيب ،، أو ،، مخطئ.. جاهز ،، أو ،، غير جاهز!!
خواطر قصيره جدا اهداء الى استاذي
ولا تحتاج لرأس مال! أنت جميل و ثغرك الباسم أجمل …
مساء السعادة مساء الابتسامة
بعض البشر.. حدائق! تَسْتَوْطِنُـهَا الورود..
مُمَيَّزون ولَهُمْ فِي القَلْبْ.. نبضْة!!
…
بوحك.. الشاكي.. عنك!!.. قد.. يكون بداية ،، الطريق الصحيح.. للبحث عن.. أنت!! …
في.. المواطنة!!.. مشكلة البعض.. يخلط بين ،، ما يريد.. من الوطن ،، و ،، ما يريد.. للوطن!! …
تتعدد.. صور الرجال ،، في حياة.. أنثى!!.. ويبقى.. اﻷب.. الرمز ،، اﻷكثر.. بقاء ،، و ،، تأثيرا!! …
حل.. أغلب.. المشكلات!!.. ﻻ يخرج.. عن ،، أمرين.. قم بعمل شيء ،، أو ،، توقف عن عمل شيء!! خواطر راقية قصيرة جداً: كما لو أني لم أكن هنا يوماً - عتــمة المجهول. …
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال ؟
عبدالرحمن مجدي
رسالتي فى الحياة: نشر الحب والعلم والوعي والسعادة لكل البشر بكل دياناتهم وأعتقداتهم وأفكارهم ، لا أكره أي إنسان ، أحب كل إنسان لكونه إنسان.. ما يسعدني حقاً هي قوتك ، سعادتك ، حبك.. الهدف من الموقع هو أن تساعد نفسك بنفسك! !
أمر الله تعالى جميع للمسلمين ببر الوالدين لأنه من أعظم الصفات التي قد يتصف بها الشخص المسلم، و بر الوالدين له فضل وثواب عظيم دا عند الله تعالى، قال الله تعالى في كتابه العزيز في سورة الإسراء: " وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا". قصص عن بر الوالدين
١- قصة تدل على أن البر دين وسوف يعود لصاحبه في يوم من الأيام
يروى أن كان هناك شابا توفي والده منذ أن كان صغيرا فعاش مع والدته وتكفلت الأم أمور تربية وتعليم هذا الشاب، وكانت مصره أن تنفق عليه حتى ينتهي من دراسته فكانت تتحمل مصاريفه بمفردها واضطرت النزول إلى العمل، ومنعته من النزول للعمل حتى يستطيع الاهتمام بدراسته، فكان يتمنى أن يعمل ويجتهد عندما يكبر و ينهي دراسته حتى يستطيع سداد جزء مما قامت به والدته من أجله وأن يرد إليها فضلها عليه، وحتى يريحها من تعب ومشقة العمل.
قصص عن بر الوالدين والعقوق مؤثرة جدًا للأطفال والكبار مكتوبة وفيديو - شبابيك
وبصباح اليوم التالي ذهب الشاب لعمله فحضر إليه واحد من الأصدقاء الذين لم يرهم منذ وقت طويل، وبعد المصافحة والسلام قال الرجل للشاب أنه كان يوم أمس برفقة واحد من أكبر رجال الأعمال وأنه قد طلب منه البحث عن رجل ذو خلق يتحلى بصفة الأمانة والخلق الرفيع ويكون مخلصاً لعمله، ويكون لديه القدرة على إدارة أعماله، وقال الرجل أنه لم يجد شخص يمتاز بكل هذه الصفات سواه، وعرض عليه الذهاب لمقابلة رجل الأعمال وإستلام الوظيفة منه، فرح الشاب كثيراً وفي يومها ذهب الشاب ليقابل رجل الأعمال. وبالمساء كان هو وقت الموعد بين صاحب العمل والشاب، وبعد الحديث إستراح رجل الأعمال للشاب فسأله عن المرتب الذي يتقضاه، ليخربه الشاب بأنه 5000 فعرض رجل الأعمال عليه أن يستقيل من وظيفته في مقابل أن يتقلد وظيفة لديه ويكون راتبه 15000 جنيه بجانب حصوله على عمولات الربح جراء الأعمال التي يقوم بتنفيذها. وبجانب بدل السكن وصرف راتب لمدة ستة أشهر لحين تتحسن أوضاع الشاب، وحينما سمع هذا الشاب كل ذلك الكلام، فإذا به يجهش بالبكاء حينما سأله صاحب العمل عن سبب بكائه الشديد أخبره بضائقة والده وأنه كان ملزما بتسديد دين أبيه، فعرض صاحب العمل على الشاب أن يقوم هو بتسديد الدين، وذلك كنوع من مكافئته على بره بأبيه.
وبعد سنوات مرض والد محمد وصار لا يستطيع المشي، وقال الأطباء أن مرضه هو تجلط في شرايين الأرجل، نتيجة لتعبه في السنوات الماضية، فعكف محمد على رعاية والده، وقطع عهدًا على نفسه أن يكون الأرجل التي يمشي عليها والده، كما حقق له أمنيته في الذهاب إلى بيت الله الحرام، وطاف به وهو يحمله على ظهره، حتى أنه رفض استخدام الكرسي المتحرك، وتوجه إلى ربه وقال: " يا رب اغفر لكلينا، حملني وسعى بي صغيرًا، فحملته كبيرًا، يا رب احفظ عليّ صحتي ولا تحرمني فضل رعايته"". قصة قصيرة عن بر الوالدين للأطفال
سلمى فتاة بارة جدًا بوالديها، فهما لا يتفوهان بالكلمة حتى تنفذ رغبتهما، وعي في الوقت ذاته فتاة نجيبة ومجتهدة في المدرس، وتحبها المعلمات كلهن والزميلات، لكن كان يحزنها أن ترى مواقف من أصدقائها تدل على عقوقهم لوالديهم، توجهت سلمي بالنصح والإرشاد لهم، لكنهم لم يستجيبوا فقد كانوا يأخذون الموضوع بسخرية واستهزاء واتهامها بأنها تبالغ في ذلك. وذات يوم ذهبت سلمى إلى منزل صديقتها مها وقد كانتا متفقتين أن تذهبا إلى الحديقة المجاورة، رأت أم مها وهي تنادي عليها لتعطيها شطيرتين من الجبن، لكن مها لم تكن تهتم لكلامها حتى أنها خرجت دون أن تودعها، حزنت سلمى لذلك ولم تتمكن من السكوت، وقالت لها هل تعلمي أن الله سوف يعاقبك على ذلك، أنت ارتكبت معصية بعقوقك لوالدتك، عليك أن تذهبي وتطلبي منها الصفح، بالطبع لم تأخذ مها كلام سلمى على محمل الجد.