وهذا فيه تعظيم حق الجار ووجوب كف الأذى عنه، وأن إضراره من كبائر الذنوب وعظائم المعاصي وقد عظم الله - جل وعلا - إلحاق الأذى بالجار وغلظ فيه العقوبة ففي الصحيح عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: سُئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أي الذنب أعظم؟ فقال: ((أن تجعل لله نداً وهو خلقك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك))(15) وفي مسند الإمام أحمد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لأن يسرق من أهل عشرة أبيات أيسر من أن يسرق من بيت جاره))(16). و أما ثالث الحقوق الكبرى فهو احتمال الأذى منهم والصبر على خطئهم والتغافل عن إساءتهم ففي مسند الإمام أحمد عن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله - عز وجل - يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة)) وذكر في الثلاثة الذين يحبهم ((رجل كان له جار سوء يؤذيه فيصبر على أذاه حتى يكفيه الله إياه بحياة أو موت)) (17). الخطبة الثانية:
أما بعد..
أيها المؤمنون إن للجوار في دين الإسلام حقاً عظيماً حتى إن جبريل أعاد في أمر الجار وأبدى تأكيداً لحقه وبياناً لحرمته، فاتقوا الله عباد الله فإن الكرام خيار الناس للجار، وقد قيل:
يلومونني أن بعت بالرخص منزلي *** ولم يعلموا جاراً هناك ينغص
فقلت لهـم: كفوا المـلام فإنما *** بجيرانها تغلو الديار وترخص
أيها المؤمنون إن الجار الذي تجب له تلك الحقوق هو الذي يعد في العرف جاراً وليس لذلك ضابط من عدد أو غيره فالمرجع في تحديد من هو الجار يعود إلى عرف الناس فكل من عده الناس جاراً لك فهو جار تجب له تلك الحقوق وأكثرهم فيها من كان أقربهم منك باباً.
- عظم حق الجار - ملتقى الخطباء
- التفريغ النصي - حق الجار - للشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي
- حق الجار
- محمد عبده - لولاك تسوى ما عطيتك خفوقي - YouTube
- Untitled — لولاك تسوى ماعطيتك خفوقي🎈...
عظم حق الجار - ملتقى الخطباء
يشير إلى الأبيات التي كان يغني بها ويؤذيه بها؛ فأسلم اليهودي لحسن هذا التعامل مع الجار. واقعنا مع حق الجار وحاجتنا لمراجعة ذلك
وحكايات السلف في الإحسان إلى جيرانهم كثيرة، لكن إذا نزلنا نحن إلى واقعنا، وأردنا تطبيق هذه القيم على حالنا، فسنجد بوناً شاسعاً وفرقاً كبيراً بيننا وبينهم، ونحن نحب أن نكون مثلهم، ونحب أن يفتح لنا من الخيرات ما فتح لهم، لكن أين نحن من هذا التعامل! من يعرف منا جيرانه الأدنين؟ ومن يدخل بيوتهم؟ ومن يزورهم في مناسباتهم؟ ومن يشاركهم في آمالهم وآلامهم؟ قليل ما هم، إلا من رحم ربك! إن لم يكن بينك وبينهم نسب فقلما تتعرف عليهم. وقد قال أحد المشايخ، وهو نبحار بن عدود رحمة الله عليه: إن أهل هذه المدينة بنوها على المقاطعة، فسموها مقاطعات؛ المقاطعة الأولى، والمقاطعة الثانية، والمقاطعة الثالثة، والرابعة والخامسة.. ومقاطعة تجينن، ومقاطعة كذا، مقاطعة عرفات؛ لأنهم يقاطعون جيرانهم، فليست بينهم صلة! وهذه القطيعة مخالفة لهذه النصوص والأوامر الصريحة، وهي مخالفة للهدي النبوي ولهدي السلف الصالح؛ فلذلك لا بد من تقويم سلوكنا على ضوء هدي النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ولا بد أن نحرص على تعديل ما نحن عليه وفق ما جاءنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن نقوم سلوكنا، ولا عار في ذلك ولا عيب؛ فنحن نعلم أننا غير معصومين وأننا خطاؤون، ( وخير الخطائين التوابون)، فإذا عرفت أنك خطاء فلا بأس أن تقر بخطئك فيما يتعلق بجيرانك، وأن تتعاهدهم وأن تستسمحهم، وبالأخص في هذه الأيام التي هي أيام عيد وسرور.
وهذا يدل على تأكيد حق الجار؛ فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- ظن أن نهاية هذا الحرص وتلك الوصايا من جبريل -عليه السلام- أن يكون للجار نصيب من الميراث. أيها المؤمنون: إن حقوق الجار كثيرة عديدة، وهي في الجملة دائرة على ثلاثة حقوق كبرى: الإحسان إليهم، وكف الأذى عنهم، واحتمال الأذى منهم. أما الحق الأول فإنه الإحسان إلى الجيران، فقد أمر الله -سبحانه وتعالى- بذلك في كتابه فقال سبحانه: ( وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ) [النساء:36]. وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال -صلى الله عليه وسلم-: " ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره ". وقد أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- بإكرام الجار وجعل ذلك من لوازم الإيمان، فقال -صلى الله عليه وسلم-: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ". أيها المؤمنون: إن من الإحسان إلى الجيران سلامة القلب عليهم، وحب الخير لهم، ففي البخاري ومسلم من حديث أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " والذي نفسي بيده، لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه ".
التفريغ النصي - حق الجار - للشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي
تعريف الجار وأقسامه
الحث على حسن الجوار وعلاقته بالمروءة والكرم
فوائد حسن الجوار
وحق الجار بالإضافة إلى هذه النصوص التي تدعو إليه يودي الوفاء به إلى كثير من الفوائد للإنسان، ففي الآخرة فيه طاعة الله ورسوله وامتثال للأمر، وفي الدنيا فيه بركة عظيمة؛ فإن من تعاهد جيرانه لا بد أن يوسع له في رزقه؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم لـ أبي ذر رضي الله عنه: ( إذا طبخت لحماً فأكثر مرقه ثم تعاهد جيرانك), فإن ذلك مما يوسع على الإنسان في رزقه. وكذلك يأمن به الإنسان، فإنه إذا كان يأمن جيرانه مكره، وكانوا يأمنون على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم منه؛ فإنه سيؤمنه الله سبحانه وتعالى حين أمنه جيرانه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا إيمان لمن لا أمانة له). وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم مراتب الجار في الفضل فقد ورد عنه أنه قال: ( أربعون داراً جار)، وهذا يقتضي أن الجيران ليسوا الذين يلون الباب مباشرة، بل يتعدى ذلك الجوار إلى ما هو أبعد منه حتى يصل ذلك إلى أربعين داراً، ومفهوم العدد قيل: هو مخرج لما فوقه، أي: أن ما زاد على ذلك لا يكون جاراً، وقيل: بل ليس مخرجاً له، فمن بينك وبينه تواصل، ولو كان بينك وبينه أربعون داراً؛ فإن حق الجوار باق في حقه.
قال -صلى الله عليه وسلم-: " إلى أقربهما منك بابًا ". وأما ثاني الحقوق فهو كف الأذى عنهم، ففي الصحيحين عن أبي هريرة مرفوعًا: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جار ه". ولهما عنه -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن "، قيل: من يا رسول الله؟! قال: " الذي لا يأمن جاره بوائقه ". أي: لا يأمن شره وخطره، وفي رواية لمسلم قال -صلى الله عليه وسلم-: " لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه ". وهذا فيه تعظيم حق الجار ووجوب كف الأذى عنه، وأن إضراره من كبائر الذنوب وعظائم المعاصي، وقد عظم الله -جل وعلا- إلحاق الأذى بالجار، وغلظ فيه العقوبة، ففي الصحيح عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: سُئل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أي الذنب أعظم؟! فقال: " أن تجعل لله ندًا وهو خلقك "، قلت: ثم أي؟! قال: " أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك "، قلت: ثم أي؟! قال: " أن تزاني حليلة جارك ". وفي مسند الإمام أحمد قال -صلى الله عليه وسلم-: " لأن يسرق من أهل عشرة أبيات أيسر من أن يسرق من بيت جاره ". وأما ثالث الحقوق الكبرى فهو احتمال الأذى منهم، والصبر على خطئهم، والتغافل عن إساءتهم، ففي مسند الإمام أحمد عن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " إن الله -عز وجل- يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة "، وذكر في الثلاثة الذين يحبهم: " رجل كان له جار سوء يؤذيه فيصبر على أذاه حتى يكفيه الله إياه بحياة أو موت ".
حق الجار
أيها المؤمنون إن من الإحسان إلى الجار الحرص على بذل الخير له قليلا ًكان أو كثيراً كما قال الله - تعالى -: "لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً " (7) وفي صحيح البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعاً: ((يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة))(8) فرسنُ الشاة هو حافرها، قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله -: (أي لا تحقرن أن تهدي إلى جارتها شيئاً ولو أنها تهدي مالا ينتفع به في الغالب)(9). والمقصود أن يتواصل الخير والود والبر بين الجيران، ففي صحيح مسلم من حديث أبي ذر - رضي الله عنه - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك))(10). وأولى الناس بالإحسان من الجيران أقربهم منك باباً ففي البخاري من حديث عائشة قالت: ((يا رسول الله إن لي جارين فإلى أيهما أهدي قال - صلى الله عليه وسلم -: إلى أقربهما منك باباً))(11). وأما ثاني الحقوق فهو كف الأذى عنهم، ففي الصحيحين عن أبي هريرة مرفوعاً: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره))(12) و لهما عنه - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن، قيل: من يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه))(13) أي لا يأمن شره وخطره وفي رواية لمسلم قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه))(14).
الخطبة الثانية:
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى أصحابه والتابعين وسلم تسليمًا. فحقوق الجار قد عظم الله من شأنها وعظم من شأنها رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-، والموفق من وفق للقيام بحقوق الجار، والمحروم من أخفق في حقوق الجار. فيا عباد الله: لقد صح من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه قال: جاء رجل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يشكو جاره، فقال: " اذهب فاصبر "، فأتاه مرتين أو ثلاثًا فقال: " اذهب فاطرح متاعك بالطريق "، ففعل، فجعل الناس يمرون ويسألونه، ويخبرهم خبر جاره، فجعلوا يلعنونه: فعل الله به وفعل، وبعضهم يدعو عليه، فجاء إليه جاره فقال له: ارجع فإنك لن ترى مني شيئًا تكرهه. إنه رأي من لا ينطق عن الهوى -صلوات الله وسلامه عليه-. وإن في هذا الحديث -عباد الله- درسًا واضحًا يصوّر للمسلم الوعيد الشديد في حق كل جار يؤذي جاره أو يسبب له أي أذى أو مضرة، بطريق أو بيع أو معاملة، فإن من أصول الدين الإسلامي الحنيف أن لا ضرر ولا ضرار.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
محمد عبده - لولاك تسوى ما عطيتك خفوقي - Youtube
مير البلآ [ نآس]... سعوآ في / خرآبه "
اي والله انّي من { بلآ} هـَ الزمن |~ ضِقت "............. إلين مآ إحتّديت...... / صوب الكآبه"
حتىآ الليَ [ يجرحك |... يسألك / صدقَّت ؟؟............. يعني جروحه.. صآر اسمهآ / دعآبـه]!.................. دعآبـه.................. دعآبـه
06-06-2010, 06:33 PM
المشاركه # 269
المشاركات: 23
كل ماقلت هم أنتهى أبتدى......... لاهدت نفسي ولاقلبي هدا
شكرا ابن البادية وسعدت بمرورك
08-06-2010, 07:11 PM
المشاركه # 270
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 12, 128
قول عادي.. محمد عبده - لولاك تسوى ما عطيتك خفوقي - YouTube. بالي الليله طويل..
شُوف لِك عذرٍ قديمٍ / وأقبِلَه!! لا تحاتي...
قلبي مِتعَوِّد يشيل:
( الجُروح) اللي تجي له مُقبِلَه
18-06-2010, 12:56 AM
المشاركه # 271
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 522
إذا أهداك الزهر مره،فأنا اهديتك بساتينه\\\\\\\ وإذا ألهاك بفرح ليله، فانا تهت لبكاك سنين
وإذا استضعفتك أملاكه... وشتتك ملايينه\\\\\\أنا حتى فتات الخبزة أقسمها معك نصين
@@@@@@
لو تعرف الخطايا كيف كنت محروم..... كان سود الليالي يوم طحت سمحت
لو هموم المفارق مثل كل الهموم..... ماتشوفون عيني بالدموع سبحت ولو تحن المشاكل عقب حب الخشوم..... كان حبيت خشم المشكله واستحت
09-07-2010, 04:35 PM
المشاركه # 272
دوك [ جَرح, خيط, إبرَه]
شفنيْ مسلّمتك الأمر إنت و ضميرك!
Untitled — لولاك تسوى ماعطيتك خفوقي🎈...
يعلن بنك الجزيرة عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية بتاريخ 31/ مارس /2007م روابط متعلقة
السعر المفصل
ملف الشركة
2007-04-11 09:45:14
صرح رئيس مجلس إدارة بنك الجزيرة ، طه بن عبد الله القويز إن صافي الربح للربع الأول من عام 2007م بلغ 302 مليون ريال سعودي بنسبة انخفاض وقدرها 56% مقارنة بمبلغ 683 مليون ريال سعودي لنفس الفترة من عام 2006م، لتصل ربحية السهم إلى 2. 69 ريال سعودي للسهم. ومن جهته أعلن مشاري بن إبراهيم المشاري، الرئيس التنفيذي لبنك الجزيرة، أن إجمالي دخل العمليات بلغ 415 مليون ريال سعودي للربع الأول من عام 2007م مقارنة بمبلغ 817 مليون ريال لنفس الفترة من عام 2006م وبنسبة انخفاض قدرها 49% حيث ارتفع صافي دخل العمولات الخاصة إلى 139 مليون ريال سعودي بنسبة زيادة 34% كما انخفضت أتعاب الخدمات البنكية بنسبة 63% لتصل إلى 217 مليون ريال سعودي والتي نتجت عن انخفاض عمولة تداول الأسهم المحلية. هذا وكان نصيب مكاسب بيع الاستثمار من إجمالي أرباح الربع الأول من عام 2007م مبلغ 9مليون ريال سعودي فقط مقارنة بمبلغ 86 مليون ريال لنفس الفترة من عام 2006م. وجاءت الزيادة في صافي دخل العمولات الخاصة نتيجة نمو محفظة التمويل بنسبة 7% ونمو ودائع العملاء بنسبة 24% والذي كان له الأثر على زيادة السيولة المتاحة.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايوشي
(المشاركة 15397737)
مساء الخير يا خفافيش الليل.. ازيكم عاملين ايه؟!!! مساء الجمال والجميلاات اللي فاقديني💜... أصلاً عارفة سهرتكم ما تحلى من دوني 💅🏻😌😂
من قلب الانشغال احدثكم بما سمعت قبل قليل(اقروها باللهجة المصرية رجااءً🤣):" هي دي الساعة البيولوجية يا باشا اللي معاليك بتبوزها بالسهر بالليل.... وتقلي انا أسهر بالليل وأنام الصبح... ليه يا عمي الوطواط؟!... هو انت خفاااش؟!