هذا ويمكن الاستفادة من تلك الوضعية من خلال الضغط الخفيف على المعدة نتيجة استلقاء الطفل على بطنه ما يساعده في التخلص من الغازات الزائدة ويمنحه شهور بالراحة. العمر المناسب لنوم الطفل على بطنه
يمكن نوم الطفل على بطنه منذ الشهر الأول له ويكون ذلك في بداية الأمر من خلال وضعه على بطن الأم أو صدرها ثم تدريجيًا نقله إلى السرير أو الأرض، ويتم التدرج في المدة بحيث تبدأ بحوالي 3 أو 5 دقائق ويتم تكرارها ثلاث مرات في اليوم الواحد. حتى تصل تلك المدة إلى ساعة كاملة بالتدريج ويكون ذلك في عمر الثلاثة شهور تقريبًا، ولكن يشترط أن يكون الطفل مستيقظًا، وذلك لتدريبه على مهارات جديدة ويكون مُلاحظ من قبل إحدى الوالدين. أما فيما يخص ترك الطفل نائم على بطنه وهو متعمق في النوم فلا يُسمح بذلك إلا بعد إتمام العام الاول من عمره، بشرط أن يكون قادر على التحكم التام في جسمه أثناء نومه، ومُتمكن من تغيير وضعيات النوم من الظهر إلى البطن أو العكس. أضرار نوم الرضيع على بطنه
من الجدير بالذكر أن بعض الأطفال يميلون للنوم على بطنهم، ويكونون أكثر هدوء ولكن هذه الوضعية قد تسبب أضرار عديدة مثل الآتي:
قد تؤدي إلى موت الطفل المفاجئ، ويكون هذا الأمر أكثر شيوعًا في أول سنة خاصةً فى الأشهر الأربعة الأولى، لأن الطفل لا يعرف أن يتصرف في عملية التنفس وحركته، كما يصعب عليه التحرك وتغير موضعه، ولذلك تكون النصيحة أن لا ينام الطفل الرضيع فى أول سنة من عمره على بطنه.
- نوم الرضيع على بطنه لطرد الغازات والهباء الجوي
- نوم الرضيع على بطنه لطرد الغازات الدفيئة
- علاج التوحد الناتج عن التلفزيون الإيراني يعلن فوز
- علاج التوحد الناتج عن التلفزيون الأردني بيان توضيحي
- علاج التوحد الناتج عن التلفزيون الرسمي
نوم الرضيع على بطنه لطرد الغازات والهباء الجوي
كيفية طرد الغازات عند الرضيع
توجد العديد من الطرق التي تستطيع الأم فعلها لتجعل الطفل يتخلص من الغازات التي تؤرقه وتمنع عنه النوم فبعد أن عرفنا طرق نوم الرضيع على بطنه لإخراج الانتفاخات، نتعرف على كيفية إخراج هذه الغازات بالطرق التالية:
تنظيم الرضعات: يجب على الأم أن تقوم بضبط مواعيد الرضاعة الطبيعية لطفلها لتساعده على التخلص من هذه الغازات، وعمل مواعيد للرضاعة الصناعية أيضًا. تجشؤ الطفل: تعتبر هذه العملية التي تعقب الرضاعة من أهم الوسائل للعمل على التخلص من تجمعات الريح داخل بطن الطفل. وضع الرضاعة: يجب على الأم أن تقوم بإرضاع الصغير بطريقة سليمة مع مراعاة إدخال الحلمة كامله في فمه حتى لا يبلع الهواء المتسبب في الغازات. تدليك البطن: يمكن للأم أن تقوم بعمل تدليك لبطن الرضيع، للمساعدة على التهدئة وطرد الغازات الموجودة بها. ملء زجاجة الرضاعة: يجب التأكد من قبل الأم بعد تحضير الرضعة لصغيرها بأنها مملوءة حتى لا يرضع الهواء، ويتسبب ذلك في تجمع الغازات وحدوث انتفاخ لديه. تمرين الدراجة: يساعد هذا التمرين الطفل على الهدوء والنوم، ومن الممكن أن تقوم الأم بوضع الطفل على بطنه ثم اللعب في قدميه لتهدئته أيضًا.
نوم الرضيع على بطنه لطرد الغازات الدفيئة
ليه نوم الرضيع علي بطنه خطر ؟ - YouTube
الحمل والولادة
نوم الرضيع على بطنه ما بين الاضرار والفوائد
نوم الرضيع على بطنه له بعض الفوائد، حيث يوجد العديد من الأمهات التي تفضل نوم الطفل بتلك الوضعية، وهذا الأمر له فوائد عديدة وأيضًا...
أكمل القراءة
يتماشى طفل التوحد على طقوس مُحددة في حياته، لذلك إذا أراد أحد التغيير بها سوف يصاب بالاضطراب والبكاء الشديد بسبب تغيرها. سوف تظهر له ب بعض المشاكل في التنسيق والحركة، سوف يقوم بالمشي من خلال أطراف أصابعه، وحدوث اضطراب وتشنج جسدي في حالة توقفه عن تلك الحركات من خلال أي أحد آخر مثل أبيه أو أمه. لم تتولد بداخله الحساسية الطبيعية من الشمس أو الضوء المرتفع، لذلك لا يشعر طفل التوحد بأي نوع من أنواع الألم والحرارة أو حاسة اللمس عمومًا. يوجد لديه دومًا في الطعام أنواع محددة لم يمل منها، ورفضه لنوع محدد للأبد. اقرأ أيضًا: هل تختفي سمات التوحد عند الأطفال
علاج الإصابة بالتوحد
يتم علاج التوحد بالكثير من الطرق، لكنه لا يعتبر علاج تام للتخلص من مرض التوحد بشكل كامل، لكنها من ضمن الطرق التي تعمل على جعل المتوحد يستطيع ممارسة حياته اليومية بصورة أفضل، ومن ضمن طرق تلك العلاجات:
علاج السلوك والتواصل لدى الطفل المُصاب بالتوحد. عمل التحاليل السلوكية التطبيقية له. يوجد ايضًا أنواع علاجات تربوية تستطيع من تقليل آثار المرض على الطفل. العلاجات العائلية التي تتم من خلال الأسرة. علاج النطق من خلال الاستعانة بأخصائي النطق للأطفال.
علاج التوحد الناتج عن التلفزيون الإيراني يعلن فوز
التلفزيون و ال توحد. تعلق الطفل بالتلفزيون! هل هو نتيجة أم سبب للتوحد ؟
علاقة التلفاز ب التوحد عند الأطفال
Autism and TV
العلاقة بين التوحد و مشاهدة التلفزيون غامضة! فكثير من الأمهات و الآباء يشك بأن الطفل عنده توحد بسبب كثرة مشاهدته للتلفزيون
و الكثير من اطفال التوحد يحبون مشاهدة الاشياء الملونة على الشاشات و النظر مطولاً الى حوض السمك! و هناك حالات توحد عند اطفال لا يشاهدون التلفزيون! بالنسبة لآباء الأطفال المصابين بالتوحد، تصبح المناقشة حول التلفزيون أكثر تعقيدا بكثير. لنبدأ ببعض المعلومات الأساسية حول الوقت الموصى به الذي يقضيه الطفل في مشاهدة التلفزيون:
توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال حاليا بأن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين لا يشاهدون التلفزيون على الإطلاق
وأن يقتصر الأطفال الأكبر سنا على مشاهدة التلفاز لفترة ساعة أو ساعتين يوميا ً. و رغم ذلك حاليا، ربع الأطفال دون سن الثالثة من العمر في أمريكا يشاهدون في المتوسط 3 ساعات التلفزيون كل يوم. في دراسة استرالية: قضى 97% من الأولاد والبنات وقتا في مشاهدة التلفزيون أو الفيديو أو أقراص الفيديو الرقمية، وأنفق الأطفال وقتا أطول على هذا النشاط أكثر من أي من الأنشطة و الالعاب الأخرى المختارة.
علاج التوحد الناتج عن التلفزيون الأردني بيان توضيحي
وعن الأعراض نفسها يروي الكثير من الآباء والأمهات معاناتهم مع هؤلاء الصغار، فبدلا من مساعدة قنوات الأطفال الأهل في إلهاء الطفل عن الصراخ والمشاغبة، أصبحت تلك القنوات -في كثير من الحالات- تصدّر للوالدين أعباء من نوع آخر. فما تلك الأعباء، وما أثرها؟ وهل فعلا تؤدي الشاشة والتكنولوجيا الحديثة إلى التوحد "كاضطراب"، أم إنها تتسبب في أشياء أخرى تتشابه معه ويمكن علاجها ببساطة؟
الانعزال والتوحد والذاتوية، ثلاثة مصطلحات تعبر عن الخلل الحادث في النمو العصبي للطفل في أعوامه الثلاثة الأولى، مما يؤثر بشكل شديد على تطور وظائف العقل لديه في ثلاثة مجالات أساسية: التواصل واللغة، والمهارات الاجتماعية، والقدرة على التخيل [5]. ويختلف التوحد عن الانطوائية في كونه حالة مرضية وليس مجرد عزلة عن الآخرين وحسب، وعادة ما يقترن برفض للتعامل مع الآخرين مع سلوكيات ومشاكل متباينة من شخص لآخر [1]. وترى الدكتورة "تهتموني" أن التوحد لا يستحق اسم المرض، وإنما هو اضطراب عصبي يعرض المصابين به إلى عدد من المشاكل النفسية [2] ، وأضافت الدكتورة تهتموني أن التوحد اضطراب وليس مرضا، لأن المرض تكون أسبابه معروفة ويوجد علاج شافٍ له، أما التوحد فنحن لا نعرف لحد الآن أسبابه، كما لا يوجد له علاج.
علاج التوحد الناتج عن التلفزيون الرسمي
بينما يرى الدكتور محمد الشامي [12] -استشاري الطب النفسي- أن الادعاء القائل بمسؤولية الشاشة التلفزيونية -والأجهزة الإلكترونية- عن اضطراب التوحد لدى الأطفال ليست صحيحة بشكل قاطع أو مثبت علميا، وإنما غاية ما في الأمر أن مكوث الطفل في سن مبكرة أمام التلفاز يؤدي إلى ضعف مهارات التواصل الاجتماعي، "بمعنى إنه يكون أكثر انطوائية، فتجده أكثر خجلا وتفاعلا مع الناس" [12] ، لكنه -حسب الشامي- لا يؤثر على الطفل السليم بالصورة التي تصيبه بالتوحد، وأن التوحد يحدث بالأصل بسبب اضطرابات يولد بها الطفل وليس مكتسبا. لذا فإن الخلط الحادث في علاقة التوحد بالتلفاز -والأجهزة الذكية عموما- يبدو إنه بلا أساس علمي، أو أن الارتباط بالتلفاز لا يسبب التوحد أو يصنعه وإنما قد يستدعيه ويساعد على إظهاره، لكن هذا الأمر لا يُبرئ الشاشة من مسؤوليتها في التأثير على سلوك الطفل في أعوامه الأولى ما بين الانطوائية والعدوانية أو إضعاف العقل والتأثير على لغته ومهاراته الاجتماعية، فلو كان التوحد غامضا في أسبابه حتى الآن، فإن آثار الشاشة في الأعوام الأولى تبدو أكثر وضوحا. ونتيجة لهذا "توصي الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بألا يشاهد الأطفال تحت السنتين التلفاز" [11] ؛ لأن الاستخدام المفرط للأجهزة الحديثة "يضعف القدرة النمائية في الجانب الذهني والتفكير التخيلي عند الطفل.
5. يجب إبقاء التلفزيون خارج غرفة النوم: بالنسبة للوالدين، والسيطرة على وسائل الإعلام يعني أيضا عدم السماح للأطفال بوجود أجهزة التلفزيون في غرف النوم الخاصة بهم.
إدخال الطفل في حصص مُخصصة المهارات الاجتماعية. أيضًا يحبذ استخدام العلاج بالأدوية لكن بالنهاية من المحاولات التي لا يلتزم فيه أخذ أدوية. مشاهدة التلفزيون لعمر ثلاث شهور سوف تخلق مرض صعب لدى طفلك في عمر السنة على الأقل مثل مرض التوحد، لذلك يجب الحرص في المعاملة مع الأطفال الرضع.