عندما لا ندري ما هي الحياة، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت. من الأكرم لك أن تبذل نفسك تماما لفرد واحد بدلا من أن نعمل بكد ومثابرة لإنقاذ البشرية أجمعها. إن الاختبار الحقيقي لضمير المرء يكون في مدى استعداده للتضحية بشيء ما اليوم للأجيال القادمة التي لن نسمع منها كلمة شكر أو امتنان لما قمنا به. إذا لم يكن في قلبك إحسان للناس، فأنت تعاني من أسوأ مشكلة تصيب القلب. شاهد أيضًا: حكم وأمثال عن الصبر
حكم عن الحياة والدنيا
الحياة فيها الكثير من الأمور الجميلة التي تجعلنا نحبها أحيانًا، إلا أن هناك العديد من المشاكل التي تواجهنا في الحياة فنشعر بالهم والتكدر إلا أننا نعود إلى الإقبال على الحياة من جديد. نضع لكم فيما يأتي مجموعة حكم عن الحياة والدنيا:
إن النجاح رحلة وليس محطة وصول. الحياة شعلة إما أن نحترق بنارها أو نطفئها و نعيش في ظلام. اقوال وحكم مأثورة عن الحياة - ووردز. لا ريب في أن الحياةَ ثمينةٌ، لكنَّ نفسَكَ من حياتِكَ أثمنُ. النجاح مؤقت دائما، فبعد أن يقال كل شيء ويفعل كل شيء لا يتبقى لك إلا شخصيتك. إن كل ما يؤدي بنا إلى النجاح فهو حقيقي، وإن كل ما يعطينا أكبر قسط من الراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال من الأحوال فهو حقيقي.
- اقوال وحكم مأثورة عن الحياة إلى
- اريد ان اموت هيبكو اه
- اريد ان اموت بدون
اقوال وحكم مأثورة عن الحياة إلى
لم تلاقي أعمالي بعض النجاح إلا عند النساء – على قلتهن و ندرتهن –
اجد تفسيرا لهذا في جملة أبقراط " المرأة هي المرض "
إنسان معافى لا يمكن أن يهتم لما أكتبه. "لا ينتحر إلا المتفائلون، المتفائلون الذين لم يعودوا قادرين على الإستمرار فى التفاؤل. أما الآخرون، فلماذا يكون لهم مبرّر للموت وهم لا يملكون مبرّراً للحياة؟"
الكسالى يدركون أشياء كثيرة أعمق من الكادحين، لا واجبات تحد من أفقهم، ولدوا في عطلة أبدية. إنهم يراقبون.. و يراقبون أنفسهم وهم يراقبون.. اقوال وحكم مأثورة عن الحياة الدنيا. في عالم من الخمول. الكسالى وحدهم لن يكونوا قتلة ومجرمين. – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال ؟
عبدالرحمن مجدي
رسالتي فى الحياة: نشر الحب والعلم والوعي والسعادة لكل البشر بكل دياناتهم وأعتقداتهم وأفكارهم ، لا أكره أي إنسان ، أحب كل إنسان لكونه إنسان.. ما يسعدني حقاً هي قوتك ، سعادتك ، حبك.. الهدف من الموقع هو أن تساعد نفسك بنفسك! !
أعيب عيوب الدنيا أنّها لا تعطى أحداً ما يستحقه إما أن تزيده وإما أن تنقصه. قال الإمام علي عن الدنيا:لا تكن بما نلت من دنياك فرحاً، ولا لما فاتك منها ترحاً ولا تكن ممّن يرجو الآخرة بغير عمل، ويؤخّر التوبة لطول الأمل من شغلته دنياه خسر آخرته. الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً. الدنيا لا تصفو لشارب ولا تخلو لصاحب، إن اقبلت فهي فتنة وأن أدبرت فهي محنة واستبدل بها قبل أن تستبدل بك أحوالها، وأطوارها لا تبرح تتبدل. الحياة عبء ثقيل على بعض الناس وبعض الناس عبء ثقيل على الحياة. يا الله ما أتعس أحلامنا في الدنيا مقارنة بما نملكه اليوم. اقوال وحكم مأثورة عن الحياة إلى. إن سعة المعرفة ذريعة إلى سعة الثروة، وإن الخبرة بالدنيا أقصر طريق لخدمة الدين. إن شأن الناس في الدنيا غريب؛ يلهون والقدر جاد، وينسون وكل ذرة في أجسامهم محسوبة عليهم. إن هذا التجاوز لحدود الله يشقى أصحابه فى الدنيا كما يشقيهم فى الآخرة. لله في دنيا الناس نفحات لا يظفر بخيرها إلا الأصفياء السمحاء. القطارات لا تتوقف إلا إذا توقفت الدنيا عن الدوران. دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء. قُضَاةُ الدهر قدْ ضَلُّوا فقد باتت خسارتهمْ فباعوا الدين بالدنيا فما رَبِحَتْ تجارتُهمْ.
أيتها الفاضلة الكريمة: في مثل حالتك المطلوب هو الآتي:
أولاً: لا تكتمي هذه الأفكار - أفكار الانتحار – تحدثي مع أحد من أسرتك، من تثقين فيه تحدثي معه، والحديث عن هذه الأفكار وجد أنه يُريح صاحبه، وفي ذات الوقت سوف تجدين المساندة المطلوبة في الشخص الذي تتحدثين معه. ثانيًا: اتصلي بأحد الداعيات في أحد مراكز تحفيظ القرآن (مثلاً) وتحدثي معها حول هذا الموضوع. أريد أن أموت قبلك ناظم حكمت ترجمة نزار سرطاوي – الناقد العراقي. ثالثًا: تحدثي مع إحدى المدرسات السابقات في الثانوية أو ممن تعرفين في الجامعة. إذًا الآن لديك ثلاثة مصادر لما نسميه بالتفريغ النفسي، والتفريغ النفسي في حد ذاته يخفف من وطأة الأفكار الانتحارية بنسبة خمسين بالمائة، وهذا نعتبره أمرًا جيدًا. النقطة الثانية – وهي المهمة -: أن تخطري وتخبري ذويك وتذهبي إلى الطبيب النفسي، يجب أن تذهبي مباشرة للطبيب النفسي، أنا أعرف أن هذه الأفكار مزعجة محزنة، وحتى إن كنت لا تريدين الموت حقًّا ربما تقومين بفعل لا تُحمد عقباه، وذلك من خلال الحسابات الخاطئة، فقد شاهدنا ذلك كثيرًا. إذًا التوجه لمقابلة الطبيب النفسي يجب أن تأخذ أسبقية قصوى، و-الحمد لله- تعالى المملكة العربية السعودية بها الكثير من الكفاءات العلمية النفسية العالية جدًّا.
اريد ان اموت هيبكو اه
تاريخ النشر: 2013-09-05 01:30:39
المجيب: د. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاةٌ في العشرينات من عمري، أحاول إيجاد حلٍ لمشكلتي، لكني لم أستطع، حاولتُ أكثر من مرة، لكن لا جدوى من المحاولة، تعبت من كثرة ما ينصحونني أن لا أفكربهذا وأن أنسى، وأشغل نفسي، لكني لم أستطع، أفكر دائماً بالانتحار بشكلٍ يومي، عندما أذهب للنوم، وعندما أستيقظ هكذا بشكل يومي، وقد سبق وأن حاولت الانتحار بجرح يدي، ولكني فشلت. الآن أفكر أن أرمي بنفسي من مكانٍ مرتفع؛ حتى لا أعيش، أكره نفسي كثيراً، فأنا لا أطيق العيش في الحياة، ولا أشعر بشيء، ودائماً حزينة، وأشعر أني وحيدة، بالرغم من وجودي بين أهلي، وأميل للعزلة والانطوائية، وأكره نفسي وبشدة، ولا أريد العيش، وأتمنى أن أموت، وأتمنى أن يرزقني الله الموت وأنا ساجدة حتى تكون نهايتي بيدي، أعلم أن هذا خطأ، وأعرف أنه يغضب ربي، لكني -وأقسم بالله- أني أستطيع التخلص من هذه الفكرة، أشعرٍ بألمٍ في نفسي، فقط أريد الموت، وأدعو في صلاتي أن أموت وأنا ساجدة قبل أن أفعل شيئاً لا يحمد عقباه.
اريد ان اموت بدون
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
«الأهوال المطبعية»: الدكتور محمد جميح
لغتنا العربية غاية في الرهافة، يكفي أن تضيف نقطة إلى حرف في كلمة أو تحذف نقطة ليتبدل المعنى.. ويحدث ذلك تحت اسم «الخطأ المطبعي». كتبت عن افتقادنا في «القدس العربي» للشاعرة العراقية لميعة عباس عمارة وسواها، كما الزميل الغائب الدكتور محمد جميح، لكن «الغلطة المطبعية» لا تحب المودات فيما يبدو. وحين كتبت عن افتقادنا لمقالات الدكتور محمد جميح أحبت (الغلطة المطبعية) بكل لؤم تبديل عبارة «نفتقد» إلى «ننتقد»!! الدكتور أثير الشيخلي ضبط الخطأ بالجرم المشهود، وكان واثقاً من أنني لم أعن «انتقاد» د. محمد جميح، بل «افتقاد» وكتب عن ذلك. وأحب التوضيح أنني أتفق مع القراء في «افتقاد» قلم د. محمد جميح، وليس «انتقاده». اريد ان اموت بدون. عمرو مجدح، نجم الدراجي
محمد الجبوري: شكراً لكم! منذ (زيارة) القذيفة التي أحرقت غرفة مكتبتي في بيروت أيام الحرب الأهلية اللبنانية وأنا أحاول الحصول على بعض أرشيفي الذي ألتهمته النيران بشراهة. وثمة بالذات مقالات لم أنسها، وكتبت أنني أحب الحصول عليها، وشكراً لرسالة الأستاذ عمرو مجدح ـ سلطنة عمان، الذي استطاع بجهده وهدر وقته إكراماً لي بمعونة نجم الدراجي، أن يحصلا لي عما أبحث عنه وأكثر منه بفضلهما والأستاذ محمد الجبوري الذي «يمتلك أرشيفاً هائلاً من إعداد مجلة «الشبكة» كما ذكرا، وأتمنى على الأخ عمرو مجدح إرسال نسخة (فوتوكوبي) عن المقالات التي ذكرها بالبريد إلى بيروت أو إلى إيميل: دار الطليعة ومنشوراتي مع الشكر الجزيل حقاً للمودات الأبجدية.