[1]
مهارات التعبير الكتابي
مهارة قراءة الفهم
من أهم المهارات الخاصة بالتعبير الكتابي هي قراءة الفهم ؛ فهي تتمثل في قدرة الطالب على فهم النص بقراءته ؛ حيث أن الطالب يحتاج دائمًا إلى صياغة الكثير من الكلمات الغير مألوفة بالنسبة إليه ، وأن يتعرف بشكل سريع جدًا على الكلمات الجديدة عليه ؛ فالكلمات الجديدة يتم التعرف عليها من خلال القراءة ، ومن ثم يحتاج إلى فهم ما قرأ من كلمات ، وجمل ، وربطها ببعض ليتمكن من فهم المعنى العام للنص المقروء. فالقراءة هي أساس الكاتب ليتمكن من إنشاء نص كتابي له معنى بألفاظ متنوعة في سياق قوي. [2]
مهارة بناء الجمل
تعليم الطلاب كيفية بناء الجمل تُعد من أهم المهارات التي يجب إكسابها للطالب ؛ ففي أغلب الأوقات ما يجد الطلاب صعوبة شديدة في تركيب الجمل بشكل صحيح ؛ وذلك بسبب عدم الفهم الصحيح لمواضع الأفعال ، كما أنه في بعض الأوقات يقوم الطالب بكتابة الكثير من الجمل الغير مكتملة ، أو كتابة جمل طويلة جدًا. » حلول كتابي. هذا بالإضافة إلى سوء استخدام علامات الترقيم ، أو عدم استخدامها في بعض الحالات ؛ الأمر الذي يُزيد من أهمية دراسة بناء الجمل بشكل دقيق ، ومن أكثر الطرق فاعلية في التمكن من هذه المهارة هي الممارسة بشكل منتظم ، ودوري ؛ للتعرف على نقاط الضعف والقوة.
- » حلول كتابي
- كتاب نموذجي - ويكي الكتب
- اللجنة الدستورية السورية تنهي جولتها السابعة بدون نتائج - نداء بوست
- سوريا: كباش منتظَر على آلية المساعدات: «الدستورية» أمام اختبار جديد | سوريا الآن
&Raquo; حلول كتابي
هناك نظام لكتابة اليابانية بالحروف الإنجليزية. يسمى هذا النظام روماجي, ولكن لا يجوز اعتباره نظامًا يابانيًّا في الكتابة، بل هو نظام يستخدم عادة عند بداية تعلم الغربيين اللغة اليابانية من أجل تسهيل القراءة والكتابة.
كتاب نموذجي - ويكي الكتب
علماء النفس يوصون بتوخّي الحذر والوعي بالتقدم التكنولوجي والحرص على عدم قطع الصلة بأنشطة مفيدة مثل الكتابة اليدوية (بخط اليد). لا بد من الحرص على عادة ممارسة الكتابة (حتى ولو لفترات قصيرة) بشكل منتظم، ولا شك أن من يمارس الكتابة اليدوية سيلاحظ تغيّرات كثيرة.
وهناك أسباب مختلفة لذلك. والسبب الأكثر أهمية هو أن الاتصال وجهاً لوجه غير ممكن دائمًا لأن عمال المؤسسة قد ينتشرون على مسافات جغرافية واسعة الانتشار. لدينا ، لذلك ، تعتمد على تبادل الرسائل. لم تقلل المسافات التكنولوجية الحديثة من أهمية الحروف. طرق النقل تغيرت. لكن التواصل الكتابي لا يزال مهمًا كما كان دائمًا. مزايا الاتصال الكتابي: (ط) أنه يوفر لنا السجلات والمراجع وغيرها ، التي تتخذ القرارات الهامة. (2) يبني الدفاعات القانونية للمنظمة من خلال السجلات والرسائل والتعليمات وما إلى ذلك. (3) أنه يعزز توحيد السياسات والإجراءات ويبني المبادئ التوجيهية السليمة لعمل المنظمة. (4) إنه يبني صورة الشركة. (v) يجعل من الدقة والاعتمادية (يمكن تغيير الاتصال الشفوي أو تفسيره بطرق مختلفة. ولكن في الرسالة المكتوبة يتم تحديد الرسالة / المعلومات بوضوح تام أو لا لبس فيه). كتاب نموذجي - ويكي الكتب. (السادس) إنها دائمة. (7) المسؤولية يمكن تخصيصها بسهولة. (قد يعود المرء إلى الكلمات المنطوقة ، ولكن ليس على البيان بالأبيض والأسود). حدود التواصل الكتابي: (ط) يبني فوضى لا يمكن السيطرة عليها من الأوراق والملفات. يكلف الكثير للمنظمات. (ب) إنها مضيعة للوقت.
في وقت اتجهت فيه الأنظار إلى شمال شرقي سوريا لاستبصار تداعيات الهجوم التركي ونتائجه، انبعث من جنيف أمل جديد قد يمهد لعملية سياسية لحل الأزمة السورية، بعدما دشنت اللجنة الدستورية السورية أول اجتماع لها في 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، تتويجاً لما يناهز العامين من المفاوضات والسجالات. جاء ذلك حينما أعلن المبعوث الأممي غير بيدرسن، بنبرة تفاؤلية حذرة عن بدء أعمال اللجنة الدستورية، واصفاً إياها باللحظة التاريخية، وأنها قد تكون الخطوة الأولى لبدء عملية سياسية جادة وطريقاً لحل سياسي أشمل للأزمة السورية. ووفقاً لاتفاق الأطراف المعنية، فإن مهمة اللجنة هي إما صياغة دستور جديد، أو إجراء تعديلات على الدستور الحالي، وتتكون اللجنة من 150 عضواً بالتساوي بين الحكومة و«هيئة التفاوض السورية» (المعارضة)، التي تمثل المعارضة والمجتمع المدني، وسيتم من خلال هذه اللجنة إنشاء لجنة فرعية مكونة من 45 عضواً، وبالتساوي أيضاً بين الأطراف الثلاثة، مهمتها صياغة الدستور، أو تعديل الدستور الحالي، وعرضها على اللجنة الدستورية وإصدار القرارات بموافقة ثلثي الأعضاء، ثم عرض الدستور المعدل أو الجديد على الشعب السوري للاستفتاء عليه.
اللجنة الدستورية السورية تنهي جولتها السابعة بدون نتائج - نداء بوست
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، تشكيل لجنة دستورية سورية تضم ممثلين عن كل من النظام والمعارضة والمجتمع المدني، بهدف مراجعة الدستور والتوصل لحل سياسي ينهي النزاع العسكري المستمر منذ أكثر من 8 أعوام. فمم تتألف هذه اللجنة؟ وما مهامها؟ وما الخلافات التي أفرزت بعد إعلان تشكيلها؟ تضم اللجنة الدستورية 150 عضوا، خمسون منهم تختارهم دمشق ، وخمسون تختارهم المعارضة، وخمسون يختارهم المبعوث الخاص للأمم المتحدة بهدف الأخذ في الاعتبار آراء خبراء وممثلين للمجتمع المدني. ولا تضم اللجنة ممثلين عن الإدارة الذاتية الكردية في شمال سوريا وشمال شرقها، التي اعتبرت في بيان، الاثنين، أن "إقصاءها عن اللجنة إجراء غير عادل". وتسيطر الإدارة الذاتية التي أعلنها الأكراد قبل سنوات على مناطق واسعة في شمالي وشمال شرقي سوريا. وبالإضافة إلى تشكيلة اللجنة الدستورية، فإن الخلاف بين المعارضة والنظام تركز أيضا حول آلية عملها وتوزع المسؤوليات بين أعضائها. وفي حين طالبت المعارضة بصياغة دستور جديد لسوريا، أكدت دمشق أن أقصى ما تقبل به هو تعديل الدستور الحالي. وقال غوتيريش للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك: "أعتقد بشدة أن تشكيل لجنة دستورية يتولى السوريون أنفسهم تنظيمها وقيادتها يمكن أن يشكل بداية طريق سياسي نحو حل"، في البلد الغارق في الحرب منذ عام 2011.
سوريا: كباش منتظَر على آلية المساعدات: «الدستورية» أمام اختبار جديد | سوريا الآن
وبحسب المعلومات ينتظر أن يتم تجميع الملاحظات من قبل كل الأطراف على أن تقدم في اليوم الختامي المبادئ المطروحة والملاحظات عليها، وأن تكون ملاحظات مجمعة يتم اعتمادها، في استمرار لأعمال الجولة السابقة. وتختلف الجولة الحالية عن الجولة السابقة، بنقطة استعداد النظام تضمين الملاحظات المقدمة على المبادئ في اليوم الختامي، وهو ما لم يتم في الجولة السابقة التي قدمت فيها مبادئ فقط، دون موافقة النظام التوصل لصيغ مشتركة في اليوم الختامي لأعمال الجولة السادسة. ** تشكيل اللجنة واتخذ قرار تشكيل اللجنة الدستورية ضمن مخرجات مؤتمر الحوار السوري، الذي انعقد في سوتشي الروسية خلال 30 و31 يناير/كانون الثاني 2018، وبرعاية الدول الضامنة، تركيا وروسيا وإيران. وبعد أكثر من عام ونصف من المشاورات، أعلن أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في 23 سبتمبر/أيلول 2019، تشكيل اللجنة الدستورية، ضمن الجهود لإنهاء الحرب السورية الممتدة منذ 2011. وأفاد غوتيريش، بموافقة نظام بشار الأسد ولجنة المفاوضات السورية (التابعة للمعارضة)، على "إنشاء لجنة دستورية ذات مصداقية ومتوازنة وشاملة بتسيير أممي". وعقب ذلك عقدت في 30 أكتوبر/تشرين الأول 2019، أعمال الهيئة الموسعة للجنة الدستورية المكونة من 150 عضوا بالتساوي بين 3 أطراف هي النظام والمعارضة وممثلي منظمات المجتمع المدني.
مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا السيد غير بيدرسون، شدد في إحاطته الافتراضية، على ضرورة التركيز على تحقيق حل سياسي شامل للصراع، بما يتماشى مع القرار 2254، مع التأكيد على سيادة سوريا ووحدتها واستقلالها وسلامتها الإقليمية، وتمكين الشعب السوري من تحقيق تطلعاته المشروعة. وقال المبعوث الأممي: "رسالتي اليوم بسيطة: لنركز على سوريا. " وحذر من أن الجمود الاستراتيجي الحالي في الميدان وغياب سوريا عن عناوين الصحف لا ينبغي أن يضللا أي شخص في التفكير بأن الصراع لا يستحق الاهتمام أو أنه يحتاج موارد أقل، أو أن الحل السياسي ليس ملحا. "في الواقع، يتطلب صراع بهذا الحجم حلا سياسيا شاملا يتماشى مع قرار مجلس الأمن 2254. " وأكد أن المسار الدستوري من شأنه أن يساهم في إيجاد مثل هذا الحل – "ولكن لابد من بناء الثقة. " تحديد موعد الجولة الثامنة للجنة الدستورية
وأشار السيد بيدرسون إلى الجولة السابعة للجنة الدستورية السورية، والتي اختتمت أعمالها في 25 آذار / مارس الماضي، مشيرا إلى أن نائبته، السيدة خولة مطر زارت دمشق وإسطنبول، منذ ذلك الحين، لإجراء مزيد من المناقشات مع الرئيسين المشاركين، "وقد وجهت اليوم دعوات لحضور الدورة الثامنة التي ستنعقد في الفترة بين 28 أيار / مايو إلى 3 حزيران / يونيو في جنيف. "