Erklärung Die Lektion وحدات الطول المترية
-
الصف الثالث الابتدائي das Fach الرياضيات
- شرح درس وحدات الطول المترية - الرياضيات - الصف الثالث الابتدائي - نفهم
- من هو الذبيح اسحق ام اسماعيل
- من هو الذبيح ابن باز
شرح درس وحدات الطول المترية - الرياضيات - الصف الثالث الابتدائي - نفهم
أقدر ثم أقيس الطول
عين2021
قائمة المدرسين
التعليقات
منذ أسبوع
SLIMA ALJOHNE
Hiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
1
عوض ال معجبه
حطوا لي لايك
2
الغالي والرياضيات كتاب ثاني وهذا الدرس مبين ومفيد جدا اللي بتابع على قناتين بس هو ب 30 كذا
شهر مبارك علينا وعليكم
1
تدريب المتعلم على إقامة الصلاة وأخذه بآداب السلوك والفضائل. تنمية المهارات الأساسية المختلفة وخاصة المهارة اللغوية، والمهارة العددية، والمهارات الحركية. تزويد المتعلم بالقدر المناسب من المعلومات في مختلف الموضوعات. شرح درس وحدات الطول المترية - الرياضيات - الصف الثالث الابتدائي - نفهم. تعريفه المتعلم بنعم الله عليه في نفسه، وفي بيئته الاجتماعية والجغرافية ليحسن استخدام النعم، وينفع نفسه وبيئته. الأهداف الخاصة للمادة:
استيعاب المفاهيم الأساسية في الحساب مثل مفهوم المجموعة والعدد والنظم العددية المختلفة والأعداد الصحيحة والأعداد العشرية والكسور والنسبة والتناسب. التعرف على الأشكال الهندسية البسيطة مثل المربع والمثلث والدائرة ومتوازي الأضلاع والمكعب والمعين ومتوازي المستطيلات والإلمام بخواص كل منها. فهم البنية الرياضية للحساب والإلمام بمكوناتها بمعنى أن الحساب يتكون من مجموعة من الأعداد ومن عمليتين أساسيتين (الجمع والضرب) معرفتين على هذه المجموعة من الأعداد ولهاتين العمليتين خواصاً معينة أما (الطرح والقسمة) فعمليتان عكسيتان للجمع والضرب على الترتيب. اكتساب المهارات التالية:
قراءة الأعداد وكتابتها إلى تسع خانات على الأقل. إجراء عمليات الضرب والطرح والجمع والقسمة في مجال الأعداد الصحيحة والعشرية والكسور.
محمد سعيد
هناك كتابات عديدة إسلامية تعلن بكل بساطة ووضوح أن الذبيح الإبراهيمي هو إسحاق وليس إسماعيل، بناء على ما أتت به التوراة قبل الإسلام بآلاف السنين. فقد جاء بسورة الصافات (37: 101 – 107): "فبشرناه بغلام حليم، فلما بلغ السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك، فانظر ماذا ترى، قال يا أبت افعل ما تؤمر به ستجدني إن شاء الله من الصابرين.. وفديناهُ بذبح عظيم". وهذا دليل قرأني على أن الغلام المُبشر به هو إسحاق، ابن إبراهيم الذبيح، بناء على ما جاء في سورة "الصافات"(37: 112): "وبشْرناه بإسحاق نبياً من الصالحين"، وكذلك في سورة "هود(11: 71) ": "فبشْرنا بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب"، وكذلك في سورة "الأنعام(6: 84) ": "ووهبنا إسحاق ويعقوب كلا هدينا". وقد تكررت هذه الآية في عدة مواضع قرآنية، منها سورة مريم (19: 49) وسورة العنكبوت (29: 27) وسورة الأنبياء (21: 71). وقد ذكرت دائرة المعارف الإسلامية ما قاله ابن خلدون في تاريخه أن "الذبيح هو إسحاق ابن إبراهيم لأن النص القرآني يقتضي أن الذبيح هو المُبشًر به، ولم يُبشًر إبراهيم بولد إلاً من زوجته سارة. ويعدد ابن خلدون أشهر القائلين بالذبيح إسحاق بقوله: "والقول بإسحاق للعباس وعمر وعلي وابن مسعود، وكعب الأحبار وزيد بن أسلم ومسروق، وعكرمة وسعيد بن جبير وعطا والزهري ومكحول، والسدي وقتادة"، ويختم موافقا الطبري في أن الذبيح هو "إسحاق المبشر به"، إذ يستطرد قائلاً: "فالمبشر به قبل ذلك كله، إنما هو ابن سارة، فهو الذبيح بهذه الدلالة القاطعة، وبشارة الملائكة لسارة بعد ذلك حين كانوا ضيوفا عند إبراهيم، إنما كان تحديا للبشارة المتقدمة.
من هو الذبيح اسحق ام اسماعيل
كان أَبرام ابن ستّ وثمانين سنةً لمّا ولدت هاجر إسماعيل لأَبرام " انتهى من "
سفر التكوين " ( 16 – 16). لكن هذا السفر نفسه ، قد ذكر أيضا: أن إسحاق عليه السلام ولد لما كان إبراهيم عليه
السلام ابن مائة سنة.
" وكان إبراهيم ابن مئة سنة حين ولد له إسحاق ابنه " انتهى من " سفر التكوين "(21 –
5). فيكون الحاصل أن إسماعيل
عليه السلام هو الابن البكر ، وهو الذي يمكن وصفه بالابن الوحيد قبل ولادة إسحاق
عليه السلام. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" وهو – أي أن الذبيح هو إسماعيل عليه السلام - الذي تدل عليه التوراة التي بأيدي
أهل الكتاب. وأيضا: فإن فيها أنه قال لإبراهيم: اذبح ابنك وحيدك ، وفي ترجمة أخرى: بكرك ،
وإسماعيل هو الذي كان وحيده وبكره ، باتفاق المسلمين وأهل الكتاب ، لكن أهل الكتاب
حرفوا فزادوا إسحاق ، فتلقى ذلك عنهم من تلقاه ، وشاع عند بعض المسلمين أنه إسحاق ،
وأصله من تحريف أهل الكتاب " انتهى من " مجموع الفتاوى " ( 4 / 331 - 332). الأمر الثاني:
كتبهم تذكر أن الله تعالى أخبر إبراهيم عليه السلام أنه سيولد له إسحاق ، وتكون له
ذرية.
" وقال الله لإبراهيم: ساراي امرأَتك لا تدعو اسمها ساراي ، بل اسمها سارة ،
وأُباركها وأُعطيك أَيضا منها ابنا.
من هو الذبيح ابن باز
ليس هناك أدنى خلاف في الذبيح الإبراهيمي في التوراة والإنجيل، فقد تم ذكر الاسم صراحة بأنه "إسحاق". وجاء بالعهد القديم، بسفر التكوين (22: 6 -7): "فأخذ إبراهيم حطب المحرقة ووضعه على إسحاق ابنه، وأخذ بيده النار والسكين، فذهبا كلاهما معا. وكلم إسحاق إبراهيم أباه وقال يا أبي، فقال ها أنا ذا يا ابني، فقال، هو ذا النار والحطب، ولكن أين الخروف للمحرقة…". وجاء أيضاً في الإنجيل أن الذبيح هو إسحاق كما في سفر العبرانيين (11: 17 – 18): "بالإيمان قدم إبراهيم إسحاق، وهو مجرب قدم الذي قبل المواعيد وحيده، الذي قيل له إنه بإسحاق يدعى لك نسل". من هنا نؤكد أن الذبيح الإبراهيمي هو إسحاق وليس إسماعيل. ولا نرى اتفاقا واضحا بين المفسرين بشأن الذبيح في الإسلام، ففي القرنين الهجريين الأولين نعرف أن الذبيح هو إسحاق وليس إسماعيل، لكننا نرى منذ بداية القرن الثالث الهجري أنه ليس هناك اتفاق على اسمه، فبعض المفسرين رجعوا إلى أقوال الصحابة والتابعين التي تذكر أن "إسحاق"هو الذبيح، والبعض ذكر "إسماعيل" بغير مرجعية أو سند يرجع إلى صحابة نبي الإسلام أو التابعين. وبالرغم من وضوح الكتاب المقدس الإسلامي في عدم تسميته للذبيح الإبراهيمي بالاسم، يردد غالبية المسلمون أنه إسماعيل ترديدا بلا ترو، منذ أن قال بذلك إسماعيل بن كثير تيمناً باسمه (إسماعيل)، فالبحث في القرآن رغم عدم تصريحه بماهية الذبيح يثبن بأنه "إسحاق".
الحمد لله. أولا:
ما ذكره هذا النصراني في شأن الذبيح ، وأنه إسحاق عليه السلام ، يرد عليه من وجهين:
الوجه الأول:
أن كتب النصارى التي في أيديهم ، لم تتوفر فيها صفات القبول ، فهم مختلفون حول من
كتب كتبهم هذه ، لا يدرون من هم!! ومختلفون في رواتها ، وتاريخ كتابتها ، ويجهلون
المستند الذي استند عليه كتابها ، ويجهلون كيف وصلت إليهم ، ومدى التغيير الذي
تعرضت له من يوم كتابتها إلى يومنا هذا ، فلهذا فقدت هذه الأناجيل مصداقيتها عند كل
عاقل ومنصف. الوجه الثاني:
أن روايات الأناجيل عن الذبيح مضطربة ، وهذا الاضطراب يظهر في عدة أمور نقتصر على
ذكر أمرين هامين. الأمر الأول:
كتب النصارى من ناحية اسم الذبيح ؛ نجدها قد ذكرت أنه إسحاق عليه السلام ، لكن من
ناحية الصفة نراها قد ذكرت صفة لا تنطبق إلا على إسماعيل عليه السلام. فقد وصفت كتبهم الذبيح بأنه وحيد إبراهيم عليه السلام أي ابنه البكر.
" خذ ابنك وحيدك ، الَّذي تحبّه ، إسحاق ، واذهب إلى أَرض المريّا ، وأَصعده هناك ،
محرقةً على أَحد الجبال الّذي أَقول لك " انتهى من " سفر التكوين " ( 22 – 2). ففي هذا السفر: أن الذبيح هو الابن الوحيد لإبراهيم عليه السلام. وقد ذكر هذا السفر كذلك ، في مكان آخر ، أن إسماعيل عليه السلام ولد لما كان
إبراهيم عليه السلام ابن ست وثمانين سنة.
"