هايدي الحلقة 38 هايدي - هايدي - الحلقة 2. كتبت جوهانا سبيري Johanna Spyri عام 1880 واحدا من أشهر كتب الأطفال العالمية بعنوان: " هايدي فتاة الجبال"… | 漫画, アニメ, ドラマ
هايدي الحلقة 26
هايدي الحلقة 3 هايدي - هايدي - الحلقة 2. كتبت جوهانا سبيري Johanna Spyri عام 1880 واحدا من أشهر كتب الأطفال العالمية بعنوان: " هايدي فتاة الجبال" و يتحدث عن …
هايدي الحلقة 2.3
التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
الموقع الإلكتروني
# 1
1 - 1 - 2022
مشاهدة أوسمتي عضويتي
» 6 جيت فيذا
» 12 - 11 - 2010 آخر حضور
» منذ 3 دقيقة (10:47 AM)
فترةالاقامة »
4182يوم
النشاط اليومي » 25.
6. 80$
الكمية:
شحن مخفض عبر دمج المراكز
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الكفاح للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون ثلاث أسابيع
نبذة الناشر: ما هو الوقت الآن؟.. في أي أيام الأسبوع هو؟.. لا يعلم!!.. كل الذي يستطيع استيعابه حقيقتان: أن صديقه العزيز قد مات!!.. وأنه الآن يرتدي سترة بيضاء خاصة، تحبس ذراعيه داخلها، أثناء تقدمه داخل الممر. يقتاده شخصان نحو الغرفة!. وخلال دقائق بسيطة، أصبح داخلها وحيداً، فابتسم لنفسه في سخرية مريرة.. أصبح يحمل... اسماً على مسمى، إسمه (وحيد).. وسيعيش وحيداً هنا!. تلفت حوله في أرجاء الغرفة!.. لكنها غرفة مختلفة عن التي كان يقطنها مع صديقه.. أو هذا ما يتأمله!.. أن تكون هذه الغرفة خالية منهم، وأن يحيى فيها بسلام.. على عكس ما حصل هناك، في تلك الغرفة الملعونة!.. الغرفة رقم ثمانية! إقرأ المزيد
الغرفة رقم 8
الكتب الأكثر شعبية لنفس المؤلف ( يحيى خان)
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
الغرفة رقم 8.1
الغرفة رقم 8 -فيلم قصير Room 8 -Short film - YouTube
الغرفة رقم 8.3
ضد من…؟! مر شريط سريع من الذكريات عن مشوار وعطاء محمد خليفة ونضاله وتضحياته ومواقفه، كنت أستعيده، أو أجزاء منه، مع كل زيارة، يومية، له، محدقا بالرقم (8) الذي تحول في ذهني الى مشأمة، ربما بات يحتاج إلى تعويذة، حتى غادر دنيانا وأنا بالقرب منه، عاجزا أمام إرادة الله ومشيئته…
تذكرت محمد خليفة في قصيدته التي ألقاها في مهرجان شعر الثورة السورية الأول، في آذار/ مارس الماضي، التي لخص فيها حياته ومسيرته وأمنياته. أتراني أراك ثانية ياوطني…بعد كل تلك السنين
أتراني أعود ياحلب الشهباء… يوما الى حماك الأمين؟! وأصلي على ثراك ركيعاتي… الأخيرات مفعما باليقين…
ثم ألقي رأسي على صدرك الدافئ …
مستسلما لوجد دفين…
حالما باستعادة الزمن الوردي… من عمري الحزين…الحزين. حالما باسترداد كينونتي…سيرورتي.. منذ كنت فيك جنين. أم تراني أموت في غربتي… مثل سنوة براها الحنين…
مثل بحار أنفق العمر يمضي… من سديم الى سراب لعين…
واجه المستحيل وجها لوجه …وتحدى الأخطار حيناً فحين …
راوغ الموت…ناوش اليأس…لاقى قسوة الدهر والزمن الضنين…! بين أمل دنقل ومحمد خليفة مشتركات كثيرة في رحلة الحياة والموقف، ولا تقف عند رقم الغرفة التي رحل كل منهما فيها.
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب
لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا