تختلف النصوص بشكل عام وتتعدد أنواعها المختلفة فهي المصدر الرئيسي الذي نستمد منه المعرفة والعلم في جميع مجالات الحياة، إن الثقافة الكاملة التي يستخدمها البعض منا اليوم هي في الأساس نتيجة لمجموعة من النصوص، كان مؤلفوها قادرين على تأكيد المفاهيم والتعريفات فينا من خلال كلماتهم، ولكن هل فكرت يومًا في معرفة أنواع مختلفة من النصوص، وعلى وجه الخصوص حول الفرق بين النص العلمي والادبي ؟ هذا مما سنوضحه خلال هذا الموضوع.
- الفرق بين النص الادبي والنص العلمي | Sotor
- التخريج لصحيح الحديث • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة
- ما هي أفضل كتب التخريج أو الحكم على الأحاديث؟
- «صهيل الطين».. المخرج يراوغ المؤلف | صحيفة الخليج
الفرق بين النص الادبي والنص العلمي | Sotor
الوقوف على الجماليات والصور الخيالية. يشتمل على الصور الوصفية والمحسنات. يؤدي الفكرة الواحدة بعشرات الأساليب. مظهر من مظاهر الانفعال العميق.
– يعتمد الكاتب الأدبي على الصور الوصفية الدقيقة. – النص الأدبي من مظاهر الانفعال العميق.
– كتاب عبد الرحيم العراقي، المغني عن حمل الأسفار في الأسفار في تخريج مافي الأحياء من الأخبار. – كتاب الحافظ العراقي، تخريج الأحاديث التي يشير إليها الترمذي في كل باب. – كتاب الرافعي، التلخيص الحبير في تخريج أحاديث شرح الوجيز الكبير، (الشرح للرافعي و التخريج لابن حجر). – كتاب الحافظ بن حجر، الدراية في تخريج أحاديث الهداية. التخريج لصحيح الحديث • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة. – تصنيف عبد الرؤف المناوي، تحفة الراوي في تخريج أحاديث البيضاوي. – كتاب العلامة محمد بن ناصر الدين الألباني ، ارواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل. طرق تخريج الحديث
– الطريقة الأولى: التخريج من خلال التعرف على الصحابي الذي روى الحديث، ويتم اللجوء إلى تلك الطريقة عندما يذكر اسم الصحابي في الحديث المراد تخريجه. – الطريقة الثانية: التخريج من خلال التعرف على اللفظ الأول من متن الحديث، ويتم اللجوء إليها في حالة التأكد من معرفة الكلمة الأولى، لأن عدم التأكد منها يتسبب في ضياع الجهد. – الطريقة الثالثة: التخريج من خلال التعرف على كلمة تدور على الألسنة بشكل قليل من أحد أجزاء متن الحديث، ويتم الاستعانة في تلك الطريقة بكتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي. – الطريقة الرابعة: التخريج من خلال التعرف على موضوع الحديث.
التخريج لصحيح الحديث &Bull; الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة
بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات الكتاب: تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشاف للزمخشري المؤلف: جمال الدين أبو محمد عبد الله بن يوسف بن محمد الزيلعي (ت ٧٦٢هـ) المحقق: عبد الله بن عبد الرحمن السعد الناشر: دار ابن خزيمة - الرياض الطبعة: الأولى، ١٤١٤هـ عدد الأجزاء: ٤ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
ما هي أفضل كتب التخريج أو الحكم على الأحاديث؟
وبِما أنَّ أغلبَ المواقع الالكترونيَّة محفوفة بالأخطاء الكتابيّة والنحويّة والأخطاء في نقل الأحاديث النّبويّة، فعليك بتحميل الكتب التي تُـعْنَى بتخريج الأحاديث وتحقيق المسانيد على صيغة "كتب مصوّرة pdf"، وعليك قبل التّحميل أنْ تسأل عن أجود الطَّبعات وأفضل التَّحقيقات وأنفع التَّعليقات حتَّى تُصَحِّحَ الأحاديث التي هِيَ عندك بِمُقابَلتها مع الأصل، وبهذا تأتيك راحة نفْسيَّة لِعَمَلِكَ الموثوق في موقِعِكَ فقط.
«صهيل الطين».. المخرج يراوغ المؤلف | صحيفة الخليج
4- تخريج أحاديث تفسير الكشاف:
تأليف الإمام الحافظ جمال الدين أبي محمد عبد الله بن يوسف بن محمد الزيلعي الحنفي ، نسبة إلى زيلع - ميناء على ساحل البحر الأحمر -، المتوفى بالقاهرة سنة (762 هـ). وقد استوعب ما في الكشاف من الأحاديث المرفوعة ، وأكثر من تبيين طرقها وتسمية مخارجها ، لكن فاته كثير من الأحاديث المرفوعة التي يذكرها الزمخشري على سبيل الإشارة ، ولم يتعرض غالبـًا للآثار الموقوفة ، وهو غير الزيلعي عثمان بن علي بن محمد شارح الكنز في فقه الحنفية ، المتوفى سنة 743هـ ، وكان جمال الدين الزيلعي هذا مرافقـًا ل زين الدين العراقي في مطالعة الكتب الحديثية لتخريج الكتب التي كانا قد اعتنيا بتخريج أحاديثها ، فالعراقي خرج أحاديث الأحياء للغزالي ، والأحاديث التي يشير إليها الترمذي في كل باب ، والزيلعي خرج أحاديث الكشاف ، وأحاديث الهداية في فقه الحنفية. 5- الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف:
تأليف الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني لخصه من تخريج الزيلعي ، وزاد عليه ما أغفله من الأحاديث المرفوعة ، والآثار الموقوفة ، وهذا الكتاب مطبوع مع آخر جزء من الكشاف. «صهيل الطين».. المخرج يراوغ المؤلف | صحيفة الخليج. 6- تحفة الراوي في تخريج أحاديث البيضاوي:
وهو تخريج أحاديث تفسير البيضاوي ، وهذا الكتاب للشيخ عبد الرؤوف المناوي وللشيخ محمد همات زاده بن حسن همات زاده المحدث المتوفى سنة (1175 هـ)، ولغيرهما.
وَطَرِيق أبي حَازِم وَأبي صَالح يقوِّيه. وَقد أخرجه الْحَاكِم فِي «مُسْتَدْركه» من طَرِيق أبي حَازِم، ثمَّ قَالَ: هَذَا حَدِيث صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ. قَالَ: وشاهدُه حديثُ عَبْدِ الله بن عَمْرو «أَن رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم -... » فَذكره لكنه قَالَ: «لذِي مرّة قوي» بدل «مرّة سوي» وَهَذَا هُوَ الحَدِيث الثَّانِي من الْأَحَادِيث الَّتِي أَشَرنَا إِلَيْهَا، وَهُوَ حَدِيث أخرجه أَبُو دَاوُد مَرْفُوعا وموقوفًا: وَأخرجه التِّرْمِذِيّ مَرْفُوعا وَقَالَ: حسن. وَذكر عَن شُعْبَة أَنه لم يرفعهُ. قلت: وَمَعَ ذَلِك فَفِي إِسْنَاده ريحَان بن يزِيد قَالَ ابْن معِين وَابْن حبَان: ثِقَة. وَقَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ: شيخ مَجْهُول. ثَالِثهَا: وَهُوَ شَاهد لحَدِيث أبي هُرَيْرَة أَيْضا وَكَذَا مَا سأذكره بعد حَدِيث طَلْحَة بن عبيد الله رَفعه «لَا تحل الصَّدَقَة لغنى وَلَا لذِي مرّة سوي» سُئل عَنهُ الدَّارَقُطْنِيّ فَأجَاب فِي «علله» بِأَنَّهُ يرويهِ نَافِع عَن ابْن عمر عَنهُ، وَنَافِع عَن أسلم مولَى عمر، عَن طَلْحَة، قَالَ: وَالثَّانِي أشبه بِالصَّوَابِ. رَابِعهَا: حَدِيث (حبشِي) بن جُنَادَة رَفعه «إِن الْمَسْأَلَة لَا تحل لَغَنِيّ وَلَا لذِي مرّة سوي إِلَّا لذِي فقر [مدقع] أَو غرم [مفظع] » رَوَاهُ
التخريج لصحيح الحديث
ترجمة المؤلف: العتيقي
الكتاب: التخريج لصحيح الحديث المؤلف: أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن منصور أَبُو الحسن المجهز المعروف بالعتيقي (المتوفى: 441هـ) مما أخرجه الحافظ أبو بكر أحمد بن محمد بن غالب البرقاني الخوارزمي من أصول أبي الحسن أحمد بن محمد بن أحمد بن منصور العتيقي رحمهما الله تحقيق: أبي عبد الباري رضا بوشامة الجزائري الناشر: دار بن حزم للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى، 1420 هـ - 1999 م عدد الأجزاء: 1 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] عدد المشاهدات:
3688
تاريخ الإضافة:
14 نوفمبر 2010 م
اذهب للقسم: