رئيس نادي الشباب خالد البلطان ضيف برنامج كورة مع خالد الشنيف - YouTube
- أفراح البلطان وآل الشيخ
- الخلفاء الراشدون همه
- الخلفاء الراشدون همراه
أفراح البلطان وآل الشيخ
وتحدث "البلطان" عن الكفاءة المالية قائلًا: «إذا لم نحصل على شهادة الكفاءة المالية فاعذروني، لا يكلف الله نفساً إلا وسعها، ربما لا نتمكن من نيلها لأن لدينا مشكلة وأمامنا تحدي صعب، نعيش أزمة مالية (رقّعنا فيها) قدر المستطاع ولكن هناك أمور أعلى منا ونحتاج ميزانية إضافية. المصدر: صحيفة الرياضية
وأخيراً وليس لدي إلا القول: إن الشجرة المثمرة هي التي تقذف بالحجارة، نعم الشجرة المثمرة بداخل كل إنسان يملك قوة الإرادة وتحمل الشدائد، لذا أقول لأبي الوليد كن كما قال الشاعر:
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً
ترمى بحجر فتلقي أطيب الثمر
تجاهلهم يا خالد البلطان. نعم، تجاهل هؤلاء المغردين فهم يريدون زعزعة نادي الشباب ورجاله، فقد أصبحت أهدافهم مكشوفة، وهم أيضاً مكشوفون لكونهم هرولوا خلف ألوان أنديتهم وعواطفهم الشخصية، هذه التغريدات التي تحمل في طياتها العداء والحقد.
ذات صلة بحث عن الخلفاء الراشدين من هم الخلفاء الراشدون بالترتيب
الخلفاء الراشدون
الخلفاء الراشدون هم الذي خلفوا قيادة الأمّة بعد الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وهم الأئمة الأربعة: أبو بكر ، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهم، واستمرّت مدة خلافتهم من وفاة الرسول -عليه الصلاة والسلام- إلى أن قُتل علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه، أي من الثاني عشر من شهر ربيع الأول من السنة الحادية عشر للهجرة، إلى السابع عشر من شهر رمضان من سنة أربعين للهجرة، أي ما يقارب عشرين سنةً ونصف. [١]
أبو بكر الصديق
هو عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرّة، عُرف في الجاهلية بأخلاقه الحميدة، ومعرفته بأنساب العرب وأخبارها، كان من السابقين في الإسلام، وبذل جهداً عظيماً في سبيل نشر الدعوة. [٢] [٣]
عمر بن الخطاب
هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رباح، أسلم في السنة السادسة من البعثة النبوية، وجهر بإسلامه، عُرف بفصاحته وشجاعته وقوته وهيبته وزهده، وعلمه وحكمته، ووافق رأيه القرآن في عددٍ من الآراء التي اقترحها على النبي عليه الصلاة والسلام، منها: اتخاذ مقام إبراهيم مصلّى، وحجاب أمهات المؤمنين، ونصيحته لهن.
الخلفاء الراشدون همه
وكان أبو بكر ذو تحمل كبير وينجح في أي عمل يقوم به، ونرى أن أبو بكر الصديق كانت وفاته من خلال مرض أصابه، وعندما شعر بالموت قادم إليه قام بالتوصية إلى أن يكون الخليفة من بعده هو عمر بن الخطاب. ثاني الخلفاء الراشدين وهو عمر بن الخطاب، فلقد كان مكان أبو بكر الصديق بعد وفاته، بحيث نجد أنه لم يطول الوقت ليكون مكانه، فأصبح في نفس اليوم الذي مات به أبو بكر خليفة للمسلمين. وهو الذي عرف باسم الفاروق من قبل رسولنا الكريم، فقد سماه الرسول بهذا الاسم لأنه يقوم بالتفريق بين الحق وبين الباطل، فقد كانت تسميته أيضًا أمير المؤمنين، فهو بالفعل كان يستحق هذا، فهو بالفعل بطل لا يوجد مثيله. فقد كان رحيمًا على المؤمنين يرعاهم ويرعى مصالحهم ويخشى عليهم من أي سوء، فنجد أنه اهتم بالتدوين للدواوين، وكذلك هو الذي جعل هناك بيت مال خاص بالمسلمين لرعاية متطلباتهم التي لا يقدر عليها أحد، ولحماية رعاياه من أي ضرر. شاهد أيضًا: بحث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
إنجازات عمر بن الخطاب
كان لعمر بن الخطاب العديد من الإنجازات التي جعلته من أهم الرجال لهذا المكان. فنجد أنه قام بعمل تقويم هجري لازال ساريًا معنا إلى الآن. كذلك عمل على تنظيم الدولة من خلال تقسيمها إلى عدة ولايات.
الخلفاء الراشدون همراه
مصطلح الخلفاء الراشدين من أشهر المصطلحات في الإسلام، لأن أصحاب هذا المسمى من أجلّ وأكبر صحابة النبي. ـ بعد وفاة الرسول محمد بن عبد الله، كان لا بدّ من اتخاذ خليفةٍ له ليتولى شؤون الناس من بعده، ويحافظ على النهج الديني الإسلامي وصحة سيره بين الناس، ومن هنا أتى أمر الخلافة، والتي لم يكن تولّيها أمرًا سهلًا، بل كان اعتقاد الخلفاء الراشدين راسخًا بأن التقصير في هذه المهمة الجليلة سيجلب لهم عذابًا أليمًا يوم القيامة، فكان يخاف ربّه ويبذل كل وسعه لإعلاء شعائر الدين والقيام بشؤون الناس والعدل بينهم. ظهور الخلفاء الراشدين
ـ مصطلح الخلفاء الراشدين من أشهر المصطلحات في الإسلام، لأن أصحاب هذا المسمى من أجلّ وأكبر صحابة النبي، ولأنهم أشهرهم وأكثرهم موالاةً له، وهم أيضًا من العشرة المبشرين بالجنة، وهم أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب. ـ إنّ أول من أخذ لقب خليفة النبي محمّد كان صاحبه أبا بكر الصديق، وذلك باعتباره من أشد المخلصين للرسول وللإسلام، وكان هو أولى الصحابة بعد وفاة الرسول بهذا المنصب، وقد فهم المسلمون ذلك بعد أن صلّى بهم عندما مرض النبي. ـ أما أول من لقب بأمير المؤمنين فكان عمر بن الخطاب، وهو الخليفة الثاني للمسلمين بعد وفاة أبي بكر الصديق، وقد كان عمر أهلًا للخلافة بعد الصديق لما فيه من الشجاعة والعدل، فقد لقبه الرسول بالفاروق، لأنه يفرق بين الحق والباطل.
وكذلك ذكرنا الفتوحات التي قاموا بها والتوسيع لنشر الإسلام في كل مكان. فلقد كانوا رحماء وكرماء على كل شخص لا يفرقون بين لون أو دين.