تقوم المحللات بإعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة
الفوسفور هو عنصر كيميائي رمزه P وعدده الذرّي 15، ويقع ضمن عناصر الدورة الثالثة
المصدر: ويكيبيديا
سيبك من الكلام اللي فوق ده معمول عشان نظهرلك في جوجل
لكن انت جاي تبحث عن اجابه سؤال ( تقوم المحللات بإعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة) انا سايبلك الاجابه بالاسفل
المره الجاية عشان توصل لأجابة سؤالك بسهولة اكتب في اخر السؤال اسم موقعنا ( افضل اجابة)
ابحث بهذه الطريقه ( تقوم المحللات بإعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة افضل اجابة)
تقوم المحللات بإعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة – ليلاس نيوز
اهلا بكم اعزائي زوار موقع ليلاس نيوز نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم
اجابة سؤال تقوم المحللات بإعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة
المحللون يعيدون الفوسفور من الكائنات الحية الميتة إلى التربة. المُحلِّلات هي كائنات حية تحلل الكائنات الحية بعد موتها بتفكيكها وتفكيكها وتكسيرها وهضمها حتى تتحول إلى مواد وعناصر بسيطة تعود إلى التربة ومن البكتيريا وبعض الفطريات التي قد تعمل كمحللات للكائنات الميتة. المحللون يعيدون الفوسفور من الكائنات الحية الميتة إلى التربة. تُعرف عملية التحلل بأنها عملية كيميائية تحول المواد العضوية إلى أدوات بسيطة ، فهي مهمة جدًا في الحياة لأنها تعمل على إعادة تدوير المادة داخل الكائن الحي الميت. قد تبدأ الفطريات والكائنات الدقيقة الصغيرة في تحلل وتفكيك وهضم الكائنات الميتة. إجابة سؤال: المحللون يعيدون الفوسفور من الكائنات الحية الميتة إلى التربة
إقرأ أيضا: لماذا يتجمد كل عند استعمال؟
هناك عدة وظائف لعملية التحلل ، وإحدى تلك الفوائد أنها توفر المُحلِّلات للكائنات الميتة ، حيث إن عملية التحلل تزود المُحلِّلات بالطاقة بالإضافة إلى العناصر الغذائية اللازمة للقيام بأنشطتها.
تقوم المحللات بإعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة - رمز الثقافة
تقوم المحللات باعادة الفوسفور من الكائنات الميتة للتربة. مرحبا بزوارنا الإعزاء زوار موقع منبر العـلـم. ونقدم لكم الجواب وهو كالتالي:
~~ الجواب هو: صواب. يمكنكم طرح آرائكم وتعليقاتكم عبر موقعنا منبر العلم. وسنجيب عليكم في بعض ثواني.
الجواب/ عبارة صائبة.
تاريخ النشر: الأربعاء 25 ربيع الأول 1431 هـ - 10-3-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 133034
11377
0
290
السؤال
هل قراءة سبعة أجزاء من القرآن الكريم يوم السبت تجزئ عن قراءة الورد اليومي؟ أم لكل يوم فضل مختلف عن اليوم الآخر؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الأولى بمن يمكنه الاتصال بالقرآن يوميا أن يواظب على قراءة شيء منه كل يوم حسب الاستطاعة، ولا يقتصر على يوم في الأسبوع، فالمداومة على القليل يوميا أفضل، لما في الحديث: أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل. كما في حديث الصحيحين. وفي صحيح مسلم عن عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا عمل عملا أثبته. وإذا كان عند الإنسان فراغ في عطلة الأسبوع مثلا: فلا حرج أن يأخذ قسطا كبيرا، ولكن لا ينبغي له الاقتصار عليه في بقية أيام الأسبوع، فالمسلم يتعبد لله كل يوم بالتقرب إليه بما يرضيه، والحرص والمواظبة على تلاوة وتدبر كلامه وفهم معانيه، ويوم السبت بخصوصه، ليس له فضل عن بقية الأيام يجعله يخصص بشيء من الطاعات يغني عن أدائها في بقية الأيام، بل تنبغي المواظبة على الطاعات في كل الأيام. جمع الورد اليومي من القرآن وقراءته كله في يوم واحد - إسلام ويب - مركز الفتوى. وراجع الفتويين رقم: 131435 ، 47582.
جمع الورد اليومي من القرآن وقراءته كله في يوم واحد - إسلام ويب - مركز الفتوى
كثير من سور القرآن الكريم لما فيها فضل في قرآتها ، و لا ننسى كل حرف نقرأه في القرأن الكريم يكتب للمسلم به حسنة و الحسنة بعشرة أمثالها ، فالمسلم في نعمة عظيمة فهنئياً للمسلم من يستغل يومه بذكر الله تعالى و قرآءة القرآن الكريم. إقرأ المزيد على موضوع. كوم:
بقلم |
superadmin |
الجمعة 31 اغسطس 2018 - 03:13 م
هل تواظب على قراءة القرآن؟، هل تجعل لك وردًا يوميًا للقراءة؟، أم أنك تنساه بالمرة؟، لو عرفت مكانك من القرآن لعرفت مكانتك عند الله. ابن عباس رضي الله عنه يقول: « تكفل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه ألا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة»، قال الله تعالى: «فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى». الورد اليومي من القرآن الكريم. وقد أمر الله تعالى نبيه الأكرم صلى الله عليه وسلم بتلاوة ما أنزل إليه فقال: « وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا»، كما قال سبحانه وتعالى مادحاً قارئ القرآن: «إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ». كما مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم قراء القرآن، حيث قال عليه الصلاة والسلام: « مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة-نوع من الفاكهة-، ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة؛ لا ريح وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة؛ ريحها طيب وطعمها مر، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة؛ ليس لها ريح وطعمها مر»، وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم: «إن الذي ليس في جوفه شئ من القرآن كالبيت الخرب».