مسلسل وآه يازمن الحلقة التاسعة - YouTube
مسلسل وآه يازمن الحلقة الأولى - Youtube
سعد محمود شبيب - الضاحك الباكي.. (وآآه يا زمن.. آآه يا نكد) | الأنطولوجيا
خيارات إضافية
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. مسلسل واه يازمن والمخرج احمد طنطاوى. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة. في مطلع عام 1977 ، اكتسح مسلسل تلفازي يحمل عنوان (وآه يازمن) الشاشة المحلية والعربية ، وأصبح أشهر عمل سبعيني، وواحدا مِن أهم المسلسلات التي اصطفّتْ إلى جانب الأعمال العظيمة: (الساقية، وقال البحرُ، الشهد والدموع، ابو العلا البشري، أحلام الفتى الطاير) وسواها مِن أعمال تركتْ بصمةً لن تنسى في تأريخ الدراما العربية. قُيّض لمسلسل (وآه يا زمن) كاتبٌ متمرّس مثل (كرم النجار) ، ومخرجٌ قدير وكادر تمثيلي بارع ، منهم (أمينة رزق وعزت العلايلي وابراهيم الشامي وحسن عابدين وأشرف عبد الغفور)، وقد كانت أحداثه اجتماعية عائلية ذات إيقاع سريع مشوق وصبغةٍ فلّاحية خالصة ، ممّا زاده أصالةً وتشويقاً وقربا إلى قلوب المتابعين. غير أنّ عيبَ المسلسل الكبير ، هي كمّية النكد والأحزان التي غمرتْ أحداثه ، والمسحة المليودرامية القاتمة التي اصطبغتْ بها ساحتُه ، فباستثناء الابادة بالقنابل النووية والهيدروجينية ، لم يتركِ المؤلّف كارثةً أو زوبعةً إلاّ وشهدها أبطالُه وغطت أحداث حلقاته ، حتى أصبح مثالا للمسلسلات البكائية التي تفوق مآسي هيروشيما وناكازاكي، وبغداد أيام الأمطار الغزيرة.
وللحقّ، فلا أعلم لماذا وجدت تطابقا بين أحداث المسلسل وتأريخ العراق، وبين كوارث حلقات ( وآه يا زمن) مع قصص ضحايا الوطن ، وكيف أنّ العراقي وكلما حاول أنْ يتنفس الصعداء اختنق بعاصفة رملية قاتمة، وكلّما ظن نفسه قريبا مِن النسيم ، تحمله سحبُ الدخان والحرائق إلى شواطئ تنتحر عليها الآمالُ والافراح. سعد محمود شبيب
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
﴿ تفسير الوسيط ﴾
ولكن هذا النصح الحكيم الذي وجهه صالح إلى المكذبين من قومه، لم يجد أذنا صاغية منهم، بل قابله زعماؤهم بالتكبر وبالإصرار على التخلص من صالح- عليه السلام- ومن أهله، وقد حكى القرآن ذلك في قوله- تعالى-: وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ، يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النمل - قوله تعالى وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون - الجزء رقم10. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
يخبر تعالى عن طغاة ثمود ورءوسهم الذين كانوا دعاة قومهم إلى الضلالة والكفر وتكذيب صالح ، وآل بهم الحال إلى أنهم عقروا الناقة ، وهموا بقتل صالح أيضا ، بأن يبيتوه في أهله ليلا فيقتلوه غيلة ، ثم يقولوا لأوليائه من أقربيه: إنهم ما علموا بشيء من أمره ، وإنهم لصادقون فيما أخبروهم به ، من أنهم لم يشاهدوا ذلك ، فقال تعالى: ( وكان في المدينة) أي: مدينة ثمود ، ( تسعة رهط) أي: تسعة نفر ، ( يفسدون في الأرض ولا يصلحون) وإنما غلب هؤلاء على أمر ثمود; لأنهم كانوا كبراء فيهم ورؤساءهم. قال العوفي ، عن ابن عباس: هؤلاء هم الذين عقروا الناقة ، أي: الذي صدر ذلك عن آرائهم ومشورتهم - قبحهم الله ولعنهم - وقد فعل ذلك. وقال السدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس: كان أسماء هؤلاء التسعة: دعمي ، ودعيم ، وهرما ، وهريم ، وداب ، وصواب ، ورياب ، ومسطع ، وقدار بن سالف عاقر الناقة ، أي: الذي باشر ذلك بيده.
تفسير(وكان في المدينة تسعة رهط...إلى قوله: قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله..)| الشيخ مصطفى العدوي - Youtube
قوله تعالى: وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون. قوله تعالى: وكان في المدينة أي في مدينة صالح وهي الحجر تسعة رهط أي تسعة رجال من أبناء أشرافهم. قال الضحاك. كان هؤلاء التسعة عظماء أهل المدينة ، وكانوا يفسدون في الأرض ويأمرون بالفساد ، فجلسوا عند صخرة عظيمة فقلبها الله عليهم. وقال عطاء بن أبي رباح: بلغني أنهم كانوا يقرضون الدنانير والدراهم ، وذلك من الفساد في الأرض; وقاله سعيد بن المسيب. وقيل: فسادهم أنهم يتبعون عورات الناس ولا يسترون عليهم. تفسير(وكان في المدينة تسعة رهط...إلى قوله: قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله..)| الشيخ مصطفى العدوي - YouTube. وقيل غير هذا. واللازم من الآية ما قاله الضحاك وغيره أنهم كانوا من أوجه القوم وأقناهم وأغناهم ، وكانوا أهل كفر ومعاص جمة; وجملة أمرهم أنهم يفسدون ولا يصلحون. والرهط اسم للجماعة; فكأنهم كانوا رؤساء يتبع كل واحد منهم رهط. والجمع أرهط وأراهط. قال: [ ص: 200] يا بؤس للحرب التي وضعت أراهط فاستراحوا وهؤلاء المذكورون كانوا أصحاب ( قدار) عاقر الناقة; ذكره ابن عطية. قلت: واختلف في أسمائهم; فقال الغزنوي: وأسماؤهم قدار بن سالف ومصدع وأسلم ودسما وذهيم وذعما وذعيم وقتال وصداق.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النمل - قوله تعالى وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون - الجزء رقم10
إعراب الآية رقم (45): {وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ يَخْتَصِمُونَ (45)}. الإعراب: الواو استئنافيّة اللام لام القسم لقسم مقدّر (قد) حرف تحقيق (إلى ثمود) متعلّق ب (أرسلنا)، (صالحا) عطف بيان على (أخاهم)، (أن) حرف تفسير وقد حرّك بالكسر لالتقاء الساكنين، الفاء عاطفة (إذا) حرف للفجاءة. جملة: (أرسلنا... ) لا محلّ لها جواب قسم مقدّر. وجملة: (اعبدوا... ) لا محلّ لها تفسيريّة. وجملة: (هم فريقان... ) لا محلّ لها معطوفة على جواب القسم. وجملة: (يختصمون) في محلّ رفع نعت ل (فريقان).. إعراب الآية رقم (46): {قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْ لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46)}. الإعراب: (قوم) منادى مضاف منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل الياء المحذوفة للتخفيف، والياء مضاف إليه (لم) حرف جرّ واسم استفهام حذفت ألفه في محلّ جرّ متعلّق ب (تستعجلون)، (بالسيّئة) متعلّق بفعل تستعجلون، بحذف مضاف، أي بطلب السيّئة (قبل) ظرف زمان متعلّق ب (تستعجلون)، (لولا) حرف تحضيض (لعلّكم) حرف ترج ونصب، والواو في (ترحمون) نائب الفاعل.
وقيل: فسادهم أنهم يتبعون عورات الناس ولا يسترون عليهم. وقيل غير هذا. واللازم من الآية ما قاله الضحاك وغيره أنهم كانوا من أوجه القوم وأقناهم وأغناهم ، وكانوا أهل كفر ومعاص جمة; وجملة أمرهم أنهم يفسدون ولا يصلحون. والرهط اسم للجماعة; فكأنهم كانوا رؤساء يتبع كل واحد منهم رهط. والجمع أرهط وأراهط. قال:يا بؤس للحرب التي وضعت أراهط فاستراحواوهؤلاء المذكورون كانوا أصحاب ( قدار) عاقر الناقة; ذكره ابن عطية. قلت: واختلف في أسمائهم; فقال الغزنوي: وأسماؤهم قدار بن سالف ومصدع وأسلم ودسما وذهيم وذعما وذعيم وقتال وصداق. ابن إسحاق: رأسهم قدار بن سالف ومصدع بن مهرج ، فاتبعهم سبعة; هم بلع بن ميلع ودعير بن غنم وذؤاب بن مهرج وأربعة لم تعرف أسماؤهم. وذكر الزمخشري أسماءهم عن وهب بن منبه: الهذيل بن عبد رب ، غنم بن غنم ، رياب بن مهرج ، مصدع بن مهرج ، عمير بن كردبة ، عاصم بن مخرمة ، سبيط بن صدقة ، سمعان بن صفي ، قدار بن سالف; وهم الذين سعوا في عقر الناقة ، وكانوا عتاة قوم صالح ، وكانوا من أبناء أشرافهم. السهيلي: ذكر النقاش التسعة الذين كانوا يفسدون في الأرض ولا يصلحون ، وسماهم بأسمائهم ، وذلك لا ينضبط برواية; غير أني أذكره على وجه الاجتهاد والتخمين ، ولكن نذكره على ما وجدناه في كتاب محمد بن حبيب ، وهم: مصدع بن دهر.