قد يهمك ايضًا: شعر عن مصر قصير للاذاعة المدرسية
قصائد محمود درويش عن الوطن
الشاعر هو شخص مرهف الاحساس لديه قلب رقيق وجميل يشعر بما حوله ولكنه يتمكن في صياغة ذلك الشعور من خلال بعض الكلمات المرتبة والمنبثقة على نفس النغم ليصبح شعرا ، ومحمود درويش واحد من أفضل الشعراء الذي يعرف عنه براعته الكبيرة في تقديم الشعر ومن أهم القصائد لمحمود درويش عن الوطن ما يلي:
وطني! يا أيها النسرُ الذي يغمد منقار اللهبْ في عيوني أين تاريخ العرب؟ كل ما أملكه في حضرة الموت: جبين وغضب
وأنا أوصيت أن يزرع قلبي شجرةْ وجبيني منزلاً للقُبَّرهْ
وطني إنا ولدنا وكبرنا بجراحك وأكلنا شجر البلّوط، كي نشهد ميلاد صباحك أيها النسر الذي يرسف في الأغلال من دون سببْ
أيها الموت الخرافيُّ الذي كان يحب لم يزل منقارك الأحمر في عينيَّ سيفاً من لهب
وأنا لست جديراً بجناحك كل ما أملكه في حضرة الموت: جبين … و غضب
علِّقوني على جدائل نخلهْ واشنقوني
فلن أخون النخلهْ! هذه الأرض لي
وكنت قديماً أحلبُ النوق راضياً ومولَّهْ وطني ليس حزمة من حكايا ليس ذكرى وليس قصةً أو نشيداً ليس ضوءاً على سوالف
فُلّهْ وطني غضبة الغريب على الحزن وطفلٌ يريد عيداً وقبلهْ ورياح ضاقت بحجرة سجن وعجوز يبكي بنيه
وحلقهْ هذه الأرض جلد عظمي وقلبي
فوق أعشابها يطير كنحلهْ علِّقوني على جدائل نخلهْ واشنقوني فلن أخون النخلهْ!
- شعر عن الوطن - ووردز
شعر عن الوطن - ووردز
خليل مطران و احمد سالم و الكاظمى و مصطفى صتدق الرفاعي. قصيدة عن الوطن بالفصحى. قصيدة هرائعة للدكتور عبد الرحمن العشماوي بعنوان هي قصة الوطن الكبير. وحبب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب. لا لن أحيد ولن أميل. 03032021 نعرض الآن 11 قصيدة شعرية عن الوطن إننا نعبر عن التضحية والفداء والحب والذكريات والأرض التي نشأنا عليها ونضحي من أجلها من خلال هذه الأبيات الشعرية الهامة والتي تعرضها خلال السطور القليلة القادمة. بالـحــق يـنـهـي ثـــورة الأحـقـاد. وطنـي به الشـرع المطهر حاكم. لم تكنـز الدر والياقوت والذهبا. سيضل ذكرك في فمي. تعلو وتـسـمـو فـوق كـل سـواد. قصيده عن الوطن بالفصحى قصائد تقشعر الابدان فحب الوطن قصائد عن الاوطان. 01082017 وطنـي به البيت الحرام وطيبـة. وطني عـزيـز فـيـه كـل مـحـبــة. وطني عشقتك منذ ولدت وغردت في الكون نفسي. أفضل قصيدة عن اليوم الوطني السعودي كل يوم يزداد حب الوطن في قلوب أبنائه الى الدرجة التي يصل فيها الشاعر أن يسخر من كلماته أحاديثا جميلة ويجعل من عباراته سلاحا يحارب به في أدبيا وفكريا فلا الوطن سيزول ولا كلماتنا ستبقى ولكن حبنا للوطن هو من سيبقى وستظل أرواحنا.
عهدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمةً. كنعمةِ قومٍ أصبحُوا في ظلالِكا. وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إِليهمُ. مآربُ قضاها الشبابُ هنالكا. إِذا ذَكَروا أوطانهم ذكرَّتهمُ. عهودَ الصِّبا فيها فَحنُّوا لذاكا. فقد ألفتهٌ النفسُ حتى كأنهُ. لها جسدٌ إِن بان غودرَ هالكا. موطنُ الإِنسانِ أمٌ. فإِذا عقَّهُ الإِنسانُ يوماً عقَّ أمَّه. قصيدة بلادي هواها في لساني
مؤلف هذه القصيدة هو مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد الرافعي، الذي ولد وترعرع في مصر بعام 1880 ميلادي، ليكون من أفضل كتاب عصره حتي يلقب بمعجزة الأدب العربي، ويعد الرافعي من أبرز رواد المدرسة الكلاسيكية في الشعر، وينتمي إلى مدرسة المحافظين، وكتب قصيدة بلادي هواها في لساني وقال:
بلادي هواها في لساني وفي دمي. يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي. ولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُ. ولا في حليفِ الحب إن لم يتيم. ألم ترَ أنَّ الطيرَ إن جاءَ عشهُ. فآواهُ في أكنافِهِ يترنم. وليسَ من الأوطانِ من لم يكن لها. فداء وإن أمسى إليهنَّ ينتمي. على أنها للناس كالشمس لم تزلْ. تضيءُ لهم طراً وكم فيهمُ عمي. ومن يظلمِ الأوطان أو ينسَ حقها. تجبه فنون الحادثات بأظلم. ولا خيرَ فيمنْ إن أحبَّ دياره.